❞ لا تنتظر شكرا من أحد
خلق الله العباد ليذكروه ورزق الله الخليقة ليشكروه ، فعبد الكثير غيره ، وشكر الغالب سواه ، لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النعم غالبة على النفوس ، فلا تصدم إذا وجدت هؤلاء قد كفروا جميلك ، وأحرقوا إحسانك ، ونسوا معروفك ، بل ربما ناصبوك العداء ، ورموك بمنجنيق الحقد الدفين ، لا لشيء إلا لأنك أحسنت إليهم ( وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله ). ❝ ⏤عائض القرني
❞ لا تنتظر شكرا من أحد
خلق الله العباد ليذكروه ورزق الله الخليقة ليشكروه ، فعبد الكثير غيره ، وشكر الغالب سواه ، لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النعم غالبة على النفوس ، فلا تصدم إذا وجدت هؤلاء قد كفروا جميلك ، وأحرقوا إحسانك ، ونسوا معروفك ، بل ربما ناصبوك العداء ، ورموك بمنجنيق الحقد الدفين ، لا لشيء إلا لأنك أحسنت إليهم ( وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله ). ❝
❞ لماذا نجد البعض يكره الفلسفة؟
تُعتبر الفلسفة من أقدم العلوم الإنسانية التي تسعى إلى فهم الوجود والإنسان والعالم من حوله عبر التفكير العقلاني والنقدي. وعلى الرغم من أنها قد ارتبطت تاريخيًا بتطور الفكر البشري وتقدمه، إلا أنها قد وُجهت بكثير من الرفض والعداء في بعض المجتمعات، خاصة تلك التي تستند إلى الدين كمحور رئيسي في تكوينها الثقافي والفكري. فكيف يمكن تفسير هذه العلاقة المتوترة بين الدين والفلسفة؟ ولماذا نجد في العديد من الأحيان أن الأنظمة التي بنت ركائزها على الدين تعمل على تهميش الفلسفة في مناهجها التعليمية؟
الدين والفلسفة، على الرغم من أنهما يسعيان إلى الإجابة عن الأسئلة الكبرى المتعلقة بالحياة والوجود، إلا أنهما يفعلان ذلك بطرق مختلفة. الدين يقدم إجابات قائمة على الإيمان والتسليم بسلطة عليا تتجاوز حدود العقل البشري، في حين تسعى الفلسفة إلى فهم هذه الأسئلة عبر المنطق والتحليل العقلاني. هذا التباين في المناهج أدى إلى نوع من التعارض الظاهري بين الطرفين.
يرى البعض أن الفلسفة تطرح تساؤلات قد تُضعف الإيمان الديني، لأنها تدعو إلى التفكير النقدي وتفحص المعتقدات والأسس التي تقوم عليها. ولأن الدين يتطلب في كثير من الأحيان إيمانًا وتسليمًا دون تساؤل، فإن هذا النقد الفلسفي قد يُنظر إليه على أنه تهديد للاستقرار الديني والعقائدي
من ناحية أخرى، تلعب الأنظمة الدينية دورًا كبيرًا في تشكيل القيم والأخلاق والهويات الفردية والجماعية في المجتمعات. ولهذا، قد تنظر هذه الأنظمة إلى الفلسفة باعتبارها تحديًا لهذا النظام المتكامل، لأنها قد تدعو إلى إعادة النظر في بعض الأسس العقائدية أو الاجتماعية التي تُعتبر مقدسة أو ثابتة.
في هذا السياق، يصبح تغييب الفلسفة من المناهج التعليمية وسيلة للحفاظ على هيمنة الفكر الديني، وذلك لضمان بقاء الأجيال الجديدة متشبثة بالقيم والعقائد التي تمثلها هذه الأنظمة. فالأنظمة التي بنت ركائزها على الدين قد ترى في الفلسفة خطرًا يمكن أن يُزعزع استقرار المجتمع أو يؤدي إلى نشر أفكار تُعتبر غير متوافقة مع المبادئ الدينية.
لكن على الرغم من هذا التعارض، يمكن القول إن هناك إمكانية لتكامل بين الدين والفلسفة. فالفلسفة قد تسهم في تعميق الفهم الديني، من خلال تحليل الأسس الأخلاقية والفكرية للدين، وتقديم أدوات للتعامل مع الأسئلة المعقدة التي يطرحها العالم الحديث. كما أن الدين يمكن أن يستفيد من الفلسفة لتطوير خطاب ديني أكثر انسجامًا مع تطورات العصر.
يمكن أن يتعايش الدين والفلسفة بسلام إذا ما تم التعامل معهما باعتبارهما مجالين معرفيين يكملان بعضهما البعض. إن إدراج الفلسفة في المناهج التعليمية بجانب الدراسات الدينية قد يساعد في بناء مجتمع متوازن، قادر على التفكير النقدي وفي نفس الوقت متمسك بالقيم الأخلاقية والروحية.
في المجتمعات التي تغيب فيها الفلسفة من المناهج التعليمية بسبب الخوف من تأثيرها على الإيمان الديني، يتم تفويت فرصة ثمينة لتعزيز التفكير النقدي وتعميق الفهم الروحي والأخلاقي. قد يكون الحل في إعادة النظر في هذا التوازن بين الدين والفلسفة، والعمل على بناء مجتمع يتبنى قيم التسامح والاحترام المتبادل بين مختلف المجالات المعرفية.. ❝ ⏤الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)
❞ لماذا نجد البعض يكره الفلسفة؟
تُعتبر الفلسفة من أقدم العلوم الإنسانية التي تسعى إلى فهم الوجود والإنسان والعالم من حوله عبر التفكير العقلاني والنقدي. وعلى الرغم من أنها قد ارتبطت تاريخيًا بتطور الفكر البشري وتقدمه، إلا أنها قد وُجهت بكثير من الرفض والعداء في بعض المجتمعات، خاصة تلك التي تستند إلى الدين كمحور رئيسي في تكوينها الثقافي والفكري. فكيف يمكن تفسير هذه العلاقة المتوترة بين الدين والفلسفة؟ ولماذا نجد في العديد من الأحيان أن الأنظمة التي بنت ركائزها على الدين تعمل على تهميش الفلسفة في مناهجها التعليمية؟
الدين والفلسفة، على الرغم من أنهما يسعيان إلى الإجابة عن الأسئلة الكبرى المتعلقة بالحياة والوجود، إلا أنهما يفعلان ذلك بطرق مختلفة. الدين يقدم إجابات قائمة على الإيمان والتسليم بسلطة عليا تتجاوز حدود العقل البشري، في حين تسعى الفلسفة إلى فهم هذه الأسئلة عبر المنطق والتحليل العقلاني. هذا التباين في المناهج أدى إلى نوع من التعارض الظاهري بين الطرفين.
يرى البعض أن الفلسفة تطرح تساؤلات قد تُضعف الإيمان الديني، لأنها تدعو إلى التفكير النقدي وتفحص المعتقدات والأسس التي تقوم عليها. ولأن الدين يتطلب في كثير من الأحيان إيمانًا وتسليمًا دون تساؤل، فإن هذا النقد الفلسفي قد يُنظر إليه على أنه تهديد للاستقرار الديني والعقائدي
من ناحية أخرى، تلعب الأنظمة الدينية دورًا كبيرًا في تشكيل القيم والأخلاق والهويات الفردية والجماعية في المجتمعات. ولهذا، قد تنظر هذه الأنظمة إلى الفلسفة باعتبارها تحديًا لهذا النظام المتكامل، لأنها قد تدعو إلى إعادة النظر في بعض الأسس العقائدية أو الاجتماعية التي تُعتبر مقدسة أو ثابتة.
في هذا السياق، يصبح تغييب الفلسفة من المناهج التعليمية وسيلة للحفاظ على هيمنة الفكر الديني، وذلك لضمان بقاء الأجيال الجديدة متشبثة بالقيم والعقائد التي تمثلها هذه الأنظمة. فالأنظمة التي بنت ركائزها على الدين قد ترى في الفلسفة خطرًا يمكن أن يُزعزع استقرار المجتمع أو يؤدي إلى نشر أفكار تُعتبر غير متوافقة مع المبادئ الدينية.
لكن على الرغم من هذا التعارض، يمكن القول إن هناك إمكانية لتكامل بين الدين والفلسفة. فالفلسفة قد تسهم في تعميق الفهم الديني، من خلال تحليل الأسس الأخلاقية والفكرية للدين، وتقديم أدوات للتعامل مع الأسئلة المعقدة التي يطرحها العالم الحديث. كما أن الدين يمكن أن يستفيد من الفلسفة لتطوير خطاب ديني أكثر انسجامًا مع تطورات العصر.
يمكن أن يتعايش الدين والفلسفة بسلام إذا ما تم التعامل معهما باعتبارهما مجالين معرفيين يكملان بعضهما البعض. إن إدراج الفلسفة في المناهج التعليمية بجانب الدراسات الدينية قد يساعد في بناء مجتمع متوازن، قادر على التفكير النقدي وفي نفس الوقت متمسك بالقيم الأخلاقية والروحية.
في المجتمعات التي تغيب فيها الفلسفة من المناهج التعليمية بسبب الخوف من تأثيرها على الإيمان الديني، يتم تفويت فرصة ثمينة لتعزيز التفكير النقدي وتعميق الفهم الروحي والأخلاقي. قد يكون الحل في إعادة النظر في هذا التوازن بين الدين والفلسفة، والعمل على بناء مجتمع يتبنى قيم التسامح والاحترام المتبادل بين مختلف المجالات المعرفية. ❝
⏤
الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)
❞ أعداء النبي صلى الله عليه وسلم الجدد ( أبو الحسن هشام المحجوبي و أبو مريم عبدالكريم صكاري)
بسم الله الرحمن الرحيم كلما رأيت إنسان يدعي العلم و الفكر يطعن في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم و في رواة الحديث الشريف كالامام البخاري ومسلم و ينتقص من الفقهاء و المفسرين و تراث الأمة الإسلامية المجيد فاعلم أنه يهوى الإلحاد و يكره النبي صلى الله عليه وسلم و صحابته و آل بيته و تلاميذه ، لا يعلنون ذلك صراحة لأنهم يخشون ردة فعل الأمة الإسلامية لذلك تفادوا إعلان العداء الصريح لرسول الله صلى الله عليه وسلم و تجرؤوا على رواة سنته و هذه طريقة المنافقين في كل زمان مثل المنافق أبي بن سلول الذي كان يكن العداء لرسول الله صلى الله عليه وسلم و يخفيه فلما جاءته الفرصة تكلم ببهتان عظيم في حق عائشة المطهرة أم المؤمنين زوج النبي صلى الله عليه وسلم، إنه منهج المنافقين في كل زمان ومكان.
#ProphetMuhammad\'s_New_Enemies
(#Abu_Al_Hassan_Hisham_Al_Mahjoubi and #Abu_Maryam_AbdulKareem_Sakari)
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Whenever I see a person claiming knowledge and intellect, attacking the Sunnah of the Prophet Muhammad (peace be upon him) and the narrators of the noble Hadith, such as Imam Bukhari and Muslim, belittling the scholars, interpreters, and the glorious heritage of the Islamic nation, then know that he inclines towards atheism and hates the Prophet Muhammad (peace be upon him), his companions, his family, and his disciples. They do not openly declare it because they fear the reaction of the Islamic nation, so they avoid openly expressing their enmity towards the Messenger of Allah (peace be upon him) and dare to criticize the narrators of his tradition. This is the method of the hypocrites in every era, like the hypocrite Abdullah ibn Ubay ibn Salul, who harbored enmity towards the Prophet Muhammad (peace be upon him) and concealed it. When the opportunity arose, he spoke great lies about Aisha, the pure mother of the believers and the wife of the Prophet Muhammad (peace be upon him). This is the approach of the hypocrites in every time and place.. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ أعداء النبي صلى الله عليه وسلم الجدد ( أبو الحسن هشام المحجوبي و أبو مريم عبدالكريم صكاري)
بسم الله الرحمن الرحيم كلما رأيت إنسان يدعي العلم و الفكر يطعن في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم و في رواة الحديث الشريف كالامام البخاري ومسلم و ينتقص من الفقهاء و المفسرين و تراث الأمة الإسلامية المجيد فاعلم أنه يهوى الإلحاد و يكره النبي صلى الله عليه وسلم و صحابته و آل بيته و تلاميذه ، لا يعلنون ذلك صراحة لأنهم يخشون ردة فعل الأمة الإسلامية لذلك تفادوا إعلان العداء الصريح لرسول الله صلى الله عليه وسلم و تجرؤوا على رواة سنته و هذه طريقة المنافقين في كل زمان مثل المنافق أبي بن سلول الذي كان يكن العداء لرسول الله صلى الله عليه وسلم و يخفيه فلما جاءته الفرصة تكلم ببهتان عظيم في حق عائشة المطهرة أم المؤمنين زوج النبي صلى الله عليه وسلم، إنه منهج المنافقين في كل زمان ومكان.
#ProphetMuhammad˝s_New_Enemies
(#Abu_Al_Hassan_Hisham_Al_Mahjoubi and #Abu_Maryam_AbdulKareem_Sakari)
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Whenever I see a person claiming knowledge and intellect, attacking the Sunnah of the Prophet Muhammad (peace be upon him) and the narrators of the noble Hadith, such as Imam Bukhari and Muslim, belittling the scholars, interpreters, and the glorious heritage of the Islamic nation, then know that he inclines towards atheism and hates the Prophet Muhammad (peace be upon him), his companions, his family, and his disciples. They do not openly declare it because they fear the reaction of the Islamic nation, so they avoid openly expressing their enmity towards the Messenger of Allah (peace be upon him) and dare to criticize the narrators of his tradition. This is the method of the hypocrites in every era, like the hypocrite Abdullah ibn Ubay ibn Salul, who harbored enmity towards the Prophet Muhammad (peace be upon him) and concealed it. When the opportunity arose, he spoke great lies about Aisha, the pure mother of the believers and the wife of the Prophet Muhammad (peace be upon him). This is the approach of the hypocrites in every time and place. ❝
❞ لا تطلب العظمة من طريق التشيع للعظماء والتلصق بهم، أو مناصبتهم العداء والوقوف في وجههم، فإن فعلت كنت التابع الذليل وكانوا الزعماء الأعزاء. ❝ ⏤مصطفى لطفي المنفلوطي
❞ لا تطلب العظمة من طريق التشيع للعظماء والتلصق بهم، أو مناصبتهم العداء والوقوف في وجههم، فإن فعلت كنت التابع الذليل وكانوا الزعماء الأعزاء. ❝
❞ الحياة أقصر من أن نقضيها في العداء لسنا في سباق مع الزمن لكي ننال أكبر عدد الشرور نحن مدفعون بنداء أخلاقي داخلي من أجل أن نحوز أكبر قدر من الرضى عن النفس بالعمل الحسن.. ❝ ⏤أيمن العتوم
❞ الحياة أقصر من أن نقضيها في العداء لسنا في سباق مع الزمن لكي ننال أكبر عدد الشرور نحن مدفعون بنداء أخلاقي داخلي من أجل أن نحوز أكبر قدر من الرضى عن النفس بالعمل الحسن. ❝