❞ لي صديق كان زميلي أيام الدراسة الثانوية .. ثم افترقنا وألقت بنا الدنيا كل واحد في طريق ثم عدنا بعد سنوات لنلتقي ..
وأصبح من عادته كلما لقيني أن يشكو .. وأصبح من عادتي أن أستمع .. وأنظر إلى وجهه الشاحب وشفتيه المزمومتين دائماً كأنما على ثأر بايت ..
وشكواه دائما هي .. هي .. لا تتغير .. حتى نبراته .. حتى كلماته التي يقولها وهو يطحن أضراسه ..
أريد أن أحيا كما يحيا السعداء الأغنياء .. لا تقل لي إن معظم الأغنياء غير سعداء .. لا تحاول أن تفلسف لي الفقر .. وتشوه لي الغنى .. أنا عارف كلامكم يا أدباء ، أريد أن أكون غنياً .. ولست راضياً بالمرة عن نفسي .. وعن وضعي الحالي .. عايز فلوس .. فلوس .. عايز يكون عندي عربية وشقة فيها بوتوجاز وثلاجة وبيك أب وريكوردر .. عايز أسكن في عمارة فيها أسانسير .. ويكون عندي على الأقل خمس بدل جديدة .. عايز أدخل السينما وأقعد بنوار .. مش صالة ..
عايز أدخل الكباريهات والبارات .. عايز أعرف إيه الموجود داخل هذه العلب التي قرأت عنها حتى امتلأت رأسي كلاماً .. عايز أشوف بعيني وأسمع بودني .. عايز أعيش .. أعيش .
أنا عايش في حرمان .. إوعى تقوللي ربنا عايز كده .. ربنا مش عايز كده .. ربنا عايزني أعيش وخلقني عشان أعيش وأتحرك وأشعر وألمس وأحس بكل حاجة ..
لقد كفرت بالمثل العليا .. كفرت بالأخلاق .. والفضائل والمبادىء .. كلها كلمات جوفاء لا معنى لها عندي .. الحقيقة الوحيدة التي أعرفها أني فقير .. ليس لي فدان تِرك ولا بقرة شِرك . كل أملاكي هي ماهيتي .. ثلاثون جنيهاً فقط ..
موظف صغير حقير . والدي متوفي ويشاركني في هذا المبلغ أم وثلاثة إخوة .. وكلهم سعداء لأنهم لا يشعرون ... أما أنا فأشعر .. أشعر دائما أني ميت .. أشعر أني أتمنى أشياء لا أستطيع أن أحصل عليها .. وأشعر في لحظات أني على وشك أن أكون قاتلاً أو لصاً أو سفاحاً أو محتالاً أو مُهرِب مخدرات ..
في حلقي مرارة لا تطفئها إلا الخيالات المريضة .
لا تقل لي إبحث عن عمل آخر أو اشتغل بالتجارة ..
أين الوقت لكل هذا .. وعملي في المطار .. وسكَنى بشبرا ، وخروجى كل يوم في السابعة صباحاً وعودتي في الخامسة بعد الظهر مرهقاً .. مُتعباً .. لا أصلح لشيئ ..
لاتقل لي هناك ملايين مثلك وأقل منك وسعداء ..
هذا صحيح .. أنا أعلم هذا ولكنهم خُلقوا هكذا .. شعورهم هكذا .. و لكني أنا شيء آخر .. وشعوري شيء آخر .. والمهم هو أنا ..أنا ..
ومن عادته أن يكرر أنا .. أنا .. عدة مرات وهو شارد .. ينظر إليَّ بشفتيه المزمومتين كأنه يحاسبني .. وكأني أنا المسئول عن عذابه .. ثم يمضي إلى حاله وأمضي أنا إلى حالي ..
ولكن شبحه يظل يلاحقني .. شفتاه المزمومتان ..
ونبراته الحادة .. وكلماته التي ينطقها في مرارة ويضغطها بين أسنانه مرة .. بعد مرة .. أنا .. أنا ..
نعم هنا العذاب كله .. في هذه الكلمة .. أنا ..
ليس عذابه في ظروفه وفقره وإيراده الصغير .. وإنما عذابه في نفسه هو ..
هناك ملايين الفقراء يعيشون مثله وأقل منه ولا يحسون بهذه الإحساسات ..
إن عذابه في عناصر شخصيته التي تتأجج إلى جوار بعضها ويشعل كل واحد منها الآخر ..
رغبة حادة بلا عقل .. وشهوة بلا ضابط .. وأحلام بلا وسائل وأمنيات ملحة وإرادة عقيمة .. وإحساسات مرهفة وأفق ضيق .. ولهفة مشبوبة .. وصبر نافد ..
وكلها تصطدم في النهاية وتتحول إلى أسباب للشقاء والحقد .. ولا تتحول إلى عمل وفعالية أبداً .. وهو بعُودِهِ النحيل ووجهه الشاحب الهضيم يبدو دائماً كمشروع جريمة ..
وأنا لا أؤمن بأن الإنسان عبد للظروف وأنه مُسيَّر ولا اختيار له إطلاقاً ..
ظروف الفقر والجهل والمرض والتربية السيئة لا تحتم الفشل في نظري .. بل هي أحياناً تؤدي إلى النبوغ والخير والعبقرية .. لأن العامل الحاسم هو دائماً الظرف الداخلي .. الظرف النفسي ..
وأخطر ظروف الجريمة ، هو المجرم نفسه .. وأخطر دوافع الجريمة هو المجرم نفسه ..
هي اللحظة الحاسمة التي تصل فيها شخصيته لدرجة الغليان وتفور عناصرها لتُفقده الصواب .
هذه العملية الداخلية المستترة في نفوسنا .. النية .. والإحساس .. والإنفعال .. والتصور .. والتردد .. والعزم .. والإندفاع .. هي مفتاح مصيرنا ..
وطالما سألت نفسي .. هل الإنسان يستطيع السيطرة على هذه العملية ..
هل يستطيع صاحبي أن يحكم غضبه .. ويسوس نفسه .. ويقود ثورته .. ويتحكم في انفعالاته .. ويتعقل حقده .. وحسده .
أعتقد أنه يستطيع ..
أعتقد أن حبل الحرية ممدود في نفوسنا وأننا نستطيع أن نلوذ به دائماً ..
يد الله تمد لنا هذا الحبل دائماً ولكنّا لا نراها ..
في أعماقنا طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها ونستنجد .
لسنا حجرات مغلقة مظلمة .. تحتوي على الظروف . وتعكس مؤثرات البيئة فقط بدون حرية وبدون تصرف وبدون إرادة .. ولسنا حفراً تتجمع فيها الظروف والفقر والجهل والمرض والأبواب المسدودة ..
هناك الحرية دائماً في قاع المشكلة .. وهناك يد الله ورحمته .
لسنا كعيدان القش تحملنا الأمواج .. ويقذف بنا التيار .. وإنما نحن نستطيع أن نسير ضد الريح .. ونسبح ضد التيار .. وضد الظروف غير المواتية أحياناً .
إن الشجرة وهي نوع منحط من أنواع الحياة .. تنمو إلى فوق ضد الجاذبية الأرضية . والعصارة تجري فيها إلى فوق ضد الجاذبية الأرضية .. وضد قوانين السوائل والضغط الجوى .. وضد الظروف الفيزيقية ..
وهي تقف صلبة سامقة في وجه الريح . لا تنحني للطبيعة .. وهي شجرة عاجزة عمياء مزروعة في الأرض مقيدة بجذورها .. فما بال الإنسان سيد الكائنات الحية جميعها .. وله ساقان يجري بهما .. وعينان يبصر بهما .. وعقل يفكر به .. وقلب يحس به .
أنا لا أصدق أبداً خرافة المصير المحتوم .. والظروف التي تضرب على الناس الذِلّة والمسكنة .. فلا يُبقي لهم إلا الشكوى والسباب .. والجريمة ..
هناك حل دائماً .. هناك مَخرَج .. طالما أن هناك إيمان .
والمشكلة ليست الظروف ..
الظروف تتشابه في العائلة الواحدة .. ومع هذا يفترق الأخوة على طرق المصير .. واحد يَنبُغ .. والآخر يرتكب جريمة قتل .. والثالث يشحذ .. والرابع يدمن المخدرات .
المشكلة هي الانسان ..
الإنسان هو الظرف الحاسم .. والعامل المهم في الحياة .. وحينما تنسد كل الأبواب أمامه يظل هناك باب مفتوح في داخله .. هو الباب المفتوح على الرحمة الإلهية ..
وحينما يصرخ من اليأس .. فلأنه أغلق بيده هذا الباب أيضاً .. وأعطى ظهره لربه وخالقه .
وأنا أعتقد أن صاحبي يستطيع أن يفعل شيئاً .. يستطيع أن يكف عن الشروع في جريمة .. ويبدأ في الشروع في عمل آخر ناجح ..
مقال : مشروع جريمة
من كتاب / في الحب و الحياة
للدكتور / مصطفى محمود (رحمه الله ). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ لي صديق كان زميلي أيام الدراسة الثانوية . ثم افترقنا وألقت بنا الدنيا كل واحد في طريق ثم عدنا بعد سنوات لنلتقي .
وأصبح من عادته كلما لقيني أن يشكو . وأصبح من عادتي أن أستمع . وأنظر إلى وجهه الشاحب وشفتيه المزمومتين دائماً كأنما على ثأر بايت .
وشكواه دائما هي . هي . لا تتغير . حتى نبراته . حتى كلماته التي يقولها وهو يطحن أضراسه .
أريد أن أحيا كما يحيا السعداء الأغنياء . لا تقل لي إن معظم الأغنياء غير سعداء . لا تحاول أن تفلسف لي الفقر . وتشوه لي الغنى . أنا عارف كلامكم يا أدباء ، أريد أن أكون غنياً . ولست راضياً بالمرة عن نفسي . وعن وضعي الحالي . عايز فلوس . فلوس . عايز يكون عندي عربية وشقة فيها بوتوجاز وثلاجة وبيك أب وريكوردر . عايز أسكن في عمارة فيها أسانسير . ويكون عندي على الأقل خمس بدل جديدة . عايز أدخل السينما وأقعد بنوار . مش صالة .
عايز أدخل الكباريهات والبارات . عايز أعرف إيه الموجود داخل هذه العلب التي قرأت عنها حتى امتلأت رأسي كلاماً . عايز أشوف بعيني وأسمع بودني . عايز أعيش . أعيش .
أنا عايش في حرمان . إوعى تقوللي ربنا عايز كده . ربنا مش عايز كده . ربنا عايزني أعيش وخلقني عشان أعيش وأتحرك وأشعر وألمس وأحس بكل حاجة .
لقد كفرت بالمثل العليا . كفرت بالأخلاق . والفضائل والمبادىء . كلها كلمات جوفاء لا معنى لها عندي . الحقيقة الوحيدة التي أعرفها أني فقير . ليس لي فدان تِرك ولا بقرة شِرك . كل أملاكي هي ماهيتي . ثلاثون جنيهاً فقط .
موظف صغير حقير . والدي متوفي ويشاركني في هذا المبلغ أم وثلاثة إخوة . وكلهم سعداء لأنهم لا يشعرون .. أما أنا فأشعر . أشعر دائما أني ميت . أشعر أني أتمنى أشياء لا أستطيع أن أحصل عليها . وأشعر في لحظات أني على وشك أن أكون قاتلاً أو لصاً أو سفاحاً أو محتالاً أو مُهرِب مخدرات .
في حلقي مرارة لا تطفئها إلا الخيالات المريضة .
لا تقل لي إبحث عن عمل آخر أو اشتغل بالتجارة .
أين الوقت لكل هذا . وعملي في المطار . وسكَنى بشبرا ، وخروجى كل يوم في السابعة صباحاً وعودتي في الخامسة بعد الظهر مرهقاً . مُتعباً . لا أصلح لشيئ .
لاتقل لي هناك ملايين مثلك وأقل منك وسعداء .
هذا صحيح . أنا أعلم هذا ولكنهم خُلقوا هكذا . شعورهم هكذا . و لكني أنا شيء آخر . وشعوري شيء آخر . والمهم هو أنا .أنا .
ومن عادته أن يكرر أنا . أنا . عدة مرات وهو شارد . ينظر إليَّ بشفتيه المزمومتين كأنه يحاسبني . وكأني أنا المسئول عن عذابه . ثم يمضي إلى حاله وأمضي أنا إلى حالي .
ولكن شبحه يظل يلاحقني . شفتاه المزمومتان .
ونبراته الحادة . وكلماته التي ينطقها في مرارة ويضغطها بين أسنانه مرة . بعد مرة . أنا . أنا .
نعم هنا العذاب كله . في هذه الكلمة . أنا .
ليس عذابه في ظروفه وفقره وإيراده الصغير . وإنما عذابه في نفسه هو .
هناك ملايين الفقراء يعيشون مثله وأقل منه ولا يحسون بهذه الإحساسات .
إن عذابه في عناصر شخصيته التي تتأجج إلى جوار بعضها ويشعل كل واحد منها الآخر .
رغبة حادة بلا عقل . وشهوة بلا ضابط . وأحلام بلا وسائل وأمنيات ملحة وإرادة عقيمة . وإحساسات مرهفة وأفق ضيق . ولهفة مشبوبة . وصبر نافد .
وكلها تصطدم في النهاية وتتحول إلى أسباب للشقاء والحقد . ولا تتحول إلى عمل وفعالية أبداً . وهو بعُودِهِ النحيل ووجهه الشاحب الهضيم يبدو دائماً كمشروع جريمة .
وأنا لا أؤمن بأن الإنسان عبد للظروف وأنه مُسيَّر ولا اختيار له إطلاقاً .
ظروف الفقر والجهل والمرض والتربية السيئة لا تحتم الفشل في نظري . بل هي أحياناً تؤدي إلى النبوغ والخير والعبقرية . لأن العامل الحاسم هو دائماً الظرف الداخلي . الظرف النفسي .
وأخطر ظروف الجريمة ، هو المجرم نفسه . وأخطر دوافع الجريمة هو المجرم نفسه .
هي اللحظة الحاسمة التي تصل فيها شخصيته لدرجة الغليان وتفور عناصرها لتُفقده الصواب .
هذه العملية الداخلية المستترة في نفوسنا . النية . والإحساس . والإنفعال . والتصور . والتردد . والعزم . والإندفاع . هي مفتاح مصيرنا .
وطالما سألت نفسي . هل الإنسان يستطيع السيطرة على هذه العملية .
هل يستطيع صاحبي أن يحكم غضبه . ويسوس نفسه . ويقود ثورته . ويتحكم في انفعالاته . ويتعقل حقده . وحسده .
أعتقد أنه يستطيع .
أعتقد أن حبل الحرية ممدود في نفوسنا وأننا نستطيع أن نلوذ به دائماً .
يد الله تمد لنا هذا الحبل دائماً ولكنّا لا نراها .
في أعماقنا طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها ونستنجد .
لسنا حجرات مغلقة مظلمة . تحتوي على الظروف . وتعكس مؤثرات البيئة فقط بدون حرية وبدون تصرف وبدون إرادة . ولسنا حفراً تتجمع فيها الظروف والفقر والجهل والمرض والأبواب المسدودة .
هناك الحرية دائماً في قاع المشكلة . وهناك يد الله ورحمته .
لسنا كعيدان القش تحملنا الأمواج . ويقذف بنا التيار . وإنما نحن نستطيع أن نسير ضد الريح . ونسبح ضد التيار . وضد الظروف غير المواتية أحياناً .
إن الشجرة وهي نوع منحط من أنواع الحياة . تنمو إلى فوق ضد الجاذبية الأرضية . والعصارة تجري فيها إلى فوق ضد الجاذبية الأرضية . وضد قوانين السوائل والضغط الجوى . وضد الظروف الفيزيقية .
وهي تقف صلبة سامقة في وجه الريح . لا تنحني للطبيعة . وهي شجرة عاجزة عمياء مزروعة في الأرض مقيدة بجذورها . فما بال الإنسان سيد الكائنات الحية جميعها . وله ساقان يجري بهما . وعينان يبصر بهما . وعقل يفكر به . وقلب يحس به .
أنا لا أصدق أبداً خرافة المصير المحتوم . والظروف التي تضرب على الناس الذِلّة والمسكنة . فلا يُبقي لهم إلا الشكوى والسباب . والجريمة .
هناك حل دائماً . هناك مَخرَج . طالما أن هناك إيمان .
والمشكلة ليست الظروف .
الظروف تتشابه في العائلة الواحدة . ومع هذا يفترق الأخوة على طرق المصير . واحد يَنبُغ . والآخر يرتكب جريمة قتل . والثالث يشحذ . والرابع يدمن المخدرات .
المشكلة هي الانسان .
الإنسان هو الظرف الحاسم . والعامل المهم في الحياة . وحينما تنسد كل الأبواب أمامه يظل هناك باب مفتوح في داخله . هو الباب المفتوح على الرحمة الإلهية .
وحينما يصرخ من اليأس . فلأنه أغلق بيده هذا الباب أيضاً . وأعطى ظهره لربه وخالقه .
وأنا أعتقد أن صاحبي يستطيع أن يفعل شيئاً . يستطيع أن يكف عن الشروع في جريمة . ويبدأ في الشروع في عمل آخر ناجح .
مقال : مشروع جريمة
من كتاب / في الحب و الحياة
للدكتور / مصطفى محمود (رحمه الله ). ❝
❞ ا:
---
اعلم يا صديقي كم أن الأحلام تبدو بعيدة جدًا، وأنك تعبت من السير، نفذ جهدك
وأضعت طريقك عدة مرات
ووقعت في مرات كثيرة
لا تقلق، عليك فقط ألا تتوقف ربما تكون على وشك الوصول، واصل السير حتى وإن وصلت ممزقًا، لذة الوصول سترممك
---
كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ماريا القديمي
عمري عشرين سنة
أعشق الكتابة منذ الطفولة
ولكن ما كان ببالي أنني سأصبح كاتبة عندما أكبر
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ الطفوله
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أمي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ روايات، لكن ليس ورقيًا بل إلكترونيًا فقط
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أرى أن أهم صفات الكاتب أن يكتب من تلقاء نفسه، يعني ألا يكتب كلمات أحد وينسبها لنفسه، هذه أهم صفة عندي.
ثم النظر العميق للأشياء، يعني ألا يرى كل الأشياء عادية، ومن الضروري أن يرى الجمال في أبسط الأشياء.
وأيضًا الإحساس، يعني أن تكون مشاعره مرهفة جدًا.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ بصراحة، كان البعض يتنمر عليّ عندما أقول إنني أريد أن أصبح كاتبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ألا نستسلم مهما كانت الظروف، وأن ندرك أن تعبك وجهدك وصبرك سيعود عليك بخير كثير، المهم ألا تستسلم وتقف في مكانك.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم الشرقاوي
محمود درويش
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ معي روايات منها \"العرافة مارلين\" ومن أجمل رواياتي \"عند النقطة الأخيرة\".
خارج المجال، أدرس مجال الطب.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أدهم الشرقاوي
كلماته صادقة جدًا ومن الأعماق.
وكما قال: ليست من الضروري أن تقابل الشخص ليصبح صديقك...
وأنا أيضًا، ليس من الضروري أن أقابلك لنكون أصدقاء، لقد صادقت كلماتك ووجدت فيها شيئًا ضائعًا بداخلي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ لا
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ رواية \"من أكون\"
وكتاب \"لماذا لا\"
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون كاتبة وطبيبة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنا مؤمنة بمقولة: إذا أردت أن تكون كاتبًا، عش طفولة بائسة، فمن رحم المعاناة تولد الموهبة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد
---. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ ا:
-
اعلم يا صديقي كم أن الأحلام تبدو بعيدة جدًا، وأنك تعبت من السير، نفذ جهدك
وأضعت طريقك عدة مرات
ووقعت في مرات كثيرة
لا تقلق، عليك فقط ألا تتوقف ربما تكون على وشك الوصول، واصل السير حتى وإن وصلت ممزقًا، لذة الوصول سترممك
-
كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ماريا القديمي
عمري عشرين سنة
أعشق الكتابة منذ الطفولة
ولكن ما كان ببالي أنني سأصبح كاتبة عندما أكبر
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ الطفوله
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أمي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ روايات، لكن ليس ورقيًا بل إلكترونيًا فقط
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أرى أن أهم صفات الكاتب أن يكتب من تلقاء نفسه، يعني ألا يكتب كلمات أحد وينسبها لنفسه، هذه أهم صفة عندي.
ثم النظر العميق للأشياء، يعني ألا يرى كل الأشياء عادية، ومن الضروري أن يرى الجمال في أبسط الأشياء.
وأيضًا الإحساس، يعني أن تكون مشاعره مرهفة جدًا.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ بصراحة، كان البعض يتنمر عليّ عندما أقول إنني أريد أن أصبح كاتبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ألا نستسلم مهما كانت الظروف، وأن ندرك أن تعبك وجهدك وصبرك سيعود عليك بخير كثير، المهم ألا تستسلم وتقف في مكانك.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم الشرقاوي
محمود درويش
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ معي روايات منها ˝العرافة مارلين˝ ومن أجمل رواياتي ˝عند النقطة الأخيرة˝.
خارج المجال، أدرس مجال الطب.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أدهم الشرقاوي
كلماته صادقة جدًا ومن الأعماق.
وكما قال: ليست من الضروري أن تقابل الشخص ليصبح صديقك..
وأنا أيضًا، ليس من الضروري أن أقابلك لنكون أصدقاء، لقد صادقت كلماتك ووجدت فيها شيئًا ضائعًا بداخلي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ لا
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ رواية ˝من أكون˝
وكتاب ˝لماذا لا˝
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون كاتبة وطبيبة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنا مؤمنة بمقولة: إذا أردت أن تكون كاتبًا، عش طفولة بائسة، فمن رحم المعاناة تولد الموهبة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ميرنا ياسر والملقبة ب\"فلورا\" لحبي للورود والطبيعة، كاتبة مصرية شابة، مواليد2003،نشأت بالقاهرة، ادرس بكلية الاداب قسم علم الاجتماع بجامعة حلوان
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت رحلتي بالكتابة منذ 8سنوات كنت بالمرحلة الاعدادية
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في البداية لا احد ولكن عند ظهوري علي منصة الفيسبوك كانت رفيقتي \"سلسبيل\" ويليها \"اهلي\"
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، ثلاثة كتب \"كلمات تائهة\" تابع لكيان حبر الحياة ،\" ارواح حائرة\" و\"ملاذ لكل شعور\" تابع لمؤسسة احرفنا المنيرة
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ التحلي الصبر، لان مجال الكتابة يحتاج الي الصبر والسعي وقد يتعثر الكاتب عدة مرات بل ويتم انتقاده اكثر، لذا اظن ان هذه السمه من اهم السمات التي يجب التحلي بها، بجانب الاصرار والتحلي بالاخلاق
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم يواجهني صعاب كثيرة، لان اغلب الكتابات كانت عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعلي الورق فقط، لذا العنصر الوحيد الذي يشكل صعوبه لي هو الاحباط ويكون بسبب عدم وصول كتاباتي بشكل كافي للجميع
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ يحضر في خاطري دائما، \"ابتسم، فابتسامتك قد تغيّر يوم شخص آخر.\" هذا مبدأ من مبادئي، بجانب \"ومن يتوكل على الله فهو حسبه\" (سورة الطلاق: 3) هذه الآية تحمل حكمة عميقة بأن التوكل على الله والاعتماد عليه بإيمان صادق يمنح الإنسان الاطمئنان والقوة، لأن الله كافٍ عبده في كل أمر وييسر له السبيل.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ لا يوجد
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/عملت ككاتبة ومصحح املائي في كيان سجناء القلم بجانب حوار صحفي بنفس الكيان وحوار اخر مع جريدة حلم كاتب، شاركت بكتابين(سجن الخواطر، بريق الخواطر) بمكتبه نور بجانب ثلاث من الكتب الورقية ، اكتب روايات وقصص قصيرة مع الخواطر والقصائد، فزت بالعديد من الشهادات والدروع، وحصلت علي المركز الاول بمسابقات اقتباس من الصور خواطر، بجانب التطوع بالمؤسسات الخيرية وحصلت علي شهادة لمشروع \"انة مصري اصيل\"
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ من وجهه نظري هي هواية لاخراج الطاقة السلبية والتعبير عن المشاعر، ووسيلة تحكي عما يدور بخاطري وبخاطر الاخرين
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أمي وأبي، لولاهم ما كنت أنا ما عليه الان
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصوير والرسم والطهي والرياضة
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا أحب ان اسبق الواقع ولكن اظن اني سوف اتألق اكثر في مجال الكتابة
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ العمل علي كتاب فردي يصنف ضمن الروايات ويكون مفيد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ عليك بأن تثق بذاتك وتسعي لتحقيق احلامك وتكون شخص ناجح، وهذا ليس بالصعب فقط ابتعد عن كل من يحبطك وثق بالله دائما
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ميرنا ياسر والملقبة ب˝فلورا˝ لحبي للورود والطبيعة، كاتبة مصرية شابة، مواليد2003،نشأت بالقاهرة، ادرس بكلية الاداب قسم علم الاجتماع بجامعة حلوان
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت رحلتي بالكتابة منذ 8سنوات كنت بالمرحلة الاعدادية
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في البداية لا احد ولكن عند ظهوري علي منصة الفيسبوك كانت رفيقتي ˝سلسبيل˝ ويليها ˝اهلي˝
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، ثلاثة كتب ˝كلمات تائهة˝ تابع لكيان حبر الحياة ،˝ ارواح حائرة˝ و˝ملاذ لكل شعور˝ تابع لمؤسسة احرفنا المنيرة
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ التحلي الصبر، لان مجال الكتابة يحتاج الي الصبر والسعي وقد يتعثر الكاتب عدة مرات بل ويتم انتقاده اكثر، لذا اظن ان هذه السمه من اهم السمات التي يجب التحلي بها، بجانب الاصرار والتحلي بالاخلاق
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم يواجهني صعاب كثيرة، لان اغلب الكتابات كانت عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعلي الورق فقط، لذا العنصر الوحيد الذي يشكل صعوبه لي هو الاحباط ويكون بسبب عدم وصول كتاباتي بشكل كافي للجميع
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ يحضر في خاطري دائما، ˝ابتسم، فابتسامتك قد تغيّر يوم شخص آخر.˝ هذا مبدأ من مبادئي، بجانب ˝ومن يتوكل على الله فهو حسبه˝ (سورة الطلاق: 3) هذه الآية تحمل حكمة عميقة بأن التوكل على الله والاعتماد عليه بإيمان صادق يمنح الإنسان الاطمئنان والقوة، لأن الله كافٍ عبده في كل أمر وييسر له السبيل.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ لا يوجد
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/عملت ككاتبة ومصحح املائي في كيان سجناء القلم بجانب حوار صحفي بنفس الكيان وحوار اخر مع جريدة حلم كاتب، شاركت بكتابين(سجن الخواطر، بريق الخواطر) بمكتبه نور بجانب ثلاث من الكتب الورقية ، اكتب روايات وقصص قصيرة مع الخواطر والقصائد، فزت بالعديد من الشهادات والدروع، وحصلت علي المركز الاول بمسابقات اقتباس من الصور خواطر، بجانب التطوع بالمؤسسات الخيرية وحصلت علي شهادة لمشروع ˝انة مصري اصيل˝
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ من وجهه نظري هي هواية لاخراج الطاقة السلبية والتعبير عن المشاعر، ووسيلة تحكي عما يدور بخاطري وبخاطر الاخرين
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أمي وأبي، لولاهم ما كنت أنا ما عليه الان
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصوير والرسم والطهي والرياضة
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا أحب ان اسبق الواقع ولكن اظن اني سوف اتألق اكثر في مجال الكتابة
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ العمل علي كتاب فردي يصنف ضمن الروايات ويكون مفيد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ عليك بأن تثق بذاتك وتسعي لتحقيق احلامك وتكون شخص ناجح، وهذا ليس بالصعب فقط ابتعد عن كل من يحبطك وثق بالله دائما
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا روان ياسر قميحه السن ١٨ سنه تخرجت من مدرسه شبراخيت الثانويه بنات والتحاقت ب جامعه درسات متطوره قسم \"نظم ومعلومات \" تابعه لجامعه عين شمس
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدات اكتب فى ٢٠٢٤
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الجميع شجعنى على التقدم ولا سيم امى وأبى
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم خواطرى فى كتاب تحت ظلال الأحرف
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ مخيله واسعه وعيونو ترى وقلب يشعر
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات ان اجد كلمات راقيه جمليه انشرها للمجتمع
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ احذار ان تسلم زمانك ل غيرك فيصبح كل من خالفك أمامك ف الحقير لا يكفيه دمارك بل يبنى نفسه من حطامك
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ نجيب محفوظ
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ مهندسه برمجه وكاتبه
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابه هوايه الان من عشقك الكتابه سوف يبدع فيها
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ نجيب محفوظ
الانه اجمل من آثار في بمقوله \"ثم تتحول فجاءه إلى شخصا لا يعاتب أحدا يتجنب النقاشات التى لا جدو منها ينظر الى الراحيل عنه بهدوء ويستقبل الصدمات بصمت مريب
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ ج/ الرسم والقراء والكتابه و حفظ القرآن و جرافيك و متدربه لدى شركه DXN
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا يوجد للاسف
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ انا اكون مهندسه برمجه كبيره
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ تقدمو انهو مجال لتنمية العقل والقدرات
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا روان ياسر قميحه السن ١٨ سنه تخرجت من مدرسه شبراخيت الثانويه بنات والتحاقت ب جامعه درسات متطوره قسم ˝نظم ومعلومات ˝ تابعه لجامعه عين شمس
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدات اكتب فى ٢٠٢٤
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الجميع شجعنى على التقدم ولا سيم امى وأبى
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم خواطرى فى كتاب تحت ظلال الأحرف
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ مخيله واسعه وعيونو ترى وقلب يشعر
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات ان اجد كلمات راقيه جمليه انشرها للمجتمع
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ احذار ان تسلم زمانك ل غيرك فيصبح كل من خالفك أمامك ف الحقير لا يكفيه دمارك بل يبنى نفسه من حطامك
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ نجيب محفوظ
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ مهندسه برمجه وكاتبه
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابه هوايه الان من عشقك الكتابه سوف يبدع فيها
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ نجيب محفوظ
الانه اجمل من آثار في بمقوله ˝ثم تتحول فجاءه إلى شخصا لا يعاتب أحدا يتجنب النقاشات التى لا جدو منها ينظر الى الراحيل عنه بهدوء ويستقبل الصدمات بصمت مريب
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ ج/ الرسم والقراء والكتابه و حفظ القرآن و جرافيك و متدربه لدى شركه DXN
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا يوجد للاسف
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ انا اكون مهندسه برمجه كبيره
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ تقدمو انهو مجال لتنمية العقل والقدرات
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا مروة بن شعران كاتبة يمنية.ولدت في المملكة العربية السعودية عام ١٩٩٨. حاصلة على درجة البكالوريوس في الأدب الانجليزي. قارئة بشغف و روائية، كما أنني أعمل في مجالي التدريس والترجمة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة قبل ثمانية أعوام أي في عام ٢٠١٧
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي لها الفضل الكبير لما أنا عليه الآن في مجال الكتابة، فهم من شجعني على المضي قدماً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ سبق أن نشرت رواية ورقية بعنوان \"لعنة الباخرة\" وأنا بصدد نشرت روايتي الثانية ولكن بالصيغة الالكترونية.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ من خلال تجربتي في كتابة الرواية والأدب، أرى أن يتحلى كاتب/ة الروايات بالخيال الواسع والمقدرة على تقمص مختلف الشخصيات والكتابة من منظورهم الشخصي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ بالطبع أولى صعوبات أي كاتب/ة هي نشر رواياته أو كتاباته أما الآن فمع امكانية نشر أي شيء إلكترونيا يسهل على الكاتب هذه الصعوبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ عليك أن تجرب كل شيءٍ حرفياً لكي يعود لك بالفائدة والنفع.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الروائية اجاثا كريستي وجوان كاثلين رولينغ وغيرهم الكثير.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ خارج مجال الكتابة: أعتبر من محبي التعلم وتطوير الذات لذا اشتركت فيما سبق في برنامج \"العالم في حوار\" وهو أن تناقش مجموعة طلاب من جامعة بنسلفانيا وبالطبع كان باللغة الانجليزية وذلك لأنني رغبت في خوض تجربة الاذاعة من خلال البودكاست، وقد أحببت الترجمة كثيراً لذا خضت تجارب كثيرة فيها.
أما داخل مجال الكتابة: فلقد نشرت عدة مقالات في \"المجلة الحضرمية\"، ونشرت روايتي الأولى \"لعنة الباخرة\" واعتبرها التجربة ما قبل البداية، أما الآن فقد تطورت في الكتابة كثيراً وأنا بصدد نشر روايتي الثانية كما قلت سابقاً، وأنا ضمن لجنة القراء ل \"مجلة محرفي الالكترونية\".
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة موهبة تحتاج للصقل والممارسة وهي هواية أيضاً لتهدئة النفس.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لطالما تفكرت في هذا السؤال ملياً ولكني لم أجد جواباً مرضياً، فليس هنالك من مر بالذي مررت به ولكن مثلي الأعلى هو ما أطمح للوصول إليه مستقبلاً.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ مع وجود الكتابة والقراءة في حياتي كمواهب فأنا أجد أن الطبخ موهبة أيضاً .
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ عملي القادم هو رواية ذات طابع غريب نوعاً ما، وذلك لأنه لم يسبق أن تحدث شخص ما عن هذه الحقبة الزمنية بالذات، لأن الرواية تتحدث عن اليمن إبان الاحتلال الانجليزي وبالطبع هناك كرٌ وفر بين الشخصيات والبطلة لها موضوع آخر هذا كل شيء وأعتذر عن عدم الافصاح أكثر لما أجده حرقاً لأحداث الرواية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ نشر رواياتي ورقياً من دور نشر معروفة وترجمتها أيضاً وأكثر من ذلك بكثير ربما تحولها لعملٍ درامي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصحه بالمطالعة والقراءة بعين الناقد وممارسة الكتابة كثيراً.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا مروة بن شعران كاتبة يمنية.ولدت في المملكة العربية السعودية عام ١٩٩٨. حاصلة على درجة البكالوريوس في الأدب الانجليزي. قارئة بشغف و روائية، كما أنني أعمل في مجالي التدريس والترجمة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة قبل ثمانية أعوام أي في عام ٢٠١٧
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي لها الفضل الكبير لما أنا عليه الآن في مجال الكتابة، فهم من شجعني على المضي قدماً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ سبق أن نشرت رواية ورقية بعنوان ˝لعنة الباخرة˝ وأنا بصدد نشرت روايتي الثانية ولكن بالصيغة الالكترونية.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ من خلال تجربتي في كتابة الرواية والأدب، أرى أن يتحلى كاتب/ة الروايات بالخيال الواسع والمقدرة على تقمص مختلف الشخصيات والكتابة من منظورهم الشخصي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ بالطبع أولى صعوبات أي كاتب/ة هي نشر رواياته أو كتاباته أما الآن فمع امكانية نشر أي شيء إلكترونيا يسهل على الكاتب هذه الصعوبة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ عليك أن تجرب كل شيءٍ حرفياً لكي يعود لك بالفائدة والنفع.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الروائية اجاثا كريستي وجوان كاثلين رولينغ وغيرهم الكثير.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ خارج مجال الكتابة: أعتبر من محبي التعلم وتطوير الذات لذا اشتركت فيما سبق في برنامج ˝العالم في حوار˝ وهو أن تناقش مجموعة طلاب من جامعة بنسلفانيا وبالطبع كان باللغة الانجليزية وذلك لأنني رغبت في خوض تجربة الاذاعة من خلال البودكاست، وقد أحببت الترجمة كثيراً لذا خضت تجارب كثيرة فيها.
أما داخل مجال الكتابة: فلقد نشرت عدة مقالات في ˝المجلة الحضرمية˝، ونشرت روايتي الأولى ˝لعنة الباخرة˝ واعتبرها التجربة ما قبل البداية، أما الآن فقد تطورت في الكتابة كثيراً وأنا بصدد نشر روايتي الثانية كما قلت سابقاً، وأنا ضمن لجنة القراء ل ˝مجلة محرفي الالكترونية˝.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة موهبة تحتاج للصقل والممارسة وهي هواية أيضاً لتهدئة النفس.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لطالما تفكرت في هذا السؤال ملياً ولكني لم أجد جواباً مرضياً، فليس هنالك من مر بالذي مررت به ولكن مثلي الأعلى هو ما أطمح للوصول إليه مستقبلاً.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ مع وجود الكتابة والقراءة في حياتي كمواهب فأنا أجد أن الطبخ موهبة أيضاً .
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ عملي القادم هو رواية ذات طابع غريب نوعاً ما، وذلك لأنه لم يسبق أن تحدث شخص ما عن هذه الحقبة الزمنية بالذات، لأن الرواية تتحدث عن اليمن إبان الاحتلال الانجليزي وبالطبع هناك كرٌ وفر بين الشخصيات والبطلة لها موضوع آخر هذا كل شيء وأعتذر عن عدم الافصاح أكثر لما أجده حرقاً لأحداث الرواية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ نشر رواياتي ورقياً من دور نشر معروفة وترجمتها أيضاً وأكثر من ذلك بكثير ربما تحولها لعملٍ درامي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصحه بالمطالعة والقراءة بعين الناقد وممارسة الكتابة كثيراً.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝