❞ كان الناس بحاجة إلى ديانة عالمية ، تدعو لعبادة إله واحد وهو ما جاءت به المسيحية ولم يكن الأمر سهلاً أمام هذه الديانة الجديدة في ظل هذا الكم الهائل من الديانات والفلسفات وفي ظل موقف الأباطرة منها حيث وجدوا فيها تهديداً خطيراً لوحدة العالم الروماني . ولكنها لم تيأس وقاومت الاضطهاد حتى نجحت في الحصول على اعتراف رسمی بها في عهد قسطنطين وذلك في مرسوم ميلان. ❝ ⏤إبراهيم خميس إبراهيم حسن عبدالوهاب حسن سهير إبراهيم نعينع
❞ كان الناس بحاجة إلى ديانة عالمية ، تدعو لعبادة إله واحد وهو ما جاءت به المسيحية ولم يكن الأمر سهلاً أمام هذه الديانة الجديدة في ظل هذا الكم الهائل من الديانات والفلسفات وفي ظل موقف الأباطرة منها حيث وجدوا فيها تهديداً خطيراً لوحدة العالم الروماني . ولكنها لم تيأس وقاومت الاضطهاد حتى نجحت في الحصول على اعتراف رسمی بها في عهد قسطنطين وذلك في مرسوم ميلان. ❝
⏤
إبراهيم خميس إبراهيم حسن عبدالوهاب حسن سهير إبراهيم نعينع
❞ فإن حياة محمد ـ صلوات الله عليه ـ كانت تطبيقا عمليا لتوجيهات القرآن! كانت سيرته في العبادة والخلق والجهاد والمعاملة قرآنا حيا يغير الأرض ويصنع حضارة أخرى، ولولا هذه السنة العملية والقولية لكان القرآن أشبه بالفلسفات النظرية الثابتة في عالم الخيال!.
إن سنة محمد في النواحي الاجتماعية والمدنية والعسكرية، وقبل ذلك كله في شرائع العبادة والاعتقاد جزء لا يتجزأ من الرسالة الخالدة، فإن الإسلام يتكون من الكتاب والسنة كما يتكون الماء من عنصريه المعروفين. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ فإن حياة محمد ـ صلوات الله عليه ـ كانت تطبيقا عمليا لتوجيهات القرآن! كانت سيرته في العبادة والخلق والجهاد والمعاملة قرآنا حيا يغير الأرض ويصنع حضارة أخرى، ولولا هذه السنة العملية والقولية لكان القرآن أشبه بالفلسفات النظرية الثابتة في عالم الخيال!.
إن سنة محمد في النواحي الاجتماعية والمدنية والعسكرية، وقبل ذلك كله في شرائع العبادة والاعتقاد جزء لا يتجزأ من الرسالة الخالدة، فإن الإسلام يتكون من الكتاب والسنة كما يتكون الماء من عنصريه المعروفين. ❝
❞ {أفلاك لمعبد}
علم وإحاطة ,, فبيان مُبين بأنه لا نُوق هُناك ولا إبل هاهنا ,, فالحياة البّرية قد أثلجت صدور ذوي الاكباد الرطبة ,, بأن فطرت الله التي فَطر عليها المخلوقات في منعاها قد أدرك أصحابها أن المضامين مجموعة فيها ,, دون تبعية أو انقياد متعدد أقطاب فمضمون رئيس أن انقياد وتبعية محدد وجهة ومآل ,, لواحد أحد وما إرتضي من كُتب ومن رُسل ...
هنا ينسلخ للعيان مجال أن مُغاير لذلك وإن ادعي التحاقاً ولحوقاً فهو في خبر يقين ,, أنه أبداً لا جنوح عن قيمة لعلماء بكافة مجالات الحياه فمن بعد ... أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم{{وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَاۤبِّ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَ ٰنُهُۥ كَذَ ٰلِكَۗ إِنَّمَا یَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰۤؤُا۟ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ غَفُورٌ}}[فاطر ٢٨]
ففي مدارات المعبد وأفلاكه تتراءي الأشياء لناظرها دون نمط لوقوف عن سببية أو دلالة إيجاد وكأن الأصل تحول لديمومة من تّقبل وامتصاص لروعة المنظور حيث رونق البناء والكيان ,, أو يكون ديمومة أخري بعوامل الإنبهار والشعور بالدونية والانسحاق لمواجهة ماهو منظور أيا كان دون قدرة علي المقاومة والوقوف بياناً ...
وكأن من شيد المعبد اعتمد كلياً تلك معادلة لضمان استمراريه منطق خاص لتشييد هذا معبداً وهي انه مابين ,,
ــ انحراف المنطق الإنساني عموماً تجاه التثبت والبيان بفعل الثورات المتوالية من التخلف والجهالة والبغي والاحتكار وما انجحها من ثورات كانت بمدار ومدارات إرادة هي فاعلة ...
ــ التضخيم المتزامن بلا توقف أو رحمة لما هو زينة المنظور والمطروح والمنقول والمتواتر وبهرجة زخرفه وصولا للزينة المتكاملة فبها الوصول للعمي وإن كان البصر صحيحاً معافاً ...
ولولا تلك المعادلة لما كان تشييد المعبد ,, لذا فهو أي المعبد متعدد الطوابق والزينات والزخارف وغير مسموح بالزيارة والتمتع سوي بمنظومة لتقوية الدوافع الذاتية لتحقيق معامل الخرس والسكتات المنطقية ,, وذا فيما قبل ولوج فما بالك من بعد دخول وتحقيق معادلة سيقت بعالية ,, هكذا قد يكون من قام بزيارة المعبد أو النظر لما هو أفلاك مُحيطة علي درجات تحول توجيهي لا واعي ,, من كائن هو عليه قبل ولوج ومع الخروج فهو آخر تماماً وإن لم يتم الاصباغ كاملاً ,, فذا به لحوق يقترن بمعابد وأفلاك لها مختلفة الزينة والزخرف ...
فما اكثرها معابد وافلاك لا تحتل مجالاً هيكلياً علي أرض الواقع لكنها قادرة علي إحداث التأثير الفاعل بلا أي نوع من أنواع المقاومة فكيف تكون مقاومة لما يستحوذ المنطق والبديهيات والأسباب والفلسفات والعلوم والمرجعيات علي كافة المستويات !!!
كذا هي الأصنام وإن اختلفت معانيها فهي لم تعد من احجار فكان أن تحول بناء الاصنام لما هو أصناماً هيكلية البناء النمطي والمؤسسي والنظامي لما هو أفكار !!!
فمن أين تأتي افكارك ...
هل أنت علي فَلكٌ لمعبد , أم داخل المعبد , علي صَنم عَابد عاكف ,, أم أنت ذاتك صَنم ,, قد تشعر أنك فَلك !!
أم تُراك في ذاتك معبداً ,, هل صادفت من كائنات من يخابر بأنه مُستخرج من بواطن كائنات أخري معابدها وافلاكها وأصنامها وما به كيانها وإشكالياتها حيث أن ذاك تخصص قد ارتحل به وفيه خبرة أو لعلة قد توارثه بأسرار من أسرار وهو عليها من حُراس وعُمال وأنها مِنحٌ إلهية ولعلها علمية ولعلها فضائية ...
من اين نبات أفكارك !!!
نبات الأفكار من سِقايتها ونبع السُقيا به تحديد النبات وثماره ,, وناظرٌ لحديقة النباتات بين (ملهم ـ قانع ـ قابل ـ داعم ـ لاحق) كلهم في فلك واحد وإن تعددت مداراته ,, فزينة النبات قد تجذب ناظرين وعابرين .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿أفلاك لمعبد﴾ علم وإحاطة ,, فبيان مُبين بأنه لا نُوق هُناك ولا إبل هاهنا ,, فالحياة البّرية قد أثلجت صدور ذوي الاكباد الرطبة ,, بأن فطرت الله التي فَطر عليها المخلوقات في منعاها قد أدرك أصحابها أن المضامين مجموعة فيها ,, دون تبعية أو انقياد متعدد أقطاب فمضمون رئيس أن انقياد وتبعية محدد وجهة ومآل ,, لواحد أحد وما إرتضي من كُتب ومن رُسل ..
هنا ينسلخ للعيان مجال أن مُغاير لذلك وإن ادعي التحاقاً ولحوقاً فهو في خبر يقين ,, أنه أبداً لا جنوح عن قيمة لعلماء بكافة مجالات الحياه فمن بعد .. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم﴿{وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَاۤبِّ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَ ٰنُهُۥ كَذَ ٰلِكَۗ إِنَّمَا یَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰۤؤُا۟ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ غَفُورٌ﴾}[فاطر ٢٨]
ففي مدارات المعبد وأفلاكه تتراءي الأشياء لناظرها دون نمط لوقوف عن سببية أو دلالة إيجاد وكأن الأصل تحول لديمومة من تّقبل وامتصاص لروعة المنظور حيث رونق البناء والكيان ,, أو يكون ديمومة أخري بعوامل الإنبهار والشعور بالدونية والانسحاق لمواجهة ماهو منظور أيا كان دون قدرة علي المقاومة والوقوف بياناً ..
وكأن من شيد المعبد اعتمد كلياً تلك معادلة لضمان استمراريه منطق خاص لتشييد هذا معبداً وهي انه مابين ,,
ــ انحراف المنطق الإنساني عموماً تجاه التثبت والبيان بفعل الثورات المتوالية من التخلف والجهالة والبغي والاحتكار وما انجحها من ثورات كانت بمدار ومدارات إرادة هي فاعلة ..
ــ التضخيم المتزامن بلا توقف أو رحمة لما هو زينة المنظور والمطروح والمنقول والمتواتر وبهرجة زخرفه وصولا للزينة المتكاملة فبها الوصول للعمي وإن كان البصر صحيحاً معافاً ..
ولولا تلك المعادلة لما كان تشييد المعبد ,, لذا فهو أي المعبد متعدد الطوابق والزينات والزخارف وغير مسموح بالزيارة والتمتع سوي بمنظومة لتقوية الدوافع الذاتية لتحقيق معامل الخرس والسكتات المنطقية ,, وذا فيما قبل ولوج فما بالك من بعد دخول وتحقيق معادلة سيقت بعالية ,, هكذا قد يكون من قام بزيارة المعبد أو النظر لما هو أفلاك مُحيطة علي درجات تحول توجيهي لا واعي ,, من كائن هو عليه قبل ولوج ومع الخروج فهو آخر تماماً وإن لم يتم الاصباغ كاملاً ,, فذا به لحوق يقترن بمعابد وأفلاك لها مختلفة الزينة والزخرف ..
فما اكثرها معابد وافلاك لا تحتل مجالاً هيكلياً علي أرض الواقع لكنها قادرة علي إحداث التأثير الفاعل بلا أي نوع من أنواع المقاومة فكيف تكون مقاومة لما يستحوذ المنطق والبديهيات والأسباب والفلسفات والعلوم والمرجعيات علي كافة المستويات !!!
كذا هي الأصنام وإن اختلفت معانيها فهي لم تعد من احجار فكان أن تحول بناء الاصنام لما هو أصناماً هيكلية البناء النمطي والمؤسسي والنظامي لما هو أفكار !!!
فمن أين تأتي افكارك ..
هل أنت علي فَلكٌ لمعبد , أم داخل المعبد , علي صَنم عَابد عاكف ,, أم أنت ذاتك صَنم ,, قد تشعر أنك فَلك !!
أم تُراك في ذاتك معبداً ,, هل صادفت من كائنات من يخابر بأنه مُستخرج من بواطن كائنات أخري معابدها وافلاكها وأصنامها وما به كيانها وإشكالياتها حيث أن ذاك تخصص قد ارتحل به وفيه خبرة أو لعلة قد توارثه بأسرار من أسرار وهو عليها من حُراس وعُمال وأنها مِنحٌ إلهية ولعلها علمية ولعلها فضائية ..
من اين نبات أفكارك !!!
نبات الأفكار من سِقايتها ونبع السُقيا به تحديد النبات وثماره ,, وناظرٌ لحديقة النباتات بين (ملهم ـ قانع ـ قابل ـ داعم ـ لاحق) كلهم في فلك واحد وإن تعددت مداراته ,, فزينة النبات قد تجذب ناظرين وعابرين. ❝
❞ الفلسفة تبقى بعد كل شيء, امتدادًا لفكر صاحبها وتعبيرًا عن توجهاته ومواقفه؛ إنها أمر شخصي بحت ولدينا من الفلسفات قدر ما لدينا من الفلاسفة. ❝ ⏤فراس السواح
❞ الفلسفة تبقى بعد كل شيء, امتدادًا لفكر صاحبها وتعبيرًا عن توجهاته ومواقفه؛ إنها أمر شخصي بحت ولدينا من الفلسفات قدر ما لدينا من الفلاسفة. ❝