❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا سما هشام ضياء الدين، أبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، أنا من ألارض المباركة أرض النيلين، شخصية إيجابية تعشق اللغة العربية و تستمتع بالكتابة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت عندما كنت في الثالثة عشر من عمري ، كتبتُ أبياتاً متواضعة في الثناء على خير الخلق، سيدنا محمد ﷺ ، توقفت عن الكتابة لفترة من الزمن ،ثم عدت إليها و أصبحت اكتب بحب و شغف اكثر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أسرتي الحبيبة، حفظها الله وجعلها بركةً في حياتي و سنداً لي دائماً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، مشاركتي في كتاب إطمئن أنا معك، و القادم أجمل بإذن الله.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ القراءة و كثرة الإطلاع ، الصبر ، الكتابة بكلمات متناسقه و عميقة، دقة الملاحظة، و التعلم المستمر و التطوير.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ صراحة لم تكن صعوبات كثيرة، الشي الوحيد هو إيجاد كلمات بليغة بالعربي و طريقة تناسق الكلمات و أرى أن كل هذا سيتحسن مع القراءة الكثيرة ان شاءالله.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أمر المؤمن كله خير ، و آيه \"وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ البروفيسور عبد الله الطيب، الكاتب الطيب صالح ، الكاتب أدهم شرقاوي، الكاتبة حنان لاشين و العديد من الكُتّاب.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ داخل مجال الكتابة، مشاركتي في (كتاب إطمئن أنا معك) و هذا بالنسبة لي انجاز عظيم. و خارج الكتابة، أعمل على تطوير نفسي و التعلم بشكل مستمر لكي اكون افضل في كل ما أفعله.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجاً من الإثنين، فهي موهبة تحتاج إلى تطور و رعاية، و هواية يمكن تنميتها بالممارسة و القراءة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو سيدنا محمدﷺ ، لأنني تعلمت من سيرتة الكثير من الأشياء و الشيم الحميدة و ما زلت اتعلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ إلى جانب الكتابة، أهوى التأمل في كل شي على هذا الكون و التدبر في آيات القرآن الكريم.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بدأت بكتابة قصة ولكن لم اكملها لأن كل وقتي ممتلئ بدراستي و اجتهادي عليها لكي احصل على الدرجة الكاملة أن شاءالله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن اصبح بروفيسور في الدراسات الإسلامية ان شاءالله، و أكتب الكثير من الكتب التي تدخل القلب و تترك أثرا جميلا في حياة القارئ، و أسعى لاكون كما يحب ربي و يكون لي أثرا طيب في الحياة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكثر مِن قراءة القرآن الكريم، و أنواع ثانية من الكتب، و يكتب كل ما يشعر به دون تردد أو خوف، و يتقبل النقد البنّاء و يستفيد منه لتطوير نفسه.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا سما هشام ضياء الدين، أبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، أنا من ألارض المباركة أرض النيلين، شخصية إيجابية تعشق اللغة العربية و تستمتع بالكتابة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت عندما كنت في الثالثة عشر من عمري ، كتبتُ أبياتاً متواضعة في الثناء على خير الخلق، سيدنا محمد ﷺ ، توقفت عن الكتابة لفترة من الزمن ،ثم عدت إليها و أصبحت اكتب بحب و شغف اكثر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أسرتي الحبيبة، حفظها الله وجعلها بركةً في حياتي و سنداً لي دائماً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، مشاركتي في كتاب إطمئن أنا معك، و القادم أجمل بإذن الله.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ القراءة و كثرة الإطلاع ، الصبر ، الكتابة بكلمات متناسقه و عميقة، دقة الملاحظة، و التعلم المستمر و التطوير.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ صراحة لم تكن صعوبات كثيرة، الشي الوحيد هو إيجاد كلمات بليغة بالعربي و طريقة تناسق الكلمات و أرى أن كل هذا سيتحسن مع القراءة الكثيرة ان شاءالله.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أمر المؤمن كله خير ، و آيه ˝وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ البروفيسور عبد الله الطيب، الكاتب الطيب صالح ، الكاتب أدهم شرقاوي، الكاتبة حنان لاشين و العديد من الكُتّاب.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ داخل مجال الكتابة، مشاركتي في (كتاب إطمئن أنا معك) و هذا بالنسبة لي انجاز عظيم. و خارج الكتابة، أعمل على تطوير نفسي و التعلم بشكل مستمر لكي اكون افضل في كل ما أفعله.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجاً من الإثنين، فهي موهبة تحتاج إلى تطور و رعاية، و هواية يمكن تنميتها بالممارسة و القراءة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو سيدنا محمدﷺ ، لأنني تعلمت من سيرتة الكثير من الأشياء و الشيم الحميدة و ما زلت اتعلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ إلى جانب الكتابة، أهوى التأمل في كل شي على هذا الكون و التدبر في آيات القرآن الكريم.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بدأت بكتابة قصة ولكن لم اكملها لأن كل وقتي ممتلئ بدراستي و اجتهادي عليها لكي احصل على الدرجة الكاملة أن شاءالله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن اصبح بروفيسور في الدراسات الإسلامية ان شاءالله، و أكتب الكثير من الكتب التي تدخل القلب و تترك أثرا جميلا في حياة القارئ، و أسعى لاكون كما يحب ربي و يكون لي أثرا طيب في الحياة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكثر مِن قراءة القرآن الكريم، و أنواع ثانية من الكتب، و يكتب كل ما يشعر به دون تردد أو خوف، و يتقبل النقد البنّاء و يستفيد منه لتطوير نفسه.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ الكثير من الكُتّاب اليوم \"إن صحّ هذا اللقب عليهم\"، أولئك المتغطرسون الذين قرأوا بضع روايات لأحلام مستغانمي وقصائد لنزار قباني والكثير من الاقتباسات لـ دوستويفسكي وكافكا ولم يفهموها واعتقدوا أنّهم فلتات زمانهم حسنٌ أعترف أن فِكرهم الضَحِل هذا يُنتج نتاجاً جميلاً أحياناً، إنهم يكتبون كتابة جيدة، بيدَ أنه ليس لديهم ما يقولونه.
إن الكتابة فِعل انتقامٍ من الحياة، وليست فعلاً تقوم به الطبقة البرجوازيّة من الشُبّان التي تكون كُبرى مشكلاتهم أنهم لم يلتحقوا بالكليّة التي أرادوها. الكتابة في جوهرها فعلٌ عدوانيّ نخضع فيه حيواتنا ونتحكّم بها ونفضحها لذلك ومن تلك الطبقة إيّاها، نرى نصوصاً جميلةً في ظاهرها، إلا أنها هُراء حقيقيّ.. ❝ ⏤......
❞ الكثير من الكُتّاب اليوم ˝إن صحّ هذا اللقب عليهم˝، أولئك المتغطرسون الذين قرأوا بضع روايات لأحلام مستغانمي وقصائد لنزار قباني والكثير من الاقتباسات لـ دوستويفسكي وكافكا ولم يفهموها واعتقدوا أنّهم فلتات زمانهم حسنٌ أعترف أن فِكرهم الضَحِل هذا يُنتج نتاجاً جميلاً أحياناً، إنهم يكتبون كتابة جيدة، بيدَ أنه ليس لديهم ما يقولونه.
إن الكتابة فِعل انتقامٍ من الحياة، وليست فعلاً تقوم به الطبقة البرجوازيّة من الشُبّان التي تكون كُبرى مشكلاتهم أنهم لم يلتحقوا بالكليّة التي أرادوها. الكتابة في جوهرها فعلٌ عدوانيّ نخضع فيه حيواتنا ونتحكّم بها ونفضحها لذلك ومن تلك الطبقة إيّاها، نرى نصوصاً جميلةً في ظاهرها، إلا أنها هُراء حقيقيّ. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا سما هشام ضياء الدين، أبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، أنا من ألارض المباركة أرض النيلين، شخصية إيجابية تعشق اللغة العربية و تستمتع بالكتابة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت عندما كنت في الثالثة عشر من عمري ، كتبتُ أبياتاً متواضعة في الثناء على خير الخلق، سيدنا محمد ﷺ ، توقفت عن الكتابة لفترة من الزمن ،ثم عدت إليها و أصبحت اكتب بحب و شغف اكثر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أسرتي الحبيبة، حفظها الله وجعلها بركةً في حياتي و سنداً لي دائماً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، مشاركتي في كتاب إطمئن أنا معك، و القادم أجمل بإذن الله.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ القراءة و كثرة الإطلاع ، الصبر ، الكتابة بكلمات متناسقه و عميقة، دقة الملاحظة، و التعلم المستمر و التطوير.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ صراحة لم تكن صعوبات كثيرة، الشي الوحيد هو إيجاد كلمات بليغة بالعربي و طريقة تناسق الكلمات و أرى أن كل هذا سيتحسن مع القراءة الكثيرة ان شاءالله.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أمر المؤمن كله خير ، و آيه \"وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ البروفيسور عبد الله الطيب، الكاتب الطيب صالح ، الكاتب أدهم شرقاوي، الكاتبة حنان لاشين و العديد من الكُتّاب.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ داخل مجال الكتابة، مشاركتي في (كتاب إطمئن أنا معك) و هذا بالنسبة لي انجاز عظيم. و خارج الكتابة، أعمل على تطوير نفسي و التعلم بشكل مستمر لكي اكون افضل في كل ما أفعله.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجاً من الإثنين، فهي موهبة تحتاج إلى تطور و رعاية، و هواية يمكن تنميتها بالممارسة و القراءة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو سيدنا محمدﷺ ، لأنني تعلمت من سيرتة الكثير من الأشياء و الشيم الحميدة و ما زلت اتعلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ إلى جانب الكتابة، أهوى التأمل في كل شي على هذا الكون و التدبر في آيات القرآن الكريم.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بدأت بكتابة قصة ولكن لم اكملها لأن كل وقتي ممتلئ بدراستي و اجتهادي عليها لكي احصل على الدرجة الكاملة أن شاءالله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن اصبح بروفيسور في الدراسات الإسلامية ان شاءالله، و أكتب الكثير من الكتب التي تدخل القلب و تترك أثرا جميلا في حياة القارئ، و أسعى لاكون كما يحب ربي و يكون لي أثرا طيب في الحياة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكثر مِن قراءة القرآن الكريم، و أنواع ثانية من الكتب، و يكتب كل ما يشعر به دون تردد أو خوف، و يتقبل النقد البنّاء و يستفيد منه لتطوير نفسه.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا سما هشام ضياء الدين، أبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، أنا من ألارض المباركة أرض النيلين، شخصية إيجابية تعشق اللغة العربية و تستمتع بالكتابة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت عندما كنت في الثالثة عشر من عمري ، كتبتُ أبياتاً متواضعة في الثناء على خير الخلق، سيدنا محمد ﷺ ، توقفت عن الكتابة لفترة من الزمن ،ثم عدت إليها و أصبحت اكتب بحب و شغف اكثر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أسرتي الحبيبة، حفظها الله وجعلها بركةً في حياتي و سنداً لي دائماً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، مشاركتي في كتاب إطمئن أنا معك، و القادم أجمل بإذن الله.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ القراءة و كثرة الإطلاع ، الصبر ، الكتابة بكلمات متناسقه و عميقة، دقة الملاحظة، و التعلم المستمر و التطوير.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ صراحة لم تكن صعوبات كثيرة، الشي الوحيد هو إيجاد كلمات بليغة بالعربي و طريقة تناسق الكلمات و أرى أن كل هذا سيتحسن مع القراءة الكثيرة ان شاءالله.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أمر المؤمن كله خير ، و آيه ˝وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ البروفيسور عبد الله الطيب، الكاتب الطيب صالح ، الكاتب أدهم شرقاوي، الكاتبة حنان لاشين و العديد من الكُتّاب.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ داخل مجال الكتابة، مشاركتي في (كتاب إطمئن أنا معك) و هذا بالنسبة لي انجاز عظيم. و خارج الكتابة، أعمل على تطوير نفسي و التعلم بشكل مستمر لكي اكون افضل في كل ما أفعله.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجاً من الإثنين، فهي موهبة تحتاج إلى تطور و رعاية، و هواية يمكن تنميتها بالممارسة و القراءة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو سيدنا محمدﷺ ، لأنني تعلمت من سيرتة الكثير من الأشياء و الشيم الحميدة و ما زلت اتعلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ إلى جانب الكتابة، أهوى التأمل في كل شي على هذا الكون و التدبر في آيات القرآن الكريم.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بدأت بكتابة قصة ولكن لم اكملها لأن كل وقتي ممتلئ بدراستي و اجتهادي عليها لكي احصل على الدرجة الكاملة أن شاءالله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن اصبح بروفيسور في الدراسات الإسلامية ان شاءالله، و أكتب الكثير من الكتب التي تدخل القلب و تترك أثرا جميلا في حياة القارئ، و أسعى لاكون كما يحب ربي و يكون لي أثرا طيب في الحياة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكثر مِن قراءة القرآن الكريم، و أنواع ثانية من الكتب، و يكتب كل ما يشعر به دون تردد أو خوف، و يتقبل النقد البنّاء و يستفيد منه لتطوير نفسه.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ إسمي رهام الفقية ، عمري ٢٢ عاماً ، متزوجة وطالبة جامعية في تخصص \"التغذية العلاجية\" ، مُحِبة للكتابة والقراءة جداً ، وأجد بهما ما لا أجده في عالمنا الواقع وكأنهما شيء يأخذاني إلى عالم آخر .
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت منذ فترة طويلة ، بدأت حينها في مذكرتي وكنت أجد في الكتابة وسيلة لإفراغ مشاعري والتعبير عنها ومن ثم شعرت بأن مهارتي تطورت وأردت أن أخرجها من نصوص كانت في مذكرتي فقط لم يراها أحد إلى نصوص يقرأها ويراها العالم .
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في أولى خطواتي لم يشجعني أحد لأن لم يكن أحد يعلم بأنني أكتب وكما قلت سابقاً كانت كل كتاباتي في مذكرتي الخاصة ولم يراها أحد غيري ، ثم قبل فترة هناك عندما شاركت في أول مشاركة لي في كتاب \" تحت ظلال الأحرف \" هناك من كانوا فخورين بي وقاموا بتشجيعي ومنهم زوجي وأهلي وأصدقائي .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم ، حالياً لأنني في البداية شاركت في كتاب واحد \" تحت ظلال الأحرف \" وما زلت مستمرة في أن أشارك في أعمال كثيرة
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يستطيع الكاتب نقل مشاعره وحروفه إلى القارئ بوضوح وسلاسة وتكون كلماته مؤثرة بحيث أنها تجذب وتلامس روح القارئ وتترك فيه أثراً جميلاً بداخله بحيث أن القارئ يود لو يقرأ الكثير والكثير لهذا الكاتب .
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أكبر الصعوبات كان الخوف ، كنت أخاف من أن لا أستطيع صياغة حروفي بطريقة صحيحة ومن أن أفشل في ترجمة مشاعري إلى نصوص مكتوبة كنت أخاف من أن لا تصل كلماتي إلى القارئ كيفما أردت ولكن بعدها أيقنت أنه لا يوجد نجاح بدون خوف ولا فشل حينها آمنت بنفسي وأصررت على أن أكتب وأكتب حتى أصل إلى ما أريده .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ إجتهد واستمر وحارب إلى أن تصل إلى ماتريد ، ولا تجعل الخوف حاجز بينك وبين حلمك أكسر حاجز الخوف وأعبر طريقك نعم ستقع كثيراً لكنك ستصل حتماً ، أيضاً حاول على أن لا تختلط بالسلبيين لأنهم سيؤثروا على حياتك العلمية والعملية لذلك إنتبه .
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ هناك الكثير الذين أحب كتاباتهم من القدامى والعصريين ومنهم نزار قباني ، محمود درويش ، عبدالله البردوني، أدهم شرقاوي ، أحمد آل حمدان ، وهناك الكثير الذين مازلت أريد أن أقرأ لهم وأتعرف على الكثير من الكُتّاب ومنهم جبران خليل جبران أريد أن أقرأ له وبشدة ومن أهدافي لهذه السنة أن أقرأ لهذا الكاتب .
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي في مجال الكتابة هي أنني مازلت مشاركة في كتاب واحد وحالياً قيد المشاركة في كتاب آخر مازلت في بداية الطريق والقادم أكبر وأعظم بإذن الله . أما خارجها هي أنني مازلت مستمرة على الوصول إلى حلمي وهدفي رغم كل الصعوبات والمعوقات التي تلقيتها في حياتي ، أستطيع أن أوافق بين حياتي الزوجية ودراستي والكتابة أيضاً وأنا فخورة جداً بنفسي وبكل شي أنجزته حتى الآن .
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ ممكن أن تكون هواية وممكن أن تكون موهبة فأنا أمتلكها ك موهبة فطرية نبعت من داخلي أحب أن أترجم مابداخلي إلى حروف وكلمات ، وك هواية أجد فيها السعادة والمتعة وشيء يخرجني من حزني وإكتئابي إلى عالم خيالي و تمنحني شعوراً مريح وجميل .
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لا يوجد شخص تحديداً ، من وجهة نظري ليس كل الأشخاص لديهم مثل أعلى في حياتهم ف ربما بعد مرور الزمن ستجد نفسك هي مثلك الأعلى لأنها كافحت وثابرت رغم كل شي ولم تستسلم حتى وصلت إلى المكان التي أردت أن تصل إليه وفي النهاية لا أحد يستطيع معرفة ما مررت به حتى وصلت إلى ما أنت عليه سوا أنت وربما القليلون جداً ممن حولك.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم ، هناك الكثير من المواهب التي أمتلكها لله الحمد أحد مواهبي الرسم والخط لكنني توقفت من الرسم لفترة من الوقت أما الخط مازلت مستمرة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ حالياً قيد المشاركة في كتاب ورقي جديد وستكون هذه هي مشاركتي الثانية وستجدونه قريباً بإذن الله ، ومازلت مستمرة لعمل الكثير .
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح أخصائية تغذية ممتازة ، وأن أكون كاتبة مؤثرة و أصدر كتبي الخاصة بي .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
• ج/ إذا كنت تحب الكتابة ف إستمر ولا تتوقف لا تجعل شيء يجعلك تتراجع للوراء واصل ما أنت عليه وطور من مهاراتك وأقرأ الكثير والكثير من الكتب لأنها ستحسن من قدراتك وسوف تصل إلى ما تريد .
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ إسمي رهام الفقية ، عمري ٢٢ عاماً ، متزوجة وطالبة جامعية في تخصص ˝التغذية العلاجية˝ ، مُحِبة للكتابة والقراءة جداً ، وأجد بهما ما لا أجده في عالمنا الواقع وكأنهما شيء يأخذاني إلى عالم آخر .
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت منذ فترة طويلة ، بدأت حينها في مذكرتي وكنت أجد في الكتابة وسيلة لإفراغ مشاعري والتعبير عنها ومن ثم شعرت بأن مهارتي تطورت وأردت أن أخرجها من نصوص كانت في مذكرتي فقط لم يراها أحد إلى نصوص يقرأها ويراها العالم .
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في أولى خطواتي لم يشجعني أحد لأن لم يكن أحد يعلم بأنني أكتب وكما قلت سابقاً كانت كل كتاباتي في مذكرتي الخاصة ولم يراها أحد غيري ، ثم قبل فترة هناك عندما شاركت في أول مشاركة لي في كتاب ˝ تحت ظلال الأحرف ˝ هناك من كانوا فخورين بي وقاموا بتشجيعي ومنهم زوجي وأهلي وأصدقائي .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم ، حالياً لأنني في البداية شاركت في كتاب واحد ˝ تحت ظلال الأحرف ˝ وما زلت مستمرة في أن أشارك في أعمال كثيرة
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يستطيع الكاتب نقل مشاعره وحروفه إلى القارئ بوضوح وسلاسة وتكون كلماته مؤثرة بحيث أنها تجذب وتلامس روح القارئ وتترك فيه أثراً جميلاً بداخله بحيث أن القارئ يود لو يقرأ الكثير والكثير لهذا الكاتب .
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أكبر الصعوبات كان الخوف ، كنت أخاف من أن لا أستطيع صياغة حروفي بطريقة صحيحة ومن أن أفشل في ترجمة مشاعري إلى نصوص مكتوبة كنت أخاف من أن لا تصل كلماتي إلى القارئ كيفما أردت ولكن بعدها أيقنت أنه لا يوجد نجاح بدون خوف ولا فشل حينها آمنت بنفسي وأصررت على أن أكتب وأكتب حتى أصل إلى ما أريده .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ إجتهد واستمر وحارب إلى أن تصل إلى ماتريد ، ولا تجعل الخوف حاجز بينك وبين حلمك أكسر حاجز الخوف وأعبر طريقك نعم ستقع كثيراً لكنك ستصل حتماً ، أيضاً حاول على أن لا تختلط بالسلبيين لأنهم سيؤثروا على حياتك العلمية والعملية لذلك إنتبه .
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ هناك الكثير الذين أحب كتاباتهم من القدامى والعصريين ومنهم نزار قباني ، محمود درويش ، عبدالله البردوني، أدهم شرقاوي ، أحمد آل حمدان ، وهناك الكثير الذين مازلت أريد أن أقرأ لهم وأتعرف على الكثير من الكُتّاب ومنهم جبران خليل جبران أريد أن أقرأ له وبشدة ومن أهدافي لهذه السنة أن أقرأ لهذا الكاتب .
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي في مجال الكتابة هي أنني مازلت مشاركة في كتاب واحد وحالياً قيد المشاركة في كتاب آخر مازلت في بداية الطريق والقادم أكبر وأعظم بإذن الله . أما خارجها هي أنني مازلت مستمرة على الوصول إلى حلمي وهدفي رغم كل الصعوبات والمعوقات التي تلقيتها في حياتي ، أستطيع أن أوافق بين حياتي الزوجية ودراستي والكتابة أيضاً وأنا فخورة جداً بنفسي وبكل شي أنجزته حتى الآن .
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ ممكن أن تكون هواية وممكن أن تكون موهبة فأنا أمتلكها ك موهبة فطرية نبعت من داخلي أحب أن أترجم مابداخلي إلى حروف وكلمات ، وك هواية أجد فيها السعادة والمتعة وشيء يخرجني من حزني وإكتئابي إلى عالم خيالي و تمنحني شعوراً مريح وجميل .
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لا يوجد شخص تحديداً ، من وجهة نظري ليس كل الأشخاص لديهم مثل أعلى في حياتهم ف ربما بعد مرور الزمن ستجد نفسك هي مثلك الأعلى لأنها كافحت وثابرت رغم كل شي ولم تستسلم حتى وصلت إلى المكان التي أردت أن تصل إليه وفي النهاية لا أحد يستطيع معرفة ما مررت به حتى وصلت إلى ما أنت عليه سوا أنت وربما القليلون جداً ممن حولك.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم ، هناك الكثير من المواهب التي أمتلكها لله الحمد أحد مواهبي الرسم والخط لكنني توقفت من الرسم لفترة من الوقت أما الخط مازلت مستمرة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ حالياً قيد المشاركة في كتاب ورقي جديد وستكون هذه هي مشاركتي الثانية وستجدونه قريباً بإذن الله ، ومازلت مستمرة لعمل الكثير .
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح أخصائية تغذية ممتازة ، وأن أكون كاتبة مؤثرة و أصدر كتبي الخاصة بي .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
• ج/ إذا كنت تحب الكتابة ف إستمر ولا تتوقف لا تجعل شيء يجعلك تتراجع للوراء واصل ما أنت عليه وطور من مهاراتك وأقرأ الكثير والكثير من الكتب لأنها ستحسن من قدراتك وسوف تصل إلى ما تريد .
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ حين تكتب الروح قبل القلم
نحن لا نكتب الكلمات، بل نرسم الأرواح على الورق، نغزل من الحروف مشاعر غير مرئية، لكنها تسكن القلوب. نبحث في ظلال العبارات عن ضوء، وفي أعماق المعاني عن وطن، وفي صمت الأوراق عن صوت يشبهنا.
الكتابة ليست مجرد حرفة تُتقن، بل هي جرح ينزف في الروح، لا يبرأ إلا بالحبر. هي اعتراف صامت بكل ما عجزنا عن قوله، وصرخة مكبوتة خلف جدران الصمت التي بنيناها حول أنفسنا. إنها الأمل حين ينهار العالم، والمأوى حين تشتد العاصفة، والنافذة التي نطل منها على حقيقتنا حين تتوه بنا الدروب.
كم من كلمة عابرة لم يلتفت إليها أحد، لكنها أنقذت روحًا من الضياع؟ وكم من سطر كُتب بعفوية، لكنه أصبح وطنًا لمن لم يجد مأوى؟ نحن لا نكتب لنُبهر، بل لنُشعر. لا نبحث عن التصفيق، بل عن قارئ يلتقط نبضنا بين السطور، فيقرؤنا بقلبه قبل عينيه.
في كل رواية أكتبها، أترك جزءًا مني بين صفحاتها، جزءًا لا يعود إليّ أبدًا، لكنه يظل حيًا في ذاكرة من يقرؤه. ربما يمر أحدهم يومًا بجملة كتبتها في كتاب منسي على رف بعيد، فيشعر وكأنها كُتبت له وحده. في تلك اللحظة، أدرك أنني لم أكتب سدى.
نحن نكتب، ليس لنخلّد أسماءنا، بل لنهمس للحياة بأننا مررنا من هنا، تاركين أثرًا لا تمحوه الأيام.
بقلم الكاتب الأردني ورئيس الكُتّاب العربي في المهجر #محمود #عمر #محمد #جمعه. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ حين تكتب الروح قبل القلم
نحن لا نكتب الكلمات، بل نرسم الأرواح على الورق، نغزل من الحروف مشاعر غير مرئية، لكنها تسكن القلوب. نبحث في ظلال العبارات عن ضوء، وفي أعماق المعاني عن وطن، وفي صمت الأوراق عن صوت يشبهنا.
الكتابة ليست مجرد حرفة تُتقن، بل هي جرح ينزف في الروح، لا يبرأ إلا بالحبر. هي اعتراف صامت بكل ما عجزنا عن قوله، وصرخة مكبوتة خلف جدران الصمت التي بنيناها حول أنفسنا. إنها الأمل حين ينهار العالم، والمأوى حين تشتد العاصفة، والنافذة التي نطل منها على حقيقتنا حين تتوه بنا الدروب.
كم من كلمة عابرة لم يلتفت إليها أحد، لكنها أنقذت روحًا من الضياع؟ وكم من سطر كُتب بعفوية، لكنه أصبح وطنًا لمن لم يجد مأوى؟ نحن لا نكتب لنُبهر، بل لنُشعر. لا نبحث عن التصفيق، بل عن قارئ يلتقط نبضنا بين السطور، فيقرؤنا بقلبه قبل عينيه.
في كل رواية أكتبها، أترك جزءًا مني بين صفحاتها، جزءًا لا يعود إليّ أبدًا، لكنه يظل حيًا في ذاكرة من يقرؤه. ربما يمر أحدهم يومًا بجملة كتبتها في كتاب منسي على رف بعيد، فيشعر وكأنها كُتبت له وحده. في تلك اللحظة، أدرك أنني لم أكتب سدى.
نحن نكتب، ليس لنخلّد أسماءنا، بل لنهمس للحياة بأننا مررنا من هنا، تاركين أثرًا لا تمحوه الأيام.