❞ كتاب \"21 قانوناً لا يقبل الجدل في القيادة\" للمؤلف جون سي ماكسويل ، يقدم 21 قانوناً يعتبرها الكاتب ضرورية لكل قائد يسعى للنجاح.
1. قانون الغطاء (The Law of the Lid)
- مستوى فاعلية القيادة يحدد مستوى نجاح المنظمة. كلما كان القائد أكثر فعالية، كان مستوى نجاحه والفريق أعلى.
2. قانون التأثير (The Law of Influence)
- القيادة ليست مجرد منصب أو سلطة؛ إنها القدرة على التأثير في الآخرين.
3. قانون العملية (The Law of Process):
- القيادة تتطور يومًا بعد يوم، وليس في يوم واحد. يجب على القادة تطوير مهاراتهم باستمرار.
4. قانون الملاحة (The Law of Navigation):
- القادة الناجحون يخططون للرحلة قبل قيادتها. فهم يتنبأون بالعقبات ويضعون خططًا لتجاوزها.
5. قانون الإضافة (The Law of Addition):
- القادة يضيفون قيمة إلى الآخرين من خلال خدمة الآخرين، مما يعزز النمو الشخصي والجماعي.
6. قانون الأرضية الصلبة (The Law of Solid Ground):
- الثقة هي الأساس في القيادة. القادة يبنون الثقة من خلال الأمانة والنزاهة.
7. قانون الاحترام (The Law of Respect):
- الناس يتبعون القادة الأقوياء، الذين يكتسبون الاحترام من خلال مهاراتهم وإنجازاتهم.
8. قانون الحدس (The Law of Intuition):
- القادة الجيدون يمتلكون حدسًا قويًا يساعدهم في قراءة المواقف وفهمها بسرعة.
9. قانون المغناطيسية (The Law of Magnetism):
- القادة يجذبون أشخاصًا يشبهونهم في الفكر والقيم. القائد الجيد يجذب فريقًا جيدًا.
10. قانون الاتصال (The Law of Connection):
- القادة يجب أن يتواصلوا مع الآخرين على المستوى العاطفي قبل التأثير فيهم.
11. قانون الدائرة الداخلية (The Law of the Inner Circle):
- القادة يقيمون دائرة داخلية قوية من الأشخاص القادرين على تعزيز نجاحهم.
12. قانون التمكين (The Law of Empowerment):
- القادة الناجحون يمكّنون الآخرين من تحقيق إمكاناتهم، مما يزيد من قوة الفريق.
13. قانون الصورة (The Law of the Picture):
- القادة يضعون المثال من خلال سلوكهم وأفعالهم. الفريق يتبع القائد من خلال الاقتداء به.
14. قانون الانتصار (The Law of Victory):
- القادة يركزون على تحقيق الانتصار ولا يقبلون الفشل كخيار. يفعلون كل ما يلزم للفوز.
15. قانون الرفع (The Law of the Big Mo):
- الزخم هو صديق القائد. عندما ينجح القائد في خلق الزخم، يصبح من السهل تحقيق الأهداف.
16. قانون الأولويات (The Law of Priorities):
- القادة الجيدون يعرفون كيفية تحديد الأولويات والتركيز على الأمور الأكثر أهمية.
17. قانون التضحية (The Law of Sacrifice):
- القادة الناجحون يدركون أن عليهم التضحية ببعض الأمور لتحقيق أهداف أكبر.
18. قانون التوقيت (The Law of Timing):
- التوقيت الصحيح يمكن أن يكون العامل الحاسم في النجاح. القادة يعرفون متى يجب اتخاذ الإجراءات.
19. قانون النمو المتفوق (The Law of Explosive Growth):
- القادة الذين يرغبون في تحقيق نمو متفجر يجب أن يركزوا على تطوير قادة آخرين.
20. قانون الإرث (The Law of Legacy):
- القيادة الحقيقية تتمثل في ترك إرث دائم. القادة يفكرون في ما سيتركونه للأجيال القادمة.
21. قانون الاستبدال (The Law of the Picture):
- القائد يجب أن يكون جاهزًا للاستبدال ويجب أن يطور من يخلفه، لضمان استمرارية النجاح.. ❝ ⏤جون سى ماكسويل
❞ كتاب ˝21 قانوناً لا يقبل الجدل في القيادة˝ للمؤلف جون سي ماكسويل ، يقدم 21 قانوناً يعتبرها الكاتب ضرورية لكل قائد يسعى للنجاح.
1. قانون الغطاء (The Law of the Lid)
- مستوى فاعلية القيادة يحدد مستوى نجاح المنظمة. كلما كان القائد أكثر فعالية، كان مستوى نجاحه والفريق أعلى.
2. قانون التأثير (The Law of Influence)
- القيادة ليست مجرد منصب أو سلطة؛ إنها القدرة على التأثير في الآخرين.
3. قانون العملية (The Law of Process):
- القيادة تتطور يومًا بعد يوم، وليس في يوم واحد. يجب على القادة تطوير مهاراتهم باستمرار.
4. قانون الملاحة (The Law of Navigation):
- القادة الناجحون يخططون للرحلة قبل قيادتها. فهم يتنبأون بالعقبات ويضعون خططًا لتجاوزها.
5. قانون الإضافة (The Law of Addition):
- القادة يضيفون قيمة إلى الآخرين من خلال خدمة الآخرين، مما يعزز النمو الشخصي والجماعي.
6. قانون الأرضية الصلبة (The Law of Solid Ground):
- الثقة هي الأساس في القيادة. القادة يبنون الثقة من خلال الأمانة والنزاهة.
7. قانون الاحترام (The Law of Respect):
- الناس يتبعون القادة الأقوياء، الذين يكتسبون الاحترام من خلال مهاراتهم وإنجازاتهم.
8. قانون الحدس (The Law of Intuition):
- القادة الجيدون يمتلكون حدسًا قويًا يساعدهم في قراءة المواقف وفهمها بسرعة.
9. قانون المغناطيسية (The Law of Magnetism):
- القادة يجذبون أشخاصًا يشبهونهم في الفكر والقيم. القائد الجيد يجذب فريقًا جيدًا.
10. قانون الاتصال (The Law of Connection):
- القادة يجب أن يتواصلوا مع الآخرين على المستوى العاطفي قبل التأثير فيهم.
11. قانون الدائرة الداخلية (The Law of the Inner Circle):
- القادة يقيمون دائرة داخلية قوية من الأشخاص القادرين على تعزيز نجاحهم.
12. قانون التمكين (The Law of Empowerment):
- القادة الناجحون يمكّنون الآخرين من تحقيق إمكاناتهم، مما يزيد من قوة الفريق.
13. قانون الصورة (The Law of the Picture):
- القادة يضعون المثال من خلال سلوكهم وأفعالهم. الفريق يتبع القائد من خلال الاقتداء به.
14. قانون الانتصار (The Law of Victory):
- القادة يركزون على تحقيق الانتصار ولا يقبلون الفشل كخيار. يفعلون كل ما يلزم للفوز.
15. قانون الرفع (The Law of the Big Mo):
- الزخم هو صديق القائد. عندما ينجح القائد في خلق الزخم، يصبح من السهل تحقيق الأهداف.
16. قانون الأولويات (The Law of Priorities):
- القادة الجيدون يعرفون كيفية تحديد الأولويات والتركيز على الأمور الأكثر أهمية.
17. قانون التضحية (The Law of Sacrifice):
- القادة الناجحون يدركون أن عليهم التضحية ببعض الأمور لتحقيق أهداف أكبر.
18. قانون التوقيت (The Law of Timing):
- التوقيت الصحيح يمكن أن يكون العامل الحاسم في النجاح. القادة يعرفون متى يجب اتخاذ الإجراءات.
19. قانون النمو المتفوق (The Law of Explosive Growth):
- القادة الذين يرغبون في تحقيق نمو متفجر يجب أن يركزوا على تطوير قادة آخرين.
20. قانون الإرث (The Law of Legacy):
- القيادة الحقيقية تتمثل في ترك إرث دائم. القادة يفكرون في ما سيتركونه للأجيال القادمة.
21. قانون الاستبدال (The Law of the Picture):
- القائد يجب أن يكون جاهزًا للاستبدال ويجب أن يطور من يخلفه، لضمان استمرارية النجاح
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين، بلا إيمان، وأن ديانتنا من الظاهر فقط، كلمات على الألسن في المناسبات وصلوات تؤدى بحكم العادة، إن القلق مرض روحاني أصيل، سببه هو افتقاد المعنى في الحياة، إن التفوق العلمي والمادي لم يصاحبه تفوق روحي، إننا عمالقة في أدواتنا و آلاتنا، سيارة وطائرة وصاروخ وقمر صناعي، ولكننا ظللنا أقزاماً في حكمتنا، عندنا مادة، وليس عندنا تصرف، وعندنا عضلات، وليس عندنا خلق، عندنا علم، وليس عندنا حب..!
حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد، في الهرمونات، في المعنويات، وكلمة المعنويات تظل دائماً غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق، إنه يعاني و يتعذب ولكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته.
القلق محنة عالمية سببها أن هناك عجزاً في المعنويات، التفوق العلمي المادي في السنوات الأخيرة لم يجد له غطاء من التفوق الروحي فتحول الإنسان إلى مارد بلا قلب، واختلت شخصيته، وطوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق، وتعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم.
البحث عن إيمان، هذا هو الحل.
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً، وحينما ستجد إيمانك ستجد نفسك.
... ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين، بلا إيمان، وأن ديانتنا من الظاهر فقط، كلمات على الألسن في المناسبات وصلوات تؤدى بحكم العادة، إن القلق مرض روحاني أصيل، سببه هو افتقاد المعنى في الحياة، إن التفوق العلمي والمادي لم يصاحبه تفوق روحي، إننا عمالقة في أدواتنا و آلاتنا، سيارة وطائرة وصاروخ وقمر صناعي، ولكننا ظللنا أقزاماً في حكمتنا، عندنا مادة، وليس عندنا تصرف، وعندنا عضلات، وليس عندنا خلق، عندنا علم، وليس عندنا حب.!
حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد، في الهرمونات، في المعنويات، وكلمة المعنويات تظل دائماً غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق، إنه يعاني و يتعذب ولكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته.
القلق محنة عالمية سببها أن هناك عجزاً في المعنويات، التفوق العلمي المادي في السنوات الأخيرة لم يجد له غطاء من التفوق الروحي فتحول الإنسان إلى مارد بلا قلب، واختلت شخصيته، وطوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق، وتعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم.
البحث عن إيمان، هذا هو الحل.
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً، وحينما ستجد إيمانك ستجد نفسك. ❝
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين.. بلا إيمان.. و أن ديانتنا من الظاهر فقط.. كلمات على الألسن في المناسبات.. و صلوات تؤدى بحكم العادة..
\"إن القلق مرض روحاني أصيل.. إن سببه هو افتقاد المعنى في الحياة.. \"
إن التفوق العلمي و المادي لم يصاحبه تفوق روحي.. إننا عمالقة في أدواتنا و آلاتنا.. سيارة و طائرة و صاروخ و قمر صناعي.. و لكننا ظللنا أقزاما في حكمتنا
عندنا ماده.. و ليس عندنا تصرف..
و عندنا عضلات.. و ليس عندنا خلق..
عندنا علم.. و ليس عندنا حب..
حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد.. في الهرمونات.. في المعنويات.. و كلمة المعنويات تظل دائما غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق..
إنه يعاني و يتعذب و لكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته.. الزوجة عندها فريجيدير و غسالة و سخان و عربة واقفة على الباب.. و زوج طيب و مصروف تشتري كل يوم ما تحتاجه و ما لا تحتاجه.. و نصف ما تشتريه مركون في الدولاب لا تلبسه.. و مع ذلك فهي تخون زوجها و تصرخ في ضجر و تبرم قائله :
أنا مش طايقة العيشة الضيقة دي.. إيه الفقر ده..
و هناك فقر فعلا.. و لكنه ليس فقرا في ماديتها
كما تظن.. و إنما فقر في معنوياتها..
و حينما تقول لها هذا تقول في براءه و حيرة..
يعني إيه كلمة معنويات دي!!
و هي صادقه في سؤالها.. لأن المعنويات شيء مفقود في حياتها.. شئ لا تعرفه.. و لا تفهمه..
و لكن هذا الشئ الخطير المفقود شيء خطير.. شئ مثل الهرمونات في الدم.. فقده يقتل..
الهرمونات منظمات كيماوية للجسم.. و المعنويات بالمثل منظمات روحية للأفكار و العواطف و الأهداف..
إنها مثل الهيكل العظمي للنفسية و الشخصية.. هي التي تجعل لها شكلاً و اتجاها.. و بدونها تصبح الشخصية متهافتة مشتتة بلا اتجاه.. تصبح قلقاً و سخطا و ضجرا و تبرما..
و القلق حقيقة مرعبة هذه الأيام.. ليس بين شبابنا وحدهم بل بين شباب العالم كله..
القلق محنة عالمية سببها أن هناك عجزا في المعنويات.. التفوق العلمي المادي في السنوات الأخيرة لم يجد له غطاء من التفوق الروحي فتحول الإنسان إلى مارد بلا قلب.. و اختلت شخصيته..
و طوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق.. و تعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم..
البحث عن إيمان.. هذا هو الحل..
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً.. و حينما ستجد إيمانك ستجد نفسك..
..... ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين. بلا إيمان. و أن ديانتنا من الظاهر فقط. كلمات على الألسن في المناسبات. و صلوات تؤدى بحكم العادة.
˝إن القلق مرض روحاني أصيل. إن سببه هو افتقاد المعنى في الحياة. ˝
إن التفوق العلمي و المادي لم يصاحبه تفوق روحي. إننا عمالقة في أدواتنا و آلاتنا. سيارة و طائرة و صاروخ و قمر صناعي. و لكننا ظللنا أقزاما في حكمتنا
عندنا ماده. و ليس عندنا تصرف.
و عندنا عضلات. و ليس عندنا خلق.
عندنا علم. و ليس عندنا حب.
حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد. في الهرمونات. في المعنويات. و كلمة المعنويات تظل دائما غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق.
إنه يعاني و يتعذب و لكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته. الزوجة عندها فريجيدير و غسالة و سخان و عربة واقفة على الباب. و زوج طيب و مصروف تشتري كل يوم ما تحتاجه و ما لا تحتاجه. و نصف ما تشتريه مركون في الدولاب لا تلبسه. و مع ذلك فهي تخون زوجها و تصرخ في ضجر و تبرم قائله :
أنا مش طايقة العيشة الضيقة دي. إيه الفقر ده.
و هناك فقر فعلا. و لكنه ليس فقرا في ماديتها
كما تظن. و إنما فقر في معنوياتها.
و حينما تقول لها هذا تقول في براءه و حيرة.
يعني إيه كلمة معنويات دي!!
و هي صادقه في سؤالها. لأن المعنويات شيء مفقود في حياتها. شئ لا تعرفه. و لا تفهمه.
و لكن هذا الشئ الخطير المفقود شيء خطير. شئ مثل الهرمونات في الدم. فقده يقتل.
الهرمونات منظمات كيماوية للجسم. و المعنويات بالمثل منظمات روحية للأفكار و العواطف و الأهداف.
إنها مثل الهيكل العظمي للنفسية و الشخصية. هي التي تجعل لها شكلاً و اتجاها. و بدونها تصبح الشخصية متهافتة مشتتة بلا اتجاه. تصبح قلقاً و سخطا و ضجرا و تبرما.
و القلق حقيقة مرعبة هذه الأيام. ليس بين شبابنا وحدهم بل بين شباب العالم كله.
القلق محنة عالمية سببها أن هناك عجزا في المعنويات. التفوق العلمي المادي في السنوات الأخيرة لم يجد له غطاء من التفوق الروحي فتحول الإنسان إلى مارد بلا قلب. و اختلت شخصيته.
و طوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق. و تعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم.
البحث عن إيمان. هذا هو الحل.
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً. و حينما ستجد إيمانك ستجد نفسك. ❝
❞ الفروق الفردية المدرسية
الفروق الفردية هى التباين الذى يميز فرد عن غيره فى السمات والقدرات سواء كانت عقلية أو جسمية أو متعلقة بالفروق الإجتماعية والإقتصادية وغيرها ، فإن الفروق الفردية القائمة بين الأفراد تعتمد على تحديد الصفة التى نريد دراستها ثم نقيس مدى تفوق أو ضعف الفرد فى هذه الصفة ، وعندما نحدد مستويات الأفراد فى صفة ما ، فإننا نكون بذلك قد حددنا الفروق القائمة بينهم بالنسبة لتلك الصفة ومنها نستطيع إيجاد والتعامل مع الفروق الفردية بين الأفراد كى يحقق كل منهم أقصى ما يمكن تحقيقه من الأهداف التربوية الموضوعية .
تعد المدرسة هى المؤسسة الرئيسية والثانية بعد الأسرة فى تشكيل الفروق الفردية ومسؤلية إعداد الأفراد الإعداد السليم ، فإن لها أدوار متعددة وأهمها حتى وإن لم تكن مسؤلة عن الوصول بالفرد ( التلميذ ) إلى أقصى درجات التعليم ، فهى مجبره على تنشئته التنشئة السليمة الصحيحه ، لكى لا يصير المجتمع مسرح للتطرف والانحراف والعنصرية والتأخر ، ويعيش فى التخلف العلمي والإجتماعي وما شابه ، وهنا تكمن مسؤلية الإدارة المدرسية فى تحقيق ما عليها من التزامات فى غاية الأهمية ( فالإدارة إرادة )
إرادة فى تحقيق النظام والفكر المستنير وتطبيق اللوائح والقوانين المدرسية فنحن نشرع ولا ننفذ مما يتعارض مع القدرة على اكتشاف وتنمية الفروق والقدرات والتنشئة السليمة .
إرادة فى نمو وإعداد الأفراد مما يتفق مع مطالب النمو فى مراحله المختلفة من اكتساب أساليب السلوك الوجدانى والمعرفى لتحقيق تعلم المهارات وتكوين العادات .
ويؤدي المعلم الدور الأساسي فى تحقيق الإرادة والمطالب من خلال مسؤلياته كمربي ، وما تحدده له وظائفه المتعددة ، فمن خلال عمله اليومي مع التلاميذ يستطيع معرفة المشكلات التى تواجههم سواء كانت تعليمية معرفية أو اجتماعية انفعالية ، كما يستطيع أيضآ التعامل مع التلاميذ المتفوقين أو المتخلفين ؛ وبالتالي تكون لديه القدرة على الحكم على الفروق الفردية بينهم والتعامل مع هذه الفروق بما يحقق الكفاية والفاعلية لجميع التلاميذ في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية .
ولما كانت المدرسة ، وكان المعلم يتعامل داخل الفصل الدراسي ، لا مع تلاميذ أفراد وإنما مع مجموعات تتكون من أفراد بينهم عدد من الفروق ، تصبح هذه الفروق أمرا ضروريا يجب دراسة أنواعها المختلفة ونظرياتها والعوامل التى تكمن ورائها وطرق قياسها ، وطرق العمل على ضوئها ؛ فمما لا شك فيه وبالتأكيد أنه كلما زادت معرفة المدرس بهذه الفروق كلما سهل عليه تدريب التلاميذ وكيفية التعامل معهم وتوجيههم نحو تحقيق الأغراض التربوية المختلفة.. ❝ ⏤معتز متولي
❞ الفروق الفردية المدرسية
الفروق الفردية هى التباين الذى يميز فرد عن غيره فى السمات والقدرات سواء كانت عقلية أو جسمية أو متعلقة بالفروق الإجتماعية والإقتصادية وغيرها ، فإن الفروق الفردية القائمة بين الأفراد تعتمد على تحديد الصفة التى نريد دراستها ثم نقيس مدى تفوق أو ضعف الفرد فى هذه الصفة ، وعندما نحدد مستويات الأفراد فى صفة ما ، فإننا نكون بذلك قد حددنا الفروق القائمة بينهم بالنسبة لتلك الصفة ومنها نستطيع إيجاد والتعامل مع الفروق الفردية بين الأفراد كى يحقق كل منهم أقصى ما يمكن تحقيقه من الأهداف التربوية الموضوعية .
تعد المدرسة هى المؤسسة الرئيسية والثانية بعد الأسرة فى تشكيل الفروق الفردية ومسؤلية إعداد الأفراد الإعداد السليم ، فإن لها أدوار متعددة وأهمها حتى وإن لم تكن مسؤلة عن الوصول بالفرد ( التلميذ ) إلى أقصى درجات التعليم ، فهى مجبره على تنشئته التنشئة السليمة الصحيحه ، لكى لا يصير المجتمع مسرح للتطرف والانحراف والعنصرية والتأخر ، ويعيش فى التخلف العلمي والإجتماعي وما شابه ، وهنا تكمن مسؤلية الإدارة المدرسية فى تحقيق ما عليها من التزامات فى غاية الأهمية ( فالإدارة إرادة )
إرادة فى تحقيق النظام والفكر المستنير وتطبيق اللوائح والقوانين المدرسية فنحن نشرع ولا ننفذ مما يتعارض مع القدرة على اكتشاف وتنمية الفروق والقدرات والتنشئة السليمة .
إرادة فى نمو وإعداد الأفراد مما يتفق مع مطالب النمو فى مراحله المختلفة من اكتساب أساليب السلوك الوجدانى والمعرفى لتحقيق تعلم المهارات وتكوين العادات .
ويؤدي المعلم الدور الأساسي فى تحقيق الإرادة والمطالب من خلال مسؤلياته كمربي ، وما تحدده له وظائفه المتعددة ، فمن خلال عمله اليومي مع التلاميذ يستطيع معرفة المشكلات التى تواجههم سواء كانت تعليمية معرفية أو اجتماعية انفعالية ، كما يستطيع أيضآ التعامل مع التلاميذ المتفوقين أو المتخلفين ؛ وبالتالي تكون لديه القدرة على الحكم على الفروق الفردية بينهم والتعامل مع هذه الفروق بما يحقق الكفاية والفاعلية لجميع التلاميذ في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية .
ولما كانت المدرسة ، وكان المعلم يتعامل داخل الفصل الدراسي ، لا مع تلاميذ أفراد وإنما مع مجموعات تتكون من أفراد بينهم عدد من الفروق ، تصبح هذه الفروق أمرا ضروريا يجب دراسة أنواعها المختلفة ونظرياتها والعوامل التى تكمن ورائها وطرق قياسها ، وطرق العمل على ضوئها ؛ فمما لا شك فيه وبالتأكيد أنه كلما زادت معرفة المدرس بهذه الفروق كلما سهل عليه تدريب التلاميذ وكيفية التعامل معهم وتوجيههم نحو تحقيق الأغراض التربوية المختلفة. ❝