❞ الفصل الأول:
˝مريم كانت دايمًا بتقول إنها بتحلم تعيش قصة حب زي الحكايات. لما شافت أحمد لأول مرة، حسّت إنه الشخص اللي ممكن تحقق معاه الحلم ده. أحمد، شاب وسيم، طويل، وعيونه البنية كانت دايمًا مليانة حزن ما حدش يعرف سببه.
أهله لما تقدموا كان فيه كلام كتير حوالين وضعه... إنه أخرس، وما بيتكلمش بسبب حاجة حصلتله زمان، لكن مريم كانت شايفة حاجة تانية. شافت طيبة وشهامة في تصرفاته، شافت نظرة احترام واهتمام في عينيه. وهي في الآخر اللي قالت لأهلها:
– ˝أنا عايزة أتجوزه!˝
الكل كان مستغرب. ليه بنت لسه صغيرة، لسه مدخلتش الجامعة، تقرر تتجوز بالطريقة دي؟ بس مريم كان عندها سببها:
– ˝أنا مش هلاقي حد زيه، وعايزة أبدأ حياتي معاه.˝
بدأوا حياتهم مع بعض في شقة صغيرة، قريب من الجامعة اللي لسه مريم هتدخلها، واللي أحمد بيشتغل في البرمجة فيها. في الأول كان فيه حاجز بينهم، مش عشان هو ما بيتكلمش، لكن عشان مريم كانت لسه بتتعرف على عالم
> في أول يوم ليها في الكلية، أحمد أصر يوصلها. هو كان دايمًا حريص عليها، مش بالكلام، لأن الكلام مش موجود، لكن بتصرفاته اللي كانت بتقول كل حاجة.
لما وصلوا قدام الكلية، مريم حست بنظرات البنات حواليها. أحمد كان ملفت... وسيم، ولبسه مرتب، ورغم إنه ما بيتكلمش، كان فيه هدوء وثقة في كل خطوة.
– ˝استناني هنا، هخلص أوراقي بسرعة.˝
أحمد هز رأسه بابتسامة بسيطة، وقف مستني عند البوابة. مريم دخلت بسرعة وهي بتحاول تبان طبيعية، لكنها كانت حاسة بفخر إن الشخص ده جوزها.
بعد ما خلصت أوراقها وطلعت، لقيته زي ما هو، بنفس الهدوء مستنيها. لما قربت منه، شاور لها على الكافيتيريا القريبة، كأن بيقولها: ˝تحبي تشربي حاجة قبل ما نمشي؟˝
قعدوا مع بعض، وهي بتحكي له عن الكلية وأقسامها، وهو بيكتب ملاحظات على الموبايل عشان يشاركها في الكلام. الموبايل كان طريقته الوحيدة للتواصل معاها، لكنه كان دايمًا بيعرف يعبر أكتر من ناس كتير بتتكلم طول اليوم.
الأيام بدأت تعدي، وكل يوم كان فيه حاجة جديدة بينهم. في البداية، مريم كانت متوترة، خصوصًا لما كانت بتحس إن كل حاجة في حياتها اتغيرت فجأة. لكنها ما قدرتش تمنع نفسها من الإعجاب بأحمد. كان دايمًا بيحاول يسهل عليها أي حاجة، حتى في البيت كان بيشاركها في ترتيب الشقة وتحضير الأكل.
في يوم، بعد ما رجعوا من الكلية، مريم قررت تسأله:
– ˝أحمد، إنت إيه اللي خلاك تختار البرمجة؟˝
وقف لحظة، كأنه بيفكر يجاوب إزاي. بعدين كتب على الموبايل:
– ˝كنت عايز أكون دكتور، بس الظروف ما ساعدتنيش.˝
رد بسيط، لكن مريم حسّت بعمق الحزن اللي في كلماته. رغم كده، ما حاولتش تضغط عليه عشان تعرف أكتر. كانت حاسة إنه محتاج وقت عشان يفتح لها قلبه بالكامل.
مع الوقت، العلاقة بينهم كانت بتقوى. أحمد كان بيحاول يكون معاها في كل حاجة تخص الكلية، وكان بيستناها بعد المحاضرات ويشتري لها أي حاجة تحبها.
> في ليلة هادية، كانوا قاعدين على البلكونة الصغيرة اللي في شقتهم. مريم كانت بتذاكر، وأحمد قاعد جنبها بيشتغل على اللابتوب بتاعه. فجأة، الكهرباء قطعت، والدنيا بقت ضلمة تمامًا.
– ˝أحمد، فين الموبايل بتاعك؟˝ قالتها وهي بتحاول تمسك حاجة في الضلمة.
أحمد شاور لها بهدوء على مكانه، وبعد ما شغلت الكشاف، نور وشه بطريقة غريبة. مريم فضلت تبصله للحظة، ما قدرتش تمنع نفسها من الإحساس اللي جواها. كان وسيم جدًا، والطريقة اللي كان بيبصلها بيها، كأن عنيه بتحكي كلام ما قالتوش أبدًا.
فجأة، الكهربا رجعت، وفضلوا ساكتين للحظة. أحمد كتب بسرعة على الموبايل:
– ˝خايفة من الضلمة؟˝
مريم ضحكت وقالت:
– ˝لا، مش من الضلمة... بس ساعات بحس إنك بتقول حاجات من غير ما تتكلم.˝
أحمد ابتسم، ابتسامة كانت مختلفة. كأن فيها وعد أو إحساس جديد. قرب منها بهدوء، ومسك الكراسة بتاعتها، وكتب بخط صغير في جنب الصفحة:
– ˝أنا هنا، لو احتجتيني.˝
مريم بصت للكلام، وحست إنها لأول مرة فاهمة مشاعره. كانت بتقرأ حاجة في عينيه، وفي تصرفاته، وبدأت تحس إن الجواز اللي بدأ مجرد اتفاق، ممكن يكون بداية لحب حقيقي.
في نفس الليلة، وهي بتجمع كتبها عشان تروح تنام، أحمد مسك إيدها لأول مرة بشكل مختلف. كان لمس بسيط، لكن مليان معاني. مريم ما قدرتش تنطق، لكنها بصت له، وعنيهم اتحاورت.
فجأة، صوت رسالة جه على تليفونه، أحمد شاف الرسالة، ملامحه اتغيرت، وراح بسرعة على اللابتوب.
مريم قالت:
– ˝فيه حاجة؟˝
لكنه ما ردش، وكان واضح إنه قلق. وقف بسرعة ولبس، وكتب لها على الموبايل:
– ˝استنيني هنا... لازم أروح.˝
خرج بسرعة، وسيبها واقفة في نص الشقة، مش فاهمة حاجة.. ❝ ⏤ساره جمال
❞ الفصل الأول:
˝مريم كانت دايمًا بتقول إنها بتحلم تعيش قصة حب زي الحكايات. لما شافت أحمد لأول مرة، حسّت إنه الشخص اللي ممكن تحقق معاه الحلم ده. أحمد، شاب وسيم، طويل، وعيونه البنية كانت دايمًا مليانة حزن ما حدش يعرف سببه.
أهله لما تقدموا كان فيه كلام كتير حوالين وضعه.. إنه أخرس، وما بيتكلمش بسبب حاجة حصلتله زمان، لكن مريم كانت شايفة حاجة تانية. شافت طيبة وشهامة في تصرفاته، شافت نظرة احترام واهتمام في عينيه. وهي في الآخر اللي قالت لأهلها:
– ˝أنا عايزة أتجوزه!˝
الكل كان مستغرب. ليه بنت لسه صغيرة، لسه مدخلتش الجامعة، تقرر تتجوز بالطريقة دي؟ بس مريم كان عندها سببها:
– ˝أنا مش هلاقي حد زيه، وعايزة أبدأ حياتي معاه.˝
بدأوا حياتهم مع بعض في شقة صغيرة، قريب من الجامعة اللي لسه مريم هتدخلها، واللي أحمد بيشتغل في البرمجة فيها. في الأول كان فيه حاجز بينهم، مش عشان هو ما بيتكلمش، لكن عشان مريم كانت لسه بتتعرف على عالم
> في أول يوم ليها في الكلية، أحمد أصر يوصلها. هو كان دايمًا حريص عليها، مش بالكلام، لأن الكلام مش موجود، لكن بتصرفاته اللي كانت بتقول كل حاجة.
لما وصلوا قدام الكلية، مريم حست بنظرات البنات حواليها. أحمد كان ملفت.. وسيم، ولبسه مرتب، ورغم إنه ما بيتكلمش، كان فيه هدوء وثقة في كل خطوة.
– ˝استناني هنا، هخلص أوراقي بسرعة.˝
أحمد هز رأسه بابتسامة بسيطة، وقف مستني عند البوابة. مريم دخلت بسرعة وهي بتحاول تبان طبيعية، لكنها كانت حاسة بفخر إن الشخص ده جوزها.
بعد ما خلصت أوراقها وطلعت، لقيته زي ما هو، بنفس الهدوء مستنيها. لما قربت منه، شاور لها على الكافيتيريا القريبة، كأن بيقولها: ˝تحبي تشربي حاجة قبل ما نمشي؟˝
قعدوا مع بعض، وهي بتحكي له عن الكلية وأقسامها، وهو بيكتب ملاحظات على الموبايل عشان يشاركها في الكلام. الموبايل كان طريقته الوحيدة للتواصل معاها، لكنه كان دايمًا بيعرف يعبر أكتر من ناس كتير بتتكلم طول اليوم.
الأيام بدأت تعدي، وكل يوم كان فيه حاجة جديدة بينهم. في البداية، مريم كانت متوترة، خصوصًا لما كانت بتحس إن كل حاجة في حياتها اتغيرت فجأة. لكنها ما قدرتش تمنع نفسها من الإعجاب بأحمد. كان دايمًا بيحاول يسهل عليها أي حاجة، حتى في البيت كان بيشاركها في ترتيب الشقة وتحضير الأكل.
في يوم، بعد ما رجعوا من الكلية، مريم قررت تسأله:
– ˝أحمد، إنت إيه اللي خلاك تختار البرمجة؟˝
وقف لحظة، كأنه بيفكر يجاوب إزاي. بعدين كتب على الموبايل:
– ˝كنت عايز أكون دكتور، بس الظروف ما ساعدتنيش.˝
رد بسيط، لكن مريم حسّت بعمق الحزن اللي في كلماته. رغم كده، ما حاولتش تضغط عليه عشان تعرف أكتر. كانت حاسة إنه محتاج وقت عشان يفتح لها قلبه بالكامل.
مع الوقت، العلاقة بينهم كانت بتقوى. أحمد كان بيحاول يكون معاها في كل حاجة تخص الكلية، وكان بيستناها بعد المحاضرات ويشتري لها أي حاجة تحبها.
> في ليلة هادية، كانوا قاعدين على البلكونة الصغيرة اللي في شقتهم. مريم كانت بتذاكر، وأحمد قاعد جنبها بيشتغل على اللابتوب بتاعه. فجأة، الكهرباء قطعت، والدنيا بقت ضلمة تمامًا.
– ˝أحمد، فين الموبايل بتاعك؟˝ قالتها وهي بتحاول تمسك حاجة في الضلمة.
أحمد شاور لها بهدوء على مكانه، وبعد ما شغلت الكشاف، نور وشه بطريقة غريبة. مريم فضلت تبصله للحظة، ما قدرتش تمنع نفسها من الإحساس اللي جواها. كان وسيم جدًا، والطريقة اللي كان بيبصلها بيها، كأن عنيه بتحكي كلام ما قالتوش أبدًا.
فجأة، الكهربا رجعت، وفضلوا ساكتين للحظة. أحمد كتب بسرعة على الموبايل:
– ˝خايفة من الضلمة؟˝
مريم ضحكت وقالت:
– ˝لا، مش من الضلمة.. بس ساعات بحس إنك بتقول حاجات من غير ما تتكلم.˝
أحمد ابتسم، ابتسامة كانت مختلفة. كأن فيها وعد أو إحساس جديد. قرب منها بهدوء، ومسك الكراسة بتاعتها، وكتب بخط صغير في جنب الصفحة:
– ˝أنا هنا، لو احتجتيني.˝
مريم بصت للكلام، وحست إنها لأول مرة فاهمة مشاعره. كانت بتقرأ حاجة في عينيه، وفي تصرفاته، وبدأت تحس إن الجواز اللي بدأ مجرد اتفاق، ممكن يكون بداية لحب حقيقي.
في نفس الليلة، وهي بتجمع كتبها عشان تروح تنام، أحمد مسك إيدها لأول مرة بشكل مختلف. كان لمس بسيط، لكن مليان معاني. مريم ما قدرتش تنطق، لكنها بصت له، وعنيهم اتحاورت.
فجأة، صوت رسالة جه على تليفونه، أحمد شاف الرسالة، ملامحه اتغيرت، وراح بسرعة على اللابتوب.
مريم قالت:
– ˝فيه حاجة؟˝
لكنه ما ردش، وكان واضح إنه قلق. وقف بسرعة ولبس، وكتب لها على الموبايل:
– ˝استنيني هنا.. لازم أروح.˝
خرج بسرعة، وسيبها واقفة في نص الشقة، مش فاهمة حاجة. ❝
❞ فوائد الإنترنت تمكين الجميع من الحُصول على المعلومات سواءً كانوا طلاباً في الجامعات او موظّفين أو مدرّسين، حيث أنّ المعلومة تستطيع إيجادها على كافّة المُستويات وبطرق بحث مُتعدّدة، وتستطيع من خلال شبكة الإنترنت أن تتصفّح الكُتب الإلكترونيّة وأن تحصل على بعضها بالمجانّ وهذهِ النُسخ الإلكترونيّة توفّر عليك الكثير من المال مُقابل اقتنائها، ومن خلال الكُتب الإلكترونيّة المتوفّرة على شبكة الإنترنت تستطيع البحث عن أي شيء داخل النصّ. من خلال شبكة الإنترنت تستطيع التواصل مع الآخرين من خلال مواقع التواصل الاجتماعيّ وتستطيع الحديث مع الأهل والأصدقاء من خلال التطبيقات المجانيّة التي توفّرها شبكة الإنترنت كمواقع الفيسبوك وتويتر والسكايب وغيرها. تستطيع مُراسلة الشركات وكذلك خدمات المُراسلات التجاريّة، وارفاق الملفّات والوسائط المتعدّدة سواءً الملفّات الصوتيّة أو الفيديوية. الحُصول على آخر الأخبار والمُستجدّات عبر العالم من خلال القدرة على مُطالعة الصُحف والجرائد الإلكترونيّة ومعرفة تفاصيل الأحداث. تقديم خدمة الربط للأنظمة الذكيّة كخدمات الكاميرات وأنظمة التحكّم والمراقبة.
الاتّصال والتفاعل والتواصل مع الآخرين على اختلاف أماكن سكنهم. سرعة نقل البيانات والمعلومات عبر العالم بكفاءة. البحث عن المعلومات والأخبار والقصص وغيرها، ومعرفة معاني الأشياء الغامضة بسهولةٍ شديدة. الشراء والبيع عبر الإنترنت، فيما يعرف بالتسوق والبيع الإلكتروني، من خلال عرض البضائع وأسعارها مثل أمازون وغيره. تسهيل التعاملات البنكية، حيث تمتلك أغلب البنوك المواقع الإلكترونية التي يتمّ من خلالها طلب البطاقات الائتمانية، ومراقبة الرصيد وأي حركاتٍ تتمّ عليه، وعمل حوالاتٍ داخليةٍ وخارجية، الأمر الذي يريح الشخص ويخفف من الضغط داخل البنوك على الموظفين. التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت من خلال حضور الحصص والدروس والمؤتمرات والمحاضرات باتّباع أسلوب التعليم عن بعد. اكتساب الخبرات في كل المجالات الطبيّة، والعلميّة، والأدبيّة، والفنيّة وغيرها. تصفح الأخبار والتقارير والتحقيقات الصحفيّة والسياسيّة كما يستطيع الشخص قراءة الجرائد والمجلات أثناء تواجده في بيته كل يوم. وسيلة ترفيهٍ من خلال الألعاب والأفلام والبرامج الترفيهية والمنتديات والمواقع النسائية والموضة والأزياء. مواقع التواصل الاجتماعي في وقتنا هذا مثل تويتر وفيس بوك وانستغرام وتساب شات وغيرها. الحصول على وظائف أو الإعلان عنها من خلال مواقع الإنترنت المختلفة والمخصصة للعمل. حجز تذاكر الطيران إلى أي مكانٍ في العالم، والاستفسار عن السفر وأوضاع المطارات المختلفة. يعد الإنترنت مكتبةً ضخمةً عملاقة، تحتوي على مختلف المراجع والكتب والوثائق التي يستفيد منها الدارسون والأكاديميون وغيرهم. اكتساب اللغات الجديدة، فالكثير من الأشخاص تعلموا الإسبانيّة والتركيّة والألمانيّة وغيرها عبر الإنترنت.. ❝ ⏤عصام سرحان ذياب
❞ فوائد الإنترنت تمكين الجميع من الحُصول على المعلومات سواءً كانوا طلاباً في الجامعات او موظّفين أو مدرّسين، حيث أنّ المعلومة تستطيع إيجادها على كافّة المُستويات وبطرق بحث مُتعدّدة، وتستطيع من خلال شبكة الإنترنت أن تتصفّح الكُتب الإلكترونيّة وأن تحصل على بعضها بالمجانّ وهذهِ النُسخ الإلكترونيّة توفّر عليك الكثير من المال مُقابل اقتنائها، ومن خلال الكُتب الإلكترونيّة المتوفّرة على شبكة الإنترنت تستطيع البحث عن أي شيء داخل النصّ. من خلال شبكة الإنترنت تستطيع التواصل مع الآخرين من خلال مواقع التواصل الاجتماعيّ وتستطيع الحديث مع الأهل والأصدقاء من خلال التطبيقات المجانيّة التي توفّرها شبكة الإنترنت كمواقع الفيسبوك وتويتر والسكايب وغيرها. تستطيع مُراسلة الشركات وكذلك خدمات المُراسلات التجاريّة، وارفاق الملفّات والوسائط المتعدّدة سواءً الملفّات الصوتيّة أو الفيديوية. الحُصول على آخر الأخبار والمُستجدّات عبر العالم من خلال القدرة على مُطالعة الصُحف والجرائد الإلكترونيّة ومعرفة تفاصيل الأحداث. تقديم خدمة الربط للأنظمة الذكيّة كخدمات الكاميرات وأنظمة التحكّم والمراقبة.
الاتّصال والتفاعل والتواصل مع الآخرين على اختلاف أماكن سكنهم. سرعة نقل البيانات والمعلومات عبر العالم بكفاءة. البحث عن المعلومات والأخبار والقصص وغيرها، ومعرفة معاني الأشياء الغامضة بسهولةٍ شديدة. الشراء والبيع عبر الإنترنت، فيما يعرف بالتسوق والبيع الإلكتروني، من خلال عرض البضائع وأسعارها مثل أمازون وغيره. تسهيل التعاملات البنكية، حيث تمتلك أغلب البنوك المواقع الإلكترونية التي يتمّ من خلالها طلب البطاقات الائتمانية، ومراقبة الرصيد وأي حركاتٍ تتمّ عليه، وعمل حوالاتٍ داخليةٍ وخارجية، الأمر الذي يريح الشخص ويخفف من الضغط داخل البنوك على الموظفين. التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت من خلال حضور الحصص والدروس والمؤتمرات والمحاضرات باتّباع أسلوب التعليم عن بعد. اكتساب الخبرات في كل المجالات الطبيّة، والعلميّة، والأدبيّة، والفنيّة وغيرها. تصفح الأخبار والتقارير والتحقيقات الصحفيّة والسياسيّة كما يستطيع الشخص قراءة الجرائد والمجلات أثناء تواجده في بيته كل يوم. وسيلة ترفيهٍ من خلال الألعاب والأفلام والبرامج الترفيهية والمنتديات والمواقع النسائية والموضة والأزياء. مواقع التواصل الاجتماعي في وقتنا هذا مثل تويتر وفيس بوك وانستغرام وتساب شات وغيرها. الحصول على وظائف أو الإعلان عنها من خلال مواقع الإنترنت المختلفة والمخصصة للعمل. حجز تذاكر الطيران إلى أي مكانٍ في العالم، والاستفسار عن السفر وأوضاع المطارات المختلفة. يعد الإنترنت مكتبةً ضخمةً عملاقة، تحتوي على مختلف المراجع والكتب والوثائق التي يستفيد منها الدارسون والأكاديميون وغيرهم. اكتساب اللغات الجديدة، فالكثير من الأشخاص تعلموا الإسبانيّة والتركيّة والألمانيّة وغيرها عبر الإنترنت. ❝
❞ بشرى للراغبين في الاستعداد لرمضان...
يعلن مركز تميز عن فتح باب التسجيل في برنامج التأهيل الرمضاني .
رحلة نبدأها سوياً، نستعد فيها لرمضان، مع ثلة من المشايخ الكرام، نتدرب فيها على الطاعات والعبادات، ومحاسبة النفس وتقويمها، وذلك عن طريق:
- موقع إلكتروني سهل الاستخدام، ينظم لك المواد والمحاضرات والتكليفات، وجدول المحاسبة .
- تطبيق للهاتف المحمول يسهل عليك متابعة المحاضرات، والمواد، والتكليفات، في أي وقت ومن أي مكان.
- محاضرات تربوية لأبرز المشايخ
تجمع لك الجوانب التعبدية والإيمانية.
- موادة مقروءة قصيرة اختيرت بعناية:
تعينك على تدبر القرآن، والاستعداد الذهني لرمضان.
- تكليفات نطبق فيها ما تعلمناه، فنحوله لسلوك يومي.
- جدول للمحاسبة نتدرب فيه على محاسبة النفس ومجاهدتها في القيام بالعبادات والمواظبة عليها.
اغتنم الفرصة وبادر بالتسجيل الآن، وانضم لركب المتأهلين للفوز في رمضان.
إليكم رابط التسجيل:
https://ta2heel-ramadan.com/register
زوروا صفحتنا على فيسبوك..
https://www.facebook.com/lthtdo
وانضموا لقناتنا على تيليجرام..
https://t.me/+OD5J-QPtBUFhMTFk. ❝ ⏤لا حول ولا قوة الا بالله
❞ بشرى للراغبين في الاستعداد لرمضان..
يعلن مركز تميز عن فتح باب التسجيل في برنامج التأهيل الرمضاني .
رحلة نبدأها سوياً، نستعد فيها لرمضان، مع ثلة من المشايخ الكرام، نتدرب فيها على الطاعات والعبادات، ومحاسبة النفس وتقويمها، وذلك عن طريق:
- موقع إلكتروني سهل الاستخدام، ينظم لك المواد والمحاضرات والتكليفات، وجدول المحاسبة .
- تطبيق للهاتف المحمول يسهل عليك متابعة المحاضرات، والمواد، والتكليفات، في أي وقت ومن أي مكان.
- محاضرات تربوية لأبرز المشايخ
تجمع لك الجوانب التعبدية والإيمانية.
- موادة مقروءة قصيرة اختيرت بعناية:
تعينك على تدبر القرآن، والاستعداد الذهني لرمضان.
- تكليفات نطبق فيها ما تعلمناه، فنحوله لسلوك يومي.
- جدول للمحاسبة نتدرب فيه على محاسبة النفس ومجاهدتها في القيام بالعبادات والمواظبة عليها.
❞ رواية رحلة تغير
للكاتبة آلاء ابـنـة\"ة محـمود
البارت الـ10
اسماعيل: كتب كتابي الاسبوع الجاي
يزن: بجد ولا بتهزر ،والله بجد
اسماعيل: اومال ههزر يعني ودا يعني فيه هزار واسال حتي الشيخ احمد اهو
الشيخ احمد: ايوا يبني والله
يزن: ماشاء الله اللهم بارك ربنا يكملك علي خير ويسعدك يارب
اسماعيل: يارب
وقعدوا شويه واتكلموا وبعد كدا في اولاد جم عشان يدوهم حلقه دينيه وصلوا بيهم ويزن روح بعد المغرب وطبعا منساش انه يجيب ل ميرتا حاجات هي بتحبها وروح لقي ميرتا في الاوضه مع جدتها وريان لما عرف ان يزن مش موجود ف الشقه راح شقته
يزن: ميرتا ميرتا حبيبتي
ميرتا: نعم
يزن: امسكي ي عيوني وهو فين ريان صحيح
ميرتا:مش عارفه والله هن نادي علي تيتا ونزل+ حبيبييي ع الحاجات دي
يزن: انتي تؤمري ي بنوتي
ميرتا: قلب بنوتك
يزن : تب نادي تيتا
ميرتا: حاضر
دخلت الاوضه ونادت مريم وجهزت الاكل واكلوا
يزن: عامله اي ي تيتا
مريم: الحمد لله والله ينبي في زحام من النعم
يزن: دايما يارب اومال فين ريان
مريم: ريان راح لشقته لانه قال مينفعش يفضل هنا
يزن: اممم تمام
انا نازل ي ميرتا عايزه حاجة
ميرتا: لا ي حبيبي
ويزن نزل
مريم: هو رايح فين ي بنتي
ميرتا: العشاء ي تينا بتاذن رايح يصلي
مريم : اااه معلش😂
ميرتا: لا عادي يلا بقي نصلوا
مريم: يلا
وصلوا وخلصوا ويزن روح البيت وسهروا شويه مع بعض وبعد كدا ناموا وفي القيام يزن صحي ميرتا وميرتا صحت مريم وصلوا جماعه واستنوا لحد الفجر وصلوا الفجر وقعدوا لحد الشروق وصلوا الضحي وميرتا ومريم ناموا انما يزن نزل شغله هو فاتح شركة كدا هو و اسماعيل وريان بس م بيروحها كل يوم يعني راح يشوف الشغل وكان فيه اجتماع مهم حضروا وروح تاني وكلم ريان وساله مشي لي
يزن \"السلام عليكم ورحمة الله
ريان: وعليكم السلام عامل اي ي. يزن
يزن: الحمد لله وانت اي اخبارك
ريان: الحمد لله
يزن: انت يابني مشيت لي
ريان: لان اكيد مكنش ينفع اقعد ومراتك موجوده ولنت مش موجود
يزن: اممم تمام ي حبيبي
وقعدوا يتكلموا شويه وبعد كدا قفلوا
عدت الايام وفيها مريم راحت شقتها معران ميرتا ويزن رفضوا الا انها قالت لاءه واصرت انها تروح وكانت ميرتا واسماء ورقيه علي تواصل دايم بس بقالهم يومين ميعرفوش حاجة عن رقيه لانها قافله وبيرنوا عليها قافله وقالوا انها لو مجتش كتب الكتاب يبقوا يروحوا ليها وجيه وقت كتب الكتاب ميرتا جهزت نفسها ويزن وراحوا واسماء كانت بتدور علي رقيه بس ملقتهاش وجيه ساعة الماذون لقت رقيه حمدت ربها بس حستها فيها حاجة ميرتا وقفت جنبها واتكلمت معاها قامت رقيه معيطه ميرتا اخدت رقيه وطلعوا بره واسماء شافتهم قلقت علي رقيه جدا
ميرتا: مالك يـ روحي
رقيه بعياط: تعبانه قوي ي ريتا
ميرتا: تب من اي طيب
رقيه:بصيه هو انا سبت خطيبي
ميرتا بصدمه: لي
رقيه: اهو جيالك ف الكلام انا واحده بعتت ليا شاتات ليهم سوا قولت فيك وعديت الموضوع ومره تانيه واحده بعتت ليا صوره ليهم هما الاتنين قولت متفبركه ومسحت بكرامة البت الارض وبلكتها ولكنها دخلتلي من رقم تاني وقالت ليا متبلكيش اسمعي مني وبعد كدا لو عايزه تبلكي بلكي قولتلها قولي قالت ليا محمد مش كويس وهو كان مكلم بنات قبليكي قولتلها خلاص هو تاب دلوقتي قالت ليا لسه بيكلم ولو مش مصدقاني اسالي جاسمين اخته هي ادري بيه وهي عارفه وسالتها ويارتني م سألتها
ميرتا : ثواني وعنده اخت تانيه تقريبا اسمها نسمه حاجة زي كدا
رقيه: تسنيم
ميرتا: ايوا ايوا هو الاسم دا
رقيه: تعرفيه
ميرتا:اه ابوه كان مدير الشركة بتاعت بابا ولما بابا عرف اني بروح الجامع وعذبني كان عازم المدير وعياله وانا اتعرفت عليهم ومحمد كانت نظراته مش سالكه كانت اطيب واحده فيهم تسنيم كنت بحسها طيبه وهتستجاب لاي حاجة صح بسرعه انما جاسمين ومحمد كانوا مش سالكين وكانت دايما جاسمين بتحاول تقربني من محمد اخوها انا عرفت انتي كنتي مخطوبه لدا
رقيه:للاسف اه
ميرتا: تب كملي كملي
رقيه: واكتشفت انه بيسهر مع بنات وبيعمل العجب ف واجهته وقمت سيباه بس انا كنت حبيته كان حنين عليا كنت بحسه بيحبني بجد وقامت معيطه قوي عمري م حسيت انه بيكذب عليا حسيت ان حبه صادق ليا حسيت حاجات كتير ي ميرتا كنا مخططين إننا مش هنعمل فرح وهنروح عمره كنا مخططين حاجات كتير بحنيته وبطيبته عليا اتعلقت بيه يمكن كانت فتره صغيره بس انا حبيته بس برضو مش هكمل مع واحد يخليني ارجع لنقطة الصفر تاني ويخليني ابعد عن ربنا انا عارفه انه خير ليا بس انا مش قادره
ميرتا: ربنا بيعوض ي عيوني واحمدي ربنا انك اكتشفتيه ف الاول كان هيكون حالك اي لو انتي اكتشفتي بعد جوازكم او بعد سنه سنتين واعرفي ان ربنا هيعوضك خير وهو اصلا ميستاهلش دمعه واحده تنزل عشانه هو مكنش حب اللي انتي حبتيه دا هو كان تعلق بحنيته وكدا ولكنها مكنتش هتدوم عشان هو كان بيعمل كدا عشان اكيد يعلقك بيه وخلاص
رقيه: الحمد لله علي كل شيئ
ميرتا: شاطوره ويلا امسحي دموعك دي عشان دموعك غاليه عندي وحقك عليا من كل اللي خذلوكي يـ روحي
رقيه:حبيبة قلبي ي ريتا
ميرتا: قلب ريتا من جوه ودخلوا جوا وميرتا شاورت ل اسماء ان كل حاجة تمام واسماء اتطمنت سلموا علي اسماء وروحوا وكانوا ماشيين مع بعض وكان يزن وريان ماشيين مع بعض
ريان: هي مين دي ي يزن
يزن: صاحبة ميرتا بس مخطوبه تقريبا علي حسب م اتذكر
ريان: لا اكيد يعني مش هتجوز انت عارف ان من ساعة م زوجتي ماتت وانا قولت مش هتجوز
يزن: يابني فيها اي لو اتجوزن مانت لسه صغير
ريان: بالله عليك ي يزن بلاش نفتح سيرة الموضوع دا
يزن: تمام يلا سلام بقي عشان الطريق غير الطريق
يزن:تمام في امان الله
ريان:في حفظ الله
وميرتا سابت رقيه عشان الطريق مختلف برضو
يزن: عامله اي ي. حبيبتي
ميرتا: الحمد لله والله
يزن: هي صحبتك دي مخطوبه
ميرتا: لاءه لي
يزن: اي دا بجد انا فكرتها مخطوبه وقولت ل ريان انها مخطوبه
ميرتا: هي كانت بس محصلش نصيب
يزن: اهو مغلطتش انا
ميرتا: صح يا اخويا
يزن: اخويا!!
ميرتا:وه مانت اخويا وابويا وكل ماليا
يزن: بتثبتيني 😂😂
ميرتا :طبعااااا
قعدوا طول الطريق يتكلموا وروحوا البيت ناموا
وعدت الايام وميرتا كان وشها يعتبر اتحسن ويزن جسمه اتظبط وريان صورة رقيه مش راضيه تروح من خياله بس بيفكر نفسه انها مخطوبه وانه بيحب مراته وهيفضل مخلص لحبها ومش هيتجوز غيرها
عدت شهور وريان نزل مصر بس عشان كان فرح إسماعيل قرب وهو صاحب عمره يعتبر ف رجع تاني ل المانيا واسماء كانت مشغوله بتجهيزات الفرح ولكن لان الاجازه خلصت ف اكيد رجعوا للجامعه ولكنها مكنتش بتروحها كتير عشان فرحها وكدا ورقيه وميرتا كانوا دايما بيروحوا وبيدوا المحاضرات ل اسماء واسكاء كان فرحها ف اجازه نص السنه ف هما اخدوا الاجازه وجيه وقت الفرح هما قرروا انهم مش هيعملوا اي هيصه او حاجة وهيتصوروا وخلاص.
جيه يوم الفرح وكانوا الشباب كلهم مع اسماعيل وميرتا ورقيه مع اسماء ف الكوافير
خلصوا تجهيزات نفسهم واسماعيل راح عشان يجيب اسماء وكان في عربيه ل ميرتا ورقيه وريان ويزن ف ريان ويزن قعدوا قدام وميرتا ورقيه قعدوا ورا وكان فيه عربيه للشيخ احمد وحليمه وحليمه كانت مقضياها عياط طول الطريق والشيخ احمد كان بيهديها ريان اول م شاف رقيه انبهر بجمالها وكان طول الطريق بيبص عليها ف المرايه
يزن: خرمت البت بنظراتك
ريان: احم انا
يزن: لا انا
ريان: هي بجد مخطوبه ولا
يزن: ولااا
ريان صوته علي : بجااااد
يزن: يابني وطي صوتك هتفضحنا
رقيه بتوشوش ميرتا
رقيه: هو اي اللي بجد
ميرتا: وهو حد قالك اني ميخاويه ي بت
رقيه: لا بسال احسن اخدني الفضول
ميرتا: وانا كمان بس عيب عليكي يا اختاااه هعرف من قرة عيني وهخبرك ع طول
رقيه: توميم أأختشي
ميرتا:توميم يا اختي
وقعدوا طول الطريق يتكلموا ووصلوا لـ مكان السيشن وميرتا يزن اخدها وفضل ريان ورقيه
هو كان بيبص ليها من غير م يتكلم بس نظراته فضحاه
اتصوروا وخلصوا وروحوا وكلهم سلموا علي اسماء واسماعيل وميرتا ورقيه عيطوا خلوا اسماء تعيط معاهم
اسماء: حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا بُعده
ميرتا ورقيه في نفس واحد:لي كدااا
اسماء: بوظتولي الميك اب كدا الراجل يشوفني يقول اي عفريته
ميرتا:عيب عليكي ي بت
رقيه :هو هيتاكد وخلاص
اسماء\"تب امشوا ومش عايزه اشوفكم ف الشقه
رقيه: كدا دا انا من حبي ليكي هجيلك بكره الصبح
ميرتا: وانا كمان ومش هطبخ ل يزن واجي اكل عندكم
اسماء\"اي دا هو انا مقولتلكوش اني مش هدخل حد
ميرتا: اه ي نادله
رقيه: اسفُخس عليكي
يزن رن علي ميرتا
ميرتا: تب يلا انا بقي عشان قرة عيني بيرن
رقيه: انتو كلكوا اتجوزتوا الا انا أععععع
ميرتا: معلش هيجيلك سيد سيدهم يلا وسلموا عليها وحضنوها ومشيوا عان يركبوا ف العربيه
وصلوا اسماعيل واسماء بيتهم وبعد كدا كل واحد روح علي بيته بس ريان ورقيه مكملين لنفس الطريق عشان طريقهم واحد
ريان:هو ممكن اقولك حاجة
رقيه بكسوف: اتفضل حضرتك
ريان:يعني هو ممكن.....
رقيه::هاه؟
وبكدا البارت يكون خلص ويارب يكون عجبكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته🫀. ❝ ⏤آلاء محمود كبشه
❞ رواية رحلة تغير
للكاتبة آلاء ابـنـة˝ة محـمود
البارت الـ10
اسماعيل: كتب كتابي الاسبوع الجاي
يزن: بجد ولا بتهزر ،والله بجد
اسماعيل: اومال ههزر يعني ودا يعني فيه هزار واسال حتي الشيخ احمد اهو
الشيخ احمد: ايوا يبني والله
يزن: ماشاء الله اللهم بارك ربنا يكملك علي خير ويسعدك يارب
اسماعيل: يارب
وقعدوا شويه واتكلموا وبعد كدا في اولاد جم عشان يدوهم حلقه دينيه وصلوا بيهم ويزن روح بعد المغرب وطبعا منساش انه يجيب ل ميرتا حاجات هي بتحبها وروح لقي ميرتا في الاوضه مع جدتها وريان لما عرف ان يزن مش موجود ف الشقه راح شقته
يزن: ميرتا ميرتا حبيبتي
ميرتا: نعم
يزن: امسكي ي عيوني وهو فين ريان صحيح
ميرتا:مش عارفه والله هن نادي علي تيتا ونزل+ حبيبييي ع الحاجات دي
يزن: انتي تؤمري ي بنوتي
ميرتا: قلب بنوتك
يزن : تب نادي تيتا
ميرتا: حاضر
دخلت الاوضه ونادت مريم وجهزت الاكل واكلوا
يزن: عامله اي ي تيتا
مريم: الحمد لله والله ينبي في زحام من النعم
يزن: دايما يارب اومال فين ريان
مريم: ريان راح لشقته لانه قال مينفعش يفضل هنا
يزن: اممم تمام
انا نازل ي ميرتا عايزه حاجة
ميرتا: لا ي حبيبي
ويزن نزل
مريم: هو رايح فين ي بنتي
ميرتا: العشاء ي تينا بتاذن رايح يصلي
مريم : اااه معلش😂
ميرتا: لا عادي يلا بقي نصلوا
مريم: يلا
وصلوا وخلصوا ويزن روح البيت وسهروا شويه مع بعض وبعد كدا ناموا وفي القيام يزن صحي ميرتا وميرتا صحت مريم وصلوا جماعه واستنوا لحد الفجر وصلوا الفجر وقعدوا لحد الشروق وصلوا الضحي وميرتا ومريم ناموا انما يزن نزل شغله هو فاتح شركة كدا هو و اسماعيل وريان بس م بيروحها كل يوم يعني راح يشوف الشغل وكان فيه اجتماع مهم حضروا وروح تاني وكلم ريان وساله مشي لي
يزن ˝السلام عليكم ورحمة الله
ريان: وعليكم السلام عامل اي ي. يزن
يزن: الحمد لله وانت اي اخبارك
ريان: الحمد لله
يزن: انت يابني مشيت لي
ريان: لان اكيد مكنش ينفع اقعد ومراتك موجوده ولنت مش موجود
يزن: اممم تمام ي حبيبي
وقعدوا يتكلموا شويه وبعد كدا قفلوا
عدت الايام وفيها مريم راحت شقتها معران ميرتا ويزن رفضوا الا انها قالت لاءه واصرت انها تروح وكانت ميرتا واسماء ورقيه علي تواصل دايم بس بقالهم يومين ميعرفوش حاجة عن رقيه لانها قافله وبيرنوا عليها قافله وقالوا انها لو مجتش كتب الكتاب يبقوا يروحوا ليها وجيه وقت كتب الكتاب ميرتا جهزت نفسها ويزن وراحوا واسماء كانت بتدور علي رقيه بس ملقتهاش وجيه ساعة الماذون لقت رقيه حمدت ربها بس حستها فيها حاجة ميرتا وقفت جنبها واتكلمت معاها قامت رقيه معيطه ميرتا اخدت رقيه وطلعوا بره واسماء شافتهم قلقت علي رقيه جدا
ميرتا: مالك يـ روحي
رقيه بعياط: تعبانه قوي ي ريتا
ميرتا: تب من اي طيب
رقيه:بصيه هو انا سبت خطيبي
ميرتا بصدمه: لي
رقيه: اهو جيالك ف الكلام انا واحده بعتت ليا شاتات ليهم سوا قولت فيك وعديت الموضوع ومره تانيه واحده بعتت ليا صوره ليهم هما الاتنين قولت متفبركه ومسحت بكرامة البت الارض وبلكتها ولكنها دخلتلي من رقم تاني وقالت ليا متبلكيش اسمعي مني وبعد كدا لو عايزه تبلكي بلكي قولتلها قولي قالت ليا محمد مش كويس وهو كان مكلم بنات قبليكي قولتلها خلاص هو تاب دلوقتي قالت ليا لسه بيكلم ولو مش مصدقاني اسالي جاسمين اخته هي ادري بيه وهي عارفه وسالتها ويارتني م سألتها
ميرتا : ثواني وعنده اخت تانيه تقريبا اسمها نسمه حاجة زي كدا
رقيه: تسنيم
ميرتا: ايوا ايوا هو الاسم دا
رقيه: تعرفيه
ميرتا:اه ابوه كان مدير الشركة بتاعت بابا ولما بابا عرف اني بروح الجامع وعذبني كان عازم المدير وعياله وانا اتعرفت عليهم ومحمد كانت نظراته مش سالكه كانت اطيب واحده فيهم تسنيم كنت بحسها طيبه وهتستجاب لاي حاجة صح بسرعه انما جاسمين ومحمد كانوا مش سالكين وكانت دايما جاسمين بتحاول تقربني من محمد اخوها انا عرفت انتي كنتي مخطوبه لدا
رقيه:للاسف اه
ميرتا: تب كملي كملي
رقيه: واكتشفت انه بيسهر مع بنات وبيعمل العجب ف واجهته وقمت سيباه بس انا كنت حبيته كان حنين عليا كنت بحسه بيحبني بجد وقامت معيطه قوي عمري م حسيت انه بيكذب عليا حسيت ان حبه صادق ليا حسيت حاجات كتير ي ميرتا كنا مخططين إننا مش هنعمل فرح وهنروح عمره كنا مخططين حاجات كتير بحنيته وبطيبته عليا اتعلقت بيه يمكن كانت فتره صغيره بس انا حبيته بس برضو مش هكمل مع واحد يخليني ارجع لنقطة الصفر تاني ويخليني ابعد عن ربنا انا عارفه انه خير ليا بس انا مش قادره
ميرتا: ربنا بيعوض ي عيوني واحمدي ربنا انك اكتشفتيه ف الاول كان هيكون حالك اي لو انتي اكتشفتي بعد جوازكم او بعد سنه سنتين واعرفي ان ربنا هيعوضك خير وهو اصلا ميستاهلش دمعه واحده تنزل عشانه هو مكنش حب اللي انتي حبتيه دا هو كان تعلق بحنيته وكدا ولكنها مكنتش هتدوم عشان هو كان بيعمل كدا عشان اكيد يعلقك بيه وخلاص
رقيه: الحمد لله علي كل شيئ
ميرتا: شاطوره ويلا امسحي دموعك دي عشان دموعك غاليه عندي وحقك عليا من كل اللي خذلوكي يـ روحي
رقيه:حبيبة قلبي ي ريتا
ميرتا: قلب ريتا من جوه ودخلوا جوا وميرتا شاورت ل اسماء ان كل حاجة تمام واسماء اتطمنت سلموا علي اسماء وروحوا وكانوا ماشيين مع بعض وكان يزن وريان ماشيين مع بعض
ريان: هي مين دي ي يزن
يزن: صاحبة ميرتا بس مخطوبه تقريبا علي حسب م اتذكر
ريان: لا اكيد يعني مش هتجوز انت عارف ان من ساعة م زوجتي ماتت وانا قولت مش هتجوز
يزن: يابني فيها اي لو اتجوزن مانت لسه صغير
ريان: بالله عليك ي يزن بلاش نفتح سيرة الموضوع دا
يزن: تمام يلا سلام بقي عشان الطريق غير الطريق
يزن:تمام في امان الله
ريان:في حفظ الله
وميرتا سابت رقيه عشان الطريق مختلف برضو
يزن: عامله اي ي. حبيبتي
ميرتا: الحمد لله والله
يزن: هي صحبتك دي مخطوبه
ميرتا: لاءه لي
يزن: اي دا بجد انا فكرتها مخطوبه وقولت ل ريان انها مخطوبه
ميرتا: هي كانت بس محصلش نصيب
يزن: اهو مغلطتش انا
ميرتا: صح يا اخويا
يزن: اخويا!!
ميرتا:وه مانت اخويا وابويا وكل ماليا
يزن: بتثبتيني 😂😂
ميرتا :طبعااااا
قعدوا طول الطريق يتكلموا وروحوا البيت ناموا
وعدت الايام وميرتا كان وشها يعتبر اتحسن ويزن جسمه اتظبط وريان صورة رقيه مش راضيه تروح من خياله بس بيفكر نفسه انها مخطوبه وانه بيحب مراته وهيفضل مخلص لحبها ومش هيتجوز غيرها
عدت شهور وريان نزل مصر بس عشان كان فرح إسماعيل قرب وهو صاحب عمره يعتبر ف رجع تاني ل المانيا واسماء كانت مشغوله بتجهيزات الفرح ولكن لان الاجازه خلصت ف اكيد رجعوا للجامعه ولكنها مكنتش بتروحها كتير عشان فرحها وكدا ورقيه وميرتا كانوا دايما بيروحوا وبيدوا المحاضرات ل اسماء واسكاء كان فرحها ف اجازه نص السنه ف هما اخدوا الاجازه وجيه وقت الفرح هما قرروا انهم مش هيعملوا اي هيصه او حاجة وهيتصوروا وخلاص.
جيه يوم الفرح وكانوا الشباب كلهم مع اسماعيل وميرتا ورقيه مع اسماء ف الكوافير
خلصوا تجهيزات نفسهم واسماعيل راح عشان يجيب اسماء وكان في عربيه ل ميرتا ورقيه وريان ويزن ف ريان ويزن قعدوا قدام وميرتا ورقيه قعدوا ورا وكان فيه عربيه للشيخ احمد وحليمه وحليمه كانت مقضياها عياط طول الطريق والشيخ احمد كان بيهديها ريان اول م شاف رقيه انبهر بجمالها وكان طول الطريق بيبص عليها ف المرايه
يزن: خرمت البت بنظراتك
ريان: احم انا
يزن: لا انا
ريان: هي بجد مخطوبه ولا
يزن: ولااا
ريان صوته علي : بجااااد
يزن: يابني وطي صوتك هتفضحنا
رقيه بتوشوش ميرتا
رقيه: هو اي اللي بجد
ميرتا: وهو حد قالك اني ميخاويه ي بت
رقيه: لا بسال احسن اخدني الفضول
ميرتا: وانا كمان بس عيب عليكي يا اختاااه هعرف من قرة عيني وهخبرك ع طول
رقيه: توميم أأختشي
ميرتا:توميم يا اختي
وقعدوا طول الطريق يتكلموا ووصلوا لـ مكان السيشن وميرتا يزن اخدها وفضل ريان ورقيه
هو كان بيبص ليها من غير م يتكلم بس نظراته فضحاه
اتصوروا وخلصوا وروحوا وكلهم سلموا علي اسماء واسماعيل وميرتا ورقيه عيطوا خلوا اسماء تعيط معاهم
اسماء: حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا بُعده
ميرتا ورقيه في نفس واحد:لي كدااا
اسماء: بوظتولي الميك اب كدا الراجل يشوفني يقول اي عفريته
ميرتا:عيب عليكي ي بت
رقيه :هو هيتاكد وخلاص
اسماء˝تب امشوا ومش عايزه اشوفكم ف الشقه
رقيه: كدا دا انا من حبي ليكي هجيلك بكره الصبح
ميرتا: وانا كمان ومش هطبخ ل يزن واجي اكل عندكم
اسماء˝اي دا هو انا مقولتلكوش اني مش هدخل حد
ميرتا: اه ي نادله
رقيه: اسفُخس عليكي
يزن رن علي ميرتا
ميرتا: تب يلا انا بقي عشان قرة عيني بيرن
رقيه: انتو كلكوا اتجوزتوا الا انا أععععع
ميرتا: معلش هيجيلك سيد سيدهم يلا وسلموا عليها وحضنوها ومشيوا عان يركبوا ف العربيه
وصلوا اسماعيل واسماء بيتهم وبعد كدا كل واحد روح علي بيته بس ريان ورقيه مكملين لنفس الطريق عشان طريقهم واحد
ريان:هو ممكن اقولك حاجة
رقيه بكسوف: اتفضل حضرتك
ريان:يعني هو ممكن...
رقيه::هاه؟
وبكدا البارت يكون خلص ويارب يكون عجبكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته🫀. ❝
❞ يروى ان اينشتاين كان في طريقه لإلقاء محاضرة، فقال له السائق:
أعلم ياسيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك بإلقاء هذه المحاضرة، خاصة أنهم لايعرفونك شخصيآ ، وشعري منكوش مثل شعرك، وشبهي قريب منك، ولدي فكرة لابأس بها ، عما سوف تقوله؟
أعجب اينشتاين بالفكرة ، ووقف السائق على المنصة ، وجلس العالم العبقري الذي ارتدى زي السائق في الصفوف الخلفية ! سارت المحاضرة على مايرام ؟ ووقف بروفيسور يطرح سؤالآ من الوزن الثقيل ، يحس بأنه سيحرج به اينشتاين .
هنا ابتسم المحاضر ، وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي بالجواب عليه!
وتقدم اينشتاين من مقعده في اخر القاعة، وأجاب على السؤال وسط ذهول الحاضرين. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ يروى ان اينشتاين كان في طريقه لإلقاء محاضرة، فقال له السائق:
أعلم ياسيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك بإلقاء هذه المحاضرة، خاصة أنهم لايعرفونك شخصيآ ، وشعري منكوش مثل شعرك، وشبهي قريب منك، ولدي فكرة لابأس بها ، عما سوف تقوله؟
أعجب اينشتاين بالفكرة ، ووقف السائق على المنصة ، وجلس العالم العبقري الذي ارتدى زي السائق في الصفوف الخلفية ! سارت المحاضرة على مايرام ؟ ووقف بروفيسور يطرح سؤالآ من الوزن الثقيل ، يحس بأنه سيحرج به اينشتاين .
هنا ابتسم المحاضر ، وقال للبروفيسور : سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي بالجواب عليه!
وتقدم اينشتاين من مقعده في اخر القاعة، وأجاب على السؤال وسط ذهول الحاضرين. ❝