❞ لهث احمد ونزلت دمعة رعب من عينه ، للحظة مرت حياته أمامه وها هو ينتهي
تحولت يد هيكار لجمرة هائلة من اللهب رفعها كي تخترق قلب المسكين وتحركه بالنار ..
نظر احمد لليد المرفوعة فجأة صرخ ..... ❝ ⏤ريهام حمدي
❞ لهث احمد ونزلت دمعة رعب من عينه ، للحظة مرت حياته أمامه وها هو ينتهي
تحولت يد هيكار لجمرة هائلة من اللهب رفعها كي تخترق قلب المسكين وتحركه بالنار .
نظر احمد لليد المرفوعة فجأة صرخ. ❝
❞ إن الله الخالق العادل الملهم الذي خلق مخلوقاته وألهمها الطريق.. (وهو لباب الأديان كلها)..
هو مبدأ أولي يصل إليه العقل دون إجهاد. وتوحي به الفطرة بداهة.
وإنما الافتعال كل الافتعال.. هو القول بغير ذلك.
والإنكار يحتاج إلى الجهد كل الجهد وإلى الالتفاف والدوران واللجاجة والجدل العقيم ثم نهايته إلى التهافت .. لأنه لا يقوم على أساس .. ولأنه يدخل في باب المكابرة والعناد أكثر مما يدخل في باب التأمل المحايد النزيه والفطرة السوية.
وهذا هو ما قالته لي رحلتي الفكرية الطويلة .. من بدايتها المزهوة في كتاب ( الله والإنسان ) إلى وقفتها الخاشعة على أبواب القرآن والتوراة والإنجيل وليس متديناً في نظري من تعصب وتحزب وتصور أن نبيه هو النبي الوحيد وأن الله لم يأت بغيره .. فإن هذا التصور لله هو تصور طفولي متخلف يظن أن الله أشبه بشيخ قبيلة .. ومثل هذا الإحساس هو عنصرية وليس تديناً.
وإنما التصور الحق لله .. أنه الكريم الذي يعطي الكل ويرسل الرسل للكل.
( وإن من أمة إلا خلا فيها نذير )
(فاطر – 24)
و( لقد بعثنا في كل أمة رسولاً )
(النحل – 36)
( وما كان ربك مُهلِك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً )
( القصص – 59)
( ورسلاً قد قصصناهم عليك من قبل ورسلاً لم نقصصهم عليك )
( النساء – 164)
ومعنى هذه الآية أن بوذا يمكن أن يكون رسولا وإن لم يرد ذكره في القرآن.
وإخناتون يمكن أن يكون رسولاً .. ويمكن أن يكون ما وصلنا من تعاليمهم قد خضع للتحريف .. والله يريد بهذا أن يوحي بالإيمان المنفتح الذي يحتضن كل الرسالات وكل الأنبياء وكل الكتب بلا تعصب وبلا تحيز.
وأصدق مثل للوعي الديني المتفتح هو وعي رجل مثل غاندي .. هندوسي ومع ذلك يقرأ في صلاته فقرات من القرآن والتوراة والإنجيل وكتاب ( الدامابادا ) لبوذا .. في خشوع ومحبة.. مؤمناً بكل الكتب وكل الرسل .. وبالخالق الواحد الذي أرسلها.
وهو رجل حياته مثل كلامه أنفقها في الحب والسلام.
والدين واحد من الناحية العقائدية وإن اختلفت الشرائع في الأديان المتعددة . كما أن الرب واحد.
والفضلاء من جميع الأديان هم على دين واحد.
لأن المتدين الفاضل لا يتصور الله خالقاً له وحده وهادياً له وحده أو لفئة وحدها .. وإنما هو نور السموات والأرض .. المتاح لكل من يجهد باحثا عنه .. الرحمن الرحيم المرسل للهداة المنزل للوحي في جميع الأعصر والدهور .. وهذا مقتضى عدله الأزلي .. وهذا هو المعنى الجدير بالمقام الإلهي .. وبدون هذا الإيمان المنفتح لا يكون المتدين متديناً.
أما الأديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم الدين فإنها ترفع راية الدين كذباً .. وما الراية المرفوعة إلا راية العنصر والعرق والجنس وهي مازالت في جاهلية الأوس والخزرج وحماسيات عنترة .. تحارب للغرور .. وإن ظنت أنها تحارب لله .. وهي هالكة ، الغالب فيها والمغلوب .. مشركة .. كل منها عابد لتمثاله ولذاته ولتصوره الشخصي وليس عابداً لله.
وإنما تبدأ عبادة الله بمعرفة الله ومقامه الأسمى . وتبدأ معرفة الله بمعرفة النفس ومكانها الأدنى.
وهذا هو الطريق .. والصراط .. والمعراج الذي يبدأ منه عروج السالكين في هجرتهم الكبرى إلى الحق .. 🤎
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إن الله الخالق العادل الملهم الذي خلق مخلوقاته وألهمها الطريق. (وهو لباب الأديان كلها).
هو مبدأ أولي يصل إليه العقل دون إجهاد. وتوحي به الفطرة بداهة.
وإنما الافتعال كل الافتعال. هو القول بغير ذلك.
والإنكار يحتاج إلى الجهد كل الجهد وإلى الالتفاف والدوران واللجاجة والجدل العقيم ثم نهايته إلى التهافت . لأنه لا يقوم على أساس . ولأنه يدخل في باب المكابرة والعناد أكثر مما يدخل في باب التأمل المحايد النزيه والفطرة السوية.
وهذا هو ما قالته لي رحلتي الفكرية الطويلة . من بدايتها المزهوة في كتاب ( الله والإنسان ) إلى وقفتها الخاشعة على أبواب القرآن والتوراة والإنجيل وليس متديناً في نظري من تعصب وتحزب وتصور أن نبيه هو النبي الوحيد وأن الله لم يأت بغيره . فإن هذا التصور لله هو تصور طفولي متخلف يظن أن الله أشبه بشيخ قبيلة . ومثل هذا الإحساس هو عنصرية وليس تديناً.
وإنما التصور الحق لله . أنه الكريم الذي يعطي الكل ويرسل الرسل للكل.
( وإن من أمة إلا خلا فيها نذير )
(فاطر – 24)
و( لقد بعثنا في كل أمة رسولاً )
(النحل – 36)
( وما كان ربك مُهلِك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً )
( القصص – 59)
( ورسلاً قد قصصناهم عليك من قبل ورسلاً لم نقصصهم عليك )
( النساء – 164)
ومعنى هذه الآية أن بوذا يمكن أن يكون رسولا وإن لم يرد ذكره في القرآن.
وإخناتون يمكن أن يكون رسولاً . ويمكن أن يكون ما وصلنا من تعاليمهم قد خضع للتحريف . والله يريد بهذا أن يوحي بالإيمان المنفتح الذي يحتضن كل الرسالات وكل الأنبياء وكل الكتب بلا تعصب وبلا تحيز.
وأصدق مثل للوعي الديني المتفتح هو وعي رجل مثل غاندي . هندوسي ومع ذلك يقرأ في صلاته فقرات من القرآن والتوراة والإنجيل وكتاب ( الدامابادا ) لبوذا . في خشوع ومحبة. مؤمناً بكل الكتب وكل الرسل . وبالخالق الواحد الذي أرسلها.
وهو رجل حياته مثل كلامه أنفقها في الحب والسلام.
والدين واحد من الناحية العقائدية وإن اختلفت الشرائع في الأديان المتعددة . كما أن الرب واحد.
والفضلاء من جميع الأديان هم على دين واحد.
لأن المتدين الفاضل لا يتصور الله خالقاً له وحده وهادياً له وحده أو لفئة وحدها . وإنما هو نور السموات والأرض . المتاح لكل من يجهد باحثا عنه . الرحمن الرحيم المرسل للهداة المنزل للوحي في جميع الأعصر والدهور . وهذا مقتضى عدله الأزلي . وهذا هو المعنى الجدير بالمقام الإلهي . وبدون هذا الإيمان المنفتح لا يكون المتدين متديناً.
أما الأديان التي تنقسم شيعاً يحارب بعضها بعضاً باسم الدين فإنها ترفع راية الدين كذباً . وما الراية المرفوعة إلا راية العنصر والعرق والجنس وهي مازالت في جاهلية الأوس والخزرج وحماسيات عنترة . تحارب للغرور . وإن ظنت أنها تحارب لله . وهي هالكة ، الغالب فيها والمغلوب . مشركة . كل منها عابد لتمثاله ولذاته ولتصوره الشخصي وليس عابداً لله.
وإنما تبدأ عبادة الله بمعرفة الله ومقامه الأسمى . وتبدأ معرفة الله بمعرفة النفس ومكانها الأدنى.
وهذا هو الطريق . والصراط . والمعراج الذي يبدأ منه عروج السالكين في هجرتهم الكبرى إلى الحق . 🤎. ❝
❞ تفسير الصحابي له حكم المرفوع، إذا كان مما يرجع إلى أسباب النزول، وكل ما ليس للرأي فيه مجال، أما ما يكون للرأي فيه مجال فهو موقوف عليه ما دام لم يسنده إلى رسول الله. ❝ ⏤محمد حسين الذهبي
❞ تفسير الصحابي له حكم المرفوع، إذا كان مما يرجع إلى أسباب النزول، وكل ما ليس للرأي فيه مجال، أما ما يكون للرأي فيه مجال فهو موقوف عليه ما دام لم يسنده إلى رسول الله. ❝
❞ ففي ألواح {{موسي}} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه {{آدم}} أنه {{عيسي}} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف {بتحريف المعني} مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!!
فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ...
وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي {{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام}} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ففي ألواح ﴿{موسي﴾} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه ﴿{آدم﴾} أنه ﴿{عيسي﴾} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف ﴿بتحريف المعني﴾ مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!!
فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ..
وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي ﴿{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام﴾} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح. ❝
❞ نظرية الـ 21 غراماً
إن جزءاً مما يُجذبنا عند الفنانين هو غيريتهم ورفضهم للامتثالية وإصبعهم الوسطى المرفوعة في وجه المجتمع.
جيسي كيلرمان. ❝ ⏤غيوم ميسو
❞ نظرية الـ 21 غراماً
إن جزءاً مما يُجذبنا عند الفنانين هو غيريتهم ورفضهم للامتثالية وإصبعهم الوسطى المرفوعة في وجه المجتمع.
جيسي كيلرمان. ❝