ففي ألواح {{موسي}} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ ففي ألواح {{موسي}} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا , وفي وصايا شبيه {{آدم}} أنه {{عيسي}} ومن عزرا كان انطلاق بعون السبعينيون ولولا حاضرة البحر سماها سميته ماكان ولا كانت مغاور الأسفار وذلك من تاريخ هو الصحيح حواري الواحد وصولا لعشر واثنتين بعدهم الولوج لأربع فوق المائة بتحريز نيقيه لخمس وعشرون بعد ثلاثمائة التقويم الجمع بأربع هم البيان والتجلي ودعوي التحريف {بتحريف المعني} مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم يكون وما لذلك جواز أفعن إله تتحدثون أم كاتب بمزرعة العوالي الأغنام وقطعانهم ماعز اليف !!! فصلاة وسلاما علي لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه وأن كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب أوهل لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير تفنيد بمختلف ليس موصول !!! فقياس بالإله مقياس الساعيين بالأقدام يجوز أفمن حُرمة يستحييون فهو يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور يجتزئ جاز به أن يوزع فكل كتاب بانتماء وعنه مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين وعنهم فهم يضحكون إذا بيان مبتور إذ الكاتبون غضاضة ذلك إختفاء فهؤلاء ورود بثلاث وآخرين أربع سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} مجاناً PDF اونلاين 2025 ألف ليليه وليله ضمن كتابات قليله إحتار بشخص واضعها كما رسائل إخوان الصفاء وخلان الوفاء فتكهنات حول واضعيها يشتركان برغم تضاد الاتجاهات شيء ما غير تحديد واضعيهم ينفي انهما حاملات الوعي القابضات دواخل عالم الإنسان بأسره بمعاقده أوتاراً قبلهما اجلهما محاولات بعدهما داخل طياتهما سرداً فتجارب ومختبرات وصولاً لهذان المؤلفان تأكيداً عنفوان الرسوب
❞ ففي ألواح ﴿{موسي﴾} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه ﴿{آدم﴾} أنه ﴿{عيسي﴾} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف ﴿بتحريف المعني﴾ مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!!
فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ..
وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي ﴿{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام﴾} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح. ❝
❞ ففي ألواح {{موسي}} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه {{آدم}} أنه {{عيسي}} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف {بتحريف المعني} مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!! فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ... وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي {{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام}} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ففي ألواح ﴿{موسي﴾} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه ﴿{آدم﴾} أنه ﴿{عيسي﴾} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف ﴿بتحريف المعني﴾ مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!!
فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ..
وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي ﴿{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام﴾} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح. ❝
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن {{مثناة كمثناة اليهود}} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن {{وعاءين العلم}} وكما كان في حديث {{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .............}} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن {{الحرامي}} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة {{الهلال الخصيب}} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, {{بإعمال العقل في الخبر}} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات {{الحرامي}} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب {{الهلال الخصيب}} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات {{الحرامي}} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين ... حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,, وفي تثنية الإشتراع ما لا يفوت علي الناظرين بما كان من بن الخطاب رضي الله عنه ,, أن ﴿{مثناة كمثناة اليهود﴾} ,, وبيت قصيد أنه لا وجود لدستور بلا قوانين مكملة وتفعيليه وتوصيفيه ,, بينما الأمر بحق منه أو حق فيه ,, أن لبيب بإشارة يفهم كما كان من ,, أبو هريرة عن ﴿{وعاءين العلم﴾} وكما كان في حديث ﴿{أن من أبيكم ,,, فقال كذبتم .......﴾} فالمعلوم لدي العقلاء من القوم ,, أن البصيرة تُفضي أحياناً بما هو نحو التحذير وإن لم تكن هناك شواهد ,, لذلك قد نري أن أصعب العلوم قاطبة هو علوم الحديث الشريف ,, وفي توازي لها ,, علوم التشريح والتشريع القانوني ,, إذ بهما تفعيل الدساتير السماوية والأرضية ,, فهما من العلوم القاطرات للذرية الآدمية وما بها ولا فيها إلا رجالها ,, بينما في إبحار آخر بمغنم أنه وعن ﴿{الحرامي﴾} من حيث رجالاته تداولاً حالي عبر الميديا علي قارعة ﴿{الهلال الخصيب﴾} بما آلت إليه الأمور ,, فلا فوت عن بن خلدون ,, ﴿{بإعمال العقل في الخبر﴾} ,, فتهليل وتشويش وتوجيه للعموم من الحشد المتلقي تناولاً وفهماً مغنم به قد يكون ,, بينما هناك من حقيق الأمر أو في حق منه ,, أن رجالات ﴿{الحرامي﴾} ما فعلوا إلا دورهم المطلوب ب ﴿{الهلال الخصيب﴾} ومعدلات الأداء والنجاح رفيعة المستوي ,, فبعرق وجهد واستمرارية الأداء ماكان إلا رباعية التصنيف والموازعه إنضماماً لما سبقها ,, وما فعل رجالات ﴿{الحرامي﴾} من شيء سوي أنهم أتاحوا المنوال ,, لحائزي الجهل كنتيجة للغباء لفعل كل شيء ,, فهم الحشد الغفير من المعدود ,, في ثنايا ماهو طبيعي لمجريات الحياة ,, وقد قرروا أنهم من التافهين وذلك بألسنتهم ,, وأفعالهم ,, وهم بذلك قانعين ,, ولو أنهم نزعوا دثار الغباء المفضي للجهل لما كان وصول وحدوث الدفع للرباعية الموازعه المتناولة عبر الميديا بحيازتها الحالية والتفعيلية للهلال الخصيب ماكان إلا بهم ,, وتلك هي الفروق ما بين وما بين .. حفظ الله أم الأمصار بمنعاها ومعناها ,, وأعانها ,, ويبقي التأمل طويلاً في كل نقطة من عرق وتحصيل من جهد وإقتطاع من أعمار العمار لأرض الله ,, وأن في أي وادي يهيمون. ❝