❞ *\"عيونٌ تنظر إلى الفراغِ وتعنف العقل عما يظهره أمامها\"*
يضطرب عقلي وتتلاطم أفكاري؛ ليظهر دمار الماضي الذي استحوذ على حاضري ومستقبلي، دمار أزهق روحي ومزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة، أجلس مُنزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ أصابني، مقلتاي تتسلط على السماء مُنتظرة بصيصًا من الأمل ليستحوذ على قلبي الهشَّ الذي أصبح مُتهالكًا ومهشمًا، صراعات بين العقل والقلب؛ فهل سيفوز عقلي أم قلبي؟
تترقرق الدموع في عيني وتتسابق في هطولها على وجنتي مُتأثرة بهلاكِ الماضي الذي أصبح جزءًا من حياتي المُدمرة، أنظر للفراغِ وأنتظر من يُوقظني لأستعيد روحي من جديد، تلك الروح المسجونة بين سلالمِ الذكريات اللعينة، مسجونة في دوامة ولا أستطيع الفرار منها، يتألم قلبي وجسدي وكأنني مُقيدةً في ظلام الذكريات المُرهقة، كأنني طفلة وأريد من يعانقني ويربط على قلبي، تُلاحقني الأفكار فتدمر ما تبقى من شتاتِ نفسي، أتساءل عن تلك الأشياء التي أصابت قلبي الصغير وتسببت في انهياري! وجدت أنني فقدت عائلتي ومسكني، أصبحت كالمتشردة الضعيفة التي لا مأوى لها، أنتظر من يرفق بقلبي ويمنحني حياة من جديد، أعنف عقلي مرارًا وتكرارًا كي يمحي الذكريات التي يظهرها أمام عيني فيضعف قوتي ويُنهي صمودي، حينها أُريد من يسحب يداي ليجعل الأمل يتلألأ بداخلي مرةً أخرى والشغف الذي يظهر بداخل قلبي، وأرى العالم بمنظور آخر لأعيش حياة هادئة مستقرة يسودها السلام.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝عيونٌ تنظر إلى الفراغِ وتعنف العقل عما يظهره أمامها˝*
يضطرب عقلي وتتلاطم أفكاري؛ ليظهر دمار الماضي الذي استحوذ على حاضري ومستقبلي، دمار أزهق روحي ومزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة، أجلس مُنزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ أصابني، مقلتاي تتسلط على السماء مُنتظرة بصيصًا من الأمل ليستحوذ على قلبي الهشَّ الذي أصبح مُتهالكًا ومهشمًا، صراعات بين العقل والقلب؛ فهل سيفوز عقلي أم قلبي؟
تترقرق الدموع في عيني وتتسابق في هطولها على وجنتي مُتأثرة بهلاكِ الماضي الذي أصبح جزءًا من حياتي المُدمرة، أنظر للفراغِ وأنتظر من يُوقظني لأستعيد روحي من جديد، تلك الروح المسجونة بين سلالمِ الذكريات اللعينة، مسجونة في دوامة ولا أستطيع الفرار منها، يتألم قلبي وجسدي وكأنني مُقيدةً في ظلام الذكريات المُرهقة، كأنني طفلة وأريد من يعانقني ويربط على قلبي، تُلاحقني الأفكار فتدمر ما تبقى من شتاتِ نفسي، أتساءل عن تلك الأشياء التي أصابت قلبي الصغير وتسببت في انهياري! وجدت أنني فقدت عائلتي ومسكني، أصبحت كالمتشردة الضعيفة التي لا مأوى لها، أنتظر من يرفق بقلبي ويمنحني حياة من جديد، أعنف عقلي مرارًا وتكرارًا كي يمحي الذكريات التي يظهرها أمام عيني فيضعف قوتي ويُنهي صمودي، حينها أُريد من يسحب يداي ليجعل الأمل يتلألأ بداخلي مرةً أخرى والشغف الذي يظهر بداخل قلبي، وأرى العالم بمنظور آخر لأعيش حياة هادئة مستقرة يسودها السلام.
❞ *لستُ القوةُ بالمجيءِ على الضعيفِ*
عبارات تدور في عقلي دائمًا، تجعل عقلي يتألم صارخًا بي؛ لأتوقف عن التفكير الزائد الذي يدور بداخله، صراع متكرر بين أفكاري، يدور بعقلي الكثير من الأسئلةِ، أُريد إجابات مقنعة لتلك الأسئلة، ولا أجد الجواب الذي يريح عقلي وفكري؛ لتنتهي هذه الدوامة المرهقة، أتساءل: لماذا يستعرضون قوتهم على الضعفاء؟
فهذا ليس مفهوم القوة الحقيقية، فالقوة الحقيقية لا تكمن في القدرة على لَكِم الأقوياء للضعفاءِ؛ بل في القدرة على مواجهة الضعفاء بالرحمة والتفهم، أجد أن الحكيم هو من يتحكم في عصبيته، ويلجأ إلى عقله لحل مصائبه، وارضاءه غيره، واقناعه بوجهة نظره؛ فليس كل شيء يحل بالعصبيةِ، وعندما يجلس القوي مع الضعيف ويحدثه بعقلانية، نجد أن الحياة ذات يسر ولين، نجد المجتمع أكثر صمودًا، وتماسكًا أمام الأعداءِ، هذه الأسئلة التي تكرر بداخلي، أجد عقلي يفكر كثيرًا، ولا أعلم ماذا أفعل؟
أتمنى لو تنتهي كل هذه الخلافات، ويصبح المجتمع أكثر تعاونًا؛ كي يتقدم؛ فعند تعاون القوى مع الضعيف، والغني مع الفقير، نجد المجتمع عائلة واحدة، وكل شخص يُفكر في سعادة غيره، وحل مصائبه، نجد أنفسنا يد واحدة، تسعى للتقدم.
گ/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*لستُ القوةُ بالمجيءِ على الضعيفِ*
عبارات تدور في عقلي دائمًا، تجعل عقلي يتألم صارخًا بي؛ لأتوقف عن التفكير الزائد الذي يدور بداخله، صراع متكرر بين أفكاري، يدور بعقلي الكثير من الأسئلةِ، أُريد إجابات مقنعة لتلك الأسئلة، ولا أجد الجواب الذي يريح عقلي وفكري؛ لتنتهي هذه الدوامة المرهقة، أتساءل: لماذا يستعرضون قوتهم على الضعفاء؟
فهذا ليس مفهوم القوة الحقيقية، فالقوة الحقيقية لا تكمن في القدرة على لَكِم الأقوياء للضعفاءِ؛ بل في القدرة على مواجهة الضعفاء بالرحمة والتفهم، أجد أن الحكيم هو من يتحكم في عصبيته، ويلجأ إلى عقله لحل مصائبه، وارضاءه غيره، واقناعه بوجهة نظره؛ فليس كل شيء يحل بالعصبيةِ، وعندما يجلس القوي مع الضعيف ويحدثه بعقلانية، نجد أن الحياة ذات يسر ولين، نجد المجتمع أكثر صمودًا، وتماسكًا أمام الأعداءِ، هذه الأسئلة التي تكرر بداخلي، أجد عقلي يفكر كثيرًا، ولا أعلم ماذا أفعل؟
أتمنى لو تنتهي كل هذه الخلافات، ويصبح المجتمع أكثر تعاونًا؛ كي يتقدم؛ فعند تعاون القوى مع الضعيف، والغني مع الفقير، نجد المجتمع عائلة واحدة، وكل شخص يُفكر في سعادة غيره، وحل مصائبه، نجد أنفسنا يد واحدة، تسعى للتقدم.
❞ مضت الليلة بنفس الوتيرة مثل سابقتها.. الكل تحول إلى فراشات تحوم حول نيران نهايتها، هذا يسكر وهذه ترقص، ذاك يشاغل تلك وهذه تضع عينيها على آخر لترافقه، صفقات تُعقد في ثوان ومشاعر تتأجج في دقائق تحت وطأة نشوة خمر زائفة، كئوس تقرع وتفرغ في جوفِ ظمأى يئنون بالشكوى ويرسون بسفن همومهم على شاطئ ساقيهم، هو ينصت ويبتسم ويربت عليهم في حنو ثم تخرج من بين شفتيه كلمات براقة مدموغة بأمل كاذب، يبيع لهم السراب كل ليلة، فيتجرعون الوهم راضين مقبلين عليه بشغف يحتضنونه في لهفة، يخشون أن يتسرب من بين أيديهم، ولكن تتبخر كلماتهم وهمومهم من عقله وتنمحي من ذاكرته عندما يغادر الساقي حانته كل ليلة متخفيا مثلما حضر إليهم ينزع القناع الذي ارتداه أمامهم ويعود من حيث أتى، مثلما ينفضُّ السامر ويلملمون خيمة السيرك لينكشف العراء، ويبدأ المهرج في خلع القناع وإزالة المساحيق من على وجهه.. تنجلي الحقيقة وتظهر الوجوه الحزينة المرهقة البائسة، يهدأ الأسد ويكف عن الزئير ويصبح وديعًا كسولًا كقط أليف، يسدل الستار عن المسرح بأضوائه الباهرة ليختفي الجميع في ظلام الكواليس وبعدها بليلة تضاء الأنوار، يجدهم في انتظاره بلهفة، نفس جمهوره لا يتغير، يترقبون حضوره وكأنهم على موعد مسبق مع قدر تعيس مختار لا يحيدون عنه ولا يخطئهم أبدًا.. ❝ ⏤أشرف العشماوي
❞ مضت الليلة بنفس الوتيرة مثل سابقتها. الكل تحول إلى فراشات تحوم حول نيران نهايتها، هذا يسكر وهذه ترقص، ذاك يشاغل تلك وهذه تضع عينيها على آخر لترافقه، صفقات تُعقد في ثوان ومشاعر تتأجج في دقائق تحت وطأة نشوة خمر زائفة، كئوس تقرع وتفرغ في جوفِ ظمأى يئنون بالشكوى ويرسون بسفن همومهم على شاطئ ساقيهم، هو ينصت ويبتسم ويربت عليهم في حنو ثم تخرج من بين شفتيه كلمات براقة مدموغة بأمل كاذب، يبيع لهم السراب كل ليلة، فيتجرعون الوهم راضين مقبلين عليه بشغف يحتضنونه في لهفة، يخشون أن يتسرب من بين أيديهم، ولكن تتبخر كلماتهم وهمومهم من عقله وتنمحي من ذاكرته عندما يغادر الساقي حانته كل ليلة متخفيا مثلما حضر إليهم ينزع القناع الذي ارتداه أمامهم ويعود من حيث أتى، مثلما ينفضُّ السامر ويلملمون خيمة السيرك لينكشف العراء، ويبدأ المهرج في خلع القناع وإزالة المساحيق من على وجهه. تنجلي الحقيقة وتظهر الوجوه الحزينة المرهقة البائسة، يهدأ الأسد ويكف عن الزئير ويصبح وديعًا كسولًا كقط أليف، يسدل الستار عن المسرح بأضوائه الباهرة ليختفي الجميع في ظلام الكواليس وبعدها بليلة تضاء الأنوار، يجدهم في انتظاره بلهفة، نفس جمهوره لا يتغير، يترقبون حضوره وكأنهم على موعد مسبق مع قدر تعيس مختار لا يحيدون عنه ولا يخطئهم أبدًا. ❝
❞ تخيل أن تصبح قادرًا على الإيمان بقدراتك الحقيقية، والتخلي عن المعايير المرهقة التي تضعها لنفسك، وتكتشف نعمة البساطة، تخيل أن تعيش حياتك شخصًا طبيعيًّا يملك القدرة على الاستمتاع بالتفاصيل دون انزعاج منها، وأن تصبح قادرًا على اتخاذ أي قرار دون خوف، واستعادة شعورك بالثقة من جديد. ❝ ⏤ديمون زهاريادس
❞ تخيل أن تصبح قادرًا على الإيمان بقدراتك الحقيقية، والتخلي عن المعايير المرهقة التي تضعها لنفسك، وتكتشف نعمة البساطة، تخيل أن تعيش حياتك شخصًا طبيعيًّا يملك القدرة على الاستمتاع بالتفاصيل دون انزعاج منها، وأن تصبح قادرًا على اتخاذ أي قرار دون خوف، واستعادة شعورك بالثقة من جديد. ❝