❞ إذا أردنا أن نتغير حقاً فلا بد من أن نغيّر الإناء: لا بد من نشوء بنية فكرية جديدة، جذرياً. إن أعظم الأفكار، حين يتبناها عقل لم يتحرر هو ذاته، من بنيته وأصوله المغلقة، المطلقة، الواحدية، لن تكون إلا انغلاقاً وظلاماً. فالأفكار الأكثر تقدماً تصبح، حين يمارسها ذهن متخلف، الأفكار الأكثر تخلفاً. ❝ ⏤أدونيس
❞ إذا أردنا أن نتغير حقاً فلا بد من أن نغيّر الإناء: لا بد من نشوء بنية فكرية جديدة، جذرياً. إن أعظم الأفكار، حين يتبناها عقل لم يتحرر هو ذاته، من بنيته وأصوله المغلقة، المطلقة، الواحدية، لن تكون إلا انغلاقاً وظلاماً. فالأفكار الأكثر تقدماً تصبح، حين يمارسها ذهن متخلف، الأفكار الأكثر تخلفاً . ❝
❞ اقتباس خلقنا للظلام
أعجبتك الخدعة، إنها مجرد خدعة بصرية ألم تسمعي عنها؟ مثل الساحر الذي أراد أن يُري جمهوره شيئًا وهو يفعل شيئًا آخر ويثبته، والجمهور يصدق ويصفق في بلاهة، ولا يعلمون مقدار الكارثة التي تأخذهم لها
#خُلقنا_للظلام
#صالة2_A22
#ساحة_الادب_للنشر_والتوزيع_والطباعة
اقتباس آشماداي
أنا اللغز المفقود، أنا الأبواب المغلقة، أنا الكيان غير المرئي الذي لن يتركك أبدًا، أنا الانتقام الذي سيأتي لك في هيئة إعصار ويدمر كل من يقف أمامه، أنا (آشماداي).
#اسماء_يمانى
#آشماداي
#صالة2_B40
#اسكرايب_للنشر_والتوزيع
أقتباس من السلسال الملعون
تخيل أنك تجلس بمفردك في بيت لا تعرفه، وبلدة لا تنتمي إليها، وبينما أنت نائم على سريرك، يُفتح باب الغرفة من تلقاء نفسه، رغم أنك قمت بإغلاقه جيدًا! ويظهر الكائن الذي كنت تهابه من الصغر، ويعطيك ˝ السلسال الملعون˝ الذي سيغير حياتك للأبد، وتبدأ أحداث مخيفة ومرعبة مع ذهابك لبلاد غريبة، يتبع أهلها طقوسا مخيفة تسبب اختفاءهم!
وهنا تبدأ اللعنة التي ستتدمر كل من يقف أمامها مع ظهور الفاتنة التي ستغير مجريات الأحداث وتأخذك إلى عالم أخرى كل شيء مباح وتكون هي ضحية الظلم الذي يسيطر على القرية...
#أسماء_يمانى
#اسكرايب_للنشر_والتوزيع
#معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_٢٠٢٣
#السلسال_الملعون
#صالة2_B40
#تصميماتى. ❝ ⏤𝑺𝑶𝑴𝑨 𝑨𝑳𝒀𝑨𝑴𝑨𝑵𝒀
❞ اقتباس خلقنا للظلام أعجبتك الخدعة، إنها مجرد خدعة بصرية ألم تسمعي عنها؟ مثل الساحر الذي أراد أن يُري جمهوره شيئًا وهو يفعل شيئًا آخر ويثبته، والجمهور يصدق ويصفق في بلاهة، ولا يعلمون مقدار الكارثة التي تأخذهم لها
#خُلقنا_للظلام
#صالة2_A22
#ساحة_الادب_للنشر_والتوزيع_والطباعة
اقتباس آشماداي أنا اللغز المفقود، أنا الأبواب المغلقة، أنا الكيان غير المرئي الذي لن يتركك أبدًا، أنا الانتقام الذي سيأتي لك في هيئة إعصار ويدمر كل من يقف أمامه، أنا (آشماداي).
#اسماء_يمانى
#آشماداي
#صالة2_B40
#اسكرايب_للنشر_والتوزيع
أقتباس من السلسال الملعون تخيل أنك تجلس بمفردك في بيت لا تعرفه، وبلدة لا تنتمي إليها، وبينما أنت نائم على سريرك، يُفتح باب الغرفة من تلقاء نفسه، رغم أنك قمت بإغلاقه جيدًا! ويظهر الكائن الذي كنت تهابه من الصغر، ويعطيك ˝ السلسال الملعون˝ الذي سيغير حياتك للأبد، وتبدأ أحداث مخيفة ومرعبة مع ذهابك لبلاد غريبة، يتبع أهلها طقوسا مخيفة تسبب اختفاءهم! وهنا تبدأ اللعنة التي ستتدمر كل من يقف أمامها مع ظهور الفاتنة التي ستغير مجريات الأحداث وتأخذك إلى عالم أخرى كل شيء مباح وتكون هي ضحية الظلم الذي يسيطر على القرية...
❞ أكرّر: الظلاميون يتكاثرون في ثقافتنا كالفطريات، هذه الثقافة التي تدّعي الانفتاح حين يناسبها ذلك، و«المحافظة» حين تكون المحافظة أكثر تماشياً مع مصالح الساعة. جبال من الهرطقة، والهراء، والمعايير المزدوجة. هؤلاء «العسكر» يدافعون عن العفّة، والعفّة منهم براء. يدافعون عن القيم، والقيم منهم براء. يدافعون، من جهنّمات عقولهم ونفوسهم وأجسادهم المريضة والمعقّدة، عمّا يجرؤون على تسميته بالشرف والكرامة والأخلاق، ملوّحين بحجة «حماية أدياننا وعاداتنا وتقاليدنا وأجيالنا الشابة»، في حين أنهم يتعامون عمّا يجري على شاشات التلفزيون، وعلى مواقع الإنترنت، وفي السهرات، وداخل الغرف المغلقة، وحتى في أماكن العبادة، ولا يفهمون من الشرف والكرامة والأخلاق سوى «ذَنَبها». أي ما هو ظاهر منها فحسب.
هؤلاء هم سارقو الحياة الشخصية، سارقو حرياتنا الفردية والمدنية ( حرية العيش، حرية الخيار، حرية التعبير ...)، سارقو الدين ومشوِّهوه وقاتلوه. وسارقو الثقافة ومشوِّهوها وقاتلوها. وسارقو المستقبل ومشوِّهوه وقاتلوه. وسارقو المدنية ومشوِّهوها وقاتلوها. وسارقو تراثنا العربي النيّر ومشوِّهوه وقاتلوه. وهلمّ.
أكرّر: إنهم سارقون. ومشوِّهون. وقاتلون. وفوق هذا كلّه: أغبياء. ولعلّ هذه هي الطامة الكبرى في حق هويتنا العربية المعاصرة. ❝ ⏤جمانة حداد
❞ أكرّر: الظلاميون يتكاثرون في ثقافتنا كالفطريات، هذه الثقافة التي تدّعي الانفتاح حين يناسبها ذلك، و«المحافظة» حين تكون المحافظة أكثر تماشياً مع مصالح الساعة. جبال من الهرطقة، والهراء، والمعايير المزدوجة. هؤلاء «العسكر» يدافعون عن العفّة، والعفّة منهم براء. يدافعون عن القيم، والقيم منهم براء. يدافعون، من جهنّمات عقولهم ونفوسهم وأجسادهم المريضة والمعقّدة، عمّا يجرؤون على تسميته بالشرف والكرامة والأخلاق، ملوّحين بحجة «حماية أدياننا وعاداتنا وتقاليدنا وأجيالنا الشابة»، في حين أنهم يتعامون عمّا يجري على شاشات التلفزيون، وعلى مواقع الإنترنت، وفي السهرات، وداخل الغرف المغلقة، وحتى في أماكن العبادة، ولا يفهمون من الشرف والكرامة والأخلاق سوى «ذَنَبها». أي ما هو ظاهر منها فحسب. هؤلاء هم سارقو الحياة الشخصية، سارقو حرياتنا الفردية والمدنية ( حرية العيش، حرية الخيار، حرية التعبير ...)، سارقو الدين ومشوِّهوه وقاتلوه. وسارقو الثقافة ومشوِّهوها وقاتلوها. وسارقو المستقبل ومشوِّهوه وقاتلوه. وسارقو المدنية ومشوِّهوها وقاتلوها. وسارقو تراثنا العربي النيّر ومشوِّهوه وقاتلوه. وهلمّ.
أكرّر: إنهم سارقون. ومشوِّهون. وقاتلون. وفوق هذا كلّه: أغبياء. ولعلّ هذه هي الطامة الكبرى في حق هويتنا العربية المعاصرة . ❝