❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
الاسم: منه إبراهيم عمارة
المحافظة: البحيرة،
الموهبة: الكتابة (الشعر والخواطر)،
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة 💕
---
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ أنا كاتبة شابة اكتشفت موهبتي في الكتابة خلال فترة صعبة مررت بها، فوجدت فيها وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأفكاري. أحب الكتابة عن الحزن، الأمل، اليقين بالله، الفرح، الإنجازات، والتجارب الشخصية. كما أنني أهوى التلاوة ولدي صوت جميل في القرآن، بالإضافة إلى الرسم وتقليد بعض الشيوخ الذين أحبهم.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة خلال إجازة الترم الثاني من الصف الأول الثانوي، عندما كنت أمر بمرحلة صعبة، فوجدت في الكتابة متنفسًا لي، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتي.
س/ من شجعك في أول خطوة لك في المجال؟
ج/ كان الدعم الأكبر من صديقتي إسلام عبد الخالق أبو شهبة، التي لم تكن فقط مشجعة لي، بل أيضًا دلّتني على الخير وكانت سببًا في ارتدائي للنقاب، وهذا من أكثر الأمور التي أسعدتني في حياتي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ نعم، شاركت في تأليف كتاب تحت ظلال الأحروف مع مجموعة من الكتّاب، وهو أول تجربة لي في النشر. وأعمل حاليًا على إصدار كتاب إلكتروني خاص بي يجمع خواطري وشعري.
س/ من رأيك، ما هي أهم صفة يجب أن يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إيصال مشاعره بصدق وإلهام القرّاء بكلماته. يجب أن يتحلى بالصبر والمثابرة، وأن يكون لديه رسالة واضحة يسعى لنقلها.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات، فما هي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟
ج/ من أبرز الصعوبات التي واجهتها كانت رفض والدتي للكتابة في البداية، إذ كانت تعتقد أنها حرام، لكن مع الوقت استطعت إقناعها بأن الشعر ليس حرامًا، خاصة أن النبي ﷺ كان له شاعر، وهو حسان بن ثابت رضي الله عنه، الذي كان يدافع عن الإسلام بشعره. والحمد لله، الآن أصبحت تتقبل الأمر.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"لا تيأس من رحمة الله، فكل تأخير هو لحكمة وكل انتظار له فرج.\"
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيك؟
ج/ لم ألتقِ بهم شخصيًا، لكنني تأثرت كثيرًا بأدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وأعتبرهم قدوتي في مجال الكتابة.
س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل المجال، نشرت كتاباتي وشاركت في إصدار كتاب تحت ظلال الأحروف، وأعمل على كتابي المستقل. خارج المجال، أجد سعادتي في تلاوة القرآن، ولدي قدرة على تقليد قرّاء أحبهم، إلى جانب الرسم الذي أمارسه كهواية.
س/ من وجهة نظرك ككاتبة، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/ أعتقد أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فالموهبة تمنح الشخص القدرة على التعبير العميق، لكن لا بد من تنميتها بالممارسة والقراءة المستمرة.
س/ من هو مثلك الأعلى؟
ج/ في مجال الكتابة، أدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وفي الحياة عمومًا، كل شخص يسعى لنشر الخير وإفادة الآخرين.
س/ هل لديك موهبة أخرى؟
ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أحب تلاوة القرآن ولدي قدرة على تقليد قرّاء مفضلين لي مثل العجمي، خالد الجليل، والمنشاوي، كما أنني أهوى الرسم والقراءة.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تجميع خواطري وشعري في كتاب إلكتروني خاص بي، وأتمنى أن يرى النور قريبًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أن تصل كتاباتي إلى قلوب الناس، وأن يكون لي أثر إيجابي في حياة الآخرين من خلال الكلمة الطيبة.
س/ ما النصيحة التي تقدمها لكل شخص يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟
ج/ لا تخف من مشاركة كتاباتك، فالكتابة تبدأ من القلب وتصل إلى القلوب. استمر في التطوير والقراءة، ولا تدع الخوف من آراء الآخرين يوقفك عن تحقيق حلمك.
---
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
الاسم: منه إبراهيم عمارة
المحافظة: البحيرة،
الموهبة: الكتابة (الشعر والخواطر)،
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة 💕
-
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/ أنا كاتبة شابة اكتشفت موهبتي في الكتابة خلال فترة صعبة مررت بها، فوجدت فيها وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأفكاري. أحب الكتابة عن الحزن، الأمل، اليقين بالله، الفرح، الإنجازات، والتجارب الشخصية. كما أنني أهوى التلاوة ولدي صوت جميل في القرآن، بالإضافة إلى الرسم وتقليد بعض الشيوخ الذين أحبهم.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة خلال إجازة الترم الثاني من الصف الأول الثانوي، عندما كنت أمر بمرحلة صعبة، فوجدت في الكتابة متنفسًا لي، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتي.
س/ من شجعك في أول خطوة لك في المجال؟
ج/ كان الدعم الأكبر من صديقتي إسلام عبد الخالق أبو شهبة، التي لم تكن فقط مشجعة لي، بل أيضًا دلّتني على الخير وكانت سببًا في ارتدائي للنقاب، وهذا من أكثر الأمور التي أسعدتني في حياتي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ نعم، شاركت في تأليف كتاب تحت ظلال الأحروف مع مجموعة من الكتّاب، وهو أول تجربة لي في النشر. وأعمل حاليًا على إصدار كتاب إلكتروني خاص بي يجمع خواطري وشعري.
س/ من رأيك، ما هي أهم صفة يجب أن يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إيصال مشاعره بصدق وإلهام القرّاء بكلماته. يجب أن يتحلى بالصبر والمثابرة، وأن يكون لديه رسالة واضحة يسعى لنقلها.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات، فما هي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟
ج/ من أبرز الصعوبات التي واجهتها كانت رفض والدتي للكتابة في البداية، إذ كانت تعتقد أنها حرام، لكن مع الوقت استطعت إقناعها بأن الشعر ليس حرامًا، خاصة أن النبي ﷺ كان له شاعر، وهو حسان بن ثابت رضي الله عنه، الذي كان يدافع عن الإسلام بشعره. والحمد لله، الآن أصبحت تتقبل الأمر.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝لا تيأس من رحمة الله، فكل تأخير هو لحكمة وكل انتظار له فرج.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيك؟
ج/ لم ألتقِ بهم شخصيًا، لكنني تأثرت كثيرًا بأدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وأعتبرهم قدوتي في مجال الكتابة.
س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل المجال، نشرت كتاباتي وشاركت في إصدار كتاب تحت ظلال الأحروف، وأعمل على كتابي المستقل. خارج المجال، أجد سعادتي في تلاوة القرآن، ولدي قدرة على تقليد قرّاء أحبهم، إلى جانب الرسم الذي أمارسه كهواية.
س/ من وجهة نظرك ككاتبة، هل الكتابة موهبة أم هواية؟
ج/ أعتقد أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فالموهبة تمنح الشخص القدرة على التعبير العميق، لكن لا بد من تنميتها بالممارسة والقراءة المستمرة.
س/ من هو مثلك الأعلى؟
ج/ في مجال الكتابة، أدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وفي الحياة عمومًا، كل شخص يسعى لنشر الخير وإفادة الآخرين.
س/ هل لديك موهبة أخرى؟
ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أحب تلاوة القرآن ولدي قدرة على تقليد قرّاء مفضلين لي مثل العجمي، خالد الجليل، والمنشاوي، كما أنني أهوى الرسم والقراءة.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تجميع خواطري وشعري في كتاب إلكتروني خاص بي، وأتمنى أن يرى النور قريبًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أن تصل كتاباتي إلى قلوب الناس، وأن يكون لي أثر إيجابي في حياة الآخرين من خلال الكلمة الطيبة.
س/ ما النصيحة التي تقدمها لكل شخص يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟
ج/ لا تخف من مشاركة كتاباتك، فالكتابة تبدأ من القلب وتصل إلى القلوب. استمر في التطوير والقراءة، ولا تدع الخوف من آراء الآخرين يوقفك عن تحقيق حلمك.
-
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ بعد نجاح الحفل الأول لمبادرة ˝دريم أكاديمي˝ نتشرف بعمل حوار صحفي مع ضيف من ضيوف شرف الحفل.
_أهلًا بك في جريدة ˝أثر˝ التابعة لمبادرة ˝دريم أكاديمي˝.
_في بداية الحوار، نريدك أن تحدثنا عن نفسك.
أنا حلا المنشاوي.
٢٢ سنة، مِن محافظة الجيزة، كاتبة، بكتب خواطر، ونصوص.
صحفية في جريدة الجمهورية تو داي، والجمهورية الجديدة، وحكاية وطن.
مقدمة برامج لدىٰ قناة الصحة والجمال، والحدث اليوم.
_ماهي أعمالك وإنجازاتك في المجال؟
قدمتُ برنامج تلفزيوني خاص بي، كمان قدمت عدة برامج منها: ليالي مصر، وهنا هيباتيا، وأنا والشريف.
_ما هو تقييمك لحفل مبادرة دريم أكاديمي؟
سُرِرتُ بالحفل جدًّا، والتنظيم جيد.
_ماهي أكثر فقرة في الحفل نالت إعجابك؟
طاهر الروبي، وزياد بهاء، وزياد أحمد.
_هل لديك أيّ انتقادات للحفل أو المبادرة؟
في الحفل القادم يُرجىٰ إلغاء التنظيم.
_هل كُنت تأمل بشيء ولم تجده في الحفل مطلقًا؟
لا، الحفل كان رائعًا.
_ماذا تريد أن نتيحَه في المبادرة خلال الفترة القادمة؟
الاهتمام الأكبر بالكورسات مِن متخصصين لِدعم المواهب.
_قدّم نصيحةً توجيهيةً للقابلين على مجالِك.
يجب دراسة مجال الإعلام والصحافة كي تنجح.
_كلمة تريد أن تقدمها للكاتبة رقية سلامة مؤسسة المبادرة والجريدة.
بتمنىٰ التوفيق دايمًا، ويارب تفضل منورة الساحة، وتستمر ف دعم الكُتّاب.
_وها نحن قد وصلنا _متابعينا الأعزاء _ إلى نهاية حوارنا اليوم مع الكاتبة والصحفية (حلا المنشاوي) مع تمنياتنا لها بالمزيد من التفوق والنجاح في مجالها، وأخيرًا، أتمنى أن يكون حوارُنا قد نال إعجابكم، ولن أقول وداعًا بل سأقول إلى لقاءٍ جديدٍ مع موهبةٍ جديدة في حفل أكبر بإذن الله.
مؤسسة الجريدة/ رقية سلامة.. ❝ ⏤Wr/Rokia Salama
❞ بعد نجاح الحفل الأول لمبادرة ˝دريم أكاديمي˝ نتشرف بعمل حوار صحفي مع ضيف من ضيوف شرف الحفل.
_أهلًا بك في جريدة ˝أثر˝ التابعة لمبادرة ˝دريم أكاديمي˝.
_في بداية الحوار، نريدك أن تحدثنا عن نفسك.
أنا حلا المنشاوي.
٢٢ سنة، مِن محافظة الجيزة، كاتبة، بكتب خواطر، ونصوص.
صحفية في جريدة الجمهورية تو داي، والجمهورية الجديدة، وحكاية وطن.
مقدمة برامج لدىٰ قناة الصحة والجمال، والحدث اليوم.
_ماهي أعمالك وإنجازاتك في المجال؟
قدمتُ برنامج تلفزيوني خاص بي، كمان قدمت عدة برامج منها: ليالي مصر، وهنا هيباتيا، وأنا والشريف.
_ما هو تقييمك لحفل مبادرة دريم أكاديمي؟
سُرِرتُ بالحفل جدًّا، والتنظيم جيد.
_ماهي أكثر فقرة في الحفل نالت إعجابك؟
طاهر الروبي، وزياد بهاء، وزياد أحمد.
_هل لديك أيّ انتقادات للحفل أو المبادرة؟
في الحفل القادم يُرجىٰ إلغاء التنظيم.
_هل كُنت تأمل بشيء ولم تجده في الحفل مطلقًا؟
لا، الحفل كان رائعًا.
_ماذا تريد أن نتيحَه في المبادرة خلال الفترة القادمة؟
الاهتمام الأكبر بالكورسات مِن متخصصين لِدعم المواهب.
_قدّم نصيحةً توجيهيةً للقابلين على مجالِك.
يجب دراسة مجال الإعلام والصحافة كي تنجح.
_كلمة تريد أن تقدمها للكاتبة رقية سلامة مؤسسة المبادرة والجريدة.
وها نحن قد وصلنا _متابعينا الأعزاء __ إلى نهاية حوارنا اليوم مع الكاتبة والصحفية (حلا المنشاوي) مع تمنياتنا لها بالمزيد من التفوق والنجاح في مجالها، وأخيرًا، أتمنى أن يكون حوارُنا قد نال إعجابكم، ولن أقول وداعًا بل سأقول إلى لقاءٍ جديدٍ مع موهبةٍ جديدة في حفل أكبر بإذن الله.