❞ للسجود أثر غريب على الرأس، لا لأنك تنحني لله فحسب، بل لأن السجود نفسه يسحب الأفكار السلبية من الرأس، تشعر أن دماغك تُفرغ كل ما فيها في هذه الوضعية، وجسدك يستريح لها.
في كل سجود، حين ترفع رأسك، تود أن تسجد ألف مرة في اليوم، أراها الطريقة الوحيدة لإراحة النفس دون عناء.✨. ❝ ⏤الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)
❞ للسجود أثر غريب على الرأس، لا لأنك تنحني لله فحسب، بل لأن السجود نفسه يسحب الأفكار السلبية من الرأس، تشعر أن دماغك تُفرغ كل ما فيها في هذه الوضعية، وجسدك يستريح لها.
في كل سجود، حين ترفع رأسك، تود أن تسجد ألف مرة في اليوم، أراها الطريقة الوحيدة لإراحة النفس دون عناء.✨. ❝
⏤
الكاتبه المصريه. آلاء اسماعيل حنفي ( أصغر باحثة علمية مصرية)
❞ “يُفاجِئ المرء نفسه بقدرته على الصبر، بقدرته على أن يقضي سنيناً طويلة، بل عقوداً كاملة، في الوضع المؤقت نفسه، في الوضعية اللامريحة إياها؛ فقط ليكتشف، في نهاية الأمر، أنه لا يفرغ من هذا الوضع سوى ليقضي نحبه. وما سوى هذا بوسع المرء أن يفعل؟”. ❝ ⏤عزيز محمد
❞ يُفاجِئ المرء نفسه بقدرته على الصبر، بقدرته على أن يقضي سنيناً طويلة، بل عقوداً كاملة، في الوضع المؤقت نفسه، في الوضعية اللامريحة إياها؛ فقط ليكتشف، في نهاية الأمر، أنه لا يفرغ من هذا الوضع سوى ليقضي نحبه. وما سوى هذا بوسع المرء أن يفعل؟”. ❝
❞ .من العلم العام، أن الشرق كان مهبط جميع الأديان السماوية، بل وشاعت فيه أيضًا الديانات الوضعية كالبوذية والكونفوشية، هذا إلى شوارد المجوسية وغيرها. والدين والفن كلاهما مما يتذوقه المتذوق، ولا سبيل إلى معرفة كل منهما حق المعرفة إلاّ أن يحياهما الإنسان حياة نابضة بقلبه ومشاعره. لذلك فلا تكفي هذه المعرفة الصحيحة قراءة التلخيصات أو الشروح التي إن وصلت العقل فلا تتسلل إلى القلب، ناهيك بأن تستقر فيه.
ولذلك أيضًا فثقافة الشرق الأصيلة لا يوصل إليها إلاّ بالمكابدة والمعاناة، فهي ليست كالعلم النظري وصفًا وتحليلاً.
وهذا على خلاف المعرفة العلمية النظرية التي هي طابع التفكير الغربي بعامة، لأنها تريد أن تنتهي -آخر الأمر- إلى قوانين ذات صياغة رياضية.
وفي هذا قد تختلف الفلسفة الغربية عن الفلسفة الشرقية؛ الفلسفة الغربية تستند في سياقها إلى استدلالات منطقية تخاطب عقل القارئ لا قلبه.
وليست الفلسفة الشرقية القديمة كذلك؛ تل الفلسفة التي قال أصحابها إنها تعبير عن ذوات أنفسهم قبل كل شيء؛ ومن ثم لا عجب أن كان هؤلاء حكماءً أكثر منهم فلاسفة بالمعنى الغربي لهذه الكلمة..
...
#فصل (أديب الفلاسفة الدكتور زكي نجيب محمود وكتابه -الشرق الفنان)
من #كتاب
#نظرية_الشعر_عند_العقاد
للكاتب #رجائي_عطية
...
تجدوه في المكتبات أدناه:
👇
#مكتبة #ليلى
17ش جواد حسني –قصر النيل وسط البلد القاهرة
...
#مكتبة #سنابل
5 شارع صبري أبو علم – باب اللوق – وسط البلد القاهرة
...
#مكتبة #الكتب_خان
انتظروا المزيد من ..
#دار_بدائل
للنشر والتوزيع. ❝ ⏤رجائي عطية
❞ من العلم العام، أن الشرق كان مهبط جميع الأديان السماوية، بل وشاعت فيه أيضًا الديانات الوضعية كالبوذية والكونفوشية، هذا إلى شوارد المجوسية وغيرها. والدين والفن كلاهما مما يتذوقه المتذوق، ولا سبيل إلى معرفة كل منهما حق المعرفة إلاّ أن يحياهما الإنسان حياة نابضة بقلبه ومشاعره. لذلك فلا تكفي هذه المعرفة الصحيحة قراءة التلخيصات أو الشروح التي إن وصلت العقل فلا تتسلل إلى القلب، ناهيك بأن تستقر فيه.
ولذلك أيضًا فثقافة الشرق الأصيلة لا يوصل إليها إلاّ بالمكابدة والمعاناة، فهي ليست كالعلم النظري وصفًا وتحليلاً.
وهذا على خلاف المعرفة العلمية النظرية التي هي طابع التفكير الغربي بعامة، لأنها تريد أن تنتهي -آخر الأمر- إلى قوانين ذات صياغة رياضية.
وفي هذا قد تختلف الفلسفة الغربية عن الفلسفة الشرقية؛ الفلسفة الغربية تستند في سياقها إلى استدلالات منطقية تخاطب عقل القارئ لا قلبه.
وليست الفلسفة الشرقية القديمة كذلك؛ تل الفلسفة التي قال أصحابها إنها تعبير عن ذوات أنفسهم قبل كل شيء؛ ومن ثم لا عجب أن كان هؤلاء حكماءً أكثر منهم فلاسفة بالمعنى الغربي لهذه الكلمة.
..
#فصل (أديب الفلاسفة الدكتور زكي نجيب محمود وكتابه -الشرق الفنان)
❞ ابن بهانة اسطورة صارت قصة واقعيةبفعل القوانين الوضعية
أيها الإخوة عن أبناء المطلقات أتحدث
فها هي آثار العولمة والقوانين الوضعية قد أطلت علينا برأسها الخبيثة معلنة شيوع الفساد وضياع الأبناء بعد أن زادت معدلات الطلاق وأعطت القوانين الوضعية المرأة حق حضانة الأبناء حتي سن الخامسة عشر عام حقا مطلقا لا جدال فيه وحرمت الرجال من التمكين من تربية أبناءهم ولا حتي متابعتهم.
فصار حق الرجل في أبناءه هو مجرد رؤية اسبوعية لمدة ساعة أو ساعتين في أحد النوادي العامة ومنعته حتي من أصطحاب ابناءه الي منزله ولا حتي المبيت في بيت ابيه أو جده مما يعد هدم صريح وواضح لعلاقة الاب مع ابناءه
وصار الأولاد هم أبناء المرأة وحدها التي عزمت علي تشويه صورة الاب بكل ما أوتيت من قوة حتي تضمن بقاء الأبناء في حوزتها وحضانتها وياليته تشويه لسيرة الاب وحده انما تعمدت تشوية سجل عائلة الاب بأكملها لتبدوا أمام الأبناء وامام المجتمع علي انها ضحية وتبرز مدي تضحياتها بحياتها في سبيل رعاية الأبناء والمحافظة عليهم من الضياع المحقق الذي كان يسعي إليه الاب الجاحد الذي لا يراعي للأبناء حرمة
فكانت النتيجة أن صار الأبناء بمثابة ابن بهانة المذكور في الاسطورة المشهورة فمن هي شخصية ابن بهانة الاسطورية وما علاقتها بابناء المطلقة ؟
أيها السادة
بهانة هذه هي شخصية لامرأة قروية معروفة لأهل القرية بكثرة تحركاتها في البلاد وكثرة زواجها من رجال مختلفة
وكثرت شكواها للناس لشدة احتياجها للمال لتربية ابنها الذي لم يعرف الناس اسمه ولم يعرفوحتي ابن من من الرجال التي عرفتهم بهانة ينتسب هذا الابن.
لكن كل ما يعرفه أهل البلد أن بهانة افنت عمرها وشقيت وكدت لتربية هذا الطفل حتي كبر وصار رجلا بمجهود امه وحدها وكأنه بن حرام التقطته بهانة من رجل مجهول إذ أنه لو كان معلوما لوجب عليه أن يربي ولده وينفق عليه ولصارت بهانة كاذبة في كل ما تدعيه من كد وتعب من أجل ابنها لكنها تريد ان تمحوا دور الاب تماما وتعظم من دورها في تربية ابنها حتي أفقدته اشرف واعز شئ يحتاج الولد له وهو انتسابه الي ابيه والي عصبة ابيه
وياليتها نسبته الي عصبتها فقالوا ابن ابو بهانة أو ابن عائلة بهانة لكنهم نسبوه إليها وحدها مشابهين بذلك أبناء الزنا الذين ينسبون الي الام وحدها دون البحث عن ابيه وهذا حكم الله في الزنيم .
لكنه الجور والظلم في حق الابن الشرعي الذي اغتصب من ابيه بحكم القوانين الوضعية فصار ابن امه وحدها دون ابيه وتحققت بذلك اسطورة ابن بهانة لتصير واقعا ملموسا علي الارض
فأيما امرأة طلقت أعطتها القوانين الوضعية حضانة كاملة للاولاد حتي سن ١٥ عام ليس فقط ولكن يخير بعدها الابن ما بين امه التي لم يعرف غيرها وبين ابيه الوحش الكاسر الذي ما سمع عنه إلا كل شر فبطبيعة الحال سوف يختار الام وكانها استحوذت عليه مطلقا فلم يبق للاب حق في أبناءه أبدا
رغم أن هذه القوانين فرضت علي الرجل أن ينفق عليه نفقة كاملة وان ينفق عليه نفقات التعليم حتي في المدارس الخاصة وان يدفع أجر لسكن أبناءه وحتي أجر محضن الابناء وهو ببساطة شديدة كانه ثمن الرضاعة التي كانت ترضعها الام للابناء فصارت علاقة الاب مجرد مورد للأموال فقط فإن مات الاب صار للأبناء حق أن يرثوه ميراث شرعيا
وكأن القوانين الوضعية ما عرفت حق الاب إلا في أن ينفق ويسكن ويعلم في المدارس الخاصةويكسوا ويرضع ويطعم ويورث بالشرع اما أن يكون له حق في أن يربي أو يوجه فليس له حق حتي أن يحتض ابناءه أو يستضيفهم وما له حق إلا رؤيه في النوادي العامة كانه يلتقي أبناء دور الأيتام أو أبناء دور الإصلاح والتأهيل فما عليه إلا أن يحمل طعام أو شئ من الحلوي ليخطب بها ود ابناءه الاطفال ويستدر به حبهم
فيال خيبة الأمل في طفل جحد اباه الذي كان سببا في وجوده بعد الله سبحانه وتعالي بفعل القوانين الوضعية ولم يعد هناك مجال لقول النبي للرجل لما قال أن ابي يريد أن يأخذ مالي فقال له النبي انت ومالك لابيك.
لكن القوانين الوضعية حولت الابن الي ابن بهانة التي صارت تتظاهر بالظلم المجتمعي مستترة تحت هذه القوانين الوضعية الظالمة التي أعطتها كل شئ وحرمت الاب من كل شئ وكم تمنت لو انها غيرت اسم الأولاد ليصبحوا أبناءها هي وحدها دون اي نسب الي ابيهم
فيال الحسرة وخيبة الأمل علي مجتمع تحققت فيه أسطورة ابن بهانة الي واقع ملموس .
فلا يغرنكم تلك القوانين الوضعية .
فكم حذر النبي صلي الله عليه وسلم من قلب الحقائق وخداع القاضي بالتظاهر بالضعف لكسب ود القاضي حيث قال انما انا بشر مثلكم وانكم تختصون الي ولعل أحدكم يكون الحن بحجته من اخيه فاقضي له بشئ من حق اخيه فمن قضيت له بشي من حق اخيه فلا يأخذه فإنما اقتطع له قطعة من النار
إلا فتوبوا الي الله يا من تحتكمون الي هذه القوانين الوضعية فإنكم مجتمعون عند الله تبارك وتعالي وعند الله تجتمع الخصوم انتهي........................ ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ ابن بهانة اسطورة صارت قصة واقعيةبفعل القوانين الوضعية
أيها الإخوة عن أبناء المطلقات أتحدث
فها هي آثار العولمة والقوانين الوضعية قد أطلت علينا برأسها الخبيثة معلنة شيوع الفساد وضياع الأبناء بعد أن زادت معدلات الطلاق وأعطت القوانين الوضعية المرأة حق حضانة الأبناء حتي سن الخامسة عشر عام حقا مطلقا لا جدال فيه وحرمت الرجال من التمكين من تربية أبناءهم ولا حتي متابعتهم.
فصار حق الرجل في أبناءه هو مجرد رؤية اسبوعية لمدة ساعة أو ساعتين في أحد النوادي العامة ومنعته حتي من أصطحاب ابناءه الي منزله ولا حتي المبيت في بيت ابيه أو جده مما يعد هدم صريح وواضح لعلاقة الاب مع ابناءه
وصار الأولاد هم أبناء المرأة وحدها التي عزمت علي تشويه صورة الاب بكل ما أوتيت من قوة حتي تضمن بقاء الأبناء في حوزتها وحضانتها وياليته تشويه لسيرة الاب وحده انما تعمدت تشوية سجل عائلة الاب بأكملها لتبدوا أمام الأبناء وامام المجتمع علي انها ضحية وتبرز مدي تضحياتها بحياتها في سبيل رعاية الأبناء والمحافظة عليهم من الضياع المحقق الذي كان يسعي إليه الاب الجاحد الذي لا يراعي للأبناء حرمة
فكانت النتيجة أن صار الأبناء بمثابة ابن بهانة المذكور في الاسطورة المشهورة فمن هي شخصية ابن بهانة الاسطورية وما علاقتها بابناء المطلقة ؟
أيها السادة
بهانة هذه هي شخصية لامرأة قروية معروفة لأهل القرية بكثرة تحركاتها في البلاد وكثرة زواجها من رجال مختلفة
وكثرت شكواها للناس لشدة احتياجها للمال لتربية ابنها الذي لم يعرف الناس اسمه ولم يعرفوحتي ابن من من الرجال التي عرفتهم بهانة ينتسب هذا الابن.
لكن كل ما يعرفه أهل البلد أن بهانة افنت عمرها وشقيت وكدت لتربية هذا الطفل حتي كبر وصار رجلا بمجهود امه وحدها وكأنه بن حرام التقطته بهانة من رجل مجهول إذ أنه لو كان معلوما لوجب عليه أن يربي ولده وينفق عليه ولصارت بهانة كاذبة في كل ما تدعيه من كد وتعب من أجل ابنها لكنها تريد ان تمحوا دور الاب تماما وتعظم من دورها في تربية ابنها حتي أفقدته اشرف واعز شئ يحتاج الولد له وهو انتسابه الي ابيه والي عصبة ابيه
وياليتها نسبته الي عصبتها فقالوا ابن ابو بهانة أو ابن عائلة بهانة لكنهم نسبوه إليها وحدها مشابهين بذلك أبناء الزنا الذين ينسبون الي الام وحدها دون البحث عن ابيه وهذا حكم الله في الزنيم .
لكنه الجور والظلم في حق الابن الشرعي الذي اغتصب من ابيه بحكم القوانين الوضعية فصار ابن امه وحدها دون ابيه وتحققت بذلك اسطورة ابن بهانة لتصير واقعا ملموسا علي الارض
فأيما امرأة طلقت أعطتها القوانين الوضعية حضانة كاملة للاولاد حتي سن ١٥ عام ليس فقط ولكن يخير بعدها الابن ما بين امه التي لم يعرف غيرها وبين ابيه الوحش الكاسر الذي ما سمع عنه إلا كل شر فبطبيعة الحال سوف يختار الام وكانها استحوذت عليه مطلقا فلم يبق للاب حق في أبناءه أبدا
رغم أن هذه القوانين فرضت علي الرجل أن ينفق عليه نفقة كاملة وان ينفق عليه نفقات التعليم حتي في المدارس الخاصة وان يدفع أجر لسكن أبناءه وحتي أجر محضن الابناء وهو ببساطة شديدة كانه ثمن الرضاعة التي كانت ترضعها الام للابناء فصارت علاقة الاب مجرد مورد للأموال فقط فإن مات الاب صار للأبناء حق أن يرثوه ميراث شرعيا
وكأن القوانين الوضعية ما عرفت حق الاب إلا في أن ينفق ويسكن ويعلم في المدارس الخاصةويكسوا ويرضع ويطعم ويورث بالشرع اما أن يكون له حق في أن يربي أو يوجه فليس له حق حتي أن يحتض ابناءه أو يستضيفهم وما له حق إلا رؤيه في النوادي العامة كانه يلتقي أبناء دور الأيتام أو أبناء دور الإصلاح والتأهيل فما عليه إلا أن يحمل طعام أو شئ من الحلوي ليخطب بها ود ابناءه الاطفال ويستدر به حبهم
فيال خيبة الأمل في طفل جحد اباه الذي كان سببا في وجوده بعد الله سبحانه وتعالي بفعل القوانين الوضعية ولم يعد هناك مجال لقول النبي للرجل لما قال أن ابي يريد أن يأخذ مالي فقال له النبي انت ومالك لابيك.
لكن القوانين الوضعية حولت الابن الي ابن بهانة التي صارت تتظاهر بالظلم المجتمعي مستترة تحت هذه القوانين الوضعية الظالمة التي أعطتها كل شئ وحرمت الاب من كل شئ وكم تمنت لو انها غيرت اسم الأولاد ليصبحوا أبناءها هي وحدها دون اي نسب الي ابيهم
فيال الحسرة وخيبة الأمل علي مجتمع تحققت فيه أسطورة ابن بهانة الي واقع ملموس .
فلا يغرنكم تلك القوانين الوضعية .
فكم حذر النبي صلي الله عليه وسلم من قلب الحقائق وخداع القاضي بالتظاهر بالضعف لكسب ود القاضي حيث قال انما انا بشر مثلكم وانكم تختصون الي ولعل أحدكم يكون الحن بحجته من اخيه فاقضي له بشئ من حق اخيه فمن قضيت له بشي من حق اخيه فلا يأخذه فإنما اقتطع له قطعة من النار
إلا فتوبوا الي الله يا من تحتكمون الي هذه القوانين الوضعية فإنكم مجتمعون عند الله تبارك وتعالي وعند الله تجتمع الخصوم انتهي. ❝