❞ \"إن انهيار النظام العربي لم يكن نتيجة لمجرد عوامل خارجية، بل كان نتيجة لتراكمات داخلية من ضعف المؤسسات، وتفكك الوحدة الوطنية، وغياب الرؤية الاستراتيجية.\". ❝ ⏤الدكتور عزت السيد أحمد
❞ ˝إن انهيار النظام العربي لم يكن نتيجة لمجرد عوامل خارجية، بل كان نتيجة لتراكمات داخلية من ضعف المؤسسات، وتفكك الوحدة الوطنية، وغياب الرؤية الاستراتيجية.˝. ❝
❞ ˝ أحداث مضت وذكريات يصحبها حزن وضيق وألم ، مازالت تنبض بداخلك وأنت تتجاهلها رغماً عنك خوفاً من الأنهيار المفاجئ ، أو أن يصيبك الوهن وتفقد القدرة علي الحركة ، لتسقط وحيداً مشفقاً علي نفسك ، فتمنحها قبلة الموت ˝
#يوميات شاردة
#أحمد جواد. ❝ ⏤أحمد جواد
❞ أحداث مضت وذكريات يصحبها حزن وضيق وألم ، مازالت تنبض بداخلك وأنت تتجاهلها رغماً عنك خوفاً من الأنهيار المفاجئ ، أو أن يصيبك الوهن وتفقد القدرة علي الحركة ، لتسقط وحيداً مشفقاً علي نفسك ، فتمنحها قبلة الموت ˝
❞ “عندما تصير (اللذة) مبدءاً أساسياً في الحياة، وعندما تفسر كل الدوافع، وكل الحوافز، وكل الأفعال، بناء على اللذة والمتعة الحسية بالتحديد.. فالأمر يخرج عن الطبيعي.. إلى ما هو (غير طبيعي)..
وعندما يتحول الأمر من الأفراد (المتفلتين) من عقال سيطرتهم على شهواتهم، ليصير سلوكاً اجتماعياً محبباً ونمطاً من الحياة يلاقي الترويج والتشجيع، فإن الأمر مختلف.. كل الحضارات، على اختلاف هوياتها ومنظومات قيمها، تواجه انهياراً أخلاقياً في أواخر أيامها، تعاني من التفسخ والفساد والترف كونه جزءاً من دورة حياتها الحضارية
(...)
لكن الفرق بين ما نراه اليوم في الفردوس المستعار، وما كان ظاهرة عامة هو أن التحلل الأخلاقي كان مصاحباً لانهيار الحضارات، أي أنه كان عرضاً متأخراً لسرطان مدمر في مراحله المتقدمة.
أما في حضارة الفردوس المستعار، فالتحلل لا علاقة له بانهيار الحضارة، إنه جزء من الحضارة نفسها بالمفهوم الأمريكي، إنه نوع من نمط الحياة.
(...)
هذه المرة، هذا التحلل هو هدف مستقل بحد ذاته، إنه ليس ناتجاً ثانوياً، بل هو شعار الحياة نفسها: المتعة واللذة، والاستمتاع بالحواس وإرضاؤها إلى أقصى حد متخيل .. الآن وهنا ..”. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ عندما تصير (اللذة) مبدءاً أساسياً في الحياة، وعندما تفسر كل الدوافع، وكل الحوافز، وكل الأفعال، بناء على اللذة والمتعة الحسية بالتحديد. فالأمر يخرج عن الطبيعي. إلى ما هو (غير طبيعي).
وعندما يتحول الأمر من الأفراد (المتفلتين) من عقال سيطرتهم على شهواتهم، ليصير سلوكاً اجتماعياً محبباً ونمطاً من الحياة يلاقي الترويج والتشجيع، فإن الأمر مختلف. كل الحضارات، على اختلاف هوياتها ومنظومات قيمها، تواجه انهياراً أخلاقياً في أواخر أيامها، تعاني من التفسخ والفساد والترف كونه جزءاً من دورة حياتها الحضارية
(..)
لكن الفرق بين ما نراه اليوم في الفردوس المستعار، وما كان ظاهرة عامة هو أن التحلل الأخلاقي كان مصاحباً لانهيار الحضارات، أي أنه كان عرضاً متأخراً لسرطان مدمر في مراحله المتقدمة.
أما في حضارة الفردوس المستعار، فالتحلل لا علاقة له بانهيار الحضارة، إنه جزء من الحضارة نفسها بالمفهوم الأمريكي، إنه نوع من نمط الحياة.
(..)
هذه المرة، هذا التحلل هو هدف مستقل بحد ذاته، إنه ليس ناتجاً ثانوياً، بل هو شعار الحياة نفسها: المتعة واللذة، والاستمتاع بالحواس وإرضاؤها إلى أقصى حد متخيل . الآن وهنا .”. ❝
❞ *\"عيونٌ تنظر إلى الفراغِ وتعنف العقل عما يظهره أمامها\"*
يضطرب عقلي وتتلاطم أفكاري؛ ليظهر دمار الماضي الذي استحوذ على حاضري ومستقبلي، دمار أزهق روحي ومزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة، أجلس مُنزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ أصابني، مقلتاي تتسلط على السماء مُنتظرة بصيصًا من الأمل ليستحوذ على قلبي الهشَّ الذي أصبح مُتهالكًا ومهشمًا، صراعات بين العقل والقلب؛ فهل سيفوز عقلي أم قلبي؟
تترقرق الدموع في عيني وتتسابق في هطولها على وجنتي مُتأثرة بهلاكِ الماضي الذي أصبح جزءًا من حياتي المُدمرة، أنظر للفراغِ وأنتظر من يُوقظني لأستعيد روحي من جديد، تلك الروح المسجونة بين سلالمِ الذكريات اللعينة، مسجونة في دوامة ولا أستطيع الفرار منها، يتألم قلبي وجسدي وكأنني مُقيدةً في ظلام الذكريات المُرهقة، كأنني طفلة وأريد من يعانقني ويربط على قلبي، تُلاحقني الأفكار فتدمر ما تبقى من شتاتِ نفسي، أتساءل عن تلك الأشياء التي أصابت قلبي الصغير وتسببت في انهياري! وجدت أنني فقدت عائلتي ومسكني، أصبحت كالمتشردة الضعيفة التي لا مأوى لها، أنتظر من يرفق بقلبي ويمنحني حياة من جديد، أعنف عقلي مرارًا وتكرارًا كي يمحي الذكريات التي يظهرها أمام عيني فيضعف قوتي ويُنهي صمودي، حينها أُريد من يسحب يداي ليجعل الأمل يتلألأ بداخلي مرةً أخرى والشغف الذي يظهر بداخل قلبي، وأرى العالم بمنظور آخر لأعيش حياة هادئة مستقرة يسودها السلام.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝عيونٌ تنظر إلى الفراغِ وتعنف العقل عما يظهره أمامها˝*
يضطرب عقلي وتتلاطم أفكاري؛ ليظهر دمار الماضي الذي استحوذ على حاضري ومستقبلي، دمار أزهق روحي ومزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة، أجلس مُنزويةً عن العالم أتذكر كل شيءٍ أصابني، مقلتاي تتسلط على السماء مُنتظرة بصيصًا من الأمل ليستحوذ على قلبي الهشَّ الذي أصبح مُتهالكًا ومهشمًا، صراعات بين العقل والقلب؛ فهل سيفوز عقلي أم قلبي؟
تترقرق الدموع في عيني وتتسابق في هطولها على وجنتي مُتأثرة بهلاكِ الماضي الذي أصبح جزءًا من حياتي المُدمرة، أنظر للفراغِ وأنتظر من يُوقظني لأستعيد روحي من جديد، تلك الروح المسجونة بين سلالمِ الذكريات اللعينة، مسجونة في دوامة ولا أستطيع الفرار منها، يتألم قلبي وجسدي وكأنني مُقيدةً في ظلام الذكريات المُرهقة، كأنني طفلة وأريد من يعانقني ويربط على قلبي، تُلاحقني الأفكار فتدمر ما تبقى من شتاتِ نفسي، أتساءل عن تلك الأشياء التي أصابت قلبي الصغير وتسببت في انهياري! وجدت أنني فقدت عائلتي ومسكني، أصبحت كالمتشردة الضعيفة التي لا مأوى لها، أنتظر من يرفق بقلبي ويمنحني حياة من جديد، أعنف عقلي مرارًا وتكرارًا كي يمحي الذكريات التي يظهرها أمام عيني فيضعف قوتي ويُنهي صمودي، حينها أُريد من يسحب يداي ليجعل الأمل يتلألأ بداخلي مرةً أخرى والشغف الذي يظهر بداخل قلبي، وأرى العالم بمنظور آخر لأعيش حياة هادئة مستقرة يسودها السلام.