❞ قلبه كان حجر.
تعالوا أحكيلكم على حالي.
هبدء سرد حكايتي بكلام هيُوجع قلوبكم.
كان فيه حبيب، عشنا معاه أيام جميلة.
شاركنا الزعل حبًا، وشاركنا الفرح حبًا.
ومرت الأيام والغدر بان.
بدأ يتخلى عنا.
حب البعد وحب الغربة.
وسافر لطريق جرحنا.
عاش باقي أيامه الجاية.
يدور على وجع قلوبنا.
يدور على الحزن ويجري عليه.
يلقى الجرح ويجرح أقصى ما يقدر.
عدت سنين وأيام على نفس الحال.
بدأ يفوق لنفسه حبة حبة.
وجاب اللوم عليّا.
وبدأ يقول إني السبب في اللي جرى.
ما شافش عيوبه وهو بيتكلم.
ما شافش قسوة قلبه.
ما شافش الغدر.
ولا القسوة اللي في عينيه.
وقال إني المذنبة.
إني أنا القاسية.
أنا سبب الجراح.
أنا الغدارة بعد كل اللي جرى.
وبعد وجع القلب اللي حسّيته بيه.
جاي يحكي ويقول عيوبي فيّ.
ويطلع أمراضه وعقده عليّ.
ويقول إني السبب فيها.
هو معقول يا بشر؟
حد يجرح نفسه بردو؟
حد يقول إن هو اللي خان.
هو اللي جرح.
وهو اللي هجر.
محسش بمر الأيام اللي أنا عشتها.
هو قلبه كان حجر.
هو قلبه حجر.
هو قلبه حجر.
ڪ/ندى علي \"وتين\". ❝ ⏤الڪاتبه/ندي علي «وتين»
❞ قلبه كان حجر.
تعالوا أحكيلكم على حالي.
هبدء سرد حكايتي بكلام هيُوجع قلوبكم.
كان فيه حبيب، عشنا معاه أيام جميلة.
شاركنا الزعل حبًا، وشاركنا الفرح حبًا.
ومرت الأيام والغدر بان.
بدأ يتخلى عنا.
حب البعد وحب الغربة.
وسافر لطريق جرحنا.
عاش باقي أيامه الجاية.
يدور على وجع قلوبنا.
يدور على الحزن ويجري عليه.
يلقى الجرح ويجرح أقصى ما يقدر.
عدت سنين وأيام على نفس الحال.
بدأ يفوق لنفسه حبة حبة.
وجاب اللوم عليّا.
وبدأ يقول إني السبب في اللي جرى.
ما شافش عيوبه وهو بيتكلم.
ما شافش قسوة قلبه.
ما شافش الغدر.
ولا القسوة اللي في عينيه.
وقال إني المذنبة.
إني أنا القاسية.
أنا سبب الجراح.
أنا الغدارة بعد كل اللي جرى.
وبعد وجع القلب اللي حسّيته بيه.
جاي يحكي ويقول عيوبي فيّ.
ويطلع أمراضه وعقده عليّ.
ويقول إني السبب فيها.
هو معقول يا بشر؟
حد يجرح نفسه بردو؟
حد يقول إن هو اللي خان.
هو اللي جرح.
وهو اللي هجر.
محسش بمر الأيام اللي أنا عشتها.
هو قلبه كان حجر.
هو قلبه حجر.
هو قلبه حجر.
❞ أنا وهي .....
طرقت على الباب .. وانتظرت .. ريثما تفتح ليّ الباب ..
نظرت إليها مندهشاً.. وسرحت بعقلي بعيداً .. ابتسمت لها .. وهي تدعوني للدخول, بسرعة , دخلت.. حتى لا يراني احد .. أعطيتها كل ما كانت يديّ تحمله وجلست في أقرب مكان .. بجوار الباب منهكاً , وقد تهلل وجهها فرحاً لرايتي .. واتسعت عيناها دهشة , وسعدت أيما سعادة , لمقدمي .. طلبت كوباً من الشاي .. فأومأت برأسها , والابتسامة لم تزل على وجهها , وانصرفت مسرعة نحو المطبخ ... أخذت أفكر , وأمهد الطريق في عقلي .. ريثما تعد لي الشاي .. تخيلت منظرها حين تستقبل الخبر .. فكرت مع نفسي كثيراً .. وراحت اسأل نفسي , بصوت خافت ..
\" لا يمكن أن تعرف من غيري..؟.. ولكن كيف ابدأ معها ..؟!.. كيف أفاتحها في الأمر, الموضوع خطير جداً .. ؟.. كيف أخبرها بما أريد .. \"..؟ ....
نظرت إليها من طرفِ خفي .. وهي منشغلة عني , ومنهكة بإعداد الشاي .. وهي ترتب أدوات المطبخ .. بثياب البيت المتواضعة , والتي تبدو فيها مختلفة تماماًعن ذي قبل , و مختلفة عن أي يوم مضي .. وقد صنعت تسريحة جميلة زدتها حسناً وجمالا علي جمالها.. كانت تبدو وكأنها ملكة إغريقية جميلة رائعة .. هكذا رأتها عينيَّ في هذه المرة .. سرحت بعقلي لأبعد من ذلك.. وتخيلت منظرها حينما تستقبل الخبر .. ونشب صراع مرير بداخلي .. فأنا أريد أن أتكلم معها .. اخبرها بما في رأسي .. وعما خبأته عنها منذ فترة .. ولكني أخشي عليها من وقع الصدمة .. همّمت بالقيام من مقامي .. لأجذبها إليّ بكل قوة .. لأحتويها بين زراعيا .. أهزها من بين كتفيها .. وأصرخ فيها .. وأصب جام ثورة غضبي .. وألقي كل ما بداخلي في آذنيها ,.. وأصارحها بما في نفسي , وأرتاح .. لكن توقعي للصدمة جعلتني .. أتراجع في اللحظة الأخيرة .. وأتريث قليلاً .. وأحجم عن كل هذا .. وعن كل ما أنوي القيام به .. فربما تسقط في يدي عندما أفاجئها .. وربما تنهار وتجهش بالبكاء .. وربما ...! ... وربما ....! ... \" ...
أعدت الأمر في رأسي من جديد .. وأدرته من كل وجه .. وأنا أراقب ماذا تصنع .. وهي تصب لي الشاي , تدندن بأغنيتها المفضلة .. للرائعة , الجميلة \" وردة الجزائرية \"
ــ, أنا بتونس بيك وانت معيا , بتونس بيك , وبلاقي روحك جويا , جويا
كل ذلك ومازال الحوار يدور في رأسي .. وحديث النفس موصول ..
\".. لا, لا .. حتما ستصدم فيّ .. فهي إنسانه رقيقة جداً .. وحساسة لدرجة تفوق الخيال .. كما أنها لم تعهد مني ذلك من قبل .. فأنا عندها أختلف تماماً عن باقي الرجال الذين مروا بحياتها .. تعتمد عليّ اعتماد كلياً , في كل كبيرة وصغيرة , , وفي كل شأنٍ من شؤون حياتها .. وكل أمر تحكيها لي .. ولا تخبأ عني شيء .. خبرتها في الحياة تكاد تكون معدومة , ومنعدمة \".....
قبل أن تتزوج , كانت كل حياتها تدور في دائرة , ومثلث واحد .. المدرسة , المذاكرة , وشغل البيت .. رائيتها ذات مرة , مرة واحدة فقط يتيمة .. فتعلق بقلي بها .. ولا أدري بعدها ما الذي حدث لي .. ولا ما الذي صار بعد ذلك .. وما الشيء الذي جعلني متيم بها , ولا ما الشيء الذي أعجبني فيها .. ربما لاحظت أدبها الجم وحياءها , وكرمها , وجميل خصالها , متواضعة جدا , وبسيطة جداً لدرجة السجاجة , وتحب البساطة في كل شيء .. لكنها كريمة للغاية .. وربما كانت تشبهني إلي حد كبير ...
وكنت أشعر أني تحت تأثير من نوع ما أشبه بالسحر , أو تأثير تنويم المغناطيسي . أو التخدير العقلي , لا أدري , أو ربما كان هو القدر , والقسمة والنصيب ,
هي ليست جميلة الجمال الذي يبهر , لكن أيضاً ليست كباقي النساء الاتي عرفتهن ومررن في حياتي .. تعرفت عليها , وكنا نادراً ما نلتقي .. فتصر علي الصمت .. وعلي الاكتفاء بالإصغاء إليّ وفقط .. وكنت أنا الذي أتكلم معها , حتى أمل الحديث والصمت أيضاً .. وفي أحايين كثيرة كنت أتركها وانصرف .. برغم أنها فتاة جامعية درست في أعرق الجامعات.. وربما تعلوني في الشهادات العلمية إلا أني كنت انتزع منها الكلام انتزاعا.. وحين كنت أطلب منها أن تحكي لي عن نفسها .. أو تقول لي أي شيء , كانت ترفض بلطف .. وتقول .. والابتسامة الخجلة الجميلة تملأ وجهها العربي الأصيل وعينيها السوداء الواسعة الكحيلة , هربت من عيني , ووقعت علي الأرض , من شدة الخجل ....
ــ \" أنت راجل أديب وشاعر بتعرف تتكلم وتعبر عن نفسك , أما أنا فلا أستطيع..؟!
مازال صوتها ينبعث بالغناء من داخل المطبخ .. وأنا أرتب الأمر في رأسي من جديد .. فانا لا أستطيع أن أتحمل أكثر من هذا , ولا أطيق كل هذا العذاب ...
ها هي الأن قادمة إليَّ , تحمل عبق التاريخ , وكوب الشاي الساخن ..
نظرت إليها , وهي تقدم لي الشاي .. فابتسمت ..عدلت جلستي .. وهيئت من نفسي وتهيأت للكلام , وأعددت لكل شيء عدته .. وافترضت كل الافتراضات الممكنة , والغير ممكنه .. فقد زورت كلاماً في جناني جيداً .. ونظرت إليها بجد .. بحثت عن لساني .. شحذت همتي .. وأطلت النظر إلها.. ثم ابتسمتُ ابتسامة بلهاء.. وأحجمت عن الكلام .. فأخذت هي بزمام المبادرة , وراحت تحادثني عن اشياء حدثت معها في غيابي , وكيف وقفت عاجة أمامها , ولم تعرف التصرف أو التعامل معها , وكيف كانت مفتقدنِي , وكيف كانت مشتاقة إليَّ , وكيف .. وكيف. ❝ ⏤علي السيد محمد حزين
❞ أنا وهي ...
طرقت على الباب . وانتظرت . ريثما تفتح ليّ الباب .
نظرت إليها مندهشاً. وسرحت بعقلي بعيداً . ابتسمت لها . وهي تدعوني للدخول, بسرعة , دخلت. حتى لا يراني احد . أعطيتها كل ما كانت يديّ تحمله وجلست في أقرب مكان . بجوار الباب منهكاً , وقد تهلل وجهها فرحاً لرايتي . واتسعت عيناها دهشة , وسعدت أيما سعادة , لمقدمي . طلبت كوباً من الشاي . فأومأت برأسها , والابتسامة لم تزل على وجهها , وانصرفت مسرعة نحو المطبخ .. أخذت أفكر , وأمهد الطريق في عقلي . ريثما تعد لي الشاي . تخيلت منظرها حين تستقبل الخبر . فكرت مع نفسي كثيراً . وراحت اسأل نفسي , بصوت خافت .
˝ لا يمكن أن تعرف من غيري.؟. ولكن كيف ابدأ معها .؟!. كيف أفاتحها في الأمر, الموضوع خطير جداً . ؟. كيف أخبرها بما أريد . ˝.؟ ..
نظرت إليها من طرفِ خفي . وهي منشغلة عني , ومنهكة بإعداد الشاي . وهي ترتب أدوات المطبخ . بثياب البيت المتواضعة , والتي تبدو فيها مختلفة تماماًعن ذي قبل , و مختلفة عن أي يوم مضي . وقد صنعت تسريحة جميلة زدتها حسناً وجمالا علي جمالها. كانت تبدو وكأنها ملكة إغريقية جميلة رائعة . هكذا رأتها عينيَّ في هذه المرة . سرحت بعقلي لأبعد من ذلك. وتخيلت منظرها حينما تستقبل الخبر . ونشب صراع مرير بداخلي . فأنا أريد أن أتكلم معها . اخبرها بما في رأسي . وعما خبأته عنها منذ فترة . ولكني أخشي عليها من وقع الصدمة . همّمت بالقيام من مقامي . لأجذبها إليّ بكل قوة . لأحتويها بين زراعيا . أهزها من بين كتفيها . وأصرخ فيها . وأصب جام ثورة غضبي . وألقي كل ما بداخلي في آذنيها ,. وأصارحها بما في نفسي , وأرتاح . لكن توقعي للصدمة جعلتني . أتراجع في اللحظة الأخيرة . وأتريث قليلاً . وأحجم عن كل هذا . وعن كل ما أنوي القيام به . فربما تسقط في يدي عندما أفاجئها . وربما تنهار وتجهش بالبكاء . وربما ..! .. وربما ..! .. ˝ ..
أعدت الأمر في رأسي من جديد . وأدرته من كل وجه . وأنا أراقب ماذا تصنع . وهي تصب لي الشاي , تدندن بأغنيتها المفضلة . للرائعة , الجميلة ˝ وردة الجزائرية ˝
ــ, أنا بتونس بيك وانت معيا , بتونس بيك , وبلاقي روحك جويا , جويا
كل ذلك ومازال الحوار يدور في رأسي . وحديث النفس موصول .
˝. لا, لا . حتما ستصدم فيّ . فهي إنسانه رقيقة جداً . وحساسة لدرجة تفوق الخيال . كما أنها لم تعهد مني ذلك من قبل . فأنا عندها أختلف تماماً عن باقي الرجال الذين مروا بحياتها . تعتمد عليّ اعتماد كلياً , في كل كبيرة وصغيرة , , وفي كل شأنٍ من شؤون حياتها . وكل أمر تحكيها لي . ولا تخبأ عني شيء . خبرتها في الحياة تكاد تكون معدومة , ومنعدمة ˝...
قبل أن تتزوج , كانت كل حياتها تدور في دائرة , ومثلث واحد . المدرسة , المذاكرة , وشغل البيت . رائيتها ذات مرة , مرة واحدة فقط يتيمة . فتعلق بقلي بها . ولا أدري بعدها ما الذي حدث لي . ولا ما الذي صار بعد ذلك . وما الشيء الذي جعلني متيم بها , ولا ما الشيء الذي أعجبني فيها . ربما لاحظت أدبها الجم وحياءها , وكرمها , وجميل خصالها , متواضعة جدا , وبسيطة جداً لدرجة السجاجة , وتحب البساطة في كل شيء . لكنها كريمة للغاية . وربما كانت تشبهني إلي حد كبير ..
وكنت أشعر أني تحت تأثير من نوع ما أشبه بالسحر , أو تأثير تنويم المغناطيسي . أو التخدير العقلي , لا أدري , أو ربما كان هو القدر , والقسمة والنصيب ,
هي ليست جميلة الجمال الذي يبهر , لكن أيضاً ليست كباقي النساء الاتي عرفتهن ومررن في حياتي . تعرفت عليها , وكنا نادراً ما نلتقي . فتصر علي الصمت . وعلي الاكتفاء بالإصغاء إليّ وفقط . وكنت أنا الذي أتكلم معها , حتى أمل الحديث والصمت أيضاً . وفي أحايين كثيرة كنت أتركها وانصرف . برغم أنها فتاة جامعية درست في أعرق الجامعات. وربما تعلوني في الشهادات العلمية إلا أني كنت انتزع منها الكلام انتزاعا. وحين كنت أطلب منها أن تحكي لي عن نفسها . أو تقول لي أي شيء , كانت ترفض بلطف . وتقول . والابتسامة الخجلة الجميلة تملأ وجهها العربي الأصيل وعينيها السوداء الواسعة الكحيلة , هربت من عيني , ووقعت علي الأرض , من شدة الخجل ..
ــ ˝ أنت راجل أديب وشاعر بتعرف تتكلم وتعبر عن نفسك , أما أنا فلا أستطيع.؟!
مازال صوتها ينبعث بالغناء من داخل المطبخ . وأنا أرتب الأمر في رأسي من جديد . فانا لا أستطيع أن أتحمل أكثر من هذا , ولا أطيق كل هذا العذاب ..
ها هي الأن قادمة إليَّ , تحمل عبق التاريخ , وكوب الشاي الساخن .
نظرت إليها , وهي تقدم لي الشاي . فابتسمت .عدلت جلستي . وهيئت من نفسي وتهيأت للكلام , وأعددت لكل شيء عدته . وافترضت كل الافتراضات الممكنة , والغير ممكنه . فقد زورت كلاماً في جناني جيداً . ونظرت إليها بجد . بحثت عن لساني . شحذت همتي . وأطلت النظر إلها. ثم ابتسمتُ ابتسامة بلهاء. وأحجمت عن الكلام . فأخذت هي بزمام المبادرة , وراحت تحادثني عن اشياء حدثت معها في غيابي , وكيف وقفت عاجة أمامها , ولم تعرف التصرف أو التعامل معها , وكيف كانت مفتقدنِي , وكيف كانت مشتاقة إليَّ , وكيف . وكيف. ❝
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في \"جريدة أحرفنا المنيرة\"، على لقاء شخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا الكاتبة أريج صادق القديمي، ذات الخمسة عشر عامًا، التي صمدت أمام تناقضات الحياة بشموخ. ما زلت أستمر وسأستمر لتحقيق أهدافي وأحلامي، حتى وإن كنت بمفردي. بدأت وحدي وسأتألق وحدي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ليست فترة طويلة منذ بدايتي في الكتابة، لكنها منذ عمري الحالي (15 عامًا).
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الكاتبة روان يحيى، التي اكتشفت موهبتي. وبعدها شجعت نفسي وسأظل أشجع نفسي، لأني لا أملك أحدًا غير نفسي لأدعمها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي كتاب \"نصيحتي لك\"، وهو كتاب خاص، بالإضافة إلى الكتب المشتركة \"أجنحة من ورق\"، \"أقاصيص مهملة\"، \"أقاصيص مطوية\".
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ حسن الخلق، التعامل مع الآخرين بلطف، أن يكتب ويعبر عن شعوره، يفيض بما في داخله إلى تلك الورقة البيضاء بحب.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم أحظَ بتشجيع من أحد رغم اعتقادي بأن الجميع سيدعمني، لكني تخطيت ذلك وجعلت نفسي هي المشجع الوحيد واستمررت في طريقي لتحقيق حلمي.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أن الله هو السند الدائم، ومهما قست الحياة، فهو حنون علينا.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أحمد آل حمدان في رواياته الجميلة، والكاتب أدهم شرقاوي لطريقته المميزة في إيصال الكلام إلى قلب القارئ وحديثه عن الله والقرآن.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازي الأول هو إصداري لكتابي الخاص الذي أدهش الجميع، ومشاركتي في كتب لمؤسسة أحرفنا المنيرة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تحتاج إلى وقت لاكتشافها وتطويرها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ الصحابيات؛ أحاول أن أقتدي بهن لأفوز برضا الله وجنته، وأنظر إلى وجهه الكريم وأكون بجوار الرسول صلى الله عليه وسلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، الرسم والخط، وأنسج بخيالي قصصًا وروايات.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ انتظروا اسمي في موقع الإشراف في كتاب \"أوراق معتمة\" لمؤسسة أحرفنا المنيرة، بالإضافة إلى كتب جديدة لم يتوقع أحد أن أقوم بإصدارها.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح أفضل كاتبة عرفها التاريخ بعد عظماء الكتابة.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الاستمرار في الكتابة والعمل على تطويرها.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝، على لقاء شخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا الكاتبة أريج صادق القديمي، ذات الخمسة عشر عامًا، التي صمدت أمام تناقضات الحياة بشموخ. ما زلت أستمر وسأستمر لتحقيق أهدافي وأحلامي، حتى وإن كنت بمفردي. بدأت وحدي وسأتألق وحدي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ليست فترة طويلة منذ بدايتي في الكتابة، لكنها منذ عمري الحالي (15 عامًا).
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الكاتبة روان يحيى، التي اكتشفت موهبتي. وبعدها شجعت نفسي وسأظل أشجع نفسي، لأني لا أملك أحدًا غير نفسي لأدعمها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي كتاب ˝نصيحتي لك˝، وهو كتاب خاص، بالإضافة إلى الكتب المشتركة ˝أجنحة من ورق˝، ˝أقاصيص مهملة˝، ˝أقاصيص مطوية˝.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ حسن الخلق، التعامل مع الآخرين بلطف، أن يكتب ويعبر عن شعوره، يفيض بما في داخله إلى تلك الورقة البيضاء بحب.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ لم أحظَ بتشجيع من أحد رغم اعتقادي بأن الجميع سيدعمني، لكني تخطيت ذلك وجعلت نفسي هي المشجع الوحيد واستمررت في طريقي لتحقيق حلمي.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أن الله هو السند الدائم، ومهما قست الحياة، فهو حنون علينا.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أحمد آل حمدان في رواياته الجميلة، والكاتب أدهم شرقاوي لطريقته المميزة في إيصال الكلام إلى قلب القارئ وحديثه عن الله والقرآن.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازي الأول هو إصداري لكتابي الخاص الذي أدهش الجميع، ومشاركتي في كتب لمؤسسة أحرفنا المنيرة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تحتاج إلى وقت لاكتشافها وتطويرها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ الصحابيات؛ أحاول أن أقتدي بهن لأفوز برضا الله وجنته، وأنظر إلى وجهه الكريم وأكون بجوار الرسول صلى الله عليه وسلم.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ انتظروا اسمي في موقع الإشراف في كتاب ˝أوراق معتمة˝ لمؤسسة أحرفنا المنيرة، بالإضافة إلى كتب جديدة لم يتوقع أحد أن أقوم بإصدارها.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح أفضل كاتبة عرفها التاريخ بعد عظماء الكتابة.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الاستمرار في الكتابة والعمل على تطويرها.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم.
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝