❞ الموت حق، لا يختلف على هذا ملحد أو مؤمن. أي أن من مات على يدك لم يستقدم ساعته ولم يستأخرها فهو ميت لا محالة، فقط تُرهبك حقيقة أنك قاتله. ما يُذهب روعك حقًّا ويخدر ضميرك هو يقينك بأن "لكُلِّ أجلٍ كتاب"، أنت فقط تضع نقطة النهاية في آخر السطر الذي لم تُسطِّره.. هذا ما استقر إليه يقيني أو قُلْ ما أراحني اعتقاده، كيف لا وهو حق. ❝ ⏤محمد اسماعيل
❞ الموت حق، لا يختلف على هذا ملحد أو مؤمن. أي أن من مات على يدك لم يستقدم ساعته ولم يستأخرها فهو ميت لا محالة، فقط تُرهبك حقيقة أنك قاتله. ما يُذهب روعك حقًّا ويخدر ضميرك هو يقينك بأن ˝لكُلِّ أجلٍ كتاب˝، أنت فقط تضع نقطة النهاية في آخر السطر الذي لم تُسطِّره. هذا ما استقر إليه يقيني أو قُلْ ما أراحني اعتقاده، كيف لا وهو حق. ❝