❞ رحلة الأدب بين الشرق والغرب: إبداع بلا حدود
بقلم: محمود عمر محمد جمعة – رئيس الكتاب العرب في أوروبا الشرقية
الأدب هو جسر يمتد بين العصور والثقافات، يحمل معه حكايات الإنسان عبر الزمن، ويُعيد تشكيلها وفق رؤى جديدة تعكس التحولات الفكرية والمجتمعية. في زمن العولمة الرقمية، لم يعد الكاتب حبيس جغرافيا محددة، بل أصبح صوته يُسمع عبر القارات، وحروفه تجد طريقها إلى القلوب أينما كانت.
اليوم، نجد أنفسنا أمام مسؤولية كبرى ككتّاب عرب في أوروبا الشرقية، حيث نواجه تحديات مزدوجة: الحفاظ على جوهر هويتنا الأدبية، وفي الوقت نفسه، إيجاد قنوات تواصل مع الثقافات الأخرى. هذا التوازن بين الأصالة والانفتاح هو ما يصنع أدبًا خالدًا، قادرًا على العيش في عقول القرّاء بغض النظر عن لغاتهم أو خلفياتهم.
إنني أؤمن بأن الرواية ليست مجرد سرد للأحداث، بل هي مرآة تعكس النفس البشرية، وصوت يحمل معاناة الشعوب وأحلامها. في كل عمل أدبي أقدمه، أسعى إلى مدّ الجسور بين التراث العربي العريق والفكر الحديث، بين الخيال الإبداعي والواقع الملموس، وبين الحبكة العميقة والبساطة التي تلامس القلوب.
أدعو كل كاتب عربي، سواء كان في الشرق أو في المغترب، إلى أن يجعل من قلمه سفيرًا للفكر والحضارة، وأن يدرك أن الكلمة تملك قوة لا يستهان بها. فالكلمات قادرة على إحياء الأمل، وتحفيز العقول، وبناء جسور من الفهم المتبادل بين الشعوب.
إن الأدب ليس ترفًا، بل هو ضرورة، ووجودنا في هذا العالم ككتّاب هو رسالة يجب أن نؤديها بكل إخلاص وإبداع. فلتكن حروفنا منارة تُضيء الدروب، ولتكن رواياتنا شاهدًا على العصر، وليكن قلمنا دائمًا في خدمة الفكر والإنسانية.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ رحلة الأدب بين الشرق والغرب: إبداع بلا حدود
بقلم: محمود عمر محمد جمعة – رئيس الكتاب العرب في أوروبا الشرقية
الأدب هو جسر يمتد بين العصور والثقافات، يحمل معه حكايات الإنسان عبر الزمن، ويُعيد تشكيلها وفق رؤى جديدة تعكس التحولات الفكرية والمجتمعية. في زمن العولمة الرقمية، لم يعد الكاتب حبيس جغرافيا محددة، بل أصبح صوته يُسمع عبر القارات، وحروفه تجد طريقها إلى القلوب أينما كانت.
اليوم، نجد أنفسنا أمام مسؤولية كبرى ككتّاب عرب في أوروبا الشرقية، حيث نواجه تحديات مزدوجة: الحفاظ على جوهر هويتنا الأدبية، وفي الوقت نفسه، إيجاد قنوات تواصل مع الثقافات الأخرى. هذا التوازن بين الأصالة والانفتاح هو ما يصنع أدبًا خالدًا، قادرًا على العيش في عقول القرّاء بغض النظر عن لغاتهم أو خلفياتهم.
إنني أؤمن بأن الرواية ليست مجرد سرد للأحداث، بل هي مرآة تعكس النفس البشرية، وصوت يحمل معاناة الشعوب وأحلامها. في كل عمل أدبي أقدمه، أسعى إلى مدّ الجسور بين التراث العربي العريق والفكر الحديث، بين الخيال الإبداعي والواقع الملموس، وبين الحبكة العميقة والبساطة التي تلامس القلوب.
أدعو كل كاتب عربي، سواء كان في الشرق أو في المغترب، إلى أن يجعل من قلمه سفيرًا للفكر والحضارة، وأن يدرك أن الكلمة تملك قوة لا يستهان بها. فالكلمات قادرة على إحياء الأمل، وتحفيز العقول، وبناء جسور من الفهم المتبادل بين الشعوب.
إن الأدب ليس ترفًا، بل هو ضرورة، ووجودنا في هذا العالم ككتّاب هو رسالة يجب أن نؤديها بكل إخلاص وإبداع. فلتكن حروفنا منارة تُضيء الدروب، ولتكن رواياتنا شاهدًا على العصر، وليكن قلمنا دائمًا في خدمة الفكر والإنسانية. ❝
❞ ما هو منصب رئيس الكُتّاب العرب في أوروبا الشرقية؟ وكيف وصل إليه الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة؟
منصب رئيس الكُتّاب العرب في أوروبا الشرقية ليس مجرد لقبٍ شرفي، بل هو موقع أدبي رفيع يُمثل صوت الثقافة العربية في بيئة متعددة اللغات والهويات، ويُجسّد الجسر الذي يربط بين الشرق والغرب عبر الكلمة والفكر والإبداع.
وقد برز في هذا الدور الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة، الذي شقّ طريقه نحو هذا المنصب بثبات وتميّز، حتى أصبح اليوم من أبرز الوجوه الثقافية في الساحة الأدبية الأوروبية. إلا أن صعوده لم يمر دون ضجيج؛ فقد تضاربت الآراء وتباينت التفسيرات. بعضهم ادّعى أن خلفية الكاتب تعود إلى أصول يهودية، وآخرون ذهبوا إلى ربط اسمه بنفوذ \"المافيا الروسية\"، بينما فريق ثالث قال ببساطة: لقد وصل لأنه بارع، ولأنه يستحق.
وبين هذه الروايات المتناقضة، تظل الحقيقة الأكثر وضوحًا أن محمود عمر محمد جمعة وصل إلى هذا المنصب بموهبته، وإصراره، ونتاجه الأدبي الذي لامس القلوب والعقول. فهو كاتب لا يهادن في قناعاته، ولا يكتب إلا بما يؤمن به، لذلك فرض حضوره واحترامه بين نظرائه من الكتّاب والمثقفين.
اللافت أن هذا المنصب لا يقتصر على البعد الرمزي فحسب، بل يحمل أيضًا امتيازًا ماديًا كبيرًا، إذ يُقدّر راتب رئيس الكتّاب العرب في أوروبا الشرقية بـ 11 ألف يورو شهريًا، مما يعكس حجم المسؤولية، وأهمية الدور الذي يلعبه في تمثيل الثقافة العربية على المستوى الإقليمي والدولي.
في النهاية، يبقى المنصب تكريمًا مستحقًا لكاتبٍ استطاع أن يرفع اسم بلده وأمته عبر الإبداع، لا عبر الادعاء، وأن يكتب من الغربة... ما لم يكتبه كثيرون من الوطن.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ ما هو منصب رئيس الكُتّاب العرب في أوروبا الشرقية؟ وكيف وصل إليه الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة؟
منصب رئيس الكُتّاب العرب في أوروبا الشرقية ليس مجرد لقبٍ شرفي، بل هو موقع أدبي رفيع يُمثل صوت الثقافة العربية في بيئة متعددة اللغات والهويات، ويُجسّد الجسر الذي يربط بين الشرق والغرب عبر الكلمة والفكر والإبداع.
وقد برز في هذا الدور الكاتب الأردني محمود عمر محمد جمعة، الذي شقّ طريقه نحو هذا المنصب بثبات وتميّز، حتى أصبح اليوم من أبرز الوجوه الثقافية في الساحة الأدبية الأوروبية. إلا أن صعوده لم يمر دون ضجيج؛ فقد تضاربت الآراء وتباينت التفسيرات. بعضهم ادّعى أن خلفية الكاتب تعود إلى أصول يهودية، وآخرون ذهبوا إلى ربط اسمه بنفوذ ˝المافيا الروسية˝، بينما فريق ثالث قال ببساطة: لقد وصل لأنه بارع، ولأنه يستحق.
وبين هذه الروايات المتناقضة، تظل الحقيقة الأكثر وضوحًا أن محمود عمر محمد جمعة وصل إلى هذا المنصب بموهبته، وإصراره، ونتاجه الأدبي الذي لامس القلوب والعقول. فهو كاتب لا يهادن في قناعاته، ولا يكتب إلا بما يؤمن به، لذلك فرض حضوره واحترامه بين نظرائه من الكتّاب والمثقفين.
اللافت أن هذا المنصب لا يقتصر على البعد الرمزي فحسب، بل يحمل أيضًا امتيازًا ماديًا كبيرًا، إذ يُقدّر راتب رئيس الكتّاب العرب في أوروبا الشرقية بـ 11 ألف يورو شهريًا، مما يعكس حجم المسؤولية، وأهمية الدور الذي يلعبه في تمثيل الثقافة العربية على المستوى الإقليمي والدولي.
في النهاية، يبقى المنصب تكريمًا مستحقًا لكاتبٍ استطاع أن يرفع اسم بلده وأمته عبر الإبداع، لا عبر الادعاء، وأن يكتب من الغربة.. ما لم يكتبه كثيرون من الوطن. ❝
❞ \"تركيا ليست مجرد دولة تقع في جغرافيا معينة، بل هي ساحة صراع دائم بين الماضي والمستقبل، بين الإسلام والعلمانية، وبين الشرق والغرب. لا تزال الجمهورية التركية تبحث عن هويتها في عالم سريع التغير.\"❤❤. ❝ ⏤محمد الكتب الدين عبد المنعم
❞ ˝تركيا ليست مجرد دولة تقع في جغرافيا معينة، بل هي ساحة صراع دائم بين الماضي والمستقبل، بين الإسلام والعلمانية، وبين الشرق والغرب. لا تزال الجمهورية التركية تبحث عن هويتها في عالم سريع التغير.˝❤❤. ❝
❞ كيف أشعر وأنا بين جهتان خائبتان!!
بين الشرق والغرب وعيناي تدور كأنهما يجريان، وهما في كل مكانٍ يبحثان!!
أين الحب الذي اعتدت أن أشعر به في سلام؟
أوَ أين القلب الذي كان ينبض وحوله أهله في أمان؟
أما زلت لا أشعر بأي شيءٍ حتىٰ أذهب بنفسي إلىٰ الهلكان؟
أردت أن أكون ساحرةً لـكنني علمت أنه كفرٌ وحرام، فودت أن أكذب مثل كل الأنام، ربما لا أشعر بالإختلاف فأستطيع أن أنام!
لـٰكن فكيف أخلد للنوم وأنا خادعٌ كذاب!!
أوَ كيف يستطيعون الراحة وهم كاسرون قلبي!!، أنا مرتاب!
أواهٌ إن الحياة كسرت قلبي ولم تجعل لي مفرًا يساع!
والعين تدمع والقلب يبكي وأنا صرت مثل السراب!!
أذهب هنا وهناك بدون أن أدري أين أقيم، لـٰكن في معرفتي أنه كان من في قلبي يقيم، كان طفلًا بريئًا ولد معي ومات قبلي، ولقد مات وماتت مشاعري وخابت نفسي، كنت أشعر بالانتصار علىٰ نفسي؛ هزمت نفسي وطعنتها طعنة الانتصار، وبعد أن سعدت تذكرت أن هـٰذه النفس لي أنا!
فوقعت جانبها وجثوت وأنا أعلم أنني خبت وخاب عقلي وأصبحت مثل التراب.
جنة نصر. ❝ ⏤جنة نصر
❞ كيف أشعر وأنا بين جهتان خائبتان!!
بين الشرق والغرب وعيناي تدور كأنهما يجريان، وهما في كل مكانٍ يبحثان!!
أين الحب الذي اعتدت أن أشعر به في سلام؟
أوَ أين القلب الذي كان ينبض وحوله أهله في أمان؟
أما زلت لا أشعر بأي شيءٍ حتىٰ أذهب بنفسي إلىٰ الهلكان؟
أردت أن أكون ساحرةً لـكنني علمت أنه كفرٌ وحرام، فودت أن أكذب مثل كل الأنام، ربما لا أشعر بالإختلاف فأستطيع أن أنام!
لـٰكن فكيف أخلد للنوم وأنا خادعٌ كذاب!!
أوَ كيف يستطيعون الراحة وهم كاسرون قلبي!!، أنا مرتاب!
أواهٌ إن الحياة كسرت قلبي ولم تجعل لي مفرًا يساع!
والعين تدمع والقلب يبكي وأنا صرت مثل السراب!!
أذهب هنا وهناك بدون أن أدري أين أقيم، لـٰكن في معرفتي أنه كان من في قلبي يقيم، كان طفلًا بريئًا ولد معي ومات قبلي، ولقد مات وماتت مشاعري وخابت نفسي، كنت أشعر بالانتصار علىٰ نفسي؛ هزمت نفسي وطعنتها طعنة الانتصار، وبعد أن سعدت تذكرت أن هـٰذه النفس لي أنا!
فوقعت جانبها وجثوت وأنا أعلم أنني خبت وخاب عقلي وأصبحت مثل التراب.
❞ محمود عمر محمد جمعة، روائي أردني لامع ورجل أعمال ينحت اسمه بثقة في ذاكرة الأدب والريادة. لم يكن مجرد كاتب، بل حاملًا لرسالة تتجاوز حدود اللغة والجغرافيا. تسلّم رئاسة الكتّاب العربي في أوروبا الشرقية، فكان صوته جسرًا يصل بين الشرق والغرب. في جذوره تنوع، وفي مسيرته مناصب مرموقة تشهد له لا عليه، وكأن القدر اختاره ليكون شاهدًا على قدرة الإنسان أن يصوغ مجده من كل ما يحمله من تناقضات.
#لكن #هل #حقا #تعود #أصول #الكاتب #محمود #عمر #محمد #جمعه #الي #اليهودية #✡️. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ محمود عمر محمد جمعة، روائي أردني لامع ورجل أعمال ينحت اسمه بثقة في ذاكرة الأدب والريادة. لم يكن مجرد كاتب، بل حاملًا لرسالة تتجاوز حدود اللغة والجغرافيا. تسلّم رئاسة الكتّاب العربي في أوروبا الشرقية، فكان صوته جسرًا يصل بين الشرق والغرب. في جذوره تنوع، وفي مسيرته مناصب مرموقة تشهد له لا عليه، وكأن القدر اختاره ليكون شاهدًا على قدرة الإنسان أن يصوغ مجده من كل ما يحمله من تناقضات.