❞ نعم يمكن أن نختلف مع ابن حزم أو ابن رشد أو الشاطبي أو ابن خلدون حول ما يقررونه من وجهات نظر في هذه المسألة أو تلك ، فهذا لا يهم ، ولا يهمنا نحن هنا بالذات ،
إن ما يهمنا هو طريقة التفكير والمفاهيم الموظفة وكيفية توظيفها. وفي هذا المجال ، وضمن هذا الإطار ، لا نملك إلا أن نصدع بالحقيقة التالية ، وهي أن ما ننشده اليوم من تحديث للعقل العربي وتجديد للفكر الإسلامي يتوقف ليس فقط علي مدي استيعابنا للمكتسبات العلمية والمنهجية المعاصرة ، مكتسبات القرن العشرين ما قبله وما بعده ،
بل أيضاً ولربما بالدرجة الأولي يتوقف علي مدي قدرتنا علي استعادة نقدية ابن حزم وعقلانية ابن رشد وأصولية الشاطبي وتاريخية ابن خلدون ، هذه النزوعات العقلية التي لابد منها إذا أردنا ان نعيد ترتيب علاقتنا بتراثنا بصورة تمكننا من الانتظام فيه انتظاما يفتح المجال للإبداع ، إبداع العقل العربي داخل الثقافة التي يتكون منها.
إنه بدون التعامل النقدي العقلاني مع تراثنا لن نتمكن قط من تعميم الممارسة العقلانية علي أوسع قطاعات فكرنا العربي المعاصر ، القطاع الذي ينعت بـ ((الأصولي)) حيناً وبـ ((السلفي)) حيناً آخر ، كما أنه بدون هذه الممارسة العقلانية علي معطيات تراثنا لن يكون في إمكاننا قط تأصيل العطاءات الفكرية التي قدمها ،
أو بالإمكان أن يقدمها قطاع آخر من فكرنا العربي المعاصر القطاع الذي يدعو إلي الحداثة والتجديد إنه باستعادة العقلانية النقدية التي دشنت خطابا جديدا في الأندلس والمغرب مع ابن حزم وابن رشد والشاطبي وابن خلدون ، وبها وحدها ، يمكن إعادة بنينة العقل العربي من داخل الثقافة التي ينتمي إليها ، مما يسمح بتوفير الشروط الضرورية لتدشين عصر تدوين جديد في هذه الثقافة. ❝ ⏤محمد عابد الجابرى
❞ نعم يمكن أن نختلف مع ابن حزم أو ابن رشد أو الشاطبي أو ابن خلدون حول ما يقررونه من وجهات نظر في هذه المسألة أو تلك ، فهذا لا يهم ، ولا يهمنا نحن هنا بالذات ،
إن ما يهمنا هو طريقة التفكير والمفاهيم الموظفة وكيفية توظيفها. وفي هذا المجال ، وضمن هذا الإطار ، لا نملك إلا أن نصدع بالحقيقة التالية ، وهي أن ما ننشده اليوم من تحديث للعقل العربي وتجديد للفكر الإسلامي يتوقف ليس فقط علي مدي استيعابنا للمكتسبات العلمية والمنهجية المعاصرة ، مكتسبات القرن العشرين ما قبله وما بعده ،
بل أيضاً ولربما بالدرجة الأولي يتوقف علي مدي قدرتنا علي استعادة نقدية ابن حزم وعقلانية ابن رشد وأصولية الشاطبي وتاريخية ابن خلدون ، هذه النزوعات العقلية التي لابد منها إذا أردنا ان نعيد ترتيب علاقتنا بتراثنا بصورة تمكننا من الانتظام فيه انتظاما يفتح المجال للإبداع ، إبداع العقل العربي داخل الثقافة التي يتكون منها.
إنه بدون التعامل النقدي العقلاني مع تراثنا لن نتمكن قط من تعميم الممارسة العقلانية علي أوسع قطاعات فكرنا العربي المعاصر ، القطاع الذي ينعت بـ ((الأصولي)) حيناً وبـ ((السلفي)) حيناً آخر ، كما أنه بدون هذه الممارسة العقلانية علي معطيات تراثنا لن يكون في إمكاننا قط تأصيل العطاءات الفكرية التي قدمها ،
أو بالإمكان أن يقدمها قطاع آخر من فكرنا العربي المعاصر القطاع الذي يدعو إلي الحداثة والتجديد إنه باستعادة العقلانية النقدية التي دشنت خطابا جديدا في الأندلس والمغرب مع ابن حزم وابن رشد والشاطبي وابن خلدون ، وبها وحدها ، يمكن إعادة بنينة العقل العربي من داخل الثقافة التي ينتمي إليها ، مما يسمح بتوفير الشروط الضرورية لتدشين عصر تدوين جديد في هذه الثقافة. ❝
❞ ربما الحيلة ليست في تبديل الأقنعة فحسب بل بمعرفة إختيارها والتأقلم معها و وتوظيف كل ما تملك للقيام بالدور الذي يتطلبه منك ذاك القناع؛ فمن ارتدى قناع الضحية لم يقف عند هذا الحد؛ بل حاول جاهدًا أن يثبت ذلك في تغيير الحقائق ؛ ومن حاول أن يرتدي قناع الشر تفاجئ أنه لم يستطع الإقتراب منه حتى ؛ فهو لا يشبهه .
من يجيد التلاعب بكل الحقائق؛ يجيد تبديل الأقنعة .. ❝ ⏤هيا أكرم أبو عيسى
❞ ربما الحيلة ليست في تبديل الأقنعة فحسب بل بمعرفة إختيارها والتأقلم معها و وتوظيف كل ما تملك للقيام بالدور الذي يتطلبه منك ذاك القناع؛ فمن ارتدى قناع الضحية لم يقف عند هذا الحد؛ بل حاول جاهدًا أن يثبت ذلك في تغيير الحقائق ؛ ومن حاول أن يرتدي قناع الشر تفاجئ أنه لم يستطع الإقتراب منه حتى ؛ فهو لا يشبهه .
من يجيد التلاعب بكل الحقائق؛ يجيد تبديل الأقنعة. ❝
❞ قوة الفشل لـ شارلز مانز ، كيف تسخر قوة الفشل من أجل الوصول إلى النجاح ؟ يحتوى الكتاب على أفكار بسيطة عن كيفية توظيف الفشل على المدى القصير ؛ من أجل تحقيق النجاح على المدى الطويل لذا فهو يهم من يود. ❝ ⏤شارلز مانز
❞ قوة الفشل لـ شارلز مانز ، كيف تسخر قوة الفشل من أجل الوصول إلى النجاح ؟ يحتوى الكتاب على أفكار بسيطة عن كيفية توظيف الفشل على المدى القصير ؛ من أجل تحقيق النجاح على المدى الطويل لذا فهو يهم من يود. ❝
❞ إن السؤال الذي يطرح نفسه علينا حول طبيعة الحضور الجسدي للمستخدم يدور حول كيفية تحديد ماهية الكينونة التي يكون عليها الإنسان عند ولوجه إلى بيئة الفضاء المعلوماتي الافتراضية، بعد أن تعودنا البيئة التقليديةالتي نعيش فيها بجسمتا البشري موطنًا للإدراك الفيزيائي الذي تتحسس بواسطته الأحاسيس وندرك المُدركات.
أما بالنسبة للفضاء المعلوماتي فإننا نعيش حالة جديدة من إعادة التوحد مع الذات، ونبدأ باستخدام لغة مرئية جديدة تخاطب حواسنا بصورة مباشرة وبدون الحاجة إلى المجسّات الحسيّة التقليدية التي ألِفنا توظيفها لتعميق فهمنا للعالم الخارجي.. ❝ ⏤علي فرجاني
❞ إن السؤال الذي يطرح نفسه علينا حول طبيعة الحضور الجسدي للمستخدم يدور حول كيفية تحديد ماهية الكينونة التي يكون عليها الإنسان عند ولوجه إلى بيئة الفضاء المعلوماتي الافتراضية، بعد أن تعودنا البيئة التقليديةالتي نعيش فيها بجسمتا البشري موطنًا للإدراك الفيزيائي الذي تتحسس بواسطته الأحاسيس وندرك المُدركات.
أما بالنسبة للفضاء المعلوماتي فإننا نعيش حالة جديدة من إعادة التوحد مع الذات، ونبدأ باستخدام لغة مرئية جديدة تخاطب حواسنا بصورة مباشرة وبدون الحاجة إلى المجسّات الحسيّة التقليدية التي ألِفنا توظيفها لتعميق فهمنا للعالم الخارجي. ❝