❞ من أبسط حقوق الإنسان أن يكون لديه الحرية في الاختيار، القبول، الرفض، المهم ألا يتخذ قرارا اعتمادا على أوامر أو أشياء فرضت عليه، وهو غير قابل لها أو راض عنها لأنه في الواقع لن يكون مرتاحا فيما يفعله أو راضيا عن نتائج هذا القرار الذي فعله رغما عنه. ❝ ⏤خلود أيمن
❞ من أبسط حقوق الإنسان أن يكون لديه الحرية في الاختيار، القبول، الرفض، المهم ألا يتخذ قرارا اعتمادا على أوامر أو أشياء فرضت عليه، وهو غير قابل لها أو راض عنها لأنه في الواقع لن يكون مرتاحا فيما يفعله أو راضيا عن نتائج هذا القرار الذي فعله رغما عنه. ❝
❞ حوار صحفي مع الكاتبة \" خلود أيمن \"
الاسم : خلود أيمن
عُمرك : ٢٩ عاماً
الموهبة: الكتابة
بلدك : المنصورة
المحافظة : الدقهلية
مؤهلك الدراسي : تخرجت من كلية التجارة شعبة اللغة الإنجليزية/ قسم محاسبة عام ٢٠١٦ بتقدير عام جيد .
موهبتك : كتابة المقالات والخواطر .
كيف اكتشفت موهبتك؟
كنت أُفرِّغ بعض الأفكار والخواطر على الدفاتر الخاصة بي وحينها وجدت أن تلك الموهبة هي السبيل الوحيد الذي يُمكِّنني من التعبير عمَّا يجول بذهني أو ما أشعر أو أحلم به ، فهي الطريق الذي يُحقِّق لي ذاتي ويُشعرني بالنجاح ويُكسبني مزيداً من الثقة بالنفس ...
وكيف قُمت بتطويرها؟
بالقراءة الجمَّة في كافة المجالات لمُختلف الكتَّاب القُدامى الذين يملُكون حصيلة لغوية غزيرة ووفيرة وتعلَّمت من كل منهم المزيد مما زادني قدرة على التعبير والتَخيُّل ومن بينهم دكتور مصطفى محمود بمقالاته الخالدة إلى وقتنا هذا والتي تتسم بمزيد من السلاسة والبراعة في الوصف وإيصال المعنى ونجيب محفوظ برواياته المنوعة التي كانت تناقش ما يدور في كل حقبة زمنية عاصرها وكذلك الشيخ الشعراوي بقدرته الفائقة على تبسيط أمور الدين وتحبيبك في تنفيذ تعاليمه ومبادئه بحذافيرها دون أي تكاسل أو تراخٍ ...
ما أهم أعمالك؟
نُشر لي العديد من المقالات في شتى المجالات على المواقع الإلكترونية المختلفة ،
نُشر لي كتاب جرعات تنفس عام ٢٠٢١ وهو كتاب في التنمية الذاتية يحث على تطوير الذات واكتشاف المرء لقدراته واستغلال مَلكاته في تحقيق النجاح الخاص به فتلك المواهب التي حباه الله إياها هي الرزق الوفير الذي سوف يؤجر عليه إنْ أَحسَن استخدامه في إفادة نفسه ونفع الجميع من خلاله ، ويطرح العديد من المسائل التي يمر بها الجميع والمشاعر التي تُحرِّكهم وتُعَد الدافع لهم في اتخاذ ردود أفعال مختلفة في المواقف المتباينة ، وقضايا أخرى من بينها مفهوم الحرية وكيف يمكن وضع حد لها في إطار الأعراف والتقاليد المتعارف عليها في المجتمع ، كيفية اتخاذ القرار السليم اعتماداً على النفس بعد أخذ مشورة الجميع من أجل تخفيف وطأة الحيرة التي تجعلنا مذبذين غير واثقين من نتيجة ذاك القرار فيجب أنْ يكون قراراً محضاً في نهاية الأمر حتى لا يضع المرء المسئولية كاملةً على الغير إنْ لم يُحقِّق له هذا القرار مُبتغاه أو يتوافق مع رغباته الشخصية والكثير من الموضوعات التي تنتهي بنا إلى الرضا والقناعة بما نملك وعدم التطلع لما في حيازة الغير حتى لا نُصاب بالتبطر أو الضجر على الحال ولنعلم أننا قد حصلنا على نصيبنا من تلك الحياة أربعة وعشرين قيراطاً غير منقوص منه شيء وأن الرضا سوف يجلب إلينا تلك الأمور الأخرى التي نتمناها ، فالحياة قد لا تمنح كل شيء فالاهم أنْ نكون قانعين بما لدينا ولا نَعقد المقارنات مع الغير ...
كتاب \" على مشارف الحلم \" الذي نُشر هذا العام في معرض القاهرة الدولي للكتاب والذي يهدف إلى الاتحاد والتكاتف بين مواطني الدولة من أجل تحقيق التقدم والنهضة في شتى النواحي الحياتية التي ترفع من شأن البلاد ، فهو يُسلِّط الضوء على العديد من القضايا الإجتماعية في محاولة إيجاد الحلول كمشكلة البطالة وكيف موَّلت الدولة بعض المشروعات الصغيرة للشباب التي تُدِّر عليهم المزيد من الأموال التى تساعدهم على بدء حياتهم ، وكذلك قضية الإنفاق ومنذ متى يجب تَعلُّمه ؟ ، وكيف يمكن تحديد قدر المال اللازم الذي يكفي احتياجاتنا الأساسية؟ ، وعلى مَنْ تقع تلك المسئولية ومَنْ القادر على ضبط المنظومة المالية في الأسرة عقب الزواج ؟ ، وكيف يمكن تحجيم الإنفاق بحيث لا يصل لدرجة البذخ أو الشح والتقتير؟ ، وماهية التوازن الإجتماعي وكيف يمكن تطبيقه وفقاً لما أمرنا الله به في إخراج حق الله في تلك الأموال الفائضة الزائدة عن الحاجة الشخصية ؟ والكثير من القضايا الأخرى التي تمس كل فرد في المجتمع ...
كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟
حينما أجد رد الفعل المتوقع الذي يكون بمثابة الدافع الذي يحمسني نحو استكمال الطريق بنفس الشغف والطاقة ...
ما الذي تحبه بنفسك؟
اعتقد أنه ليس من الصواب أنْ يحب المرء ذاته بالقدر الكبير حتى لا يصل لدرجة الغرور ولكني أحاول الوصول لما يمس قلوب البشر محاولة حل أبسط مشكلاتهم والنبش وراء ما يُؤرِّق حياتهم ومساعدتهم على الخروج من أي نوبات إحباط حتى لا تزيد عن الوقت المطلوب وتصبح حالة عامة تُعطِّلهم عن الإنجاز أو التقدم أو اتخاذ أي خطوات جديَّة في حياتهم ، أحاول بث طاقة الأمل داخل نفوسهم من خلال تلك المقالات التي أكتبها بين الفينة والأخرى والتي تحقق الصدى المنشود بالفعل وقد تُغيِّر من نظرة البعض للحياة بشكل عام ...
ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟
الجو الهادئ يُزيد من تركيزي في أغلب الوقت وأنْ تكون مزاجيتي على ما يُرام أما بخلاف ذلك تذهب الأفكار في أدراج الريح وكأنها تبخرت بغير عودة ...
هل لديك مواهب أخرى ؟
القراءة فهي ما تُزيد من حصيلتي اللغوية وتمنحني قدرة على التعبير ببلاغة أكثر وتمنحنى رؤى مختلفة أيضاً لكثير من الأمور وتفتح لي المجال وتُوسِّع أفقي حينما أُنوِّع في القراءات سواء روايات أو قصص قصيرة أو مقالات أو خلافها من ألوان الأدب الممتع الذي يُضفي قيمة للحياة ويُكسِبها معنى مميزاً ...
ما هي إنجازاتك؟
* النشر الإلكتروني، الذي كان بداية معرفتي بذاك الطريق الذي حقق لي النجاح حيث نشرت أول مقال عام ٢٠٢١ وكان بعنوان \" الفارق بين الحب والاحتياج \" ، ومن ثَم توالت نشر المقالات في شتى المجالات على المواقع المختلفة .
* نشرت كتابين( جرعات تنفس عام ٢٠٢١ ، على مشارف الحلم عام ٢٠٣٢ ) .
* شاركت في لقاء إذاعي هذا العام قبل معرض القاهرة وقد شرحت فيه بعض الموضوعات التي تناولتها في كتاب على مشارف الحلم .
* شاركت في لقاء على الهواء على شاشة القناة الثانية بالتلفزيون المصري والذي كان نقلة مختلفة في حياتي حيث أظهر موهبتي للكثير من المشاهدين .
ما الإنجاز الذي تفخر به؟
كل تلك الإنجازات السالف ذكرها وبالأخص اللقاء التلفزيوني الذي حلمت به طويلاً ولم أكن أصدق أنه وصل لأرض الواقع بالفعل ...
ما آخر كتاب قرأته؟
في الحب والحياة لدكتور مصطفى محمود .
مَنْ هم قدوتك في الحياة؟
إن كلمة قدوة هي كلمة شاملة وعظيمة لا يصح أن نَصِف بها أحد ، فلا يوجد مَنْ يسير على النهج السليم أو الصراط المستقيم طوال الوقت ، فلو ركزت هدفك في اتباع خُطى سليمة في حياتك سيجد فيك الآخرون النموذج المُشرِّف الذي يحبون تقليده ولن تصل لمرحلة القدوة أيضاً فلم يتصف بها سواء الأنبياء وعباد الله الصالحين الذين لم تطأ أقدامهم الخطأ كما هو سائد تلك الأيام أو يقعوا في الزلل ، فيجب أنْ نضع لحياتنا إطاراً نلتزم بحدوده غير متخطين إياها حتى نجد ذاك المثال الذي نحاول السير على نهجه واقتفاء أثره في محاولة ترك البصمة التي تُخلَّد في أذهان الآخرين فيما بَعْد ...
هل واجهت صعوبات؟
بالطبع يواجه الجميع العديد من الصعوبات في بداية مشواره وأهمها إيجاد مَنْ يؤمن به وبموهبته وقد كان لأمي الفضل الكبير في هذا ...
وكيف تغلبت عليها؟
كنت مصرةً على ممارسة مهمتي بكل شغف وحماس وهِمة دون الاستسلام لأي محبطات أو أي عوامل دخيلة مُثبِطة حتى لا أفقد الأمل في بداية الطريق وأعجز عن تحقيق أي نجاح أو إنجاز يُنسَب إلىّ ويكون إضافة لحياتي يُخلِّد أثري سواء في حياتي أو عقب رحيلي ...
لمَن توجه الشكر؟
لكل مَنْ ساهم في مدِّي بأي كلمة مدح أو دعم في بداية المشوار وحتى يومي هذا ...
ما هي طموحاتك في المستقبل؟
أنْ أكون سيدة مجتمع ويكون لي المزيد من المحاضرات في مجال التنمية البشرية التي تساعد الغير على اكتشاف مواهبهم وحثهم على العمل الدؤوب المُكثَّف الذي يحقق لهم ذواتهم ، أنْ أساهم في نشر الوعي والثقافة من خلال كتاباتي التي أرغب أنُ يطَّلع عليها المزيد ، أنْ أُحقِّق التأثير الفعال الذي أبغاه دوماً وأنْ تصل كلماتي لقلوب الآلاف من البشر مُساعِدة في تغيير حياتهم نحو الأفضل ورفع مستوى الإرادة الكامنة داخل نفوسهم وإفاقتها من غفلتها قبل أنْ تفنى حياتهم بلا جدوى أو إنجاز يُذكَر ...
قم بتوجيه رسالة للمواهب المبتدئه ؟
التشبث بما يملُكون من مواهب وألا يدعوا الوقت يمر دون استغلال تلك المَلكات قبل أنْ تنفد طاقتهم غير قادرين على الاستفادة منها بشتى الطرق ، فالعمر المُهدَر لا يعود ولن يُصاب بالندم سواهم ...
#مؤسس_الجريدة_النجوم.. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ˝ خلود أيمن ˝
الاسم : خلود أيمن
عُمرك : ٢٩ عاماً
الموهبة: الكتابة
بلدك : المنصورة
المحافظة : الدقهلية
مؤهلك الدراسي : تخرجت من كلية التجارة شعبة اللغة الإنجليزية/ قسم محاسبة عام ٢٠١٦ بتقدير عام جيد .
موهبتك : كتابة المقالات والخواطر .
كيف اكتشفت موهبتك؟
كنت أُفرِّغ بعض الأفكار والخواطر على الدفاتر الخاصة بي وحينها وجدت أن تلك الموهبة هي السبيل الوحيد الذي يُمكِّنني من التعبير عمَّا يجول بذهني أو ما أشعر أو أحلم به ، فهي الطريق الذي يُحقِّق لي ذاتي ويُشعرني بالنجاح ويُكسبني مزيداً من الثقة بالنفس ..
وكيف قُمت بتطويرها؟
بالقراءة الجمَّة في كافة المجالات لمُختلف الكتَّاب القُدامى الذين يملُكون حصيلة لغوية غزيرة ووفيرة وتعلَّمت من كل منهم المزيد مما زادني قدرة على التعبير والتَخيُّل ومن بينهم دكتور مصطفى محمود بمقالاته الخالدة إلى وقتنا هذا والتي تتسم بمزيد من السلاسة والبراعة في الوصف وإيصال المعنى ونجيب محفوظ برواياته المنوعة التي كانت تناقش ما يدور في كل حقبة زمنية عاصرها وكذلك الشيخ الشعراوي بقدرته الفائقة على تبسيط أمور الدين وتحبيبك في تنفيذ تعاليمه ومبادئه بحذافيرها دون أي تكاسل أو تراخٍ ..
ما أهم أعمالك؟
نُشر لي العديد من المقالات في شتى المجالات على المواقع الإلكترونية المختلفة ،
نُشر لي كتاب جرعات تنفس عام ٢٠٢١ وهو كتاب في التنمية الذاتية يحث على تطوير الذات واكتشاف المرء لقدراته واستغلال مَلكاته في تحقيق النجاح الخاص به فتلك المواهب التي حباه الله إياها هي الرزق الوفير الذي سوف يؤجر عليه إنْ أَحسَن استخدامه في إفادة نفسه ونفع الجميع من خلاله ، ويطرح العديد من المسائل التي يمر بها الجميع والمشاعر التي تُحرِّكهم وتُعَد الدافع لهم في اتخاذ ردود أفعال مختلفة في المواقف المتباينة ، وقضايا أخرى من بينها مفهوم الحرية وكيف يمكن وضع حد لها في إطار الأعراف والتقاليد المتعارف عليها في المجتمع ، كيفية اتخاذ القرار السليم اعتماداً على النفس بعد أخذ مشورة الجميع من أجل تخفيف وطأة الحيرة التي تجعلنا مذبذين غير واثقين من نتيجة ذاك القرار فيجب أنْ يكون قراراً محضاً في نهاية الأمر حتى لا يضع المرء المسئولية كاملةً على الغير إنْ لم يُحقِّق له هذا القرار مُبتغاه أو يتوافق مع رغباته الشخصية والكثير من الموضوعات التي تنتهي بنا إلى الرضا والقناعة بما نملك وعدم التطلع لما في حيازة الغير حتى لا نُصاب بالتبطر أو الضجر على الحال ولنعلم أننا قد حصلنا على نصيبنا من تلك الحياة أربعة وعشرين قيراطاً غير منقوص منه شيء وأن الرضا سوف يجلب إلينا تلك الأمور الأخرى التي نتمناها ، فالحياة قد لا تمنح كل شيء فالاهم أنْ نكون قانعين بما لدينا ولا نَعقد المقارنات مع الغير ..
كتاب ˝ على مشارف الحلم ˝ الذي نُشر هذا العام في معرض القاهرة الدولي للكتاب والذي يهدف إلى الاتحاد والتكاتف بين مواطني الدولة من أجل تحقيق التقدم والنهضة في شتى النواحي الحياتية التي ترفع من شأن البلاد ، فهو يُسلِّط الضوء على العديد من القضايا الإجتماعية في محاولة إيجاد الحلول كمشكلة البطالة وكيف موَّلت الدولة بعض المشروعات الصغيرة للشباب التي تُدِّر عليهم المزيد من الأموال التى تساعدهم على بدء حياتهم ، وكذلك قضية الإنفاق ومنذ متى يجب تَعلُّمه ؟ ، وكيف يمكن تحديد قدر المال اللازم الذي يكفي احتياجاتنا الأساسية؟ ، وعلى مَنْ تقع تلك المسئولية ومَنْ القادر على ضبط المنظومة المالية في الأسرة عقب الزواج ؟ ، وكيف يمكن تحجيم الإنفاق بحيث لا يصل لدرجة البذخ أو الشح والتقتير؟ ، وماهية التوازن الإجتماعي وكيف يمكن تطبيقه وفقاً لما أمرنا الله به في إخراج حق الله في تلك الأموال الفائضة الزائدة عن الحاجة الشخصية ؟ والكثير من القضايا الأخرى التي تمس كل فرد في المجتمع ..
كيف تتأكد أن عملك دقيق وواقعي؟
حينما أجد رد الفعل المتوقع الذي يكون بمثابة الدافع الذي يحمسني نحو استكمال الطريق بنفس الشغف والطاقة ..
ما الذي تحبه بنفسك؟
اعتقد أنه ليس من الصواب أنْ يحب المرء ذاته بالقدر الكبير حتى لا يصل لدرجة الغرور ولكني أحاول الوصول لما يمس قلوب البشر محاولة حل أبسط مشكلاتهم والنبش وراء ما يُؤرِّق حياتهم ومساعدتهم على الخروج من أي نوبات إحباط حتى لا تزيد عن الوقت المطلوب وتصبح حالة عامة تُعطِّلهم عن الإنجاز أو التقدم أو اتخاذ أي خطوات جديَّة في حياتهم ، أحاول بث طاقة الأمل داخل نفوسهم من خلال تلك المقالات التي أكتبها بين الفينة والأخرى والتي تحقق الصدى المنشود بالفعل وقد تُغيِّر من نظرة البعض للحياة بشكل عام ..
ما هي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة ليك؟
الجو الهادئ يُزيد من تركيزي في أغلب الوقت وأنْ تكون مزاجيتي على ما يُرام أما بخلاف ذلك تذهب الأفكار في أدراج الريح وكأنها تبخرت بغير عودة ..
هل لديك مواهب أخرى ؟
القراءة فهي ما تُزيد من حصيلتي اللغوية وتمنحني قدرة على التعبير ببلاغة أكثر وتمنحنى رؤى مختلفة أيضاً لكثير من الأمور وتفتح لي المجال وتُوسِّع أفقي حينما أُنوِّع في القراءات سواء روايات أو قصص قصيرة أو مقالات أو خلافها من ألوان الأدب الممتع الذي يُضفي قيمة للحياة ويُكسِبها معنى مميزاً ..
ما هي إنجازاتك؟
النشر الإلكتروني، الذي كان بداية معرفتي بذاك الطريق الذي حقق لي النجاح حيث نشرت أول مقال عام ٢٠٢١ وكان بعنوان ˝ الفارق بين الحب والاحتياج ˝ ، ومن ثَم توالت نشر المقالات في شتى المجالات على المواقع المختلفة .
نشرت كتابين( جرعات تنفس عام ٢٠٢١ ، على مشارف الحلم عام ٢٠٣٢ ) .
شاركت في لقاء إذاعي هذا العام قبل معرض القاهرة وقد شرحت فيه بعض الموضوعات التي تناولتها في كتاب على مشارف الحلم .
شاركت في لقاء على الهواء على شاشة القناة الثانية بالتلفزيون المصري والذي كان نقلة مختلفة في حياتي حيث أظهر موهبتي للكثير من المشاهدين .
ما الإنجاز الذي تفخر به؟
كل تلك الإنجازات السالف ذكرها وبالأخص اللقاء التلفزيوني الذي حلمت به طويلاً ولم أكن أصدق أنه وصل لأرض الواقع بالفعل ..
ما آخر كتاب قرأته؟
في الحب والحياة لدكتور مصطفى محمود .
مَنْ هم قدوتك في الحياة؟
إن كلمة قدوة هي كلمة شاملة وعظيمة لا يصح أن نَصِف بها أحد ، فلا يوجد مَنْ يسير على النهج السليم أو الصراط المستقيم طوال الوقت ، فلو ركزت هدفك في اتباع خُطى سليمة في حياتك سيجد فيك الآخرون النموذج المُشرِّف الذي يحبون تقليده ولن تصل لمرحلة القدوة أيضاً فلم يتصف بها سواء الأنبياء وعباد الله الصالحين الذين لم تطأ أقدامهم الخطأ كما هو سائد تلك الأيام أو يقعوا في الزلل ، فيجب أنْ نضع لحياتنا إطاراً نلتزم بحدوده غير متخطين إياها حتى نجد ذاك المثال الذي نحاول السير على نهجه واقتفاء أثره في محاولة ترك البصمة التي تُخلَّد في أذهان الآخرين فيما بَعْد ..
هل واجهت صعوبات؟
بالطبع يواجه الجميع العديد من الصعوبات في بداية مشواره وأهمها إيجاد مَنْ يؤمن به وبموهبته وقد كان لأمي الفضل الكبير في هذا ..
وكيف تغلبت عليها؟
كنت مصرةً على ممارسة مهمتي بكل شغف وحماس وهِمة دون الاستسلام لأي محبطات أو أي عوامل دخيلة مُثبِطة حتى لا أفقد الأمل في بداية الطريق وأعجز عن تحقيق أي نجاح أو إنجاز يُنسَب إلىّ ويكون إضافة لحياتي يُخلِّد أثري سواء في حياتي أو عقب رحيلي ..
لمَن توجه الشكر؟
لكل مَنْ ساهم في مدِّي بأي كلمة مدح أو دعم في بداية المشوار وحتى يومي هذا ..
ما هي طموحاتك في المستقبل؟
أنْ أكون سيدة مجتمع ويكون لي المزيد من المحاضرات في مجال التنمية البشرية التي تساعد الغير على اكتشاف مواهبهم وحثهم على العمل الدؤوب المُكثَّف الذي يحقق لهم ذواتهم ، أنْ أساهم في نشر الوعي والثقافة من خلال كتاباتي التي أرغب أنُ يطَّلع عليها المزيد ، أنْ أُحقِّق التأثير الفعال الذي أبغاه دوماً وأنْ تصل كلماتي لقلوب الآلاف من البشر مُساعِدة في تغيير حياتهم نحو الأفضل ورفع مستوى الإرادة الكامنة داخل نفوسهم وإفاقتها من غفلتها قبل أنْ تفنى حياتهم بلا جدوى أو إنجاز يُذكَر ..
قم بتوجيه رسالة للمواهب المبتدئه ؟
التشبث بما يملُكون من مواهب وألا يدعوا الوقت يمر دون استغلال تلك المَلكات قبل أنْ تنفد طاقتهم غير قادرين على الاستفادة منها بشتى الطرق ، فالعمر المُهدَر لا يعود ولن يُصاب بالندم سواهم ..
❞ اقتباس من كتاب \" جرعات تنفس \"
الأخلاقيات والسلوكيات القويمة :
هناك أشياء وقواعد ثابتة ومبادئ أساسية تسري بداخلنا كما يسري الدم في العروق ، فمِن الصعب التخلي عنها أو التفريط فيها مهما حدث ، ومهما تغيَّرت مجريات الحياة وتغير المجتمع وأصبح كل شيء فيه مخالفاً لتلك القواعد والبديهيات التي تربينا عليها وانشأنا عليها أباؤنا ، فحاول دائماً أنْ تسير كما اعتدت ولا تغير من صفاتك أو طباعك أي شيء مهما تغير الكون من حولك ومهما صارت الأمور أسوأ مما سبق ، فكل شيء قابل للتعديل إلا الأخلاق إذا انحرفت لا يمكن أنْ تعود كما كانت مسبقاً ، فحافظ عليها لأنها هي ما تبقى لك وتجعل لك قيمةً ومقاماً بين البشر وترفع من شأنك بين الآخرين وتجعل لك بريقاً مميزاً يزهو وينير كما يضئ الألماس ويلفت أنظارنا ويٌبهرنا فنتمنى أنْ نحصل عليه ونملكه ، كن دائماً مختلفاً عمَّن يحيطون بك بالمحافظة عمَّا يُميِّزك ويُبرِز جمالك الداخلي .
اقتباس من كتاب على \" مشارف الحلم \" ؛
كيفية الإنفاق :
إن المؤمن الحق يعرف كيف ينفق أمواله على نحو سليم ، فلا يكون مبذِّراً لدرجة البذخ والإسراف ولا بخيلا لدرجة التقتير ، بل عليه أنْ يكون معتدلاً في إنفاقه دون مبالغة أو مغالاة مُطبِّقاً الوارد في تلك الآية الكريمة : ( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعُد ملوماً محسوراً ) بحيث يُلبي حاجياته ومتطلباته الشخصية ومتطلبات مَنْ يعولهم وما يفيض عن حاجته يكون من حق الفقراء والمساكين والمحتاجين ، فهو يعمل بقدر الطاقة ليس الحاجة فقط ولعل هذا هو السبب وراء تحقيق التوازن الاجتماعي والقضاء على الفروقات الاجتماعية الشاسعة جراء بخل البعض عن منح الصدقات وإعطاء الإتاوات والزكاوات للفقراء ظناً منهم أنهم بذلك يتفضلون عليهم بالفضل والإحسان ، غير مدركين أنها أموال الله ولسوف تزول عنهم في لمحة بصر بتلك التصرفات الحمقاء بل قد يصبحون أقل منهم مالاً بفعل عدم تنفيذهم لأوامر الله أو علمهم بحق الآخرين فيها ، فهذا يمنع نظرة الحقد والحسد والغيرة التي تتولد بين الفئات المختلفة فيتبطر كل منهم على حاله شاعراً بالضجر والضيق والتذمر وغيرها من المشاعر المقيتة التي يمحوها الله بتلك الصدقات المفروضة على الأغنياء تجاه الفقراء ، فتصبح النفوس سوية لا تحمل أي ضغينة أو كراهية أو بُغض تجاه بعضها البعض وهذا ما يصعب على الكثيرين فهمه ، فهم يعتقدون أن الصدقات تُنقص من قدر الأموال المتوفرة لديهم ولكنها على النقيض تُزيد المال بركةً وتجعله وفيراً يُغدِق أصحابه ويحقِّق لهم مبتغاهم دون أي انتقاص ، فطالما كنا ننفذ أوامر الله كلما كانت حياتنا أكثر صلاحاً واستقامةً ونفوسنا أكثر استقراراً وقلوبنا أكثر صفاءً وهدوءاً وسكينةً وكلما صلح المجتمع بأسره وعمَّ الخير على جميع أفراده دون تمييز أو محاباة ...
حاليا في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024
🛑 المعرض ممتد حتى 5 أكتوبر
🛑 صالة 1 جناح اسكرايب E 2 .. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ اقتباس من كتاب ˝ جرعات تنفس ˝
الأخلاقيات والسلوكيات القويمة :
هناك أشياء وقواعد ثابتة ومبادئ أساسية تسري بداخلنا كما يسري الدم في العروق ، فمِن الصعب التخلي عنها أو التفريط فيها مهما حدث ، ومهما تغيَّرت مجريات الحياة وتغير المجتمع وأصبح كل شيء فيه مخالفاً لتلك القواعد والبديهيات التي تربينا عليها وانشأنا عليها أباؤنا ، فحاول دائماً أنْ تسير كما اعتدت ولا تغير من صفاتك أو طباعك أي شيء مهما تغير الكون من حولك ومهما صارت الأمور أسوأ مما سبق ، فكل شيء قابل للتعديل إلا الأخلاق إذا انحرفت لا يمكن أنْ تعود كما كانت مسبقاً ، فحافظ عليها لأنها هي ما تبقى لك وتجعل لك قيمةً ومقاماً بين البشر وترفع من شأنك بين الآخرين وتجعل لك بريقاً مميزاً يزهو وينير كما يضئ الألماس ويلفت أنظارنا ويٌبهرنا فنتمنى أنْ نحصل عليه ونملكه ، كن دائماً مختلفاً عمَّن يحيطون بك بالمحافظة عمَّا يُميِّزك ويُبرِز جمالك الداخلي .
اقتباس من كتاب على ˝ مشارف الحلم ˝ ؛
كيفية الإنفاق :
إن المؤمن الحق يعرف كيف ينفق أمواله على نحو سليم ، فلا يكون مبذِّراً لدرجة البذخ والإسراف ولا بخيلا لدرجة التقتير ، بل عليه أنْ يكون معتدلاً في إنفاقه دون مبالغة أو مغالاة مُطبِّقاً الوارد في تلك الآية الكريمة : ( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعُد ملوماً محسوراً ) بحيث يُلبي حاجياته ومتطلباته الشخصية ومتطلبات مَنْ يعولهم وما يفيض عن حاجته يكون من حق الفقراء والمساكين والمحتاجين ، فهو يعمل بقدر الطاقة ليس الحاجة فقط ولعل هذا هو السبب وراء تحقيق التوازن الاجتماعي والقضاء على الفروقات الاجتماعية الشاسعة جراء بخل البعض عن منح الصدقات وإعطاء الإتاوات والزكاوات للفقراء ظناً منهم أنهم بذلك يتفضلون عليهم بالفضل والإحسان ، غير مدركين أنها أموال الله ولسوف تزول عنهم في لمحة بصر بتلك التصرفات الحمقاء بل قد يصبحون أقل منهم مالاً بفعل عدم تنفيذهم لأوامر الله أو علمهم بحق الآخرين فيها ، فهذا يمنع نظرة الحقد والحسد والغيرة التي تتولد بين الفئات المختلفة فيتبطر كل منهم على حاله شاعراً بالضجر والضيق والتذمر وغيرها من المشاعر المقيتة التي يمحوها الله بتلك الصدقات المفروضة على الأغنياء تجاه الفقراء ، فتصبح النفوس سوية لا تحمل أي ضغينة أو كراهية أو بُغض تجاه بعضها البعض وهذا ما يصعب على الكثيرين فهمه ، فهم يعتقدون أن الصدقات تُنقص من قدر الأموال المتوفرة لديهم ولكنها على النقيض تُزيد المال بركةً وتجعله وفيراً يُغدِق أصحابه ويحقِّق لهم مبتغاهم دون أي انتقاص ، فطالما كنا ننفذ أوامر الله كلما كانت حياتنا أكثر صلاحاً واستقامةً ونفوسنا أكثر استقراراً وقلوبنا أكثر صفاءً وهدوءاً وسكينةً وكلما صلح المجتمع بأسره وعمَّ الخير على جميع أفراده دون تمييز أو محاباة ..
حاليا في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024
🛑 المعرض ممتد حتى 5 أكتوبر
🛑 صالة 1 جناح اسكرايب E 2. ❝
❞ الآن وقبل انتهاء المعرض بأيام اغتنموا الفرصة باقتناء إحدى الكتب ( جرعات تنفس ، على مشارف الحلم ) قبل أنْ تفتكم فلسوف تجدون أنفسكم بين سطورهما ... ❤️
من كتاب \" جرعات تنفس \" :
النجاح :
إن أعظم ما يقوم به المرء أنْ يتوقف عن الكلام ويبدأ بالتنفيذ فيُحوِّل الفكرة إلى خطة ، الكلام إلى أفعال ، الهدف والحلم إلى واقع ونتيجة مُرضية وذلك اعتماداً على عدة عوامل أهمها الاجتهاد ، والإصرار ، والطموح ، والثقة بالله ، والنفس ، فالاجتهاد فطرة يُولَد بها المرء كرغبته الدائمة في إنشاء علاقات اجتماعية فهو أمرٌ طبيعي يتواجد بداخله منذ الصِغر فيحاول أنْ يجتهد في دراسته ليصبح من الناجحين أمام زملائه مفتخراً بذاته ، مُشرِّفاً لأهله وأصدقائه المقربين ، أما الإصرار فهو تابع للاجتهاد فإن رؤية النجاح والوصول له تولِّد بداخلك طاقةً متجددة للحفاظ عليه ومحاولة التواجد به دائماً فهو كتاجٍ يُوضَع على الرأس ويجعل الإنسان متميزاً متفرداً بنجاحه عن الآخرين ، فإصرارك يُزيد اجتهادك وتفانيك فيما تقوم به ، أما الطموح فهو أساس كلاً من الاجتهاد والإصرار ، فطموحك هو الدافع والحافز الأساسي لاجتهادك وإصرارك على النجاح للوصول للهدف المنشود الذي ترجوه منذ نعومة أظافرك ، فإنسان بلا طموح كحياة بلا معنى أو قيمة تَفنى بلا تحقيق أي نجاحات أو إنجازات يفتخر بها المرء ويكون قدوةً يحتذي بها الآخرون ويطمحون أنْ يصيروا مثله ذات يوم ، فكفى كلاماً بدون تنفيذ أو خُطط مُحقَّقة على أرض الواقع وأهداف مُنجَزة وأحلام مُتوَّجة بالنجاح والتقدم ، فنجاحك يساعدك على الرُقي ورفع مكانتك الاجتماعية وقَدْرك في المجتمع الذي تعيش فيه ويُزيد من تأثيرك على المحيطين بك ...
من كتاب \" على مشارف الحلم \" :
العنف الأسري :
إن العنف الأسري غير مُقتصَر على الأبناء فقط ، ولكنه يبدأ من التعامل الصَلد الجامد مع الزوجة من خلال الإهانة أو الاتهام بالتقصير في أي شأن من شئون المنزل إلى أنْ يحتدم الخلاف الذي قد يؤدي للطلاق في بعض الأحيان ، ثم تتدرج تلك المشكلات إلى أنْ تطول الأبناء أيضاً فيتعدى الزوج عليهم بالضرب نظراً الكبت الذي يعانيه مع زوجته كما يدَّعي فهو أساس كل تلك المشكلات المفتعلة وهو القادر على إخمادها أيضاً وإنشاء أسرة مستقرة إنْ تحلَّى ببعض الرحمة والشفقة في قلبه فهو لم يتزوج أَمةً حتى تكون رهن إشارته في كل ما يأمر ، تُجيب كل متطلباته بلا تذمُّر ، فلكل سيدة طاقة إنْ فنَت هُدمَت الأسرة بالكامل فينبغي أنْ يراعي الزوج تلك النقطة ويأخذها بعين الاعتبار حتى لا يساهم في التفكك الأسري وضياع تلك المنظومة التي صارت حُلماً للعديد من البشر في ظل الظروف المواتية التي تعاني منها أغلب الأسر ، فلقد قل الإقبال على الزواج نظراً لكثرة المشكلات المُلحَقة به ، فإنْ تحلى الزوجان ببعض الصبر والرحمة لتَمَّ حلُّ أغلب الأمور من تلقاء نفسها ولن تتولد تلك الطاقات السلبية من الغضب داخل نفوس أبنائهم مسببة عدم الاستقرار النفسي فيبغض كل منهم فكرة الزواج في المُطلَق وقد يلجأون لطرق غير سوية للهروب من تلك الأجواء المشحونة السخيفة التي تحيط بهم أغلب الوقت ...
حاليا في معرض الكتاب ٢٠٢٥ ،
بصالة ١ جناح c1 .
وأتقدم بوافر الشكر لكل مَنْ ساهم في رسم البسمة على ثغرى في ظل تلك الأثناء التي لم أتمكن فيها من التواجد بالمعرض ... ❤️
كل عام وأنتم بخير حال أجمعين ، حقَّق الله لكم مُرادكم ووصَّلكم لمَسعاكم ويسَّر لكم دربكم وحباكم من خيرات الدنيا الوفرة والرزق الواسع الفياض ... 🌹❤️❤️. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ الآن وقبل انتهاء المعرض بأيام اغتنموا الفرصة باقتناء إحدى الكتب ( جرعات تنفس ، على مشارف الحلم ) قبل أنْ تفتكم فلسوف تجدون أنفسكم بين سطورهما .. ❤️
من كتاب ˝ جرعات تنفس ˝ :
النجاح :
إن أعظم ما يقوم به المرء أنْ يتوقف عن الكلام ويبدأ بالتنفيذ فيُحوِّل الفكرة إلى خطة ، الكلام إلى أفعال ، الهدف والحلم إلى واقع ونتيجة مُرضية وذلك اعتماداً على عدة عوامل أهمها الاجتهاد ، والإصرار ، والطموح ، والثقة بالله ، والنفس ، فالاجتهاد فطرة يُولَد بها المرء كرغبته الدائمة في إنشاء علاقات اجتماعية فهو أمرٌ طبيعي يتواجد بداخله منذ الصِغر فيحاول أنْ يجتهد في دراسته ليصبح من الناجحين أمام زملائه مفتخراً بذاته ، مُشرِّفاً لأهله وأصدقائه المقربين ، أما الإصرار فهو تابع للاجتهاد فإن رؤية النجاح والوصول له تولِّد بداخلك طاقةً متجددة للحفاظ عليه ومحاولة التواجد به دائماً فهو كتاجٍ يُوضَع على الرأس ويجعل الإنسان متميزاً متفرداً بنجاحه عن الآخرين ، فإصرارك يُزيد اجتهادك وتفانيك فيما تقوم به ، أما الطموح فهو أساس كلاً من الاجتهاد والإصرار ، فطموحك هو الدافع والحافز الأساسي لاجتهادك وإصرارك على النجاح للوصول للهدف المنشود الذي ترجوه منذ نعومة أظافرك ، فإنسان بلا طموح كحياة بلا معنى أو قيمة تَفنى بلا تحقيق أي نجاحات أو إنجازات يفتخر بها المرء ويكون قدوةً يحتذي بها الآخرون ويطمحون أنْ يصيروا مثله ذات يوم ، فكفى كلاماً بدون تنفيذ أو خُطط مُحقَّقة على أرض الواقع وأهداف مُنجَزة وأحلام مُتوَّجة بالنجاح والتقدم ، فنجاحك يساعدك على الرُقي ورفع مكانتك الاجتماعية وقَدْرك في المجتمع الذي تعيش فيه ويُزيد من تأثيرك على المحيطين بك ..
من كتاب ˝ على مشارف الحلم ˝ :
العنف الأسري :
إن العنف الأسري غير مُقتصَر على الأبناء فقط ، ولكنه يبدأ من التعامل الصَلد الجامد مع الزوجة من خلال الإهانة أو الاتهام بالتقصير في أي شأن من شئون المنزل إلى أنْ يحتدم الخلاف الذي قد يؤدي للطلاق في بعض الأحيان ، ثم تتدرج تلك المشكلات إلى أنْ تطول الأبناء أيضاً فيتعدى الزوج عليهم بالضرب نظراً الكبت الذي يعانيه مع زوجته كما يدَّعي فهو أساس كل تلك المشكلات المفتعلة وهو القادر على إخمادها أيضاً وإنشاء أسرة مستقرة إنْ تحلَّى ببعض الرحمة والشفقة في قلبه فهو لم يتزوج أَمةً حتى تكون رهن إشارته في كل ما يأمر ، تُجيب كل متطلباته بلا تذمُّر ، فلكل سيدة طاقة إنْ فنَت هُدمَت الأسرة بالكامل فينبغي أنْ يراعي الزوج تلك النقطة ويأخذها بعين الاعتبار حتى لا يساهم في التفكك الأسري وضياع تلك المنظومة التي صارت حُلماً للعديد من البشر في ظل الظروف المواتية التي تعاني منها أغلب الأسر ، فلقد قل الإقبال على الزواج نظراً لكثرة المشكلات المُلحَقة به ، فإنْ تحلى الزوجان ببعض الصبر والرحمة لتَمَّ حلُّ أغلب الأمور من تلقاء نفسها ولن تتولد تلك الطاقات السلبية من الغضب داخل نفوس أبنائهم مسببة عدم الاستقرار النفسي فيبغض كل منهم فكرة الزواج في المُطلَق وقد يلجأون لطرق غير سوية للهروب من تلك الأجواء المشحونة السخيفة التي تحيط بهم أغلب الوقت ..
حاليا في معرض الكتاب ٢٠٢٥ ،
بصالة ١ جناح c1 .
وأتقدم بوافر الشكر لكل مَنْ ساهم في رسم البسمة على ثغرى في ظل تلك الأثناء التي لم أتمكن فيها من التواجد بالمعرض .. ❤️
كل عام وأنتم بخير حال أجمعين ، حقَّق الله لكم مُرادكم ووصَّلكم لمَسعاكم ويسَّر لكم دربكم وحباكم من خيرات الدنيا الوفرة والرزق الواسع الفياض .. 🌹❤️❤️. ❝
❞ حوار صحفي مع كاتباتنا المتألقة Kholood Ayman و الفائزة بمسابقة \"إرتجال على صورة \" 😍⭐️
⭐️الاسم: خلود أيمن علي .
⭐️العمر: ثلاثين عاماً .
⭐️البلد: المنصورة .
⭐️المحافظة: الدقهلية .
⭐️مجال الدراسة: كلية التجارة جامعة المنصورة ، شُعبة اللغة الإنجليزية ، قسم محاسبة .
⭐️الموهبة: الكتابة .
⭐️الحالة الاجتماعية : عزباء .
1💫 كيف بدأت رحلتك مع الموهبة ؟ و كيف قمتِ بتطويرها ؟
اكتشفت ميولي نحو الكتابة في مراحل الجامعة حيث تساعدني على تفريغ تلك الطاقة والإفضاء عمَّا بداخلي من مشاعر أو أفكار تؤرقني في بعض الأحيان ، فهي وسيلة لتخفيف الضغط والعبء الواقع على كاهلي أغلب الوقت ولا أَجِد أمراً آخر يُنفِّس عني سِواها ...
2💫ما أهم أعمالك؟ و كيف تتأكدين أن عملك دقيق ؟
لي الكثير من المقالات التي تُنشَر إلكترونياً بشكلٍ دوري وأحاول الاستمرار عليها وكأنها عملٌ يُثري حياتي ويُضفي عليها قيمةً ويُكسِبها بريقاً يُميِّزها ، أقوم بتدقيقه ومراجعته عشرات المرات قبل النشر النهائي للتَحقُّق من عدم وجود أي ثغرات أو أخطاء فيه سواء أكانت بسيطةً أو فادحةً ، فتلك المهمة هي ما تُسعِدني كثيراً ، ولي كتابان جرعات تنفس الذي صدر عام ٢٠٢١ وعلى مشارف الحلم الذي صدر عام ٢٠٢٣ وأتمنى أنْ يكون لي إنجاز قادم بمشيئة الله ...
3💫ماالذي تحبينه في نفسك ؟
إصراري على إنجاز أعمالي بمزيدٍ من الحِرص والدقة مهما كانت بسيطةً ومحاولة وضع أهداف بديلة كل فترة كي أتخلَّص من الملل الذي قد يتسلل لنفسي وقتما أشعر بالفراغ ذات لحظة ...
4💫 ماهي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة لكِ؟
الهدوء الطاغي هو ما يمنحني القدرة على الإبداع ويُلهِمني بمزيدٍ من الأفكار المُميَّزة ...
5💫هل لديك مواهب أخرى؟
بالطبع لكل منا ملَكات ومواهب جمَّة ولكنها بحاجة إلى التنقيب والنبش في الأعماق كي يتمكن من التوصل إليها مهما بلغ من العُمر ، أما عني فأحب القراءة كثيراً فهي ما تُزيد من حصيلتي اللغوية وتُكسَبني المزيد من المعلومات التي لم أكُنْ على دراية بها من قَبْل كما توسع آفاقي ومداركي وتُزيد وعيي ...
6💫ماهي أهم إنجازاتك؟
كتاب \" جرعات تنفس \" وهو كتاب في التنمية الذاتية يُحِث المرء على محاربة الظروف من أجل الوصول لذورة النجاح الذي يتمناه مهما بلغت الصعوبات التي يُواجهها ، التقبُّل لمشاعره المتقلِّبة التي تُشكِّل شخصيته التي ستخوض الحياة في المستقبل دون محاولة اختزال إياها أو التملُّص منها ، محاولة اتخاذ القرار عقب المرور بمزيد من المراحل كي يتمكن المرء من القيام بهذا الأمر لحَاله دون الاعتماد على أحد حتى لا يضع المسئولية كاملةً عليه إنْ اكتشف عدم ملاءمة القرار لحياته وطبيعة شخصيته ، قيمة الرضا في حياة كل منا وكيف يحاول التمسك به دون النظر لما يَحوز الغير فهو على علم بأن كل شخص قد حظَى بنصيبه أربعة وعشرين قيراطاً دون انتقاص ،
كتاب \" على مشارف الحلم \" وهو كتاب اجتماعي يناقش العديد من القضايا الأساسية التي يجب أنْ تتوافر لدى المرء مهما كانت حالته المادية وعلى رأسها الصحة وكيفية الحفاظ عليها ومنحها قَدْرها المُستَحق الذي يمكِّننا من ممارسة الحياة دون أنْ نشعر بالعجز عن القيام بأي نشاط فيها من خلال توفير العناية والرعاية اللازمة للجميع حينما يداهمهم أي مرض فهذا حقٌ مشروع لا بد أنْ ينالوه من أجل حياة كريمة سالمة ، التعليم وكيف يمكن تطويره بالقَدْر الذي يجعل الجميع يصل للنجاح دون أنْ يعانوا بفِعل التغير المفاجئ الذي طرأ على طرق التعليم المعتادة التي ساروا عليها لسنوات طويلة والتي قد تسبِّب فشلاً زريعاً في مسيرتهم التعليمية أكثر ممَّا هي عليه ، التعسر المالي وكيف يمكن للمرء إدراك دوره في منظومة الإنفاق قبل أنْ تصبح عبئاً عليه بعدما يكون المسئول الأول عنها حينما يصير رباً للأسرة في المستقبل ، الفساد وكيف يمكن القضاء عليه إنْ بدأ المرء بإقصائه من داخله في المقام الأول قبل أنْ يفرض رأيه على الآخرين أو يحاول انتشالهم منه رُغماً عن إرادتهم والكثير من الموضوعات الحيوية الأخرى التي تَمِس حياة الجميع وتعبِّر عنهم بدقةٍ متناهية ...
ولي لقاء تلفزيوني تحدثت فيه عن محتوى كتابيّ وكذلك لقاء إذاعي وقد مكَّناني من طرح أفكاري أمام مزيد من الجماهير المتنوعة وكانا نقلة نوعية في حياتي بالفِعل ...
7💫مَنْ الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك و تطوير موهبتك؟
الشخص الأول الذي آمن بي هي أمي وقد شجعتني كثيراً في بداية مشواري وساعدتني على نشر أفكاري في كل مكان ...
8💫هل واجهت صعوبات ؟
بالطبع ، وما زٍلت أعاني من بعض الصعوبات أهمها إيجاد الدَعم الذي يُحفِّزني على الاستمرار في تلك المسيرة وتقديم المزيد من الأفكار المتجددة التي قد تساهم في تغيير بعض الأمور في المجتمع ولو على المدى البعيد ...
9💫ماهي طموحاتك المستقبلية؟
أنْ تكون لي مؤسسة تساعد في دعم المواهب وتقديم يد العون لهم من أجل تعزيز تلك الملَكات التي حباهم الله إياها وتقديم النصح وتوجيههم لنقاط الضعف والقوة التي يملكونها من أجل تطوير أنفسهم بقدر الإمكان وهذا أمر قد يبدو صعباً نوعاً ما ولكنه غير مُحال ...
10💫كيف ترين دور المواهب الشابة في المجتمع ؟ و ماهي رسالتك لهم؟
لكل منهم هدف بالطبع لا يمكنني إدراكه أو دمجه في عبارة واحدة ولكن أُفضِّل أنْ يحاول كل منهم تحقيق هذا الهدف بالفِعل ، رسالتي لهم ألا يتوقف أي منهم عن البحث عن معنى أو قيمة لحياته بحيث لا يعيش أهوجاً دون أنْ يُقدِّم أي إنجاز يُفيد به ذاته أو المجتمع مَن حوله ...
11💫إذا عُرض عليك أنْ تكون/ي جزءاً من فريق جريدة \"النجوم\" في أي مجال تحب/ي أنْ تكون/ي :
أحبِّذ أنْ أعمل في مجال الصحافة كي أجري المزيد من الحوارات مع أي شخص مؤثر في المجتمع على أي صعيد كان ...
12💫ما هو رأيك في جريدة \"النجوم\" و دورها في دعم المواهب ؟
لها دورٌ فعال في اتقاد الحماس في نفوس الكثيرين عقب فترة ركود تصيب معظم البشر إنْ لم يَحظوا بالدعم المُرتقَب الذي يُحفِّزهم على المواصلة وذلك من خلال تلك المسابقات التي تُعِدَّها بين الفينة والأخرى والتي تكون بمثابة شعلة الطاقة التي تدفع الكتَّاب للتفكير العميق من أجل بث تلك النصوص للمتلقِّين بكل جَرأة وإقدام ...
. 13💫ما رأيك في المحررة التي قامت معك في الحوار ؟
شخصية راقية ستكون لها مكانة مرموقة في المستقبل القريب .... ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ حوار صحفي مع كاتباتنا المتألقة Kholood Ayman و الفائزة بمسابقة ˝إرتجال على صورة ˝ 😍⭐️
⭐️الاسم: خلود أيمن علي .
⭐️العمر: ثلاثين عاماً .
⭐️البلد: المنصورة .
⭐️المحافظة: الدقهلية .
⭐️مجال الدراسة: كلية التجارة جامعة المنصورة ، شُعبة اللغة الإنجليزية ، قسم محاسبة .
⭐️الموهبة: الكتابة .
⭐️الحالة الاجتماعية : عزباء .
1💫 كيف بدأت رحلتك مع الموهبة ؟ و كيف قمتِ بتطويرها ؟
اكتشفت ميولي نحو الكتابة في مراحل الجامعة حيث تساعدني على تفريغ تلك الطاقة والإفضاء عمَّا بداخلي من مشاعر أو أفكار تؤرقني في بعض الأحيان ، فهي وسيلة لتخفيف الضغط والعبء الواقع على كاهلي أغلب الوقت ولا أَجِد أمراً آخر يُنفِّس عني سِواها ..
2💫ما أهم أعمالك؟ و كيف تتأكدين أن عملك دقيق ؟
لي الكثير من المقالات التي تُنشَر إلكترونياً بشكلٍ دوري وأحاول الاستمرار عليها وكأنها عملٌ يُثري حياتي ويُضفي عليها قيمةً ويُكسِبها بريقاً يُميِّزها ، أقوم بتدقيقه ومراجعته عشرات المرات قبل النشر النهائي للتَحقُّق من عدم وجود أي ثغرات أو أخطاء فيه سواء أكانت بسيطةً أو فادحةً ، فتلك المهمة هي ما تُسعِدني كثيراً ، ولي كتابان جرعات تنفس الذي صدر عام ٢٠٢١ وعلى مشارف الحلم الذي صدر عام ٢٠٢٣ وأتمنى أنْ يكون لي إنجاز قادم بمشيئة الله ..
3💫ماالذي تحبينه في نفسك ؟
إصراري على إنجاز أعمالي بمزيدٍ من الحِرص والدقة مهما كانت بسيطةً ومحاولة وضع أهداف بديلة كل فترة كي أتخلَّص من الملل الذي قد يتسلل لنفسي وقتما أشعر بالفراغ ذات لحظة ..
4💫 ماهي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة لكِ؟
الهدوء الطاغي هو ما يمنحني القدرة على الإبداع ويُلهِمني بمزيدٍ من الأفكار المُميَّزة ..
5💫هل لديك مواهب أخرى؟
بالطبع لكل منا ملَكات ومواهب جمَّة ولكنها بحاجة إلى التنقيب والنبش في الأعماق كي يتمكن من التوصل إليها مهما بلغ من العُمر ، أما عني فأحب القراءة كثيراً فهي ما تُزيد من حصيلتي اللغوية وتُكسَبني المزيد من المعلومات التي لم أكُنْ على دراية بها من قَبْل كما توسع آفاقي ومداركي وتُزيد وعيي ..
6💫ماهي أهم إنجازاتك؟
كتاب ˝ جرعات تنفس ˝ وهو كتاب في التنمية الذاتية يُحِث المرء على محاربة الظروف من أجل الوصول لذورة النجاح الذي يتمناه مهما بلغت الصعوبات التي يُواجهها ، التقبُّل لمشاعره المتقلِّبة التي تُشكِّل شخصيته التي ستخوض الحياة في المستقبل دون محاولة اختزال إياها أو التملُّص منها ، محاولة اتخاذ القرار عقب المرور بمزيد من المراحل كي يتمكن المرء من القيام بهذا الأمر لحَاله دون الاعتماد على أحد حتى لا يضع المسئولية كاملةً عليه إنْ اكتشف عدم ملاءمة القرار لحياته وطبيعة شخصيته ، قيمة الرضا في حياة كل منا وكيف يحاول التمسك به دون النظر لما يَحوز الغير فهو على علم بأن كل شخص قد حظَى بنصيبه أربعة وعشرين قيراطاً دون انتقاص ،
كتاب ˝ على مشارف الحلم ˝ وهو كتاب اجتماعي يناقش العديد من القضايا الأساسية التي يجب أنْ تتوافر لدى المرء مهما كانت حالته المادية وعلى رأسها الصحة وكيفية الحفاظ عليها ومنحها قَدْرها المُستَحق الذي يمكِّننا من ممارسة الحياة دون أنْ نشعر بالعجز عن القيام بأي نشاط فيها من خلال توفير العناية والرعاية اللازمة للجميع حينما يداهمهم أي مرض فهذا حقٌ مشروع لا بد أنْ ينالوه من أجل حياة كريمة سالمة ، التعليم وكيف يمكن تطويره بالقَدْر الذي يجعل الجميع يصل للنجاح دون أنْ يعانوا بفِعل التغير المفاجئ الذي طرأ على طرق التعليم المعتادة التي ساروا عليها لسنوات طويلة والتي قد تسبِّب فشلاً زريعاً في مسيرتهم التعليمية أكثر ممَّا هي عليه ، التعسر المالي وكيف يمكن للمرء إدراك دوره في منظومة الإنفاق قبل أنْ تصبح عبئاً عليه بعدما يكون المسئول الأول عنها حينما يصير رباً للأسرة في المستقبل ، الفساد وكيف يمكن القضاء عليه إنْ بدأ المرء بإقصائه من داخله في المقام الأول قبل أنْ يفرض رأيه على الآخرين أو يحاول انتشالهم منه رُغماً عن إرادتهم والكثير من الموضوعات الحيوية الأخرى التي تَمِس حياة الجميع وتعبِّر عنهم بدقةٍ متناهية ..
ولي لقاء تلفزيوني تحدثت فيه عن محتوى كتابيّ وكذلك لقاء إذاعي وقد مكَّناني من طرح أفكاري أمام مزيد من الجماهير المتنوعة وكانا نقلة نوعية في حياتي بالفِعل ..
7💫مَنْ الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك و تطوير موهبتك؟
الشخص الأول الذي آمن بي هي أمي وقد شجعتني كثيراً في بداية مشواري وساعدتني على نشر أفكاري في كل مكان ..
8💫هل واجهت صعوبات ؟
بالطبع ، وما زٍلت أعاني من بعض الصعوبات أهمها إيجاد الدَعم الذي يُحفِّزني على الاستمرار في تلك المسيرة وتقديم المزيد من الأفكار المتجددة التي قد تساهم في تغيير بعض الأمور في المجتمع ولو على المدى البعيد ..
9💫ماهي طموحاتك المستقبلية؟
أنْ تكون لي مؤسسة تساعد في دعم المواهب وتقديم يد العون لهم من أجل تعزيز تلك الملَكات التي حباهم الله إياها وتقديم النصح وتوجيههم لنقاط الضعف والقوة التي يملكونها من أجل تطوير أنفسهم بقدر الإمكان وهذا أمر قد يبدو صعباً نوعاً ما ولكنه غير مُحال ..
10💫كيف ترين دور المواهب الشابة في المجتمع ؟ و ماهي رسالتك لهم؟
لكل منهم هدف بالطبع لا يمكنني إدراكه أو دمجه في عبارة واحدة ولكن أُفضِّل أنْ يحاول كل منهم تحقيق هذا الهدف بالفِعل ، رسالتي لهم ألا يتوقف أي منهم عن البحث عن معنى أو قيمة لحياته بحيث لا يعيش أهوجاً دون أنْ يُقدِّم أي إنجاز يُفيد به ذاته أو المجتمع مَن حوله ..
11💫إذا عُرض عليك أنْ تكون/ي جزءاً من فريق جريدة ˝النجوم˝ في أي مجال تحب/ي أنْ تكون/ي :
أحبِّذ أنْ أعمل في مجال الصحافة كي أجري المزيد من الحوارات مع أي شخص مؤثر في المجتمع على أي صعيد كان ..
12💫ما هو رأيك في جريدة ˝النجوم˝ و دورها في دعم المواهب ؟
لها دورٌ فعال في اتقاد الحماس في نفوس الكثيرين عقب فترة ركود تصيب معظم البشر إنْ لم يَحظوا بالدعم المُرتقَب الذي يُحفِّزهم على المواصلة وذلك من خلال تلك المسابقات التي تُعِدَّها بين الفينة والأخرى والتي تكون بمثابة شعلة الطاقة التي تدفع الكتَّاب للتفكير العميق من أجل بث تلك النصوص للمتلقِّين بكل جَرأة وإقدام ..
. 13💫ما رأيك في المحررة التي قامت معك في الحوار ؟
شخصية راقية ستكون لها مكانة مرموقة في المستقبل القريب. ❝