❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ...
فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!!
الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ..
فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!!
الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور. ❝
❞ مقال بموقع المجد للقصص والحكايات عن ديوان: بنت شفة:
نص المقال:
ديوان: بنت شفة بقلم سهر لقماري
بنكهة التجارب والمخابر وخلاصات الحياة والمشاعر، سطرت الشاعرة رباعياتها تترجم من خلالها خوالج النفس التواقة والفكر المتقد والقلب الخافق، تدرك مضمونها من عنوانها حتى قبل أن تنبس ببنت شفة، فتنقل ما بالعين مبينا، وتكشف ما بالصدر دفينا.
رباعيات بنت شفة : مجموعة شعرية من رباعيات الأبيات بلغة عربية موزونة ومقفاة، عددها مائة رباعية، تختلف في بحورها بين المركب والمجزوء، أغلب مواضيعها صوفية وذات صبغة إنسانية، تجمع بين الحكمة والموعظة والتأسّي والبوح الروحي والغزل العذري والنصح، وتحاكي حالات اجتماعية أو ذاتية فيختلف الخطاب فيها بين المتكلم والمخاطب والغائب.
البلية مثلا وتعني الابتلاء، من منا لم يعش ويترقب، لكن وحده الإيمان والصبر والتمسك بكتاب الله يجعلك تتخطى كل الصعاب:
فجاء فيها:
ألا لا تقلقـوا إخــوا البـــــليّـــةْ
فلِلرّحـــمنِ ألطـــاف خفيّـــه
فعش دنيـاك آمِنْ بالكتــــــــابِ
وسرْ مسراه واجعلــه مطيّــه
وكن في الصبر أجود من كريم
فأرض الصابرين أخي عطيّه
فما يدري امرؤٌ أين السلامة؟
وما يدري أَفي العمــرِ بقيّـــه؟
أو حين ينزل المعنى عند ثقب نظرك البعيد، وأنت لا تحس بصدى التكبر في خطواتك، فانتبه لرباعية خطو إذ تقول:
إن كُنت تخطو فوق أرضِ العالمينْ
فانظر إلى نعليك واحذر أن تطيــن
إن تضرب الأرض بكبر كل حـيـن
فاحذر بذاك نفض أكفان السنيـــــن
سهر لقماري
https://www.elmagdstories.com/2024/01/A-word.html#item-comments. ❝ ⏤سهر لقماري
❞ مقال بموقع المجد للقصص والحكايات عن ديوان: بنت شفة:
نص المقال:
ديوان: بنت شفة بقلم سهر لقماري
بنكهة التجارب والمخابر وخلاصات الحياة والمشاعر، سطرت الشاعرة رباعياتها تترجم من خلالها خوالج النفس التواقة والفكر المتقد والقلب الخافق، تدرك مضمونها من عنوانها حتى قبل أن تنبس ببنت شفة، فتنقل ما بالعين مبينا، وتكشف ما بالصدر دفينا.
رباعيات بنت شفة : مجموعة شعرية من رباعيات الأبيات بلغة عربية موزونة ومقفاة، عددها مائة رباعية، تختلف في بحورها بين المركب والمجزوء، أغلب مواضيعها صوفية وذات صبغة إنسانية، تجمع بين الحكمة والموعظة والتأسّي والبوح الروحي والغزل العذري والنصح، وتحاكي حالات اجتماعية أو ذاتية فيختلف الخطاب فيها بين المتكلم والمخاطب والغائب.
البلية مثلا وتعني الابتلاء، من منا لم يعش ويترقب، لكن وحده الإيمان والصبر والتمسك بكتاب الله يجعلك تتخطى كل الصعاب:
فجاء فيها:
ألا لا تقلقـوا إخــوا البـــــليّـــةْ
فلِلرّحـــمنِ ألطـــاف خفيّـــه
فعش دنيـاك آمِنْ بالكتــــــــابِ
وسرْ مسراه واجعلــه مطيّــه
وكن في الصبر أجود من كريم
فأرض الصابرين أخي عطيّه
فما يدري امرؤٌ أين السلامة؟
وما يدري أَفي العمــرِ بقيّـــه؟
أو حين ينزل المعنى عند ثقب نظرك البعيد، وأنت لا تحس بصدى التكبر في خطواتك، فانتبه لرباعية خطو إذ تقول:
إن كُنت تخطو فوق أرضِ العالمينْ
فانظر إلى نعليك واحذر أن تطيــن
إن تضرب الأرض بكبر كل حـيـن
فاحذر بذاك نفض أكفان السنيـــــن