❞ {{بين خطوط العرض والطول والورب ,, مرورا بتوجيه المناخ وتحديده عن طريق المرتفعات والمنخفضات الجوية ,, وذلك قديما قبل تأكدنا من التلاعب به ,, عبورا بجغرافيا ,, وخلاصا بخرائط وطرق ترسيمها ,, مقارنة بما هو مثال {خريطة الإدريسي} ,, من ثم صعودا بإرساليات الفضاء من كباتن وصواريخ وأقمار إنتهاء بلعب مباريات كرة القدم في كوكب زحل ,, وناحية أخري بترسيم الكواكب والمجرات بدعواهم ,, فأكوان متعددة وفضائيين إلي ما هو شراء وحدات للتنزه والسكن بالمريخ ,, فليكن فقط مع وقوف عقلي بما هو تعطل موجات الأثير فيما هو داخل الأنفاق وبأعماق مختلفة من الأرض برغم التأكيد بكل ما يساعد علي أن لدينا {أقمار صناعية} قادرة علي رؤية النملة في جحرها وإحضار المختفي من قاع البحر او المحيط وما به تقوية وتعزيز إشارات الارسال وانعكاسها بلا معوقات من حيث قوة الأقمار الصناعية {{بلا نفي منا للتقنية ذاتها بينما الحديث عن مكان وجودها}} فشمولية عقلية مع ذلك جميعه وما لا يمكن سرده مجتمعا نظرا لضخامته الكمية ,, يكون إنتقال مباشر لم هو ,, من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن {{ولأضلنهم وَلَأُمَنِّينهُمۡ وَلَامرنَّهُمۡ فَلَيبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن یَتَّخِذِ ٱلشَّیۡطَـٰنَ وَلِيا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانا مُّبِینا}} [النساء ١١٩] وإرتباط بين ما عاليه بايقاع الدلالة القرآنية فأمر دلالته واضحة ,, أن ماهي كيفية تغيير خلق الله المتبعة من ابليس ,, ومن بعد سرد مستويات متعددة بحسب فهمنا ,, قد ينجلي أن ما أروعها لحظة أن يقف الشيطان أو ابليس مستعليا بنا فخور ومغرور ,, بينما هو صاغرا ,, لرب العزة ,, بينما لسان حاله أنه أحال الذرية الإنسانية كاملة {إلا من رحم ربي} لما هو مشروع ناري من الجحيم ,, بدأ بانفجار {عظيم} وصولا لما هو معروف من تيه فضائي {{عبر أجزاء كتابنا يربض التدليل المتناثر والتأكيد}} بل مجاورا فقد أحال دراسة شخصيته لعلم هو من العلوم ,, بديلا عن دراسة ربنا المعبود وقوامته وإلوهيته ,, واحال لوح محفوظ بعلوم هي إلهية بها محيا ذرية وقوامها لما هو سخف وعبادة للشمس وأصنام ,, بل قام بطمس الماء وإنزاله للعوالم السفلية ,, بينما {{غثاء السيل فرحون بما أتهم وبسعي منه وعنه دفاعا يستميتون}} إلا من رحم ربي ,,, فليكن بنا علم عن ذلك مشهد انه به {{وَقَالَ ٱلشَّیۡطَـٰنُ لَمَّا قُضِیَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وَمَا كَانَ لي عَلَیۡكُم مِّن سُلۡطَـٰنٍ إِلَّاۤ أَن دَعَوۡتُكُمۡ فَٱسۡتَجَبۡتُمۡ لي فَلَا تلوموني ولوموا أَنفسكم مَّاۤ أَنَا۠ بمصرخكم وَمَاۤ أَنتُم بمصرخی اني كَفرت بِما أَشركتمون مِن قَبل إِنَّ الظلمين لَهُمۡ عَذَابٌ أَليم}} [إبراهيم ٢٢]
فيكون تأمل لذريات أدمية هكذا نحسبها والله من ورائهم محيط ,, بما كان ومازال من الهجوم الكاسح لطمس السنة النبوية وصولا لمحوها بما معه يكون اللجوء قرآنيا وهو الذي لا يعلم تأويلة إلا هو والراسخون في العلم ,, فمن أحاديث المختار صلي الله علية وسلم إرتباط بكلام ربنا المعبود ,, ما به النسق التام والكامل لطبيعة الخلق الأرضي بينما أن الامر ,, جل ما يحتاجه هو صحيح النية ,, من ذرية هي لآدم توصيفها أن أمة الإسلام ,, فعموم الإمهال هو سنة إلهية للبيان والتبيان ,, فما لأحد علي الله من حجه سوف تكون ولا كانت ,, بينما غمرات بها وفيها نحن ساهون ,, وأمارات جهل وغباء جماعي بها تدافع التيه والعمي ,, فليكن وقوف عقلي أو روحي أو ديني أو علمي لعلنا نستحق من كلام ربنا {يمحوا ٱللَّهُ مَا یَشَاۤءُ وَيثبت وَعنده أُمُّ ٱلۡكِتَـٰبِ} [الرعد ٣٩] ,, وليكن تأمل إيجابي {{في حالة وصول لتأكيد كامل من قبل علماء ورجال صدقوا ما عاهدوا ربهم عليه ببطلان النموذج الكروي}} ,, في كم الاعمار والجهود التي تحولت من إعمار أرض الله بخلق الله ولهم ,, لما هو بديلا بإعمار النموذج الناري الابليسي للحياة ,, وما ربنا بظلام للعبيد ,, فلنكن عونا لأنفسنا كي يعيننا الله ... انتهي. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿{بين خطوط العرض والطول والورب ,, مرورا بتوجيه المناخ وتحديده عن طريق المرتفعات والمنخفضات الجوية ,, وذلك قديما قبل تأكدنا من التلاعب به ,, عبورا بجغرافيا ,, وخلاصا بخرائط وطرق ترسيمها ,, مقارنة بما هو مثال {خريطة الإدريسي﴾ ,, من ثم صعودا بإرساليات الفضاء من كباتن وصواريخ وأقمار إنتهاء بلعب مباريات كرة القدم في كوكب زحل ,, وناحية أخري بترسيم الكواكب والمجرات بدعواهم ,, فأكوان متعددة وفضائيين إلي ما هو شراء وحدات للتنزه والسكن بالمريخ ,, فليكن فقط مع وقوف عقلي بما هو تعطل موجات الأثير فيما هو داخل الأنفاق وبأعماق مختلفة من الأرض برغم التأكيد بكل ما يساعد علي أن لدينا ﴿أقمار صناعية﴾ قادرة علي رؤية النملة في جحرها وإحضار المختفي من قاع البحر او المحيط وما به تقوية وتعزيز إشارات الارسال وانعكاسها بلا معوقات من حيث قوة الأقمار الصناعية ﴿{بلا نفي منا للتقنية ذاتها بينما الحديث عن مكان وجودها﴾} فشمولية عقلية مع ذلك جميعه وما لا يمكن سرده مجتمعا نظرا لضخامته الكمية ,, يكون إنتقال مباشر لم هو ,, من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن ﴿{ولأضلنهم وَلَأُمَنِّينهُمۡ وَلَامرنَّهُمۡ فَلَيبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ الأنعام ولأمرنهم فليغيرن خَلۡقَ ٱللَّهِۚ وَمَن یَتَّخِذِ ٱلشَّیۡطَـٰنَ وَلِيا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدۡ خَسِرَ خُسۡرَانا مُّبِینا﴾} [النساء ١١٩] وإرتباط بين ما عاليه بايقاع الدلالة القرآنية فأمر دلالته واضحة ,, أن ماهي كيفية تغيير خلق الله المتبعة من ابليس ,, ومن بعد سرد مستويات متعددة بحسب فهمنا ,, قد ينجلي أن ما أروعها لحظة أن يقف الشيطان أو ابليس مستعليا بنا فخور ومغرور ,, بينما هو صاغرا ,, لرب العزة ,, بينما لسان حاله أنه أحال الذرية الإنسانية كاملة ﴿إلا من رحم ربي﴾ لما هو مشروع ناري من الجحيم ,, بدأ بانفجار ﴿عظيم﴾ وصولا لما هو معروف من تيه فضائي ﴿{عبر أجزاء كتابنا يربض التدليل المتناثر والتأكيد﴾} بل مجاورا فقد أحال دراسة شخصيته لعلم هو من العلوم ,, بديلا عن دراسة ربنا المعبود وقوامته وإلوهيته ,, واحال لوح محفوظ بعلوم هي إلهية بها محيا ذرية وقوامها لما هو سخف وعبادة للشمس وأصنام ,, بل قام بطمس الماء وإنزاله للعوالم السفلية ,, بينما ﴿{غثاء السيل فرحون بما أتهم وبسعي منه وعنه دفاعا يستميتون﴾} إلا من رحم ربي ,,, فليكن بنا علم عن ذلك مشهد انه به ﴿{وَقَالَ ٱلشَّیۡطَـٰنُ لَمَّا قُضِیَ ٱلۡأَمۡرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وَمَا كَانَ لي عَلَیۡكُم مِّن سُلۡطَـٰنٍ إِلَّاۤ أَن دَعَوۡتُكُمۡ فَٱسۡتَجَبۡتُمۡ لي فَلَا تلوموني ولوموا أَنفسكم مَّاۤ أَنَا۠ بمصرخكم وَمَاۤ أَنتُم بمصرخی اني كَفرت بِما أَشركتمون مِن قَبل إِنَّ الظلمين لَهُمۡ عَذَابٌ أَليم﴾} [إبراهيم ٢٢]
فيكون تأمل لذريات أدمية هكذا نحسبها والله من ورائهم محيط ,, بما كان ومازال من الهجوم الكاسح لطمس السنة النبوية وصولا لمحوها بما معه يكون اللجوء قرآنيا وهو الذي لا يعلم تأويلة إلا هو والراسخون في العلم ,, فمن أحاديث المختار صلي الله علية وسلم إرتباط بكلام ربنا المعبود ,, ما به النسق التام والكامل لطبيعة الخلق الأرضي بينما أن الامر ,, جل ما يحتاجه هو صحيح النية ,, من ذرية هي لآدم توصيفها أن أمة الإسلام ,, فعموم الإمهال هو سنة إلهية للبيان والتبيان ,, فما لأحد علي الله من حجه سوف تكون ولا كانت ,, بينما غمرات بها وفيها نحن ساهون ,, وأمارات جهل وغباء جماعي بها تدافع التيه والعمي ,, فليكن وقوف عقلي أو روحي أو ديني أو علمي لعلنا نستحق من كلام ربنا ﴿يمحوا ٱللَّهُ مَا یَشَاۤءُ وَيثبت وَعنده أُمُّ ٱلۡكِتَـٰبِ﴾ [الرعد ٣٩] ,, وليكن تأمل إيجابي ﴿{في حالة وصول لتأكيد كامل من قبل علماء ورجال صدقوا ما عاهدوا ربهم عليه ببطلان النموذج الكروي﴾} ,, في كم الاعمار والجهود التي تحولت من إعمار أرض الله بخلق الله ولهم ,, لما هو بديلا بإعمار النموذج الناري الابليسي للحياة ,, وما ربنا بظلام للعبيد ,, فلنكن عونا لأنفسنا كي يعيننا الله .. انتهي. ❝
❞ بين إصابة أن الأرض وجودا في ماء ,,, ينتج عنها إعادة ترسيم الذهنية ,, وبين خطأ يحتاج لتدليل علي صوابه بخطأ منطقية أن الأرض كاملة وجودا مغمورة في الماء ,, أمر مطروح بين يد علماء مرجعيته كتاب الله وسنة رسوله وما إتفق عليه علما تجريبيا أو نظريا ,,, بينما وجهات النظر بتاع ناسا فهي اجتهاد كذلك ,, والإفتراق او الإجتماع يكون علي ما أخبرنا به ربنا سبحانه ,, وما بين صواب وخطأ ,,, قد نعي أن كيف يكون التوجيه الكروي مرتبط تماما بما هو عقائدي ,, نحو عبادة لشمس ,,, كذا إتاحة الإمكانية لتيه عليه عقود من أوتار زمان بما هو معلوم للجميع من سابق ولاحق ومنتظر من الخارج والفضائي ,,, وإنتقاص المسطح قد يحتاج لمزيد من اجتهاد ,, والله أعلم بما خلق ... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ بين إصابة أن الأرض وجودا في ماء ,,, ينتج عنها إعادة ترسيم الذهنية ,, وبين خطأ يحتاج لتدليل علي صوابه بخطأ منطقية أن الأرض كاملة وجودا مغمورة في الماء ,, أمر مطروح بين يد علماء مرجعيته كتاب الله وسنة رسوله وما إتفق عليه علما تجريبيا أو نظريا ,,, بينما وجهات النظر بتاع ناسا فهي اجتهاد كذلك ,, والإفتراق او الإجتماع يكون علي ما أخبرنا به ربنا سبحانه ,, وما بين صواب وخطأ ,,, قد نعي أن كيف يكون التوجيه الكروي مرتبط تماما بما هو عقائدي ,, نحو عبادة لشمس ,,, كذا إتاحة الإمكانية لتيه عليه عقود من أوتار زمان بما هو معلوم للجميع من سابق ولاحق ومنتظر من الخارج والفضائي ,,, وإنتقاص المسطح قد يحتاج لمزيد من اجتهاد ,, والله أعلم بما خلق. ❝
❞ ﴿قُلۡ سسيروا في ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظروا كيف بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ ينشئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شئ قدير﴾ [العنكبوت ٢٠]
تحديد البلاغ القرآني والتوجيه الإلهي في سياق الأية بفعل السير لنظر بكيفية للخلق من ثم النشأة الأخرة ,, فيكون أن ذلك في الأرض ,, والسير لغة عربية هو غير الزحف والعوم والطيران {الفضاء} ,, كذا فقد ذكر {الماء}سبعة عشرة قرآنيا ,, منهم من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {﴿وَهُوَ ٱلَّذي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ في سِتَّةِ أَيام وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِيبلوكم أَيكم أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَيقولَنَّ ٱلَّذين كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبين﴾} [هود ٧] كذلك ,,,
{﴿أَوَلَمۡ ير ٱلَّذين كَفَرُوۤا أَنَّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقا فَفَتَقۡنَـٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَاۤءِ كُلَّ شَئ حئ أَفَلَا يؤمِنُونَ﴾} [الأنبياء ٣٠] وأيضا ,,,
{﴿وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا﴾} [الفرقان ٥٤] هم ثلاث مواضع مع أخذ باعتبار شمولية الذكر القرآني للماء وتوجيه المعني والغرض المرتبط به من حيث وقوف هو دلالي ...
ومنه للحديث الشريف عن رسوله المختار والمصطفي ,,, {{,,,,,,,,كُلُّ دَرَجَتَيْنِ ما بيْنَهُما كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ، فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ، وأَعْلى الجَنَّةِ، وفَوْقَهُ عَرْشُ الرحمن , ومِنْهُ تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ}} الراوي: أبو هريرة • البخاري (٧٤٢٣) [صحيح)
{{,,,,,,,,,,, ورُفِعَتْ لي سِدْرَةُ المُنْتَهى، فَإِذا نَبِقُها كَأنَّهُ قِلالُ هَجَرَ ووَرَقُها، كَأنَّهُ آذانُ الفُيُولِ في أصْلِها أرْبَعَةُ أنْهارٍ نَهْرانِ باطِنانِ، ونَهْرانِ ظاهِرانِ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: أمّا الباطِنانِ: فَفِي الجَنَّةِ، وأَمّا الظّاهِرانِ: النِّيلُ والفُراتُ ,,,,,,,,,,,,,,}}وقالَ هَمّامٌ، عن قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، عَنِ النبيِّ ﷺ في البَيْتِ المَعْمُورِ ,, الراوي (مالك بن صعصعة الأنصاري ,, البخاري(٣٢٠٧( صحيح)
من ذلك يكون بحسب علم غير مخفي للمسلمين أن في الوضوء رحمة وطهارة من حيث الماء منوال له وبه ,, وكذا فربنا رب رحمة ,, ومنطقية الرحمة الإلهية إرتباطا لها {بالنار} فقط بموضع العذاب ,, فيكون التساؤل انه بالنسبة لنا أن النار ترتبط بكل ماهو حار يابس بتعدد الأسباب والأغراض أيا كانت ,, مما عاليه فالحياة من الماء والخلق من ماء والعرش علي ماء وأنهار الجنة جريان لها ماء عذب ومنابع النيل والفرات من الجنة ماء ,,, ومن حيث الحديث {أن الفردوس بوسط الجنة وأعلاها ويعلوها عرش الرحمن وهو الذي تنفجر منه انهار الجنة} إذا فالماء منطقية رحمة إلهية أليس كذلك ,, فيكون أنه وإرتباطا بعروج المصطفي واستفتاح السموات ,, فمنه الإرتفاع وقد اشرنا لذلك في منشور سابق ,, ومع نظر لترتيب أن الفردوس يعلوها العرش الإلهي إرتباطا بأنهار الجنة ومنهما منابع أنهار الأرض {السفلي أو الدنيا} فيكون أول من قوسي الإغلاق {أن الأرض ككتلة هي وجودا كاملا مغمور في الماء} ,,, وقوس إغلاق أخير خبر عنه في تساؤل منا عن صاحب النار وزعيمها !!!
فعندما يأتينا خبر أن نشأة الكون نارية عبر {الإنفجار} الكوني العظيم وهو الناري والحراري بطبيعة الامر كما نعلم منهم ,, فهو عكس تام لسنن إلهية مرتبطة بالرحمة كسنة إلهيه ,, فالماء سُنة الخلق والحياة تجذيرا ... {موصول ومتبوع}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿قُلۡ سسيروا في ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظروا كيف بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ ينشئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شئ قدير﴾ [العنكبوت ٢٠]
تحديد البلاغ القرآني والتوجيه الإلهي في سياق الأية بفعل السير لنظر بكيفية للخلق من ثم النشأة الأخرة ,, فيكون أن ذلك في الأرض ,, والسير لغة عربية هو غير الزحف والعوم والطيران ﴿الفضاء﴾ ,, كذا فقد ذكر ﴿الماء﴾سبعة عشرة قرآنيا ,, منهم من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿{وَهُوَ ٱلَّذي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ في سِتَّةِ أَيام وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِيبلوكم أَيكم أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَيقولَنَّ ٱلَّذين كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبين﴾} [هود ٧] كذلك ,,,
﴿{أَوَلَمۡ ير ٱلَّذين كَفَرُوۤا أَنَّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقا فَفَتَقۡنَـٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَاۤءِ كُلَّ شَئ حئ أَفَلَا يؤمِنُونَ﴾} [الأنبياء ٣٠] وأيضا ,,,
﴿{وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا﴾} [الفرقان ٥٤] هم ثلاث مواضع مع أخذ باعتبار شمولية الذكر القرآني للماء وتوجيه المعني والغرض المرتبط به من حيث وقوف هو دلالي ..
ومنه للحديث الشريف عن رسوله المختار والمصطفي ,,, ﴿{,,,,,,,,كُلُّ دَرَجَتَيْنِ ما بيْنَهُما كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ، فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ، وأَعْلى الجَنَّةِ، وفَوْقَهُ عَرْشُ الرحمن , ومِنْهُ تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ﴾} الراوي: أبو هريرة • البخاري (٧٤٢٣) [صحيح)
﴿{,,,,,,,,,,, ورُفِعَتْ لي سِدْرَةُ المُنْتَهى، فَإِذا نَبِقُها كَأنَّهُ قِلالُ هَجَرَ ووَرَقُها، كَأنَّهُ آذانُ الفُيُولِ في أصْلِها أرْبَعَةُ أنْهارٍ نَهْرانِ باطِنانِ، ونَهْرانِ ظاهِرانِ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: أمّا الباطِنانِ: فَفِي الجَنَّةِ، وأَمّا الظّاهِرانِ: النِّيلُ والفُراتُ ,,,,,,,,,,,,,,﴾}وقالَ هَمّامٌ، عن قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، عَنِ النبيِّ ﷺ في البَيْتِ المَعْمُورِ ,, الراوي (مالك بن صعصعة الأنصاري ,, البخاري(٣٢٠٧( صحيح)
من ذلك يكون بحسب علم غير مخفي للمسلمين أن في الوضوء رحمة وطهارة من حيث الماء منوال له وبه ,, وكذا فربنا رب رحمة ,, ومنطقية الرحمة الإلهية إرتباطا لها ﴿بالنار﴾ فقط بموضع العذاب ,, فيكون التساؤل انه بالنسبة لنا أن النار ترتبط بكل ماهو حار يابس بتعدد الأسباب والأغراض أيا كانت ,, مما عاليه فالحياة من الماء والخلق من ماء والعرش علي ماء وأنهار الجنة جريان لها ماء عذب ومنابع النيل والفرات من الجنة ماء ,,, ومن حيث الحديث ﴿أن الفردوس بوسط الجنة وأعلاها ويعلوها عرش الرحمن وهو الذي تنفجر منه انهار الجنة﴾ إذا فالماء منطقية رحمة إلهية أليس كذلك ,, فيكون أنه وإرتباطا بعروج المصطفي واستفتاح السموات ,, فمنه الإرتفاع وقد اشرنا لذلك في منشور سابق ,, ومع نظر لترتيب أن الفردوس يعلوها العرش الإلهي إرتباطا بأنهار الجنة ومنهما منابع أنهار الأرض ﴿السفلي أو الدنيا﴾ فيكون أول من قوسي الإغلاق ﴿أن الأرض ككتلة هي وجودا كاملا مغمور في الماء﴾ ,,, وقوس إغلاق أخير خبر عنه في تساؤل منا عن صاحب النار وزعيمها !!!
فعندما يأتينا خبر أن نشأة الكون نارية عبر ﴿الإنفجار﴾ الكوني العظيم وهو الناري والحراري بطبيعة الامر كما نعلم منهم ,, فهو عكس تام لسنن إلهية مرتبطة بالرحمة كسنة إلهيه ,, فالماء سُنة الخلق والحياة تجذيرا .. ﴿موصول ومتبوع﴾. ❝