█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ إنها الحياة ما تزال تولد من جديد! وأما ما شاهدته من عمرا ولى، ومن حياة غابت وفنيت، وما خلفت من بكاء ونحيب، إنما هو بسبب الغفلة عن مشاهدة مالكها الحقيقي! وبسبب هذا التوهم القاتل الظان أن الإنسان هو المالك لها! وإنما هو حقيقة مجرد ضيف على هذه الأرض! إنه عابر سبيل ليس إلا! . ❝
❞ كانت السجون مدارس يوسفية لتربية طلاب النور ، تصفيةً لِخُلَّص الرجال وخلوات ربانيّة لتأليف رسائل النور .. كما كانت المنافي منازل لكل ذلك جميعاً ، ومحاريب لتجلي حكمة النور ، و التقاط لآلئه المرجانية وأسراره الخفية . ❝