❞ تمويل المشروعات:
إن أياً من المشاريع الكبري أو المؤسسات الضخمة التي نراها أمام أعيننا ونصبو لامتلاك مثلها كانت في البداية مجرد فكرة في ذهن أحدهم حتى تحولت بمرور الوقت بمزيج من الإصرار و العزيمة لذلك الصرح العظيم الذي يضم العديد من الناجحين المتقدمين في شتى الأعمال التي يقومون بها، فلا تستهن أو تقلل من تلك الأفكار البسيطة التي يحملها ذهنك فقد يكون مصيرها كتلك الأفكار الأخري التي صارت تُدِر على أصحابها العديد من الأموال نتيجة تحليهم بالصبر حتى وصلت تلك الفكرة لأرض الواقع ، فلتحاول أنْ تحتذي بهم في ذلك الصبر و الصمود والمثابرة التي تملأ قلوبهم حتى تصل للمكانة التي تتمناها ذات يوم دون أي جزع أو يأس ، فهذا ينطبق أيضاً على نوع العمل فيطمح الكثير منا لتكوين مشروعه الخاص الذي لا بد من المرور بمراحل كثيرة قبل الوصول لتلك المرحلة التي نرتاح بها من شقاء العمل لدى الغير ، فأجمع البشر يسعون للعمل الحر بدلاً من تلك الوظائف التي يعملون بها تحت إمرة أحد، يتسلط عليهم في مقابل بضعة أموال زهيدة لا تكفي احتياجاتهم البسيطة، ولا حتى احتياجات مَنْ يعولونهم بعد المُضي قدماً في الحياة والوصول لمراحل أكثر نضجاً وتطوراً حينما يصبح المرء مسئولاً عن أسرة كاملة ليس فقط عن نفسه واحتياجاته القليلة فمَن سيلبي لهم تلك الاحتياجات إنْ لم يكن رب الأسرة يملك أموالاً طائلة تحمي مستقبلهم وتضمن لهم حياة كريمة مستقرة..˝. ❝ ⏤خلود أيمن
❞ تمويل المشروعات:
إن أياً من المشاريع الكبري أو المؤسسات الضخمة التي نراها أمام أعيننا ونصبو لامتلاك مثلها كانت في البداية مجرد فكرة في ذهن أحدهم حتى تحولت بمرور الوقت بمزيج من الإصرار و العزيمة لذلك الصرح العظيم الذي يضم العديد من الناجحين المتقدمين في شتى الأعمال التي يقومون بها، فلا تستهن أو تقلل من تلك الأفكار البسيطة التي يحملها ذهنك فقد يكون مصيرها كتلك الأفكار الأخري التي صارت تُدِر على أصحابها العديد من الأموال نتيجة تحليهم بالصبر حتى وصلت تلك الفكرة لأرض الواقع ، فلتحاول أنْ تحتذي بهم في ذلك الصبر و الصمود والمثابرة التي تملأ قلوبهم حتى تصل للمكانة التي تتمناها ذات يوم دون أي جزع أو يأس ، فهذا ينطبق أيضاً على نوع العمل فيطمح الكثير منا لتكوين مشروعه الخاص الذي لا بد من المرور بمراحل كثيرة قبل الوصول لتلك المرحلة التي نرتاح بها من شقاء العمل لدى الغير ، فأجمع البشر يسعون للعمل الحر بدلاً من تلك الوظائف التي يعملون بها تحت إمرة أحد، يتسلط عليهم في مقابل بضعة أموال زهيدة لا تكفي احتياجاتهم البسيطة، ولا حتى احتياجات مَنْ يعولونهم بعد المُضي قدماً في الحياة والوصول لمراحل أكثر نضجاً وتطوراً حينما يصبح المرء مسئولاً عن أسرة كاملة ليس فقط عن نفسه واحتياجاته القليلة فمَن سيلبي لهم تلك الاحتياجات إنْ لم يكن رب الأسرة يملك أموالاً طائلة تحمي مستقبلهم وتضمن لهم حياة كريمة مستقرة..˝ . ❝