❞ #صدر_حديثا | ميتافيرس “Metaverse”، «العَوْد الأبَدي»، رواية للكاتب محمود فكري، الجزء الثاني من رواية "مالجيا".
أحدث إصدرات اسكرايب في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2023.
--------------------------------------------
فلتعلم يا عزيزي أنه قد حان الأوان ليُسدَل الستار عن مسرحية القرن، والجميع يصفِّق في ذهول.. يتساءلون: لماذا لم يطلَّ علينا البطل؟ ولو يعرفون أنَّ نهايتهم قد اقتربت.. فهم ليسوا متفرجين، بل مستهدفين نائمين.
أعلم أنَّ كلماتي مُشفَّرة لا يفهمها إلا المستقيظون؛ فهي تمرُّ على مسامع الجمهور ولا يفهمون!
كما وعدتك، قد حان موعد كشف المستور، لتكن على موعد لكشف الحقيقة وإزاحة الستار عن ما وراء العالم وكواليس ما يدور خلف الستار الأسود، "لقد كان لقاؤنا الأول لكشف أسرار النائمين، تعالَ معي.. رحلتك الأخيرة ليست من ضرب الخيال، ولكنها الحقيقة الغائبة، فلتعلم يا عزيزي لم يعُد عقلك كسابقه، فقد لا تستطيع التمييز بين الحقيقة والخيال "تذكَّر كلماتي وتعالَ معي؛ لتعرف الآتي..
ميتافيرس «العَوْد الأبَدي»
«لكلٍّ منَّا شيطانه الذي ينسج له وحي خياله»
اطلب نسختك قريبا من اسكرايب..
عبر الرسائل: m.me/Scribe2019
عبر واتساب: wa.me/201140714600
هاتفيا: +201140714600
--------------------------------------------
#اسكرايب #اقرأ #جدد_مكتبتك 📚
#معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب2023
#قراءة #اقتباس #اقتباسات #تصوير #تفاعل
#أصدقاء_الكتب #كتاب_أنصح_به #روايات_وكتب #كتب #القراءة_حياة #كتاب_من_مكتبتي #كتاب_قيم
#أمة_اقرأ_تقرأ #قراءة_في_كتاب #قراءة_في_كتاب #قراءات #إذا_أعجبك_سيعجبك #bookphotography #bookstagram. ❝ ⏤محمود فكري
❞#صدر_حديثا | ميتافيرس “Metaverse”، «العَوْد الأبَدي»، رواية للكاتب محمود فكري، الجزء الثاني من رواية ˝مالجيا˝.
أحدث إصدرات اسكرايب في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2023.
-
فلتعلم يا عزيزي أنه قد حان الأوان ليُسدَل الستار عن مسرحية القرن، والجميع يصفِّق في ذهول. يتساءلون: لماذا لم يطلَّ علينا البطل؟ ولو يعرفون أنَّ نهايتهم قد اقتربت. فهم ليسوا متفرجين، بل مستهدفين نائمين.
أعلم أنَّ كلماتي مُشفَّرة لا يفهمها إلا المستقيظون؛ فهي تمرُّ على مسامع الجمهور ولا يفهمون!
كما وعدتك، قد حان موعد كشف المستور، لتكن على موعد لكشف الحقيقة وإزاحة الستار عن ما وراء العالم وكواليس ما يدور خلف الستار الأسود، ˝لقد كان لقاؤنا الأول لكشف أسرار النائمين، تعالَ معي. رحلتك الأخيرة ليست من ضرب الخيال، ولكنها الحقيقة الغائبة، فلتعلم يا عزيزي لم يعُد عقلك كسابقه، فقد لا تستطيع التمييز بين الحقيقة والخيال ˝تذكَّر كلماتي وتعالَ معي؛ لتعرف الآتي.
ميتافيرس «العَوْد الأبَدي» «لكلٍّ منَّا شيطانه الذي ينسج له وحي خياله» اطلب نسختك قريبا من اسكرايب.
عبر الرسائل: m.me/Scribe2019
˝عبر واتساب: wa.me/201140714600
هاتفيا: +201140714600
❞ حوار صحفي مع كاتباتنا المتألقة Kholood Ayman و الفائزة بمسابقة \"إرتجال على صورة \" 😍⭐️
⭐️الاسم: خلود أيمن علي .
⭐️العمر: ثلاثين عاماً .
⭐️البلد: المنصورة .
⭐️المحافظة: الدقهلية .
⭐️مجال الدراسة: كلية التجارة جامعة المنصورة ، شُعبة اللغة الإنجليزية ، قسم محاسبة .
⭐️الموهبة: الكتابة .
⭐️الحالة الاجتماعية : عزباء .
1💫 كيف بدأت رحلتك مع الموهبة ؟ و كيف قمتِ بتطويرها ؟
اكتشفت ميولي نحو الكتابة في مراحل الجامعة حيث تساعدني على تفريغ تلك الطاقة والإفضاء عمَّا بداخلي من مشاعر أو أفكار تؤرقني في بعض الأحيان ، فهي وسيلة لتخفيف الضغط والعبء الواقع على كاهلي أغلب الوقت ولا أَجِد أمراً آخر يُنفِّس عني سِواها ...
2💫ما أهم أعمالك؟ و كيف تتأكدين أن عملك دقيق ؟
لي الكثير من المقالات التي تُنشَر إلكترونياً بشكلٍ دوري وأحاول الاستمرار عليها وكأنها عملٌ يُثري حياتي ويُضفي عليها قيمةً ويُكسِبها بريقاً يُميِّزها ، أقوم بتدقيقه ومراجعته عشرات المرات قبل النشر النهائي للتَحقُّق من عدم وجود أي ثغرات أو أخطاء فيه سواء أكانت بسيطةً أو فادحةً ، فتلك المهمة هي ما تُسعِدني كثيراً ، ولي كتابان جرعات تنفس الذي صدر عام ٢٠٢١ وعلى مشارف الحلم الذي صدر عام ٢٠٢٣ وأتمنى أنْ يكون لي إنجاز قادم بمشيئة الله ...
3💫ماالذي تحبينه في نفسك ؟
إصراري على إنجاز أعمالي بمزيدٍ من الحِرص والدقة مهما كانت بسيطةً ومحاولة وضع أهداف بديلة كل فترة كي أتخلَّص من الملل الذي قد يتسلل لنفسي وقتما أشعر بالفراغ ذات لحظة ...
4💫 ماهي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة لكِ؟
الهدوء الطاغي هو ما يمنحني القدرة على الإبداع ويُلهِمني بمزيدٍ من الأفكار المُميَّزة ...
5💫هل لديك مواهب أخرى؟
بالطبع لكل منا ملَكات ومواهب جمَّة ولكنها بحاجة إلى التنقيب والنبش في الأعماق كي يتمكن من التوصل إليها مهما بلغ من العُمر ، أما عني فأحب القراءة كثيراً فهي ما تُزيد من حصيلتي اللغوية وتُكسَبني المزيد من المعلومات التي لم أكُنْ على دراية بها من قَبْل كما توسع آفاقي ومداركي وتُزيد وعيي ...
6💫ماهي أهم إنجازاتك؟
كتاب \" جرعات تنفس \" وهو كتاب في التنمية الذاتية يُحِث المرء على محاربة الظروف من أجل الوصول لذورة النجاح الذي يتمناه مهما بلغت الصعوبات التي يُواجهها ، التقبُّل لمشاعره المتقلِّبة التي تُشكِّل شخصيته التي ستخوض الحياة في المستقبل دون محاولة اختزال إياها أو التملُّص منها ، محاولة اتخاذ القرار عقب المرور بمزيد من المراحل كي يتمكن المرء من القيام بهذا الأمر لحَاله دون الاعتماد على أحد حتى لا يضع المسئولية كاملةً عليه إنْ اكتشف عدم ملاءمة القرار لحياته وطبيعة شخصيته ، قيمة الرضا في حياة كل منا وكيف يحاول التمسك به دون النظر لما يَحوز الغير فهو على علم بأن كل شخص قد حظَى بنصيبه أربعة وعشرين قيراطاً دون انتقاص ،
كتاب \" على مشارف الحلم \" وهو كتاب اجتماعي يناقش العديد من القضايا الأساسية التي يجب أنْ تتوافر لدى المرء مهما كانت حالته المادية وعلى رأسها الصحة وكيفية الحفاظ عليها ومنحها قَدْرها المُستَحق الذي يمكِّننا من ممارسة الحياة دون أنْ نشعر بالعجز عن القيام بأي نشاط فيها من خلال توفير العناية والرعاية اللازمة للجميع حينما يداهمهم أي مرض فهذا حقٌ مشروع لا بد أنْ ينالوه من أجل حياة كريمة سالمة ، التعليم وكيف يمكن تطويره بالقَدْر الذي يجعل الجميع يصل للنجاح دون أنْ يعانوا بفِعل التغير المفاجئ الذي طرأ على طرق التعليم المعتادة التي ساروا عليها لسنوات طويلة والتي قد تسبِّب فشلاً زريعاً في مسيرتهم التعليمية أكثر ممَّا هي عليه ، التعسر المالي وكيف يمكن للمرء إدراك دوره في منظومة الإنفاق قبل أنْ تصبح عبئاً عليه بعدما يكون المسئول الأول عنها حينما يصير رباً للأسرة في المستقبل ، الفساد وكيف يمكن القضاء عليه إنْ بدأ المرء بإقصائه من داخله في المقام الأول قبل أنْ يفرض رأيه على الآخرين أو يحاول انتشالهم منه رُغماً عن إرادتهم والكثير من الموضوعات الحيوية الأخرى التي تَمِس حياة الجميع وتعبِّر عنهم بدقةٍ متناهية ...
ولي لقاء تلفزيوني تحدثت فيه عن محتوى كتابيّ وكذلك لقاء إذاعي وقد مكَّناني من طرح أفكاري أمام مزيد من الجماهير المتنوعة وكانا نقلة نوعية في حياتي بالفِعل ...
7💫مَنْ الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك و تطوير موهبتك؟
الشخص الأول الذي آمن بي هي أمي وقد شجعتني كثيراً في بداية مشواري وساعدتني على نشر أفكاري في كل مكان ...
8💫هل واجهت صعوبات ؟
بالطبع ، وما زٍلت أعاني من بعض الصعوبات أهمها إيجاد الدَعم الذي يُحفِّزني على الاستمرار في تلك المسيرة وتقديم المزيد من الأفكار المتجددة التي قد تساهم في تغيير بعض الأمور في المجتمع ولو على المدى البعيد ...
9💫ماهي طموحاتك المستقبلية؟
أنْ تكون لي مؤسسة تساعد في دعم المواهب وتقديم يد العون لهم من أجل تعزيز تلك الملَكات التي حباهم الله إياها وتقديم النصح وتوجيههم لنقاط الضعف والقوة التي يملكونها من أجل تطوير أنفسهم بقدر الإمكان وهذا أمر قد يبدو صعباً نوعاً ما ولكنه غير مُحال ...
10💫كيف ترين دور المواهب الشابة في المجتمع ؟ و ماهي رسالتك لهم؟
لكل منهم هدف بالطبع لا يمكنني إدراكه أو دمجه في عبارة واحدة ولكن أُفضِّل أنْ يحاول كل منهم تحقيق هذا الهدف بالفِعل ، رسالتي لهم ألا يتوقف أي منهم عن البحث عن معنى أو قيمة لحياته بحيث لا يعيش أهوجاً دون أنْ يُقدِّم أي إنجاز يُفيد به ذاته أو المجتمع مَن حوله ...
11💫إذا عُرض عليك أنْ تكون/ي جزءاً من فريق جريدة \"النجوم\" في أي مجال تحب/ي أنْ تكون/ي :
أحبِّذ أنْ أعمل في مجال الصحافة كي أجري المزيد من الحوارات مع أي شخص مؤثر في المجتمع على أي صعيد كان ...
12💫ما هو رأيك في جريدة \"النجوم\" و دورها في دعم المواهب ؟
لها دورٌ فعال في اتقاد الحماس في نفوس الكثيرين عقب فترة ركود تصيب معظم البشر إنْ لم يَحظوا بالدعم المُرتقَب الذي يُحفِّزهم على المواصلة وذلك من خلال تلك المسابقات التي تُعِدَّها بين الفينة والأخرى والتي تكون بمثابة شعلة الطاقة التي تدفع الكتَّاب للتفكير العميق من أجل بث تلك النصوص للمتلقِّين بكل جَرأة وإقدام ...
. 13💫ما رأيك في المحررة التي قامت معك في الحوار ؟
شخصية راقية ستكون لها مكانة مرموقة في المستقبل القريب .... ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ حوار صحفي مع كاتباتنا المتألقة Kholood Ayman و الفائزة بمسابقة ˝إرتجال على صورة ˝ 😍⭐️
⭐️الاسم: خلود أيمن علي .
⭐️العمر: ثلاثين عاماً .
⭐️البلد: المنصورة .
⭐️المحافظة: الدقهلية .
⭐️مجال الدراسة: كلية التجارة جامعة المنصورة ، شُعبة اللغة الإنجليزية ، قسم محاسبة .
⭐️الموهبة: الكتابة .
⭐️الحالة الاجتماعية : عزباء .
1💫 كيف بدأت رحلتك مع الموهبة ؟ و كيف قمتِ بتطويرها ؟
اكتشفت ميولي نحو الكتابة في مراحل الجامعة حيث تساعدني على تفريغ تلك الطاقة والإفضاء عمَّا بداخلي من مشاعر أو أفكار تؤرقني في بعض الأحيان ، فهي وسيلة لتخفيف الضغط والعبء الواقع على كاهلي أغلب الوقت ولا أَجِد أمراً آخر يُنفِّس عني سِواها ..
2💫ما أهم أعمالك؟ و كيف تتأكدين أن عملك دقيق ؟
لي الكثير من المقالات التي تُنشَر إلكترونياً بشكلٍ دوري وأحاول الاستمرار عليها وكأنها عملٌ يُثري حياتي ويُضفي عليها قيمةً ويُكسِبها بريقاً يُميِّزها ، أقوم بتدقيقه ومراجعته عشرات المرات قبل النشر النهائي للتَحقُّق من عدم وجود أي ثغرات أو أخطاء فيه سواء أكانت بسيطةً أو فادحةً ، فتلك المهمة هي ما تُسعِدني كثيراً ، ولي كتابان جرعات تنفس الذي صدر عام ٢٠٢١ وعلى مشارف الحلم الذي صدر عام ٢٠٢٣ وأتمنى أنْ يكون لي إنجاز قادم بمشيئة الله ..
3💫ماالذي تحبينه في نفسك ؟
إصراري على إنجاز أعمالي بمزيدٍ من الحِرص والدقة مهما كانت بسيطةً ومحاولة وضع أهداف بديلة كل فترة كي أتخلَّص من الملل الذي قد يتسلل لنفسي وقتما أشعر بالفراغ ذات لحظة ..
4💫 ماهي البيئة المناسبة للعمل بالنسبة لكِ؟
الهدوء الطاغي هو ما يمنحني القدرة على الإبداع ويُلهِمني بمزيدٍ من الأفكار المُميَّزة ..
5💫هل لديك مواهب أخرى؟
بالطبع لكل منا ملَكات ومواهب جمَّة ولكنها بحاجة إلى التنقيب والنبش في الأعماق كي يتمكن من التوصل إليها مهما بلغ من العُمر ، أما عني فأحب القراءة كثيراً فهي ما تُزيد من حصيلتي اللغوية وتُكسَبني المزيد من المعلومات التي لم أكُنْ على دراية بها من قَبْل كما توسع آفاقي ومداركي وتُزيد وعيي ..
6💫ماهي أهم إنجازاتك؟
كتاب ˝ جرعات تنفس ˝ وهو كتاب في التنمية الذاتية يُحِث المرء على محاربة الظروف من أجل الوصول لذورة النجاح الذي يتمناه مهما بلغت الصعوبات التي يُواجهها ، التقبُّل لمشاعره المتقلِّبة التي تُشكِّل شخصيته التي ستخوض الحياة في المستقبل دون محاولة اختزال إياها أو التملُّص منها ، محاولة اتخاذ القرار عقب المرور بمزيد من المراحل كي يتمكن المرء من القيام بهذا الأمر لحَاله دون الاعتماد على أحد حتى لا يضع المسئولية كاملةً عليه إنْ اكتشف عدم ملاءمة القرار لحياته وطبيعة شخصيته ، قيمة الرضا في حياة كل منا وكيف يحاول التمسك به دون النظر لما يَحوز الغير فهو على علم بأن كل شخص قد حظَى بنصيبه أربعة وعشرين قيراطاً دون انتقاص ،
كتاب ˝ على مشارف الحلم ˝ وهو كتاب اجتماعي يناقش العديد من القضايا الأساسية التي يجب أنْ تتوافر لدى المرء مهما كانت حالته المادية وعلى رأسها الصحة وكيفية الحفاظ عليها ومنحها قَدْرها المُستَحق الذي يمكِّننا من ممارسة الحياة دون أنْ نشعر بالعجز عن القيام بأي نشاط فيها من خلال توفير العناية والرعاية اللازمة للجميع حينما يداهمهم أي مرض فهذا حقٌ مشروع لا بد أنْ ينالوه من أجل حياة كريمة سالمة ، التعليم وكيف يمكن تطويره بالقَدْر الذي يجعل الجميع يصل للنجاح دون أنْ يعانوا بفِعل التغير المفاجئ الذي طرأ على طرق التعليم المعتادة التي ساروا عليها لسنوات طويلة والتي قد تسبِّب فشلاً زريعاً في مسيرتهم التعليمية أكثر ممَّا هي عليه ، التعسر المالي وكيف يمكن للمرء إدراك دوره في منظومة الإنفاق قبل أنْ تصبح عبئاً عليه بعدما يكون المسئول الأول عنها حينما يصير رباً للأسرة في المستقبل ، الفساد وكيف يمكن القضاء عليه إنْ بدأ المرء بإقصائه من داخله في المقام الأول قبل أنْ يفرض رأيه على الآخرين أو يحاول انتشالهم منه رُغماً عن إرادتهم والكثير من الموضوعات الحيوية الأخرى التي تَمِس حياة الجميع وتعبِّر عنهم بدقةٍ متناهية ..
ولي لقاء تلفزيوني تحدثت فيه عن محتوى كتابيّ وكذلك لقاء إذاعي وقد مكَّناني من طرح أفكاري أمام مزيد من الجماهير المتنوعة وكانا نقلة نوعية في حياتي بالفِعل ..
7💫مَنْ الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك و تطوير موهبتك؟
الشخص الأول الذي آمن بي هي أمي وقد شجعتني كثيراً في بداية مشواري وساعدتني على نشر أفكاري في كل مكان ..
8💫هل واجهت صعوبات ؟
بالطبع ، وما زٍلت أعاني من بعض الصعوبات أهمها إيجاد الدَعم الذي يُحفِّزني على الاستمرار في تلك المسيرة وتقديم المزيد من الأفكار المتجددة التي قد تساهم في تغيير بعض الأمور في المجتمع ولو على المدى البعيد ..
9💫ماهي طموحاتك المستقبلية؟
أنْ تكون لي مؤسسة تساعد في دعم المواهب وتقديم يد العون لهم من أجل تعزيز تلك الملَكات التي حباهم الله إياها وتقديم النصح وتوجيههم لنقاط الضعف والقوة التي يملكونها من أجل تطوير أنفسهم بقدر الإمكان وهذا أمر قد يبدو صعباً نوعاً ما ولكنه غير مُحال ..
10💫كيف ترين دور المواهب الشابة في المجتمع ؟ و ماهي رسالتك لهم؟
لكل منهم هدف بالطبع لا يمكنني إدراكه أو دمجه في عبارة واحدة ولكن أُفضِّل أنْ يحاول كل منهم تحقيق هذا الهدف بالفِعل ، رسالتي لهم ألا يتوقف أي منهم عن البحث عن معنى أو قيمة لحياته بحيث لا يعيش أهوجاً دون أنْ يُقدِّم أي إنجاز يُفيد به ذاته أو المجتمع مَن حوله ..
11💫إذا عُرض عليك أنْ تكون/ي جزءاً من فريق جريدة ˝النجوم˝ في أي مجال تحب/ي أنْ تكون/ي :
أحبِّذ أنْ أعمل في مجال الصحافة كي أجري المزيد من الحوارات مع أي شخص مؤثر في المجتمع على أي صعيد كان ..
12💫ما هو رأيك في جريدة ˝النجوم˝ و دورها في دعم المواهب ؟
لها دورٌ فعال في اتقاد الحماس في نفوس الكثيرين عقب فترة ركود تصيب معظم البشر إنْ لم يَحظوا بالدعم المُرتقَب الذي يُحفِّزهم على المواصلة وذلك من خلال تلك المسابقات التي تُعِدَّها بين الفينة والأخرى والتي تكون بمثابة شعلة الطاقة التي تدفع الكتَّاب للتفكير العميق من أجل بث تلك النصوص للمتلقِّين بكل جَرأة وإقدام ..
. 13💫ما رأيك في المحررة التي قامت معك في الحوار ؟
شخصية راقية ستكون لها مكانة مرموقة في المستقبل القريب. ❝
❞ ˝كن أنت˝ كتاب يؤكد
البداية من داخلك
والكتاب لا يقدم بعض النصائح التنموية والنظرية فقط، بل إنه مرشد عملى يعينك على رحلتك الداخلية هذه، لتصل إلى ذاتك الحقيقية، ولا يهدف المؤلف لتقديم جرعة تحفيزية فقط، بل إنه يخوض معك الرحلة كاملة، ويعتمد على المزج بين الروح والعمل، ويقدم لك الكثير من القصص والتعاليم الخاصة بالوعى.. ❝ ⏤قاريء جديد
❞ كن أنت˝ كتاب يؤكد
البداية من داخلك
والكتاب لا يقدم بعض النصائح التنموية والنظرية فقط، بل إنه مرشد عملى يعينك على رحلتك الداخلية هذه، لتصل إلى ذاتك الحقيقية، ولا يهدف المؤلف لتقديم جرعة تحفيزية فقط، بل إنه يخوض معك الرحلة كاملة، ويعتمد على المزج بين الروح والعمل، ويقدم لك الكثير من القصص والتعاليم الخاصة بالوعى. ❝
❞ ترحيب:
تتقدم جريدة \"ماڤن\" بخالص الترحيب للموهبة المبدعة التي نفتخر اليوم باستضافتها في هذا الحوار. نحن على يقين بأنك تمثل إضافة كبيرة لعالم الإبداع، ونسعد بأن نكون منصة لنقل تجربتك الثرية للجمهور. إيماننا بقدراتك لا يتوقف، ونرى فيك نموذجًا يُحتذى به للموهبة الحقيقية التي تستحق كل التقدير والاعتراف.
ــــــــ
الاسم: [ مَحمُود مُحمَّد، مُلقَّبٌ بِـرَائِفْ.]
السن: [ 15 عام.]
الموهبة: [كَاتِب ]
تحدث عن نفسك وكيف بدأت رحلتك مع الموهبة؟
الإجابة: [بدايتي كانت في اليوم الخامس من مايو، حيثُ دخلتُ إلى مُبادرة ودار نَشر كانت تُسمى \"حِكاياتُ كُتَّاب\" بدأتُ مشواري فالكتابة حين ذاك، وتعمقتُ حتى كنتُ أصل لأعلى المراكز فالإرتجالات والمسابقات الفردية والجماعية، من ثم دخلتُ إلى مبادرة أخرى كانت تُدعى \"بسومينا \"بي إم\"\" كنتُ أيضًا أصلُ إلى أعلى المراكز دائمًا وكنتُ مُصِرٌّ بشكل كبير على أن يتم تفرقتي عن أي كاتِب آخر، كان لي الكثير من المحاولات، منها الذي بائت بالفشل، ومنها ما نجح ومازال أثرهُ مستمرٌّ حتى اليوم، قمت بالتعمق أكثر ودخلتُ إلى مُبادرة تُدعى \"غُصن\" -هي مُغلقةٌ حاليًّا- وتفوقتُ وتكلم عني العديد من أفراد طاقم العمل حين ذاك، وجائت لي الفكرة أن أُنشئ مجموعة خاصة بالكاتب \"محمود محمد \"رائف\"\" وبالفعل، قُمت بها وتفوقت وسطعتُ كالنجم في وسط كُل تلك المجموعات الأخرى، وكنتُ دائما احب التميز، فَكنتُ دائما ما اقوم بالأشياء التي لم يقم بها أحدٌ قَط، وكنتُ دائما ما اتميز بأعمالي الخاصة ومسابقاتي وكُل ماهو متعلق بالمجال، وحقًا انا فخورٌ بعلاقاتي العامة، فخورٌ بجمهوري، فخورٌ بكل ما فعلته في تلك الفترة الزمنية، وحقًا انا فخورٌ بكل ما سيحدث أو ما حدث أو ما يحدث في مسيرتي الأدبية، واتطلع دائما للمزيد من التميز.]
من الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك وتطوير موهبتك؟
الإجابة: [ كان جمهوري، دائما ما كنت أتحدث عن حبي لجمهوري وتعلقي بهم، وحقًا هم داعمي الأول والحافز الأكبر لإستمراري وسط جميع الصعوبات.]
ما هو أكبر تحدي واجهته خلال مشوارك الفني أو الأدبي؟
الإجابة: [ لا يوجد تحدي كان هو دائما التحدي الأكبر، بل إنني دايما ماكنتُ أواجه بكل عزمي وقوتي وأحاول دائما إخراج أفضل ما لدي في كُل ما افعله.]
ما الذي يجعل موهبتك مميزة مقارنة بالمواهب الأخرى؟
الإجابة: [ كُتَّابها المتميزين، جمهورها الكبير والعتيق والمتطلع للأدب، ولأنها أيضًا تعلمنا الكثير عن الاخلاق والأدب والتميز الذاتي والديني. ]
إذا كان بإمكانك اختيار شخص واحد للتعاون معه في مجال موهبتك، من سيكون ولماذا؟
الإجابة: [ لا يوجد أحدٌ معين سأختاره لهذا المنصب، بل إنني سأحاول أن أكتفي دائما بِذاتي وموهبتي وأجتهادي.]
ما هو المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
الإجابة: [ لن أُفصح عليه الأن بشكل كامل، ولكنه ربما أن يكون شيئًا سيفتعل فجوة مميزة في جميع أنحاء الوسط الأدبي. ]
نود أن تشاركنا جزءًا من كتاباتك التي تعتبرينها الأقرب إلى قلبك.
الإجابة: [ \"طعنةٌ مِن السَّنَد\"
فتًى في السابعةِ مِن عُمرُه، كانت أقصى أحلامُهُ أن يُصبِحَ طبيبًا، فتًى كان فائِق البرائَة، كان يركُض إلى والدتُهُ ويصيح، يصيحُ لها بصوتٍ عالٍ، يَا أُمي أُريدُ أن أصبح طبيب أطفال، كان يعشق الأطفال مِن طفولته! كان أقواهُم وأكثرهُم تفوّقًا في دراسته، كان دائمًا الأول في كُل شي؛ فهو مُجتهد! حاول لأجل حلمِهِ كثيرًا، ولكن في نفس ذاتِ الوقت، قد تعلم الكثير، والكثير من الأشياء السيئة؛ فَقد كان مُختلطًا بِأُناسٍ غير جيدين، وكان يتعرض للضغط من عائلته، نعم طفلٌ في السابعةِ من عُمره يتعرض للضغط من عائلته، لا تتفاجئ يا قارئِي العزيز؛ فهذهِ هي الحياة، كان لطيفًا والجميع يحبه، كَبُرَ قليلًا، وأصبح في الثانيةَ عشر من عُمره، عاد إلى موطنه الأساسي وهو يحمل الكثير من الحماس، كانَ يحمل الكثير من الهموم، طِفلٌ يحمل الهموم! ياللهول! يا تُرى ما الذي حدث له؟ ولِمَ حدث في الأساس؟! سأخبركم الآن صبرًا، كان والدهُ مِثل اللا شيء! سأفسّر لكم، والده كان الداعم الوحيد له في المطاف الأول، وكان يحبه ويحترمه جدا _ الطفل لوالده _ ولكن هل دام ذاك الحُب؟ لا يا قارئِي العزيز؛ فلا شيء يدوم في هذه الحياة البائسة، كان والدهُ يقسو عليه كثيرًا؛ لأنه كان يُخطِئ _ في نظر والده فقط _ كان يفعل الكثير ويهدم في وَلَدِهِ الكثير، كان يخسِفُ بهِ الأرض فعليًّا؛ فقد كَبُر ذاك الطفل على عُقدةٍ نفسية، عقدةٍ جعلت بينهُ وبين والدهِ جِدارًا يسُدُّ الطريق لحب الوالد! فقد أصبح يُسمي نفسهُ يتيمًا! تخيل أن يكون طفلًا يتيم الأب، وهو على قيد الحياة! هذه هي الحقيقة؛ فقد أصبح ذاك البريء، الجميل الصغير، المحبوب مِن الكُل يتيمًا، ووالده على قيد الحياة، ولكن من كان سببًا؟ والده لا شك! فقد كان يُدمر الطِفل وهُوَ طِفل! كان يجعلهُ يكرهُ وجوده، عندما كان يأتي الوالد من العمل، كان الطفل يركُض مُختبئًا! خائفًا من الضرب، والصوت الضوضائِي الذي يَهدّ الجدرانَ،وقلبي! لقد اعتاد الخوف من أبيه؛ فلا تَلُمهُ على ذلك؛ لأن الوالد كان السبب، هو من جعلهُ ضعيف الشخصية، رديء البِنيَة، مهزوز الثقة! لا يقدر على قُوتِ يومه، وها هو الآن! وهو في الخامسةِ عشر مِن عُمره، يذهبُ للدمارِ بيده، لا يوجد من يُعلِّمهُ الصواب، فقد أصبح والدهُ شخصٌ غريب، قد أصبح الطفل الآن رجُلًا، واعيًا لدرجة أنهُ كان يعتبر نفسه أكثر رُجولةً ورحمةً من أبيه! كان أبيه شِبه رَجُل في نظره، كان يبعثُهُ لكل الأماكن والطّرقِ وحيدًا، كان يجعلهُ يذهب إلى الرِّجال عُوضًا عنه، قد تشعر أنهُ نوعٌ من أنواع التربية، ولكن هذا خاطئ؛ لأنهُ كان يتعمد فِعل ذلك مُمْسِكًا بدماره بيدِه، ذاهِبًا عقلُه، يجلِسُ على مَحمولِه، مُنغمس العقل مع من لا يقدمون النفع، ويصبح مِثل آلةً أوامر مُتنقلة، فقد كَبُر ذلك الطفل على فجوةٍ تِجاه أبيه، وأصبحت العائلة بأكملها تكرهُ ذلك الوالد، قد أطلتُ الكلام، ولكنَّني اختصرتُه، سلامِي عَلى ذلك الطفل البريئ، المُنهمِر في آلامِه، وسلامًا على قلوبِكم من الألمِ.
*مَحـ𓂆ـمُود مُحمّد\"رائِـف\"* ]
ما هي أكثر الأسباب التي تجعلك مستمر في هذا المجال رغم التحديات؟
الإجابة: [ دعم جمهوري واصدقائي واحبائي لي، ولأني أريد أن أترك خلفي أثر متميز وجميل ومُفعم بالأمل. ]
إذا تعرضت لهجوم أو انتقادات كثيرة، كيف تخطط للتعامل مع هذا الضغط ومواصلة إبداعك؟
الإجابة: [ دائما ما أحثُّ الناس على أن يأخذوا بتلك الإنتقادات لأن تكون حاجةً تطويرية لهم، وهذا ما افعله.]
في حياتك الإبداعية، من الطبيعي أن تنجح بعض الأعمال وتفشل أخرى. كيف يكون رد فعلك عند مواجهة فشل عمل معين؟ وما نصيحتك لمن يمرون بتجربة مشابهة؟
الإجابة: [ احاول دائما أن أجعل من ذلك الفشل درسٌ لي لعدم تكرار نفس الغلطة، ومحاولتي دائما على إكتشاف الخطأ وتطويره لشيءٍ بنَّاء،
-انصحهم دائما ألَّا يهتموا بالفشل، بل إن يتطوروا بنفس أخطاء ذلك الفشل بعد تصحيحها. ]
إذا عُرض عليك أن تمارس موهبتك أو تكتب في بلد خارج البلاد، ما هو شعورك حيال هذه الفرصة؟
الإجابة: [ يمكنني إستغلالها، علَّها تكون هي الفارق في مشواري الأدبي. ]
كيف ترى دور المواهب الشابة في المجتمع، وما هي رسالتك لهم؟
الإجابة: [ لهم دورٌ كبير، يحثُّ دائما على تطوير الذات والتحفيز الداخلي البنَّاء، واتمنى منهم أن يستمروا على ذاك التطور دائما بل إنهم يجب أن يتطلعوا للأقوى. ]
حدثنا عن لحظة شعرت فيها بالفخر بسبب موهبتك؟
الإجابة: [ عندما أصبح لي جمهورٌ عتيق، يحبون ما اكتب ويدعمونني فيه. ]
كيف توازن بين حياتك الشخصية وتنمية موهبتك؟
الإجابة: [ أحاول دائما أن احقق التوازن التام في دراستي، عملي، مشواري وموهبتي الأدبية، والحمدلله تم توفيقي في هذا بشكل ملحوظ. ]
ما هي طموحاتك المستقبلية؟
الإجابة: [ أطمح لأن أكون ذاك الكاتِب الذي ترك أثر كبير في المجتمع، وأن أوصل رسالة قوية ككاتب كبير. ]
ما هي الكتب أو المصادر التي أثرت في مسيرتك؟
الإجابة: [ لا يوجد شيء معين اثر بي كثيرا. ]
ما رأيك في المحرر الذي قام معك بالحوار؟
الإجابة: [ على الجانب الأدبي، فهي من أكثر الشخصيات الذي أحبذ التعامل معها، مُفعمةٌ دائمًا بالطاقة والإجيابية والحيوية، وهي من أكثر الأشخاص واحسنهم خُلقًا في وقتنا هذا. ]
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الختام:
لقد سعدنا بالحوار معك، نتمنى لك التوفيق الدائم إن شاء الله.
ـــــــــــ
فريق المبادرة:
مؤسسة المبادرة: أ/ رحاب عبد التواب.
من قام بالحوار: ڪ/أسماء حسن\"أسيليا\".
مديرة الجريدة:
أ/ رحاب عبدالتواب \"غزل\".. ❝ ⏤Asmaa Hasan
❞ ترحيب:
تتقدم جريدة ˝ماڤن˝ بخالص الترحيب للموهبة المبدعة التي نفتخر اليوم باستضافتها في هذا الحوار. نحن على يقين بأنك تمثل إضافة كبيرة لعالم الإبداع، ونسعد بأن نكون منصة لنقل تجربتك الثرية للجمهور. إيماننا بقدراتك لا يتوقف، ونرى فيك نموذجًا يُحتذى به للموهبة الحقيقية التي تستحق كل التقدير والاعتراف.
تحدث عن نفسك وكيف بدأت رحلتك مع الموهبة؟
الإجابة: [بدايتي كانت في اليوم الخامس من مايو، حيثُ دخلتُ إلى مُبادرة ودار نَشر كانت تُسمى ˝حِكاياتُ كُتَّاب˝ بدأتُ مشواري فالكتابة حين ذاك، وتعمقتُ حتى كنتُ أصل لأعلى المراكز فالإرتجالات والمسابقات الفردية والجماعية، من ثم دخلتُ إلى مبادرة أخرى كانت تُدعى ˝بسومينا ˝بي إم˝˝ كنتُ أيضًا أصلُ إلى أعلى المراكز دائمًا وكنتُ مُصِرٌّ بشكل كبير على أن يتم تفرقتي عن أي كاتِب آخر، كان لي الكثير من المحاولات، منها الذي بائت بالفشل، ومنها ما نجح ومازال أثرهُ مستمرٌّ حتى اليوم، قمت بالتعمق أكثر ودخلتُ إلى مُبادرة تُدعى ˝غُصن˝ -هي مُغلقةٌ حاليًّا- وتفوقتُ وتكلم عني العديد من أفراد طاقم العمل حين ذاك، وجائت لي الفكرة أن أُنشئ مجموعة خاصة بالكاتب ˝محمود محمد ˝رائف˝˝ وبالفعل، قُمت بها وتفوقت وسطعتُ كالنجم في وسط كُل تلك المجموعات الأخرى، وكنتُ دائما احب التميز، فَكنتُ دائما ما اقوم بالأشياء التي لم يقم بها أحدٌ قَط، وكنتُ دائما ما اتميز بأعمالي الخاصة ومسابقاتي وكُل ماهو متعلق بالمجال، وحقًا انا فخورٌ بعلاقاتي العامة، فخورٌ بجمهوري، فخورٌ بكل ما فعلته في تلك الفترة الزمنية، وحقًا انا فخورٌ بكل ما سيحدث أو ما حدث أو ما يحدث في مسيرتي الأدبية، واتطلع دائما للمزيد من التميز.]
من الشخص أو الجهة التي كانت لها الدور الأكبر في دعمك وتطوير موهبتك؟
الإجابة: [ كان جمهوري، دائما ما كنت أتحدث عن حبي لجمهوري وتعلقي بهم، وحقًا هم داعمي الأول والحافز الأكبر لإستمراري وسط جميع الصعوبات.]
ما هو أكبر تحدي واجهته خلال مشوارك الفني أو الأدبي؟
الإجابة: [ لا يوجد تحدي كان هو دائما التحدي الأكبر، بل إنني دايما ماكنتُ أواجه بكل عزمي وقوتي وأحاول دائما إخراج أفضل ما لدي في كُل ما افعله.]
ما الذي يجعل موهبتك مميزة مقارنة بالمواهب الأخرى؟
الإجابة: [ كُتَّابها المتميزين، جمهورها الكبير والعتيق والمتطلع للأدب، ولأنها أيضًا تعلمنا الكثير عن الاخلاق والأدب والتميز الذاتي والديني. ]
إذا كان بإمكانك اختيار شخص واحد للتعاون معه في مجال موهبتك، من سيكون ولماذا؟
الإجابة: [ لا يوجد أحدٌ معين سأختاره لهذا المنصب، بل إنني سأحاول أن أكتفي دائما بِذاتي وموهبتي وأجتهادي.]
ما هو المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
الإجابة: [ لن أُفصح عليه الأن بشكل كامل، ولكنه ربما أن يكون شيئًا سيفتعل فجوة مميزة في جميع أنحاء الوسط الأدبي. ]
نود أن تشاركنا جزءًا من كتاباتك التي تعتبرينها الأقرب إلى قلبك.
الإجابة: [ ˝طعنةٌ مِن السَّنَد˝
فتًى في السابعةِ مِن عُمرُه، كانت أقصى أحلامُهُ أن يُصبِحَ طبيبًا، فتًى كان فائِق البرائَة، كان يركُض إلى والدتُهُ ويصيح، يصيحُ لها بصوتٍ عالٍ، يَا أُمي أُريدُ أن أصبح طبيب أطفال، كان يعشق الأطفال مِن طفولته! كان أقواهُم وأكثرهُم تفوّقًا في دراسته، كان دائمًا الأول في كُل شي؛ فهو مُجتهد! حاول لأجل حلمِهِ كثيرًا، ولكن في نفس ذاتِ الوقت، قد تعلم الكثير، والكثير من الأشياء السيئة؛ فَقد كان مُختلطًا بِأُناسٍ غير جيدين، وكان يتعرض للضغط من عائلته، نعم طفلٌ في السابعةِ من عُمره يتعرض للضغط من عائلته، لا تتفاجئ يا قارئِي العزيز؛ فهذهِ هي الحياة، كان لطيفًا والجميع يحبه، كَبُرَ قليلًا، وأصبح في الثانيةَ عشر من عُمره، عاد إلى موطنه الأساسي وهو يحمل الكثير من الحماس، كانَ يحمل الكثير من الهموم، طِفلٌ يحمل الهموم! ياللهول! يا تُرى ما الذي حدث له؟ ولِمَ حدث في الأساس؟! سأخبركم الآن صبرًا، كان والدهُ مِثل اللا شيء! سأفسّر لكم، والده كان الداعم الوحيد له في المطاف الأول، وكان يحبه ويحترمه جدا الطفل لوالده __ ولكن هل دام ذاك الحُب؟ لا يا قارئِي العزيز؛ فلا شيء يدوم في هذه الحياة البائسة، كان والدهُ يقسو عليه كثيرًا؛ لأنه كان يُخطِئ في نظر والده فقط __ كان يفعل الكثير ويهدم في وَلَدِهِ الكثير، كان يخسِفُ بهِ الأرض فعليًّا؛ فقد كَبُر ذاك الطفل على عُقدةٍ نفسية، عقدةٍ جعلت بينهُ وبين والدهِ جِدارًا يسُدُّ الطريق لحب الوالد! فقد أصبح يُسمي نفسهُ يتيمًا! تخيل أن يكون طفلًا يتيم الأب، وهو على قيد الحياة! هذه هي الحقيقة؛ فقد أصبح ذاك البريء، الجميل الصغير، المحبوب مِن الكُل يتيمًا، ووالده على قيد الحياة، ولكن من كان سببًا؟ والده لا شك! فقد كان يُدمر الطِفل وهُوَ طِفل! كان يجعلهُ يكرهُ وجوده، عندما كان يأتي الوالد من العمل، كان الطفل يركُض مُختبئًا! خائفًا من الضرب، والصوت الضوضائِي الذي يَهدّ الجدرانَ،وقلبي! لقد اعتاد الخوف من أبيه؛ فلا تَلُمهُ على ذلك؛ لأن الوالد كان السبب، هو من جعلهُ ضعيف الشخصية، رديء البِنيَة، مهزوز الثقة! لا يقدر على قُوتِ يومه، وها هو الآن! وهو في الخامسةِ عشر مِن عُمره، يذهبُ للدمارِ بيده، لا يوجد من يُعلِّمهُ الصواب، فقد أصبح والدهُ شخصٌ غريب، قد أصبح الطفل الآن رجُلًا، واعيًا لدرجة أنهُ كان يعتبر نفسه أكثر رُجولةً ورحمةً من أبيه! كان أبيه شِبه رَجُل في نظره، كان يبعثُهُ لكل الأماكن والطّرقِ وحيدًا، كان يجعلهُ يذهب إلى الرِّجال عُوضًا عنه، قد تشعر أنهُ نوعٌ من أنواع التربية، ولكن هذا خاطئ؛ لأنهُ كان يتعمد فِعل ذلك مُمْسِكًا بدماره بيدِه، ذاهِبًا عقلُه، يجلِسُ على مَحمولِه، مُنغمس العقل مع من لا يقدمون النفع، ويصبح مِثل آلةً أوامر مُتنقلة، فقد كَبُر ذلك الطفل على فجوةٍ تِجاه أبيه، وأصبحت العائلة بأكملها تكرهُ ذلك الوالد، قد أطلتُ الكلام، ولكنَّني اختصرتُه، سلامِي عَلى ذلك الطفل البريئ، المُنهمِر في آلامِه، وسلامًا على قلوبِكم من الألمِ.
*مَحـ𓂆ـمُود مُحمّد˝رائِـف˝* ]
ما هي أكثر الأسباب التي تجعلك مستمر في هذا المجال رغم التحديات؟
الإجابة: [ دعم جمهوري واصدقائي واحبائي لي، ولأني أريد أن أترك خلفي أثر متميز وجميل ومُفعم بالأمل. ]
إذا تعرضت لهجوم أو انتقادات كثيرة، كيف تخطط للتعامل مع هذا الضغط ومواصلة إبداعك؟
الإجابة: [ دائما ما أحثُّ الناس على أن يأخذوا بتلك الإنتقادات لأن تكون حاجةً تطويرية لهم، وهذا ما افعله.]
في حياتك الإبداعية، من الطبيعي أن تنجح بعض الأعمال وتفشل أخرى. كيف يكون رد فعلك عند مواجهة فشل عمل معين؟ وما نصيحتك لمن يمرون بتجربة مشابهة؟
الإجابة: [ احاول دائما أن أجعل من ذلك الفشل درسٌ لي لعدم تكرار نفس الغلطة، ومحاولتي دائما على إكتشاف الخطأ وتطويره لشيءٍ بنَّاء،
- انصحهم دائما ألَّا يهتموا بالفشل، بل إن يتطوروا بنفس أخطاء ذلك الفشل بعد تصحيحها. ]
إذا عُرض عليك أن تمارس موهبتك أو تكتب في بلد خارج البلاد، ما هو شعورك حيال هذه الفرصة؟
الإجابة: [ يمكنني إستغلالها، علَّها تكون هي الفارق في مشواري الأدبي. ]
كيف ترى دور المواهب الشابة في المجتمع، وما هي رسالتك لهم؟
الإجابة: [ لهم دورٌ كبير، يحثُّ دائما على تطوير الذات والتحفيز الداخلي البنَّاء، واتمنى منهم أن يستمروا على ذاك التطور دائما بل إنهم يجب أن يتطلعوا للأقوى. ]
حدثنا عن لحظة شعرت فيها بالفخر بسبب موهبتك؟
الإجابة: [ عندما أصبح لي جمهورٌ عتيق، يحبون ما اكتب ويدعمونني فيه. ]
كيف توازن بين حياتك الشخصية وتنمية موهبتك؟
الإجابة: [ أحاول دائما أن احقق التوازن التام في دراستي، عملي، مشواري وموهبتي الأدبية، والحمدلله تم توفيقي في هذا بشكل ملحوظ. ]
ما هي طموحاتك المستقبلية؟
الإجابة: [ أطمح لأن أكون ذاك الكاتِب الذي ترك أثر كبير في المجتمع، وأن أوصل رسالة قوية ككاتب كبير. ]
ما هي الكتب أو المصادر التي أثرت في مسيرتك؟
الإجابة: [ لا يوجد شيء معين اثر بي كثيرا. ]
ما رأيك في المحرر الذي قام معك بالحوار؟
الإجابة: [ على الجانب الأدبي، فهي من أكثر الشخصيات الذي أحبذ التعامل معها، مُفعمةٌ دائمًا بالطاقة والإجيابية والحيوية، وهي من أكثر الأشخاص واحسنهم خُلقًا في وقتنا هذا. ]
ــــــــــــــــــــــــــــــ
وفي الختام:
لقد سعدنا بالحوار معك، نتمنى لك التوفيق الدائم إن شاء الله.
❞ إن الخطوة الأولى في رحلتك لتصبح مفاوضًا خبيرًا هي اکتساب عقلية الفوز، ولذلك تعد القدرة على توجيه تركيزك نحو المكان المناسب قبل أن تبدأ. ❝ ⏤نيكول سومز
❞ إن الخطوة الأولى في رحلتك لتصبح مفاوضًا خبيرًا هي اکتساب عقلية الفوز، ولذلك تعد القدرة على توجيه تركيزك نحو المكان المناسب قبل أن تبدأ. ❝