❞ ويهزمني قولي حين أقول أنني بخير وبداخلي يريد النجاة مني، أُشبه وكأنني أنزف بداخلي دون جروحٍ من الخارج، الخارج يتظاهر أنني بخير والضحكات تملأني، ولكن أصرخ من داخلي دون صوت، أريد النجاة مني ومن عقلي، عقلي الذي لا مفّر منه، أصواتٌ داخلي لا تسكت وكأني أعيش صراعًا مع عقلي، ولكن أين المفر؟ أين وأنا في قاعٍ لا أحد يسمع أصواتٌ منه إلا أنا. #سلمىٰ_محمد. #كيان_خطوط.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ويهزمني قولي حين أقول أنني بخير وبداخلي يريد النجاة مني، أُشبه وكأنني أنزف بداخلي دون جروحٍ من الخارج، الخارج يتظاهر أنني بخير والضحكات تملأني، ولكن أصرخ من داخلي دون صوت، أريد النجاة مني ومن عقلي، عقلي الذي لا مفّر منه، أصواتٌ داخلي لا تسكت وكأني أعيش صراعًا مع عقلي، ولكن أين المفر؟ أين وأنا في قاعٍ لا أحد يسمع أصواتٌ منه إلا أنا. #سلمىٰ_محمد. #كيان_خطوط. ❝
❞ الفصل العاشر والاخير من رواية الرعب وبدأ القلق على محمد وسلمي من ناحيه احمد، لماذا؟ احمد يعمل كده لماذا يريد يقتلنا، محمد. هو سيطر على لازم نتصرف محمد اخذا، عصا وبدأ احمد يقرب خطوه تلك الاخرى ناحيه محمد ومحمد مره واحده خبطه احمد على راسو سقط احمد ارضا وطلع يجرى محمد وسلمي ظهره الرجل قدام احمد وقتلو بالسكين ودفنو داخل الحفره، واخذا دماغ يارا معو وذاهب وراء محمد وسلمى، محمد يالهى انعمل اي سلمي بدموع انا مش عاوزه اموت يامحمد، محمد. متخفيش مفيش حاجه اتحصل طول مانا معاكي، سلمي ارتمت في حضن محمد ومره واحده ظهر الرجل قدام محمد شد سلمى بعيد عنو وطلع المسدس وطلق النيران فى جسد الرجل ولن يتاثر الرجل بالنيران، استغبت سلمي ورنت على الشرطه وقالت ليهم على العنوان ضابط الشرطه انكون عندك في اقصى سرعه لا تقلقى، تحرك ضابط الشرطه ناحيه المنزل، ومحمد مازال يعفر مع هذا الرجل حول الرجل يضربه بالسكين لكن مسكه محمد ايدو ووقع السكين منو وبدات الخناق معو، حول محمد ان يزيل الوش عن وجه هذا الرجل لكى يعرف ما هو لكن ما قدر لحد عما اتت الشرطه ومع الشرطه ابو محمد شل ضابط الشرطه وش الرجل وتفجاه الاب انهو طلع صديقه الذى رشحلو هذا المنزل للبيع، معقول انت إلى وراء كل دا حول ضربو لكن منعو ضابط الشرطه، محمد وسلمي والاب والام دفنو هولاء الاموات وسط حزن من الام والاب شديد على ابناءهم، وبعد فتره ما تزوج محمد سلمي، وهنا ينتهي الروايه يارب تكون عجبت حضرتكم تحياتى احمد رفعت الكاتب /احمد رفعت. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ الفصل العاشر والاخير من رواية الرعب
وبدأ القلق على محمد وسلمي من ناحيه احمد، لماذا؟ احمد يعمل كده لماذا يريد يقتلنا، محمد. هو سيطر على لازم نتصرف محمد اخذا، عصا وبدأ احمد يقرب خطوه تلك الاخرى ناحيه محمد ومحمد مره واحده خبطه احمد على راسو سقط احمد ارضا وطلع يجرى محمد وسلمي ظهره الرجل قدام احمد وقتلو بالسكين ودفنو داخل الحفره، واخذا دماغ يارا معو وذاهب وراء محمد وسلمى، محمد يالهى انعمل اي سلمي بدموع انا مش عاوزه اموت يامحمد، محمد. متخفيش مفيش حاجه اتحصل طول مانا معاكي، سلمي ارتمت في حضن محمد ومره واحده ظهر الرجل قدام محمد شد سلمى بعيد عنو وطلع المسدس وطلق النيران فى جسد الرجل ولن يتاثر الرجل بالنيران، استغبت سلمي ورنت على الشرطه وقالت ليهم على العنوان ضابط الشرطه انكون عندك في اقصى سرعه لا تقلقى، تحرك ضابط الشرطه ناحيه المنزل، ومحمد مازال يعفر مع هذا الرجل حول الرجل يضربه بالسكين لكن مسكه محمد ايدو ووقع السكين منو وبدات الخناق معو، حول محمد ان يزيل الوش عن وجه هذا الرجل لكى يعرف ما هو لكن ما قدر لحد عما اتت الشرطه ومع الشرطه ابو محمد شل ضابط الشرطه وش الرجل وتفجاه الاب انهو طلع صديقه الذى رشحلو هذا المنزل للبيع، معقول انت إلى وراء كل دا حول ضربو لكن منعو ضابط الشرطه، محمد وسلمي والاب والام دفنو هولاء الاموات وسط حزن من الام والاب شديد على ابناءهم، وبعد فتره ما تزوج محمد سلمي،
وهنا ينتهي الروايه يارب تكون عجبت حضرتكم تحياتى احمد رفعت
❞ خاطرة مِن سلسلة خواطر «سَچِنتُ إبليسِ» لمستُ يَّداه فَإهتز قلبي، وحينها قرب إليّ ثم قال: أحببتُكِ مثل الطفل الصغير الذي يُحب حضن أمهُ؛ ولأكن يكبر ويحتاج إلىَٰ حضن أخر يكمل حياتهُ معاهُ، فا أبتسمتُ قليلاً ثم قلتُ: تركتنيِ وأنا أُحبك مثل حبُ المدمنِ للمُخدر؛ ولأكن تعافيتُ منهُ والآن أنتَ لا تُهمَني وأنا الآن أتخلىَٰ عنكَ بسهولةٍ، ورحلتُ وأنا وجهي يتلألأ كبرياءً، وسَامعهً صوتًا صاخبينِ صادراً من داخل قلبي، الأول يقول: عُودى، والأخر يقول: إرحليِ، وحينها بكيتُ وأنا لا أدري ماذا أبكاني! هل تكون هَذهِ نهاية قلبي أم نهايتيِ. ڪ/ سلمىَٰ مُحمد «رومانتيڪا». ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ خاطرة مِن سلسلة خواطر «سَچِنتُ إبليسِ»
لمستُ يَّداه فَإهتز قلبي، وحينها قرب إليّ ثم قال: أحببتُكِ مثل الطفل الصغير الذي يُحب حضن أمهُ؛ ولأكن يكبر ويحتاج إلىَٰ حضن أخر يكمل حياتهُ معاهُ، فا أبتسمتُ قليلاً ثم قلتُ: تركتنيِ وأنا أُحبك مثل حبُ المدمنِ للمُخدر؛ ولأكن تعافيتُ منهُ والآن أنتَ لا تُهمَني وأنا الآن أتخلىَٰ عنكَ بسهولةٍ، ورحلتُ وأنا وجهي يتلألأ كبرياءً، وسَامعهً صوتًا صاخبينِ صادراً من داخل قلبي، الأول يقول: عُودى، والأخر يقول: إرحليِ، وحينها بكيتُ وأنا لا أدري ماذا أبكاني! هل تكون هَذهِ نهاية قلبي أم نهايتيِ. ڪ/ سلمىَٰ مُحمد «رومانتيڪا». ❝
❞ *ألن يرحل الظلام، أم أنه دائم؟* أصرخ لعل صراخي يصل إلى مسامع أحدهم؛ ليأتي وينقذني من ديچور أفكاري، أشعر بأن الدچن قد حل عليّ، ولن تشرق شمس الغد التي ستنير دربي، أصرخ بكل ما أوتيت من قوة ولا أحد يسمعني، لا صديق، لا حبيب، لا قريب، فلم يعد الصبح. ولكني انتظرت.. ❝ ⏤سلمي محمد عبد العظيم
❞*ألن يرحل الظلام، أم أنه دائم؟*
أصرخ لعل صراخي يصل إلى مسامع أحدهم؛ ليأتي وينقذني من ديچور أفكاري، أشعر بأن الدچن قد حل عليّ، ولن تشرق شمس الغد التي ستنير دربي، أصرخ بكل ما أوتيت من قوة ولا أحد يسمعني، لا صديق، لا حبيب، لا قريب، فلم يعد الصبح. ولكني انتظرت. ❝