❞ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّم وَزِد وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا عَدَدَ خَلْقِك وَرِضَا نَفْسِك وَزِنَةَ عَرْشِك وَمِدَادَ كَلِمَاتِك وَعَدَدَ مَا أَحْصَيْتَه يَا اللَّهُ وَعَدَدَ مَا تُحِبُّ أَنْ تُذكَّرَ وَعَدَدَ مَا تُحِبُّ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ عبادك وَعَدَدَ مَا صُلِّيَ عَلَيْهِ . وَعَدَدَ مَا تُحِبُّ أَنْ تُصَلِّ عَلَيْهِ يَا غَفُورُ يَا رَحِيمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَعَدَدَ مَا يُصَلَّى عَلَيْهِ وَعَدَدَ مَا سَيُصْلَى عَلَيْه وَعَدَدَ مَا ذُكِرتَ يَا رحيم يا رحمان وَعَدَدَ مَا تُذَّكَر وَعَدَدَ مَا سَتُذْكَر وَعَدَد مَعْلُومَاتِك سُبْحَانَك رَبَّنَا وَتَعَالَيْت وَعَدَد كُلِّ شَيْءٍ وَمِلْء كُلِّ شَيْءٍ وَعَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُك وَمِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُك وَعَدَدَ مَا خَلَقَتْ وَمِلْءَ مَا خَلَقَتْ وَعَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَدَد مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَعَدَد مِن سَيُصَلّي عَلَيْه وَعَدَد مَنْ يُصَلِّي عَلَيْهِ وَعَدَدَ مَا كَانَ وَعَدَدَ مَا يَكُونُ وَعَدَدَ مَا سَيَكُونُ وَعَدَد الْحَرَكَات وَالسُّكُون وَعَدَد الْأَوْقَات والاحيان وعدد أنفاس خلقك ياالله ما كان منها وما يكون وما سيكون وَعَدَدَ مَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِك وَلِعَظِيم سُلْطَانُك ولعلوك وَعِزَّتِك وَعَظَمَتك وكمالك وحكمتك ورحمتك وقدرتك يا قادر يا رحمان وعدد ما ينبغي لكبريائك وَارْتِفَاعُ مَكَانِكَ وَعَدَدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ كَمَا تُحِبُّهُ يَا رَبَّنَا وترضاه وَعَدَد الذَّاكِرُون لَك يَا عَزِيزُ يَا غَفَار وَعَدَد الذَّاكِرَات وَعَدَد الْغَافِلُونَ عَنْ ذِكْرِك يا غفور يا رحيم وَعَدَد الْغَافِلَات كُلَمَاَ سيذكُرُكَ اَلَذاكِرُوُنَ والذاكِرات وكلما سيغفل عن ذِكرِك الغافلون والغافلات وَاَللَّهُمّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلَيْنِ وَصَلِّ عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ وَصَلِّ عَلَيْهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ وَصَلِّ عَلَيْهِ فِي الْمَلَإِ الْأَعْلَى إلَى يَوْمِ الدين واللَّهُمّ صل عليه يا عزيز يا وهاب كما كان عبدُكَ الفقير أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ يُصلِيِ عليه واللَّهُمّ صل عليه يا ذا الجلا ل والاكرام يا ذا العز والملكوت والكبرياء بخير ما كان عِبَاَدُكَ الأخيار يُصَلُوُنَ به عَلَيِهِ واللهم صل عليه يا ذا الجلال والاكرام كما صلي عليه عبادك بخير ما صلوا به عليه وكما سَيُصلي عليهِ عبادُك بخير ما سَيُصَلُوُا بِهِ عليه .. ❝ ⏤لا حول ولا قوة الا بالله
قراءة المزيد ..
❞ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّم وَزِد وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا عَدَدَ خَلْقِك وَرِضَا نَفْسِك وَزِنَةَ عَرْشِك وَمِدَادَ كَلِمَاتِك وَعَدَدَ مَا أَحْصَيْتَه يَا اللَّهُ وَعَدَدَ مَا تُحِبُّ أَنْ تُذكَّرَ وَعَدَدَ مَا تُحِبُّ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ عبادك وَعَدَدَ مَا صُلِّيَ عَلَيْهِ . وَعَدَدَ مَا تُحِبُّ أَنْ تُصَلِّ عَلَيْهِ يَا غَفُورُ يَا رَحِيمُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَعَدَدَ مَا يُصَلَّى عَلَيْهِ وَعَدَدَ مَا سَيُصْلَى عَلَيْه وَعَدَدَ مَا ذُكِرتَ يَا رحيم يا رحمان وَعَدَدَ مَا تُذَّكَر وَعَدَدَ مَا سَتُذْكَر وَعَدَد مَعْلُومَاتِك سُبْحَانَك رَبَّنَا وَتَعَالَيْت وَعَدَد كُلِّ شَيْءٍ وَمِلْء كُلِّ شَيْءٍ وَعَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُك وَمِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُك وَعَدَدَ مَا خَلَقَتْ وَمِلْءَ مَا خَلَقَتْ وَعَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَدَد مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَعَدَد مِن سَيُصَلّي عَلَيْه وَعَدَد مَنْ يُصَلِّي عَلَيْهِ وَعَدَدَ مَا كَانَ وَعَدَدَ مَا يَكُونُ وَعَدَدَ مَا سَيَكُونُ وَعَدَد الْحَرَكَات وَالسُّكُون وَعَدَد الْأَوْقَات والاحيان وعدد أنفاس خلقك ياالله ما كان منها وما يكون وما سيكون وَعَدَدَ مَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِك وَلِعَظِيم سُلْطَانُك ولعلوك وَعِزَّتِك وَعَظَمَتك وكمالك وحكمتك ورحمتك وقدرتك يا قادر يا رحمان وعدد ما ينبغي لكبريائك وَارْتِفَاعُ مَكَانِكَ وَعَدَدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ مُبَارَكًا عَلَيْهِ كَمَا تُحِبُّهُ يَا رَبَّنَا وترضاه وَعَدَد الذَّاكِرُون لَك يَا عَزِيزُ يَا غَفَار وَعَدَد الذَّاكِرَات وَعَدَد الْغَافِلُونَ عَنْ ذِكْرِك يا غفور يا رحيم وَعَدَد الْغَافِلَات كُلَمَاَ سيذكُرُكَ اَلَذاكِرُوُنَ والذاكِرات وكلما سيغفل عن ذِكرِك الغافلون والغافلات وَاَللَّهُمّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلَيْنِ وَصَلِّ عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ وَصَلِّ عَلَيْهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ وَصَلِّ عَلَيْهِ فِي الْمَلَإِ الْأَعْلَى إلَى يَوْمِ الدين واللَّهُمّ صل عليه يا عزيز يا وهاب كما كان عبدُكَ الفقير أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعيّ يُصلِيِ عليه واللَّهُمّ صل عليه يا ذا الجلا ل والاكرام يا ذا العز والملكوت والكبرياء بخير ما كان عِبَاَدُكَ الأخيار يُصَلُوُنَ به عَلَيِهِ واللهم صل عليه يا ذا الجلال والاكرام كما صلي عليه عبادك بخير ما صلوا به عليه وكما سَيُصلي عليهِ عبادُك بخير ما سَيُصَلُوُا بِهِ عليه. ❝