❞ إننا نمضي نسبة صادمة من يومنا تبلغ 43 % في فعل أشياء دون أن نفكر فيها؛ وهو ما يعني أن ما يقرب من نصف أفعالنا ليست ناتجة عن خيارات واعية، بل لأن عقلنا الباطن يدفع أجسادنا للتصرف وفق سلوكيات مكتسبة؛ فالكيفية التي نستجيب بها إلى الناس، والطريقة التي نتعامل بها في الاجتماعات، والأسلوب الذي نشتري به الأشياء، وتوقيتات أدائنا التمارين الرياضية، وكيفية أدائنا لها، وعدد كبير من الأشياء التي نفعلها كل يوم – بغض النظر عن درجة تعقيدها – تجري خارج نطاق وعينا؛ حيث نؤديها بشكل آلي، ونفعلها بحكم العادة. ومع ذلك فإننا عندما نرغب في تغيير شيء في أنفسنا، فإننا نعتمد على الإرادة الحرة؛ أي نستمر في الرجوع إلى ذواتنا الواعية على أمل أن إصرارنا وتصميمنا سوف يكونان كافيين لإحداث التغييرات المرجوة، وهذا هو السبب في أن كثيرًا منا يخفقون، ولكن ماذا إذا كان بإمكانك أن تشحذ القدرة الاستثنائية لعقلك اللاواعي؛. ❝ ⏤ويندي وود
❞ إننا نمضي نسبة صادمة من يومنا تبلغ 43 % في فعل أشياء دون أن نفكر فيها؛ وهو ما يعني أن ما يقرب من نصف أفعالنا ليست ناتجة عن خيارات واعية، بل لأن عقلنا الباطن يدفع أجسادنا للتصرف وفق سلوكيات مكتسبة؛ فالكيفية التي نستجيب بها إلى الناس، والطريقة التي نتعامل بها في الاجتماعات، والأسلوب الذي نشتري به الأشياء، وتوقيتات أدائنا التمارين الرياضية، وكيفية أدائنا لها، وعدد كبير من الأشياء التي نفعلها كل يوم – بغض النظر عن درجة تعقيدها – تجري خارج نطاق وعينا؛ حيث نؤديها بشكل آلي، ونفعلها بحكم العادة. ومع ذلك فإننا عندما نرغب في تغيير شيء في أنفسنا، فإننا نعتمد على الإرادة الحرة؛ أي نستمر في الرجوع إلى ذواتنا الواعية على أمل أن إصرارنا وتصميمنا سوف يكونان كافيين لإحداث التغييرات المرجوة، وهذا هو السبب في أن كثيرًا منا يخفقون، ولكن ماذا إذا كان بإمكانك أن تشحذ القدرة الاستثنائية لعقلك اللاواعي؛. ❝
❞ لا أحد يعرف حقيقة ذاتك بقدر ما تعرفها أنت، فلا تجلس في تخيل جسور من الصعوبات والعقبات والإخفاقات قبل أن تبدأ، فقد لا تمر بها على الإطلاق، وقد لا يعترضك شيء منها، أو تسيطر عليك حالة من التردد القاتل إلى ما لا نهاية، كل ما عليك أن تتوجه الوجهة الصحيحة، وأن تبدأ بخطوة، وعليك اجتيازها، وتطلع لخطوة أخرى بفعالية إرادتك وبعزيمة مخلصة تكون وراء نجاحاتك وانتصاراتك.. ❝ ⏤عصام كرم الطوخي
❞ لا أحد يعرف حقيقة ذاتك بقدر ما تعرفها أنت، فلا تجلس في تخيل جسور من الصعوبات والعقبات والإخفاقات قبل أن تبدأ، فقد لا تمر بها على الإطلاق، وقد لا يعترضك شيء منها، أو تسيطر عليك حالة من التردد القاتل إلى ما لا نهاية، كل ما عليك أن تتوجه الوجهة الصحيحة، وأن تبدأ بخطوة، وعليك اجتيازها، وتطلع لخطوة أخرى بفعالية إرادتك وبعزيمة مخلصة تكون وراء نجاحاتك وانتصاراتك. ❝