❞ إذا نَزل بالعبد بلاء عظيم ، أو فاقة شديدة ، أو خوف مقلق ، فجعل يدعو الله ويتضرع إليه، حتى يفتح الله له من لذيذ مُناجاته وعظيم الإيمان به ، والإنابة إليه ما هو أحب إليه من تلك الحاجة التي قصدها أولا ، ولكنه لم يعرف ذلك أولا حتى يطلبه ويشتاق إليه . . ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ إذا نَزل بالعبد بلاء عظيم ، أو فاقة شديدة ، أو خوف مقلق ، فجعل يدعو الله ويتضرع إليه، حتى يفتح الله له من لذيذ مُناجاته وعظيم الإيمان به ، والإنابة إليه ما هو أحب إليه من تلك الحاجة التي قصدها أولا ، ولكنه لم يعرف ذلك أولا حتى يطلبه ويشتاق إليه. ❝