❞ فوائد خليط البصل مع العسل يُعالج حالات الربو، وذلك كما أكّدت عليه بعض الدراسات العالميّة وأثبتته عمليّاً من خلال تناول مقدار ملعقةٍ مِن عصير البصل، ويُخلط بملعقة من العسل كلّ 3 ساعات تقريباً؛ حيث إنّ هذا الخليط له قدرة عالية على طرد البلغم المتراكم في الشعب الهوائيّة والتي ينتج عنها ضيق التنفس وحدوث نوبات الربو. يُخفّض من مستوى السكر بالدّم لدى مرضى السكريّ كون البصل يحتوي على الجلوكوزين؛ وهي مادة تُشبه هرمون الأنسولين من حيث المفعول. يقتل جميع الميكروبات المتواجدة في الفم، ويُساهم في تعقيم الفم، بالإضافة لطرد ديدان المعدة، وذلك عن طريق تناول ملعقة من خليط العسل مع البصل والمضمضة بها مدة دقيقتين ثم ابتلاعها. يُعالج الماء الأبيض بالعين، كما يُساهم في علاج حبوب الشباب. يُعالج مرض القلب وتصلّب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم. يقوّي القدرة الجنسية وطول فترة الانتصاب لدى الرجال كونه يَحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من فيتامين سي المُنشّط لهرمون الجنس الذكريّ. يقوّي الأعصاب كونه يحتوي على الحديد، والكبريت، وفيتامينات مقويّة للأعصاب مثل فيتامين أ، وفيتامين ب، وفيتامين ج، ويحتوي على عناصر غذائية كالكربوهيدرات، والبروتينات، وأملاح معدنيّة مثل الكالسيوم والفسفور. يُنشّط حركة الأمعاء لاحتوائه على زيوتٍ طيّارة وألبان سليلوزيّة، كما يحتوي على مواد تُدرّ البول والصفراء. يُعتبر منشّطاً للقلب والشرايين والدورة الدموية ويحتوي على موادٍّ وأنزيمات وخمائر تُفيد المعدة. يُنشّط الغدد والهرمونات، ويُعالج عدّة أمراض كالزهري، والسّل، والسيلان؛ لاحتوائِه على مضادّات حيويّة طبيعيّة. يفتح الشهيّة ويطرد غازات البطن، ويُقلّل من نسبة تجلّط الدم ويمنع التجلّط بشرايين القلب ويمنح حدوث أزمات القلب. يُعالج السعال وخشونة الصدر، وتوجد دراسة تُؤكّد فائدة الخليط لعلاج مرض السرطان بواسطة عمل حقنة شرجيّة من الخليط. يُفيد في معالجة حالات الإنفلونزا والزكام، ويُعالج مشكلات سوء الهضم والحمّى والتهابات الفم والحنجرة. يُعالج مشاكل الحساسيّة الأنفيّة من خلال عصر مقدار حبة بصل متوسطة وتؤخذ ماء العصر وتُخلط بنفس الكميّة عسل، ويُوضع الخليط على نارٍ هادئةٍ حتى يغلي ويُبعَد عن النّار حتى يبرد وتؤخذ منه ملعقةٌ كبيرة صباحاً وأخرى مساءً بعد الأكل.. ❝ ⏤محمد محمود عبد الله
❞ فوائد خليط البصل مع العسل يُعالج حالات الربو، وذلك كما أكّدت عليه بعض الدراسات العالميّة وأثبتته عمليّاً من خلال تناول مقدار ملعقةٍ مِن عصير البصل، ويُخلط بملعقة من العسل كلّ 3 ساعات تقريباً؛ حيث إنّ هذا الخليط له قدرة عالية على طرد البلغم المتراكم في الشعب الهوائيّة والتي ينتج عنها ضيق التنفس وحدوث نوبات الربو. يُخفّض من مستوى السكر بالدّم لدى مرضى السكريّ كون البصل يحتوي على الجلوكوزين؛ وهي مادة تُشبه هرمون الأنسولين من حيث المفعول. يقتل جميع الميكروبات المتواجدة في الفم، ويُساهم في تعقيم الفم، بالإضافة لطرد ديدان المعدة، وذلك عن طريق تناول ملعقة من خليط العسل مع البصل والمضمضة بها مدة دقيقتين ثم ابتلاعها. يُعالج الماء الأبيض بالعين، كما يُساهم في علاج حبوب الشباب. يُعالج مرض القلب وتصلّب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم. يقوّي القدرة الجنسية وطول فترة الانتصاب لدى الرجال كونه يَحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من فيتامين سي المُنشّط لهرمون الجنس الذكريّ. يقوّي الأعصاب كونه يحتوي على الحديد، والكبريت، وفيتامينات مقويّة للأعصاب مثل فيتامين أ، وفيتامين ب، وفيتامين ج، ويحتوي على عناصر غذائية كالكربوهيدرات، والبروتينات، وأملاح معدنيّة مثل الكالسيوم والفسفور. يُنشّط حركة الأمعاء لاحتوائه على زيوتٍ طيّارة وألبان سليلوزيّة، كما يحتوي على مواد تُدرّ البول والصفراء. يُعتبر منشّطاً للقلب والشرايين والدورة الدموية ويحتوي على موادٍّ وأنزيمات وخمائر تُفيد المعدة. يُنشّط الغدد والهرمونات، ويُعالج عدّة أمراض كالزهري، والسّل، والسيلان؛ لاحتوائِه على مضادّات حيويّة طبيعيّة. يفتح الشهيّة ويطرد غازات البطن، ويُقلّل من نسبة تجلّط الدم ويمنع التجلّط بشرايين القلب ويمنح حدوث أزمات القلب. يُعالج السعال وخشونة الصدر، وتوجد دراسة تُؤكّد فائدة الخليط لعلاج مرض السرطان بواسطة عمل حقنة شرجيّة من الخليط. يُفيد في معالجة حالات الإنفلونزا والزكام، ويُعالج مشكلات سوء الهضم والحمّى والتهابات الفم والحنجرة. يُعالج مشاكل الحساسيّة الأنفيّة من خلال عصر مقدار حبة بصل متوسطة وتؤخذ ماء العصر وتُخلط بنفس الكميّة عسل، ويُوضع الخليط على نارٍ هادئةٍ حتى يغلي ويُبعَد عن النّار حتى يبرد وتؤخذ منه ملعقةٌ كبيرة صباحاً وأخرى مساءً بعد الأكل. ❝
❞ وصايا للحجيج:
ينصح الحاج قبل مجيئه بمراجعة طبيبه ، والحصول على تقرير طبي بالحالة المرضية كما ينصح بالتزود بكمية كافية من الدواء كي لا ينقطع عن تناول أدويته الموصوفة له من قبل. وهناك بعض الإرشادات التي ينبغي على الحاج الالتزام بها أثناء الحج لكي يكمل تأدية مشاعر الحج بصحة وسلام:
أثناء تأدية مناسك الحج:
* لا تنس أن تحمل معك في كل الأوقات:
* بطاقتك الشخصية.
* وبطاقتك الصحية.
* لا ترهق نفسك:
قال تعالى: {{لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا}} [البقرة: 286] . وخذ قسطاً كافياً من الراحة حتى لا تعرض جسمك للإنهاك، وتجنبْ أداء المناسك في أوقات الحر الشديد والزحام.
* انتبه لطعامك وشرابك:
* احرص على نظافته لتتجنب الإصابة بالأمراض المُعْدية التي تنتقل عن طريق الطعام الملوث؛ مثل: النزلات المعوية.
* اغسل يديك بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد قضاء الحاجة، وبعد السعال أوالتمخط.
* احرص على نظافة الأواني المستخدمة في إعداد وتناول الطعام.
* اغسل الفواكه والخضروات جيداً قبل تناولها.
* احرص دائماً على تغطية الطعام.
* لا تتناول الأغذية المكشوفة المعرضة للأتربة والذباب، واستخدم الأغذية المغلَّفة أو المحفوظة قدر الإمكان.
* تأكد من صلاحية الأطعمة بقراءة الملصق لمعرفة تاريخ الإنتاج والانتهاء.
* لا تتناول أي طعام تغيَّرَ لونُه أو رائحته أو طعمه.
* تناول الأطعمة المسلوقة جيداً وغير المهيجة للأمعاء، والفواكه التي يمكن تقشيرها.
* اعتدل في تناول الطعام، ولا تملأ معدتك فتحمِّلُها ما لا طاقة لها به.
* تجنبْ الأطعمة التي تسبب عسر الهضم؛ مثل: المواد الدسمة والأطعمة التي تسبب غازات البطن كالملفوف والزهرة (القرنبيط) وغيرها.
* أكثر من السوائل؛ كالماء والعصير واللبن (الزبادي) في الأيام الحارة وخاصة في يوم عرفات.
* لا تشرب إلا المياه النظيفة المعبأة بطريقة صحية أو ماء زمزم.
* حافظ على سلامة مقر إقامتك:
* احرص على فتح النوافذ وتجديد الهواء من حين لآخر.
* حافظ على نظافة مقر إقامتك وضعْ القمامة داخل أكياس، وتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك.
* تأكد عند الحلاقة:
* من استعمال شفرات حلاقة نظيفة وجديدة، ومن النوع الذي يستعمل لمرة واحدة، وتخلص منها بعد الاستعمال في الأماكن المخصصة.
* احرص على إحضار شفرات الحلاقة الخاصة بك.
* لا تستخدم شفرات ليست معقمة، أو مُستخدمةً من قبل شخص آخر لكي لا تنتقل إليك الأمراض المعدية؛ مثل: الإيدز أو التهاب الكبد (ب) و(ج).
* لا تنس استعمال المظلات (الشمسيات) عند الخروج في أوقات الظهيرة لتجنب ضربات الشمس والإنهاك الحراري، ويفضَّل أن تكون بلون فاتح أو أبيض حتى تعكس حرارة الشمس.
* حافظ على نظافتك الشخصية بالاستحمام وغسل اليدين، وتأكد من نظافة الملابس وخاصةً الداخلية منها، واحرص على استعمال الملابس القطنية النظيفة التي تقلل من احتمال الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري.
* لا تحبس البول لمدة طويلة حرصاً منك على الاحتفاظ بالوضوء، فهذا يؤذي الجهاز البولي ويمكن أن يسبب الالتهابات البولية.
* تجنب التعرض للشمس لفترات طويلة ، وابتعد عن أماكن الازدحام قدر الإمكان.
* تجنب الطواف والسعي وقت الظهيرة في الجو الحار. واستخدام المظلة الواقية من الشمس ـ الشمسية ـ.
* خذ قسطاً كافياً من الراحة والنوم.
* أقلل من المجهود العضلي كالمشي في الأسواق عند اشتداد حرارة الجو.
* استشر طبيب البعثة أو أي طبيب قريب لمقر إقامتك فور الشعور بأي توعك أو مرض.. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ وصايا للحجيج:
ينصح الحاج قبل مجيئه بمراجعة طبيبه ، والحصول على تقرير طبي بالحالة المرضية كما ينصح بالتزود بكمية كافية من الدواء كي لا ينقطع عن تناول أدويته الموصوفة له من قبل. وهناك بعض الإرشادات التي ينبغي على الحاج الالتزام بها أثناء الحج لكي يكمل تأدية مشاعر الحج بصحة وسلام:
أثناء تأدية مناسك الحج:
لا تنس أن تحمل معك في كل الأوقات:
بطاقتك الشخصية.
وبطاقتك الصحية.
لا ترهق نفسك:
قال تعالى: ﴿{لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا﴾} [البقرة: 286] . وخذ قسطاً كافياً من الراحة حتى لا تعرض جسمك للإنهاك، وتجنبْ أداء المناسك في أوقات الحر الشديد والزحام.
انتبه لطعامك وشرابك:
احرص على نظافته لتتجنب الإصابة بالأمراض المُعْدية التي تنتقل عن طريق الطعام الملوث؛ مثل: النزلات المعوية.
اغسل يديك بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد قضاء الحاجة، وبعد السعال أوالتمخط.
احرص على نظافة الأواني المستخدمة في إعداد وتناول الطعام.
اغسل الفواكه والخضروات جيداً قبل تناولها.
احرص دائماً على تغطية الطعام.
لا تتناول الأغذية المكشوفة المعرضة للأتربة والذباب، واستخدم الأغذية المغلَّفة أو المحفوظة قدر الإمكان.
تأكد من صلاحية الأطعمة بقراءة الملصق لمعرفة تاريخ الإنتاج والانتهاء.
لا تتناول أي طعام تغيَّرَ لونُه أو رائحته أو طعمه.
تناول الأطعمة المسلوقة جيداً وغير المهيجة للأمعاء، والفواكه التي يمكن تقشيرها.
اعتدل في تناول الطعام، ولا تملأ معدتك فتحمِّلُها ما لا طاقة لها به.
تجنبْ الأطعمة التي تسبب عسر الهضم؛ مثل: المواد الدسمة والأطعمة التي تسبب غازات البطن كالملفوف والزهرة (القرنبيط) وغيرها.
أكثر من السوائل؛ كالماء والعصير واللبن (الزبادي) في الأيام الحارة وخاصة في يوم عرفات.
لا تشرب إلا المياه النظيفة المعبأة بطريقة صحية أو ماء زمزم.
حافظ على سلامة مقر إقامتك:
احرص على فتح النوافذ وتجديد الهواء من حين لآخر.
حافظ على نظافة مقر إقامتك وضعْ القمامة داخل أكياس، وتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك.
تأكد عند الحلاقة:
من استعمال شفرات حلاقة نظيفة وجديدة، ومن النوع الذي يستعمل لمرة واحدة، وتخلص منها بعد الاستعمال في الأماكن المخصصة.
احرص على إحضار شفرات الحلاقة الخاصة بك.
لا تستخدم شفرات ليست معقمة، أو مُستخدمةً من قبل شخص آخر لكي لا تنتقل إليك الأمراض المعدية؛ مثل: الإيدز أو التهاب الكبد (ب) و(ج).
لا تنس استعمال المظلات (الشمسيات) عند الخروج في أوقات الظهيرة لتجنب ضربات الشمس والإنهاك الحراري، ويفضَّل أن تكون بلون فاتح أو أبيض حتى تعكس حرارة الشمس.
حافظ على نظافتك الشخصية بالاستحمام وغسل اليدين، وتأكد من نظافة الملابس وخاصةً الداخلية منها، واحرص على استعمال الملابس القطنية النظيفة التي تقلل من احتمال الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري.
لا تحبس البول لمدة طويلة حرصاً منك على الاحتفاظ بالوضوء، فهذا يؤذي الجهاز البولي ويمكن أن يسبب الالتهابات البولية.
تجنب التعرض للشمس لفترات طويلة ، وابتعد عن أماكن الازدحام قدر الإمكان.
تجنب الطواف والسعي وقت الظهيرة في الجو الحار. واستخدام المظلة الواقية من الشمس ـ الشمسية ـ.
خذ قسطاً كافياً من الراحة والنوم.
أقلل من المجهود العضلي كالمشي في الأسواق عند اشتداد حرارة الجو.
استشر طبيب البعثة أو أي طبيب قريب لمقر إقامتك فور الشعور بأي توعك أو مرض