❞ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂
1. نوح عليه السلام | حين تشعر أن الجميع ضدك!
* المشكلة:
نوح عليه السلام عاش 950 سنة يدعو قومه، لكنه لم يجد استجابة. كان مظلومًا، مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه.
* الدعاء:
“فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ” (القمر: 10)
* الاستجابة:
“فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ” (الأنبياء: 76)
* الإسقاط على الواقع:
كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟
إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء!
2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله
* المشكلة:
أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا.
* الدعاء:
“وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ” (الأنبياء: 83)
* الاستجابة:
“فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ” (الأنبياء: 84)
* الإسقاط على الواقع:
كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟
الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة.
3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك
* المشكلة:
يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه.
* الدعاء:
“لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ” (الأنبياء: 87)
* الاستجابة:
“فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ” (الأنبياء: 88)
* الإسقاط على الواقع:
كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟
في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل.
4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا
* المشكلة:
زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا.
* الدعاء:
“رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ” (الأنبياء: 89)
* الاستجابة:
“فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ” (الأنبياء: 90)
* الإسقاط على الواقع:
كم مرة سمعت “هذا مستحيل”؟
إذا كنت تحلم بشيء يبدو صعبًا، لا تستمع لمن يقول لك إن الوقت قد مضى الدعاء قادر على تحقيق المستحيل!
الدعاءُ ليس مجردَ كلماتٍ بل أداة جبّارة لتغيير الواقع.. ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ كل ألم يعطي درساً وكل درس يغير شخصاً 🙂
1. نوح عليه السلام | حين تشعر أن الجميع ضدك!
المشكلة:
نوح عليه السلام عاش 950 سنة يدعو قومه، لكنه لم يجد استجابة. كان مظلومًا، مرفوضًا حتى من أقرب الناس إليه.
كم مرة شعرت أن الجميع ضدك؟ في عملك؟ في مشروعك؟ في قراراتك؟
إذا كنت تشعر أنك محاط بأشخاص لا يؤمنون بك، تذكّر أن الحل قد لا يكون بإقناعهم… بل بالاستمرار حتى تأتي الفرصة التي تغيّر كل شيء!
2. أيوب عليه السلام | عندما يكون الألم أكبر من قدرتك على تحمله
المشكلة:
أيوب عليه السلام كان نموذجًا للصبر، لكنه عاش ابتلاءً قاسيًا؛ فقدَ صحته، ماله، أولاده، واحتمال الشفاء كان معدومًا.
كم مرة واجهت مرضًا طويلًا، أزمة مالية، فقدان شخص عزيز؟
الألم ليس النهاية… بل قد يكون بداية لمرحلة أقوى لو أدركت أن الله قادر على قلب الأمور لصالحك في لحظة.
3. يونس عليه السلام | عندما تشعر أنك في قاع الظلام ولا أحد يسمعك
المشكلة:
يونس عليه السلام ابتعد عن قومه غاضبًا، فوقع في ظلام الحوت. انقطع عن كل شيء… لا أمل، لا مخرج، لا أحد يسمعه.
كم مرة شعرت أنك غارق في المشاكل، محاصر، لا أحد يفهمك؟
في أشد اللحظات ظلامًا، الحل لا يكون بالاستسلام، بل بالعودة إلى الله والاعتراف بأخطائك… فالطريق للخروج من الأزمة يبدأ من الداخل.
4. زكريا عليه السلام | عندما يبدو حلمك مستحيلًا
المشكلة:
زكريا عليه السلام كان يريد ولدًا يحمل رسالته، لكن كل الظروف كانت ضده… كبر في السن، وامرأته كانت عاقرًا.
❞ كتاب حارب الخوف
كيف تنتصر على عقليتك السلبية وتنجح في الحياة.
إضاءة معرفية....
كتاب مميز لأنه يعترف بشيء نعرفه جميعًا
ولكن نادرًا ما نقوله بصوت عالٍ:
الخوف شعور طبيعي، لكنه أيضًا يمكن أن يخدعنا. هولجيت توضح أن الخوف ليس شيئًا لا يمكن هزيمته. بل هو أشبه بصديق مفرط في الحذر يريد حمايتك من المخاطرة. هذا الصوت يقول لك: \"هل أنت متأكد من أنك تستطيع فعل هذا؟ ماذا لو فشلت؟\". نهج هولجيت هو أن نفهم هذه الأصوات، ولا نحاول التخلص منها تمامًا، بل نتعلم كيف نتعامل معها ونسحب منها قوتها. وهذا الشعور بالتحرر رائع.
هل لاحظت أن بعض الناس يعيشون حياتهم وكأنهم لا يتأثرون بأي شيء، حتى عندما تصبح الأمور صعبة؟ هذا ليس سحرًا أو حظًا—هؤلاء الناس تعلموا كيف يتعاملون مع الخوف الذي يسيطر علينا أحيانًا. في كتاب \"حارب الخوف: كيف تنتصر على عقليتك السلبية وتنجح في الحياة\"، ماندي هولجيت تتحدث بوضوح عن المخاوف التي نواجهها جميعًا—تلك الأفكار التي تقول لك: \"أنت لست جيدًا بما يكفي\" أو \"ماذا لو فشلت ورآك الجميع؟\"—وتعلمك كيف تتعامل معها وكأنك تواجهها بشجاعة.
الجميل في هذا الكتاب هو أن هولجيت تقسم المخاوف الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يمكن التعامل معها—12 جزءًا بالتحديد. تتحدث عن مخاوف مثل الشعور بعدم الكفاءة، والخوف من النقد، والخروج من منطقة الراحة. هي لا تقول لك فقط \"كن واثقًا\" (لأن بصراحة، هل هناك نصيحة أقل فائدة من هذه؟)، بل تقدم لك أدوات واستراتيجيات حقيقية أثبتت نجاحها مع الناس الذين دربتهم. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من النقد، بدلاً من تجنب المواقف التي قد يحكم فيها الناس عليك، تقترح عليك أن تتعامل مع النقد كفرصة لتتعلم وتتحسن بدلاً من أن يكون حاجزًا يعيقك.
إليك بعض الأفكار الرئيسية من الكتاب:
- الخوف شعور طبيعي لكنه يمكن أن يخدعنا: الخوف يظهر كوسيلة لحمايتنا لكنه يعيقنا في النهاية. عندما نفهم حقيقة هذا الخوف، يمكننا البدء في تقليل قوته.
- فهم مخاوفك والعمل معها: بدلاً من تجاهل الأفكار المخيفة أو الهروب منها، تشجعنا هولجيت على الاعتراف بها وفهم أصلها والعمل على مواجهتها.
- تقسيم المخاوف إلى أجزاء صغيرة: هناك 12 نوعًا من المخاوف تحدثت عنها هولجيت بالتفصيل، مثل الخوف من الفشل أو النقد. معالجة هذه المخاوف خطوة بخطوة تساعدنا على التحكم فيها.
- استخدام النقد كأداة للنمو: إذا كنت تخاف من النقد، تقترح هولجيت أن تتعامل معه كفرصة لتتعلم وتتحسن بدلاً من تجنبه.
- مواجهة المخاوف بجرعات صغيرة: بدلاً من الهروب مما يخيفنا، تشجعنا هولجيت على التعرض التدريجي للمخاوف. مثلًا، إذا كنت تخاف من التحدث أمام الجمهور، ابدأ بالتحدث أمام عدد قليل من الأشخاص وزد هذا العدد تدريجيًا.
- الصدق والواقعية: هولجيت تشارك تجاربها الشخصية مع الخوف والفشل، مما يجعل نصائحها واقعية ومؤثرة. هي لا تقدم مثالًا عن الكمال، بل تتحدث عن دروس حقيقية من حياتها.
- الفكاهة والخفة: إضافة بعض الفكاهة للمواقف الصعبة يمكن أن يقلل من الخوف. نهج هولجيت المرح يساعدنا على رؤية الخوف كشيء أقل تهديدًا.
- تحويل الخوف إلى حافز: الهدف النهائي ليس فقط التخلص من الخوف، بل استخدامه كحافز لتحقيق أهدافنا. الخوف لا يجب أن يقرر لنا—هذا دورنا نحن.
في منتصف الكتاب، تفاجئك هولجيت بحقيقة مهمة: المشكلة ليست في الخوف بحد ذاته، بل في كيفية استجابتنا له. غالبًا ما نختار الهروب من الخوف، معتقدين أننا نحمي أنفسنا. لكن هذا الهروب هو ما يبقينا عالقين. إذا كنت تخاف من التحدث أمام الناس، فهي لا تطلب منك أن تتظاهر بالثقة. بدلاً من ذلك، تدعوك لاتخاذ خطوات صغيرة وغير مريحة—ابدأ بالتحدث في اجتماع صغير، ثم زد من التحدي. بمواجهة الخوف بجرعات يمكن التحكم فيها، يبدأ في فقدان قوته عليك.
الشيء الجميل في أسلوب هولجيت هو أنها لا تدعي أنها خبيرة تعرف كل شيء. بل تعترف بمخاوفها، وتقر بأنها فشلت مرات عديدة وتعلمت من أخطائها. هذا الصدق يجعل نصائحها تبدو وكأنها تأتي من صديق يريد حقًا أن يراك تنجح، وليس من شخص يدعي أنه يعرف كل شيء. وهناك لحظات من الفكاهة أيضًا—تلك اللحظات التي تضحك فيها على نفسها تجعلنا ندرك أن أخذ الأمور ببعض الخفة قد يكون جزءًا من الحل.
الهدف من محاربة الخوف، كما تشرحه هولجيت، ليس فقط أن نشعر بالشجاعة للحظة. الهدف هو أن نحرر أنفسنا لنطارد ما نريده حقًا، دون أن يثقلنا ذلك الصوت الناقد في داخلنا. تخيل نفسك وأنت تتخذ أخيرًا تلك الخطوة الكبيرة في حياتك المهنية، أو تعبر عن مشاعرك في علاقة مهمة، أو تصعد إلى المسرح—ليس لأنك لم تعد تخاف، بل لأنك قررت أن الخوف لن يتحكم في قراراتك. هذا هو النجاح الحقيقي في الحياة. في نهاية الكتاب، لن ترغب فقط في محاربة الخوف، بل ستكون مستعدًا لاستخدامه كحافز لتحقيق أهدافك.. ❝ ⏤ماندي هولجيت
❞ كتاب حارب الخوف
كيف تنتصر على عقليتك السلبية وتنجح في الحياة.
إضاءة معرفية..
كتاب مميز لأنه يعترف بشيء نعرفه جميعًا
ولكن نادرًا ما نقوله بصوت عالٍ:
الخوف شعور طبيعي، لكنه أيضًا يمكن أن يخدعنا. هولجيت توضح أن الخوف ليس شيئًا لا يمكن هزيمته. بل هو أشبه بصديق مفرط في الحذر يريد حمايتك من المخاطرة. هذا الصوت يقول لك: ˝هل أنت متأكد من أنك تستطيع فعل هذا؟ ماذا لو فشلت؟˝. نهج هولجيت هو أن نفهم هذه الأصوات، ولا نحاول التخلص منها تمامًا، بل نتعلم كيف نتعامل معها ونسحب منها قوتها. وهذا الشعور بالتحرر رائع.
هل لاحظت أن بعض الناس يعيشون حياتهم وكأنهم لا يتأثرون بأي شيء، حتى عندما تصبح الأمور صعبة؟ هذا ليس سحرًا أو حظًا—هؤلاء الناس تعلموا كيف يتعاملون مع الخوف الذي يسيطر علينا أحيانًا. في كتاب ˝حارب الخوف: كيف تنتصر على عقليتك السلبية وتنجح في الحياة˝، ماندي هولجيت تتحدث بوضوح عن المخاوف التي نواجهها جميعًا—تلك الأفكار التي تقول لك: ˝أنت لست جيدًا بما يكفي˝ أو ˝ماذا لو فشلت ورآك الجميع؟˝—وتعلمك كيف تتعامل معها وكأنك تواجهها بشجاعة.
الجميل في هذا الكتاب هو أن هولجيت تقسم المخاوف الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يمكن التعامل معها—12 جزءًا بالتحديد. تتحدث عن مخاوف مثل الشعور بعدم الكفاءة، والخوف من النقد، والخروج من منطقة الراحة. هي لا تقول لك فقط ˝كن واثقًا˝ (لأن بصراحة، هل هناك نصيحة أقل فائدة من هذه؟)، بل تقدم لك أدوات واستراتيجيات حقيقية أثبتت نجاحها مع الناس الذين دربتهم. على سبيل المثال، إذا كنت تخاف من النقد، بدلاً من تجنب المواقف التي قد يحكم فيها الناس عليك، تقترح عليك أن تتعامل مع النقد كفرصة لتتعلم وتتحسن بدلاً من أن يكون حاجزًا يعيقك.
إليك بعض الأفكار الرئيسية من الكتاب:
- الخوف شعور طبيعي لكنه يمكن أن يخدعنا: الخوف يظهر كوسيلة لحمايتنا لكنه يعيقنا في النهاية. عندما نفهم حقيقة هذا الخوف، يمكننا البدء في تقليل قوته.
- فهم مخاوفك والعمل معها: بدلاً من تجاهل الأفكار المخيفة أو الهروب منها، تشجعنا هولجيت على الاعتراف بها وفهم أصلها والعمل على مواجهتها.
- تقسيم المخاوف إلى أجزاء صغيرة: هناك 12 نوعًا من المخاوف تحدثت عنها هولجيت بالتفصيل، مثل الخوف من الفشل أو النقد. معالجة هذه المخاوف خطوة بخطوة تساعدنا على التحكم فيها.
- استخدام النقد كأداة للنمو: إذا كنت تخاف من النقد، تقترح هولجيت أن تتعامل معه كفرصة لتتعلم وتتحسن بدلاً من تجنبه.
- مواجهة المخاوف بجرعات صغيرة: بدلاً من الهروب مما يخيفنا، تشجعنا هولجيت على التعرض التدريجي للمخاوف. مثلًا، إذا كنت تخاف من التحدث أمام الجمهور، ابدأ بالتحدث أمام عدد قليل من الأشخاص وزد هذا العدد تدريجيًا.
- الصدق والواقعية: هولجيت تشارك تجاربها الشخصية مع الخوف والفشل، مما يجعل نصائحها واقعية ومؤثرة. هي لا تقدم مثالًا عن الكمال، بل تتحدث عن دروس حقيقية من حياتها.
- الفكاهة والخفة: إضافة بعض الفكاهة للمواقف الصعبة يمكن أن يقلل من الخوف. نهج هولجيت المرح يساعدنا على رؤية الخوف كشيء أقل تهديدًا.
- تحويل الخوف إلى حافز: الهدف النهائي ليس فقط التخلص من الخوف، بل استخدامه كحافز لتحقيق أهدافنا. الخوف لا يجب أن يقرر لنا—هذا دورنا نحن.
في منتصف الكتاب، تفاجئك هولجيت بحقيقة مهمة: المشكلة ليست في الخوف بحد ذاته، بل في كيفية استجابتنا له. غالبًا ما نختار الهروب من الخوف، معتقدين أننا نحمي أنفسنا. لكن هذا الهروب هو ما يبقينا عالقين. إذا كنت تخاف من التحدث أمام الناس، فهي لا تطلب منك أن تتظاهر بالثقة. بدلاً من ذلك، تدعوك لاتخاذ خطوات صغيرة وغير مريحة—ابدأ بالتحدث في اجتماع صغير، ثم زد من التحدي. بمواجهة الخوف بجرعات يمكن التحكم فيها، يبدأ في فقدان قوته عليك.
الشيء الجميل في أسلوب هولجيت هو أنها لا تدعي أنها خبيرة تعرف كل شيء. بل تعترف بمخاوفها، وتقر بأنها فشلت مرات عديدة وتعلمت من أخطائها. هذا الصدق يجعل نصائحها تبدو وكأنها تأتي من صديق يريد حقًا أن يراك تنجح، وليس من شخص يدعي أنه يعرف كل شيء. وهناك لحظات من الفكاهة أيضًا—تلك اللحظات التي تضحك فيها على نفسها تجعلنا ندرك أن أخذ الأمور ببعض الخفة قد يكون جزءًا من الحل.
الهدف من محاربة الخوف، كما تشرحه هولجيت، ليس فقط أن نشعر بالشجاعة للحظة. الهدف هو أن نحرر أنفسنا لنطارد ما نريده حقًا، دون أن يثقلنا ذلك الصوت الناقد في داخلنا. تخيل نفسك وأنت تتخذ أخيرًا تلك الخطوة الكبيرة في حياتك المهنية، أو تعبر عن مشاعرك في علاقة مهمة، أو تصعد إلى المسرح—ليس لأنك لم تعد تخاف، بل لأنك قررت أن الخوف لن يتحكم في قراراتك. هذا هو النجاح الحقيقي في الحياة. في نهاية الكتاب، لن ترغب فقط في محاربة الخوف، بل ستكون مستعدًا لاستخدامه كحافز لتحقيق أهدافك. ❝
❞ لاتصدق مايقال من افواه العابرين بحياتك، آمن بقدراتك، انصط لنفسك، تمتع بإسلوبك المميز، فوحدك ستكتشف أشياء جديدة تغير مجرى حياتك تمكنك من التغيير المستمر، طريقك تقودة متى ماشئت، ينهضك من تعثراتك، يُصحح مسار اخطائك، ثقتك بنفسك لن تخونك أبدًا، قراراتك الصارمة لأمرًا ما تجعلك شخصًا قويًا بإمكانة تحمل المزيد والأعتماد على نفسه، اكتفي بذاتك كن لنفسك كل شيء تصبح افضل من كل شيء.
كـ ريهام الحزمي. ❝ ⏤𝑹𝑬𝑯𝑨𝑴 𝑮𝑯𝑨𝑳𝑬𝑩 𝑨𝑳 𝑯𝑨𝒁𝑴𝑰
❞ لاتصدق مايقال من افواه العابرين بحياتك، آمن بقدراتك، انصط لنفسك، تمتع بإسلوبك المميز، فوحدك ستكتشف أشياء جديدة تغير مجرى حياتك تمكنك من التغيير المستمر، طريقك تقودة متى ماشئت، ينهضك من تعثراتك، يُصحح مسار اخطائك، ثقتك بنفسك لن تخونك أبدًا، قراراتك الصارمة لأمرًا ما تجعلك شخصًا قويًا بإمكانة تحمل المزيد والأعتماد على نفسه، اكتفي بذاتك كن لنفسك كل شيء تصبح افضل من كل شيء.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ ميمونة الدعيس
محافظتك/ إب /بعدان
موهبتك/ الكتابة والرسم
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ عشت في صنعاء وكملت الثانوية وقررت أن أكون كاتبة ليس مشهورة بل تعبير عما قد لا يعبرة الكثيرون
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ قبل سنتين
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ رولا الفلاحي لها التقدير والأحترام ومن ثم الاهل
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم يبدء من عند أحرفنا المنيرة وخيط من الشمس في أول كتاب الاكتروني
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ يكون شامل لكل شي بأصغر التفاصيل وكيف أن يوصل الفكرة بطريقة سلسة
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ كنت اخشا أن أن انشر كتاباتي ليس خوفا وإنما كان في مجتمعنا لا يقدرون ما تفعلة تخطيتة ب الالتقاء بكاتبة هي من شجعتني أن اتقدم إلى الأمام
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن تثق بنفسك فقراراتك هي من تحدد ما تعمله انت ولا يوجد أي حق في منع حلمك
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ هناك شخصيات تكتب الحقيقة الواقعة هنا مثل نزار قباني وغيرة وهناك من يريد أن يريد من يمزج الخيال ب الواقع
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ حققت إنجازات في مجال العمل هو أن الكتابة تنشر اما خارج المجال فئن لي احلام أخرى أسعى لها وربما هي أكبر من الكتابة ولكن لا يوجد مستحيل
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ ب النسبة لي هي هواية وموهبة فرق بسيط فقط
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ جميع الأصدقاء خيط من الشمس
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ اكيد يوجد وربما هي أكبر حلم من الكتابة
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أن شا ء الله سوف اخرج كتاب يسمى سلسبيل الحياة في كتاب الاكتروني والكثير من الكتب
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ كاتبة ومن ثم طبيبة
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ اولا ثق بالله
ثانيا ثق بنفسك
ثالثا ربما لم تكن تلك مغزاتك من تلك الحياة غير التعبير عما بجري بقلبك ولا تخبر بة احد فتجد أن الكتابة افضل وسيلة لكي تخف من ألم قلبك . والسلام لقلبك
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ ميمونة الدعيس
محافظتك/ إب /بعدان
موهبتك/ الكتابة والرسم
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ عشت في صنعاء وكملت الثانوية وقررت أن أكون كاتبة ليس مشهورة بل تعبير عما قد لا يعبرة الكثيرون
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ قبل سنتين
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ رولا الفلاحي لها التقدير والأحترام ومن ثم الاهل
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ نعم يبدء من عند أحرفنا المنيرة وخيط من الشمس في أول كتاب الاكتروني
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ يكون شامل لكل شي بأصغر التفاصيل وكيف أن يوصل الفكرة بطريقة سلسة
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ كنت اخشا أن أن انشر كتاباتي ليس خوفا وإنما كان في مجتمعنا لا يقدرون ما تفعلة تخطيتة ب الالتقاء بكاتبة هي من شجعتني أن اتقدم إلى الأمام
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أن تثق بنفسك فقراراتك هي من تحدد ما تعمله انت ولا يوجد أي حق في منع حلمك
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ هناك شخصيات تكتب الحقيقة الواقعة هنا مثل نزار قباني وغيرة وهناك من يريد أن يريد من يمزج الخيال ب الواقع
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ حققت إنجازات في مجال العمل هو أن الكتابة تنشر اما خارج المجال فئن لي احلام أخرى أسعى لها وربما هي أكبر من الكتابة ولكن لا يوجد مستحيل
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ ب النسبة لي هي هواية وموهبة فرق بسيط فقط
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ جميع الأصدقاء خيط من الشمس
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ اكيد يوجد وربما هي أكبر حلم من الكتابة
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أن شا ء الله سوف اخرج كتاب يسمى سلسبيل الحياة في كتاب الاكتروني والكثير من الكتب
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ كاتبة ومن ثم طبيبة
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ اولا ثق بالله
ثانيا ثق بنفسك
ثالثا ربما لم تكن تلك مغزاتك من تلك الحياة غير التعبير عما بجري بقلبك ولا تخبر بة احد فتجد أن الكتابة افضل وسيلة لكي تخف من ألم قلبك . والسلام لقلبك
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.