❞ لعنة_ساتان \"الوجه الآخر للّعنة\"
\"نهلع حين نذكر اسمه، ترتجف أوصالنا حين يحضر... لعنة ساتان ذلك الشيطان الذي يتربص لنا وعلى مقربة من أفكارنا، ينتظر اللحظة المناسبة التي سوف يلج فيها إلى عقولنا.\". ❝ ⏤شيرين رضا
❞ لعنة_ساتان ˝الوجه الآخر للّعنة˝
˝نهلع حين نذكر اسمه، ترتجف أوصالنا حين يحضر.. لعنة ساتان ذلك الشيطان الذي يتربص لنا وعلى مقربة من أفكارنا، ينتظر اللحظة المناسبة التي سوف يلج فيها إلى عقولنا.˝. ❝
❞ سلسلة من أدب #الرعب
تسلط الضوءعلى مغامرة قامت بين عدة اصدقاء وقعت ضحيتها فتاة والتي أصبحت لعبة بين يد الشيطان، ودفعت ثمن الخطأ الذي اقترفه الجميع.
فهل النهاية ستكون عبرة أم واقع لمن يسلك هذا الطريق.
\"نهلع حين نذكر اسمه، ترتجف أوصالنا حين يحضر... لعنة ساتان ذلك الشيطان الذي يتربص لنا وعلى مقربة من أفكارنا، ينتظر اللحظة المناسبة التي سوف يلج فيها إلى عقولنا.\"
#لعنة_ساتان
#أسموديوس
ديوان العرب للنشر والتوزيع
مكتبة ابن سينا_ادفينا. ❝ ⏤شيرين رضا
❞ سلسلة من أدب #الرعب تسلط الضوءعلى مغامرة قامت بين عدة اصدقاء وقعت ضحيتها فتاة والتي أصبحت لعبة بين يد الشيطان، ودفعت ثمن الخطأ الذي اقترفه الجميع.
فهل النهاية ستكون عبرة أم واقع لمن يسلك هذا الطريق.
˝نهلع حين نذكر اسمه، ترتجف أوصالنا حين يحضر.. لعنة ساتان ذلك الشيطان الذي يتربص لنا وعلى مقربة من أفكارنا، ينتظر اللحظة المناسبة التي سوف يلج فيها إلى عقولنا.˝
#لعنة_ساتان
#أسموديوس
ديوان العرب للنشر والتوزيع
مكتبة ابن سينا_ادفينا. ❝
❞ من داخل فيلا \"عبد العظيم\" رجل الأعمال الشهير والذي تقاعد مبكراً بعد تعرضه لحادثٍ منذ عدة سنوات جعله قعيداً وفاقداً للنطق، تجالسه ابنته \"سهام\" أمامه تتصفح بعض المواقع الإلكترونية على جهازها النقال؛ فهي مهندسة ديكور تبلغ من العمر أربعين عاماً، عادت من \"إنجلترا\" بعد حياة دامت خمسة عشر عاماً، جميلة، وتتسم بالذكاء وبعشقها للعمل، والآن تدير شركة والدها، تجلس وهي منغمسة في التصفح، ولكنْ عيناها تراقبان هاتفها من حين لآخر، تشوب ملامحه بعض تجاعيد القلق، ينظر لها والدها، وماء عينيه يسيل على خديه عاجزاً عن التحدث أو الحركة، نظراته تتحدث عن الألم الذي يعجز عن النطق به، تبادله النظرات، وهي تعلم سر الألم الذي يعتصر داخله.
رن جرس هاتفها، حملته لتجيب سريعاً:
-\"ماذا فعلت؟\".
أجابها في سعادة عارمة:
-\"غداً سيتم الأمر\".
لانت ملامحها قليلاً، ثم أجابته:
-\"حسناً، سأكون هناك في الرابعة عصراً\".
أنهت \"سهام\" المكالمة، والابتسامة تتسع بين شدقيها، فقد خف ثقل ما كانت تحمله من قلق داخلها، اقتربت من والدها، مالت نحوه قائلة:
-غداً سننتهي من تلك اللعنة\".. ❝ ⏤شيرين رضا
❞ من داخل فيلا ˝عبد العظيم˝ رجل الأعمال الشهير والذي تقاعد مبكراً بعد تعرضه لحادثٍ منذ عدة سنوات جعله قعيداً وفاقداً للنطق، تجالسه ابنته ˝سهام˝ أمامه تتصفح بعض المواقع الإلكترونية على جهازها النقال؛ فهي مهندسة ديكور تبلغ من العمر أربعين عاماً، عادت من ˝إنجلترا˝ بعد حياة دامت خمسة عشر عاماً، جميلة، وتتسم بالذكاء وبعشقها للعمل، والآن تدير شركة والدها، تجلس وهي منغمسة في التصفح، ولكنْ عيناها تراقبان هاتفها من حين لآخر، تشوب ملامحه بعض تجاعيد القلق، ينظر لها والدها، وماء عينيه يسيل على خديه عاجزاً عن التحدث أو الحركة، نظراته تتحدث عن الألم الذي يعجز عن النطق به، تبادله النظرات، وهي تعلم سر الألم الذي يعتصر داخله.
رن جرس هاتفها، حملته لتجيب سريعاً:
- ˝ماذا فعلت؟˝.
أجابها في سعادة عارمة:
- ˝غداً سيتم الأمر˝.
لانت ملامحها قليلاً، ثم أجابته:
- ˝حسناً، سأكون هناك في الرابعة عصراً˝.
أنهت ˝سهام˝ المكالمة، والابتسامة تتسع بين شدقيها، فقد خف ثقل ما كانت تحمله من قلق داخلها، اقتربت من والدها، مالت نحوه قائلة: