❞ التعاون
لا يوجد أحد كامل ، كلنا ينقصنا شئ ، هناك من ينقصه معرفة ، وهناك من ينقصه جزء من الجسد ، وهناك من ينقصه بيت ، كل شخص منا يفتقد شئ ، ولكن مع التعاون كلنا نقدر ونستطيع فعل كل شئ ، عندما نساعد الأخرين سترد لنا المساعدة إن لم تكن اليوم فغدا ، كل شخص عندما يجد شخص يهون عليه الحياة يكون أجمل ويتشجع ان يستمر لأحسن ، عندما تجد من يساعدك لتقدم ستستطيع.
ك / آية محمد. ❝ ⏤Wr/Aya Mohamed Hamoda
❞ التعاون
لا يوجد أحد كامل ، كلنا ينقصنا شئ ، هناك من ينقصه معرفة ، وهناك من ينقصه جزء من الجسد ، وهناك من ينقصه بيت ، كل شخص منا يفتقد شئ ، ولكن مع التعاون كلنا نقدر ونستطيع فعل كل شئ ، عندما نساعد الأخرين سترد لنا المساعدة إن لم تكن اليوم فغدا ، كل شخص عندما يجد شخص يهون عليه الحياة يكون أجمل ويتشجع ان يستمر لأحسن ، عندما تجد من يساعدك لتقدم ستستطيع.
ك / آية محمد . ❝
❞ لم تكن معي تلك المرة الذي وقعت فيها ولم تمسك يداي لتنقذني
لكن احداً اخر امسك بيدي حتي اقامني
تركتني وتركت قلبي يبكي حتي انكسر ولم يعد فيه اللي باقي من الكسر
ولكن كان نفس الشخص ينتظرني في وسط الطريق حتي آتا يلمم ما فاض من قلبي تلك الشخص الذي كان يراقبني من بعيد وعندما رأك تطحن قلبي آتي الي ليمحو كل تلك الاحزان آتي ليصلح قلبي ليعود من جديد ينبض
تلك الشخص الذي لونا حياتي بحبه امسك بيدي وعادا الطريق لم يتركني مرة احبني وجعلني احبه رغماً عني
وقيد قلبي بحبكك وكسرته
ولكن جأني شخصاً جعلني انساك وانسا مامر في حياتي سهر طول الليل ليصلح قلبي وها هو الان بين يدا. ❝ ⏤ملك ممدوح
❞ لم تكن معي تلك المرة الذي وقعت فيها ولم تمسك يداي لتنقذني
لكن احداً اخر امسك بيدي حتي اقامني
تركتني وتركت قلبي يبكي حتي انكسر ولم يعد فيه اللي باقي من الكسر
ولكن كان نفس الشخص ينتظرني في وسط الطريق حتي آتا يلمم ما فاض من قلبي تلك الشخص الذي كان يراقبني من بعيد وعندما رأك تطحن قلبي آتي الي ليمحو كل تلك الاحزان آتي ليصلح قلبي ليعود من جديد ينبض
تلك الشخص الذي لونا حياتي بحبه امسك بيدي وعادا الطريق لم يتركني مرة احبني وجعلني احبه رغماً عني
وقيد قلبي بحبكك وكسرته
ولكن جأني شخصاً جعلني انساك وانسا مامر في حياتي سهر طول الليل ليصلح قلبي وها هو الان بين يدا . ❝
❞ افتقدتك كثيرًا ولكن لا يمكنني أن أعود لِأتحدث معك مرة ثانية، حديثك في آخر مرة كان قاسيًا، لا استطيع أن أنسى ذاك الكلام......
أيكون المُحب قاسيًا؟
أم أنك لم تكن مُحبًا من البداية؟
لـِ: إسراء صبري. ❝ ⏤Esraa sabry
❞ افتقدتك كثيرًا ولكن لا يمكنني أن أعود لِأتحدث معك مرة ثانية، حديثك في آخر مرة كان قاسيًا، لا استطيع أن أنسى ذاك الكلام......
أيكون المُحب قاسيًا؟
أم أنك لم تكن مُحبًا من البداية؟
لـِ: إسراء صبري . ❝
❞ الآخرة هي مصطلح إسلامي يشير إلى الحياة ما بعد الموت. ورد ذكر الآخرة مِرارًا وتكرارًا في آيات القرآن التي تتحدث عن يوم القيامة. تُعَد الآخرة جزءَ مهمًا من علم الأخرويات الإسلامي، وركنًا من أركان الإيمان الستة في الإسلام التي تضم أيضًا: الإيمان بالله، والإيمان بالملائكة، والإيمان بالكتب السماوية (صحف إبراهيم، الزبور، التوراة، الإنجيل، والقرآن)، والإيمان بالأنبياء والرسل، والإيمان بالقضاء وبالقدر خيره.
روى مسلم في كتابه صحيح مسلم قال: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «بينما نحن جالسون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسند ركبته إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه، وقال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، فقال له: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا، قال: صدقت، فعجبنا له يسأله ويصدقه، قال: أخبرني عن الإيمان، قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره، قال: صدقت، قال: فأخبرني عن الإحسان، قال : أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك، قال: فأخبرني عن الساعة، قال: ما المسؤول بأعلم من السائل، قال: فأخبرني عن أماراتها، قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء، يتطاولون في البنيان. ثم انطلق فلبث مليًا، ثم قال: يا عمر، أتدري من السائل، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم»
وفقًا للمعتقدات الإسلامية، يؤدي الله دور القاضي، أي الديان الذي يحاسب ويجازي الناس على أعمالهم يوم القيامة. يَنْصِبُ الله الميزان، ويزن أعمال كل إنسان عن طريق وضع حسناته في كفة وسيئاته في أخرى، ثم يقرر آخرته إن كانت في الجنة أو النار. من رجحت حسناته دخل الجنة، وَمن رجحت سيئاته دخل النار. لا يعتمد الحكم على مقدار الأعمال، وإنما على النية من فعلها.
روى سلمان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يوضع الميزان يوم القيامة, فلو وزن فيه السماوات والأرض لوسعهن، فتقول الملائكة: يا رب لمن يزن هذا؟ فيقول: لمن شئت من خلقي فتقول الملائكة: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك»
ليس الموت في الإسلام نهاية الحياة، وإنما انتقال من الحياة الدنيا إلى الآخرة، أو كما يصفها البعض: انتقال من دار الفناء إلى دار البقاء. تبدأ روح الإنسان حياتها في البرزخ ( الحياة بين الحياة الدنيا والآخرة) لحظة خروجها من الجسد. يختلف برزخ كل إنسان حسب أعماله في الدنيا: المؤمن ينعم، والكافر يشقى. ❝ ⏤سيد مبارك
❞ الآخرة هي مصطلح إسلامي يشير إلى الحياة ما بعد الموت. ورد ذكر الآخرة مِرارًا وتكرارًا في آيات القرآن التي تتحدث عن يوم القيامة. تُعَد الآخرة جزءَ مهمًا من علم الأخرويات الإسلامي، وركنًا من أركان الإيمان الستة في الإسلام التي تضم أيضًا: الإيمان بالله، والإيمان بالملائكة، والإيمان بالكتب السماوية (صحف إبراهيم، الزبور، التوراة، الإنجيل، والقرآن)، والإيمان بالأنبياء والرسل، والإيمان بالقضاء وبالقدر خيره.
روى مسلم في كتابه صحيح مسلم قال: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «بينما نحن جالسون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسند ركبته إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه، وقال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، فقال له: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا، قال: صدقت، فعجبنا له يسأله ويصدقه، قال: أخبرني عن الإيمان، قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره، قال: صدقت، قال: فأخبرني عن الإحسان، قال : أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك، قال: فأخبرني عن الساعة، قال: ما المسؤول بأعلم من السائل، قال: فأخبرني عن أماراتها، قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء، يتطاولون في البنيان. ثم انطلق فلبث مليًا، ثم قال: يا عمر، أتدري من السائل، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم»
وفقًا للمعتقدات الإسلامية، يؤدي الله دور القاضي، أي الديان الذي يحاسب ويجازي الناس على أعمالهم يوم القيامة. يَنْصِبُ الله الميزان، ويزن أعمال كل إنسان عن طريق وضع حسناته في كفة وسيئاته في أخرى، ثم يقرر آخرته إن كانت في الجنة أو النار. من رجحت حسناته دخل الجنة، وَمن رجحت سيئاته دخل النار. لا يعتمد الحكم على مقدار الأعمال، وإنما على النية من فعلها.
روى سلمان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يوضع الميزان يوم القيامة, فلو وزن فيه السماوات والأرض لوسعهن، فتقول الملائكة: يا رب لمن يزن هذا؟ فيقول: لمن شئت من خلقي فتقول الملائكة: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك»
ليس الموت في الإسلام نهاية الحياة، وإنما انتقال من الحياة الدنيا إلى الآخرة، أو كما يصفها البعض: انتقال من دار الفناء إلى دار البقاء. تبدأ روح الإنسان حياتها في البرزخ ( الحياة بين الحياة الدنيا والآخرة) لحظة خروجها من الجسد. يختلف برزخ كل إنسان حسب أعماله في الدنيا: المؤمن ينعم، والكافر يشقى . ❝
❞ إلهك الذي خلقك،وأوجدك بعد أن لم تكن..
وبعنايته وقدرته أخرجك إلى هذا العالم الفسيح،فتكتسب معارفك وتدرك أحاسيسك،وإذا بك تزداد إيمانا وتعلقا به،وشوقا للوقوف أمامه،أو إذا بك تتمرد عليه وتهرب من رحمته،وتنكر يوم لقائه..
تنسى خالقك وتبتعد عن طريقه،وإذا به ينتظرك لتعود،يمهلك ثم يمهلك ثم يمهلك،ولكنه أبدا لا يهملك فعنايته بك فاقت كل الحدود..
تظن أنك وحيد،تظن أنك قادر على كل شيء ولا تحتاج لأحد،تظن أنك تستطيع العناية بنفسك وأهلك،بينما الحقيقة أنك لا شيء بدون خالقك،ولن تتحرك خطوة واحدة دون أن يكون إلى جانبك..
هل فقدت إحساس الخشوع والخوف من الله؟؟
هل انتزعت من قلبك تلك الرهبة والخشية من خالقك؟؟
هل تحس أن قلبك ميت لا يكترث لدعاء ولا تهزه آية ولا تبكيه موعظة؟؟
هل تظن أنك ابتعدت عن خالقك أمتار بل أميال؟؟
إذا أهلا بك..فأنت بحاجة إلى هذا الكتاب،
كتاب لأنك الله رحلة إلى السماء السابعة..
ولأنها رحلة إلى السماء السابعة،فأنت بحاجة إلى أن تسافر بكل جوارحك وليس فقط بعيونك..
كتاب لأنك الله..الكتاب الذي ترك في نفسي أثرا بليغا،لا أخفيكم أنني عند قرائته أول مرة أحسست وكأنني أول مرة أتعرف على الله عز وجل..
كتاب لأنك الله يعرفك على أسماء الله الحسنى كما لم تعرفها من قبل،بطريقة تهذيبية هادئة ساحرة،تجعل دموعك تنزل دون سابق إنذار..
أول ما قد يقشعر له بدنك في الكتاب هو الإهداء..
الإهداء الذي قدمه الكاتب لأمه بطريقة تترك الأثر في النفس،إهداء مليئ بالحب والخوف والشكر..
ذكر الكاتب عشرة أسماء من أسماء الله الحسنى..
من بينها..
*الصمد:لا ملجأ لك من مصائب الدنيا وعثراتها إلا ربك فاصمد إليه..
*الحفيظ:يحفظك من بين يديك ومن خلفك،عن يمينك وشمالك،يحفظك لأنه الله..
*اللطيف:تخرج من بيتك مسرعا،تريد اللحاق بالحافلة،لكنها ذهبت دون أن تلحق بها،ستتأخر الآن عن عملك، لا بد أنك غاضب،لكن بعدها يأتيك خبر أن الحافلة تعرضت لحادثة،ولولا لطف الله بك لكنت من بين الجرحى أو القتلى..
*الشافي:داؤك مهما كان نوعه،شفائك عنده هو،فقط عد إليه وتذلل بين يديه،سيشفيك حتما لأنه الله..
*الشكور:يقول أنفق أُنفق عليك،وما تفعل من خير يا ابن آدم ستجده عند الله يجزيك عليه وإن كان مثقال ذرة،لأنه الشكور إذا أعطاك أدهشك..
كتاب لأنك الله،فرصتك لتعود إلى الحضن الدافئ،إلى خالقك..
مهما ذكرت فإني لن أستطيع وصف هذا الكتاب،لأنه فعلا يخاطب ذالك الجزء الخفي منك،الجزء الذي لطالما ما أخفيته عن الجميع يأتي هذا الكتاب ليخاطبه ويخرجه للعالم بعد تهذيبه وتحديثه..
لأنك الله..لاخوف ولاقلق
ولا غروب..زلا غروب ولا ليل ولا شفق
لأنك الله..قلبي كله أمل
لأنك الله..روحي ملؤها الألق
بارك الله في الكاتب علي بن جابر الفيفي وجزاه الله عنا كل خير..
إقتباس...
إذا حاصرتك الحاجات،وداهمتك الخطوب،والتفت من حولك الهموم،وأخذت روحك في الهرب إلى المجهول،فأنت ساعتها بحاجة إلى أن تصمد إل. ❝ ⏤على بن جابر الفيفى
❞ إلهك الذي خلقك،وأوجدك بعد أن لم تكن..
وبعنايته وقدرته أخرجك إلى هذا العالم الفسيح،فتكتسب معارفك وتدرك أحاسيسك،وإذا بك تزداد إيمانا وتعلقا به،وشوقا للوقوف أمامه،أو إذا بك تتمرد عليه وتهرب من رحمته،وتنكر يوم لقائه..
تنسى خالقك وتبتعد عن طريقه،وإذا به ينتظرك لتعود،يمهلك ثم يمهلك ثم يمهلك،ولكنه أبدا لا يهملك فعنايته بك فاقت كل الحدود..
تظن أنك وحيد،تظن أنك قادر على كل شيء ولا تحتاج لأحد،تظن أنك تستطيع العناية بنفسك وأهلك،بينما الحقيقة أنك لا شيء بدون خالقك،ولن تتحرك خطوة واحدة دون أن يكون إلى جانبك..
هل فقدت إحساس الخشوع والخوف من الله؟؟
هل انتزعت من قلبك تلك الرهبة والخشية من خالقك؟؟
هل تحس أن قلبك ميت لا يكترث لدعاء ولا تهزه آية ولا تبكيه موعظة؟؟
هل تظن أنك ابتعدت عن خالقك أمتار بل أميال؟؟
إذا أهلا بك..فأنت بحاجة إلى هذا الكتاب،
كتاب لأنك الله رحلة إلى السماء السابعة..
ولأنها رحلة إلى السماء السابعة،فأنت بحاجة إلى أن تسافر بكل جوارحك وليس فقط بعيونك..
كتاب لأنك الله..الكتاب الذي ترك في نفسي أثرا بليغا،لا أخفيكم أنني عند قرائته أول مرة أحسست وكأنني أول مرة أتعرف على الله عز وجل..
كتاب لأنك الله يعرفك على أسماء الله الحسنى كما لم تعرفها من قبل،بطريقة تهذيبية هادئة ساحرة،تجعل دموعك تنزل دون سابق إنذار..
أول ما قد يقشعر له بدنك في الكتاب هو الإهداء..
الإهداء الذي قدمه الكاتب لأمه بطريقة تترك الأثر في النفس،إهداء مليئ بالحب والخوف والشكر..
ذكر الكاتب عشرة أسماء من أسماء الله الحسنى..
من بينها..
الصمد:لا ملجأ لك من مصائب الدنيا وعثراتها إلا ربك فاصمد إليه..
الحفيظ:يحفظك من بين يديك ومن خلفك،عن يمينك وشمالك،يحفظك لأنه الله..
اللطيف:تخرج من بيتك مسرعا،تريد اللحاق بالحافلة،لكنها ذهبت دون أن تلحق بها،ستتأخر الآن عن عملك، لا بد أنك غاضب،لكن بعدها يأتيك خبر أن الحافلة تعرضت لحادثة،ولولا لطف الله بك لكنت من بين الجرحى أو القتلى..
الشافي:داؤك مهما كان نوعه،شفائك عنده هو،فقط عد إليه وتذلل بين يديه،سيشفيك حتما لأنه الله..
الشكور:يقول أنفق أُنفق عليك،وما تفعل من خير يا ابن آدم ستجده عند الله يجزيك عليه وإن كان مثقال ذرة،لأنه الشكور إذا أعطاك أدهشك..
كتاب لأنك الله،فرصتك لتعود إلى الحضن الدافئ،إلى خالقك..
مهما ذكرت فإني لن أستطيع وصف هذا الكتاب،لأنه فعلا يخاطب ذالك الجزء الخفي منك،الجزء الذي لطالما ما أخفيته عن الجميع يأتي هذا الكتاب ليخاطبه ويخرجه للعالم بعد تهذيبه وتحديثه..
لأنك الله..لاخوف ولاقلق
ولا غروب..زلا غروب ولا ليل ولا شفق
لأنك الله..قلبي كله أمل
لأنك الله..روحي ملؤها الألق
بارك الله في الكاتب علي بن جابر الفيفي وجزاه الله عنا كل خير..
إقتباس...
إذا حاصرتك الحاجات،وداهمتك الخطوب،والتفت من حولك الهموم،وأخذت روحك في الهرب إلى المجهول،فأنت ساعتها بحاجة إلى أن تصمد إل . ❝