❞ فإن القانون الإداري يعد من الأنظمة الهامة في العصر الحديث حيث يتولى بيان الأحكام النظامية التي توضح أساليب التنظيم الإداري، وتحدد قواعد ممارسة النشاط الإداري، وتبين أسس ومبادئ حل المنازعات الإدارية التي تنجم عن مباشرة الأجهزة الإدارية لأنشطتها ، وتنظم ولاية الفصل في هذه المنازعات وبيان الإجراءات الواجب إتباعها . ويقوم القضاء الإداري في المملكة ممثلا في ديوان المظالم بهذه المهمة ، هذه الموضوعات الهامة والمتشعبة تجعل هذا القانون جديرا بالبحث المستمر والدراسة المستفيضة خاصة في المملكة العربية السعودية التي تأخذ باستمرار بأسباب التقدم والتطور الإداري كي يـلائم النهضة الاقتصادية والاجتماعية والتي تتطلب بدورها قواعد نظامية متطورة تساهم في تطوير الأجهزة الإدارية والأساليب التي تتبعها بما يمكنها من تلبية الحاجات العامة للمجتمع وتحقيق التوازن المنشود بين المصلحة العامة والمصالح الفردية لأبناء هذا المجتمع ، ونظراً لأن النظام الأساسي للحكم في المملكة العربية السعودية ينص على أن الشريعة الإسلامية مصدر للأنظمة واللوائح ويوجب عدم الخروج على قواعدها في إطار السياسة المعمول بها في الدولة ، فإن ذلك يتطلب عدم تعارض قواعد القانون الإداري من أنظمة ولوائح وعرف إداري مع أحكام الشريعة الإسلامية. ❝ ⏤جابر سعيد حسن محمد
❞ فإن القانون الإداري يعد من الأنظمة الهامة في العصر الحديث حيث يتولى بيان الأحكام النظامية التي توضح أساليب التنظيم الإداري، وتحدد قواعد ممارسة النشاط الإداري، وتبين أسس ومبادئ حل المنازعات الإدارية التي تنجم عن مباشرة الأجهزة الإدارية لأنشطتها ، وتنظم ولاية الفصل في هذه المنازعات وبيان الإجراءات الواجب إتباعها . ويقوم القضاء الإداري في المملكة ممثلا في ديوان المظالم بهذه المهمة ، هذه الموضوعات الهامة والمتشعبة تجعل هذا القانون جديرا بالبحث المستمر والدراسة المستفيضة خاصة في المملكة العربية السعودية التي تأخذ باستمرار بأسباب التقدم والتطور الإداري كي يـلائم النهضة الاقتصادية والاجتماعية والتي تتطلب بدورها قواعد نظامية متطورة تساهم في تطوير الأجهزة الإدارية والأساليب التي تتبعها بما يمكنها من تلبية الحاجات العامة للمجتمع وتحقيق التوازن المنشود بين المصلحة العامة والمصالح الفردية لأبناء هذا المجتمع ، ونظراً لأن النظام الأساسي للحكم في المملكة العربية السعودية ينص على أن الشريعة الإسلامية مصدر للأنظمة واللوائح ويوجب عدم الخروج على قواعدها في إطار السياسة المعمول بها في الدولة ، فإن ذلك يتطلب عدم تعارض قواعد القانون الإداري من أنظمة ولوائح وعرف إداري مع أحكام الشريعة الإسلامية. ❝
❞ تندرج ضمن الرُعب الاجتماعيّ والرعب السياسي. تنحسر الأنظمة برواية خديعة الخديعة إلى لوائح هامشيّة شوهاء، قوى عارمة تُسيطر عليها، تتحكّم في أفراد وجماعات يكاد كل منهم أن يكون مجرّد رقم مفقود في الإحصاء، من يوفي بمهامه يخلّ بفعاليّتها ونزاهتها، حيث يستحيل الأمني إلى ترهيب، والطبيب إلى مُعذّب للمريض، والثقة إلى شُبهات متراكمة، والحارس إلى تجريم. الرواية عن حياة يسكنها الرعب جرّاء لانظام أنظمتها. .. ❝ ⏤ياسين الغماري
❞ تندرج ضمن الرُعب الاجتماعيّ والرعب السياسي. تنحسر الأنظمة برواية خديعة الخديعة إلى لوائح هامشيّة شوهاء، قوى عارمة تُسيطر عليها، تتحكّم في أفراد وجماعات يكاد كل منهم أن يكون مجرّد رقم مفقود في الإحصاء، من يوفي بمهامه يخلّ بفعاليّتها ونزاهتها، حيث يستحيل الأمني إلى ترهيب، والطبيب إلى مُعذّب للمريض، والثقة إلى شُبهات متراكمة، والحارس إلى تجريم. الرواية عن حياة يسكنها الرعب جرّاء لانظام أنظمتها. ❝
❞ الفروق الفردية المدرسية
الفروق الفردية هى التباين الذى يميز فرد عن غيره فى السمات والقدرات سواء كانت عقلية أو جسمية أو متعلقة بالفروق الإجتماعية والإقتصادية وغيرها ، فإن الفروق الفردية القائمة بين الأفراد تعتمد على تحديد الصفة التى نريد دراستها ثم نقيس مدى تفوق أو ضعف الفرد فى هذه الصفة ، وعندما نحدد مستويات الأفراد فى صفة ما ، فإننا نكون بذلك قد حددنا الفروق القائمة بينهم بالنسبة لتلك الصفة ومنها نستطيع إيجاد والتعامل مع الفروق الفردية بين الأفراد كى يحقق كل منهم أقصى ما يمكن تحقيقه من الأهداف التربوية الموضوعية .
تعد المدرسة هى المؤسسة الرئيسية والثانية بعد الأسرة فى تشكيل الفروق الفردية ومسؤلية إعداد الأفراد الإعداد السليم ، فإن لها أدوار متعددة وأهمها حتى وإن لم تكن مسؤلة عن الوصول بالفرد ( التلميذ ) إلى أقصى درجات التعليم ، فهى مجبره على تنشئته التنشئة السليمة الصحيحه ، لكى لا يصير المجتمع مسرح للتطرف والانحراف والعنصرية والتأخر ، ويعيش فى التخلف العلمي والإجتماعي وما شابه ، وهنا تكمن مسؤلية الإدارة المدرسية فى تحقيق ما عليها من التزامات فى غاية الأهمية ( فالإدارة إرادة )
إرادة فى تحقيق النظام والفكر المستنير وتطبيق اللوائح والقوانين المدرسية فنحن نشرع ولا ننفذ مما يتعارض مع القدرة على اكتشاف وتنمية الفروق والقدرات والتنشئة السليمة .
إرادة فى نمو وإعداد الأفراد مما يتفق مع مطالب النمو فى مراحله المختلفة من اكتساب أساليب السلوك الوجدانى والمعرفى لتحقيق تعلم المهارات وتكوين العادات .
ويؤدي المعلم الدور الأساسي فى تحقيق الإرادة والمطالب من خلال مسؤلياته كمربي ، وما تحدده له وظائفه المتعددة ، فمن خلال عمله اليومي مع التلاميذ يستطيع معرفة المشكلات التى تواجههم سواء كانت تعليمية معرفية أو اجتماعية انفعالية ، كما يستطيع أيضآ التعامل مع التلاميذ المتفوقين أو المتخلفين ؛ وبالتالي تكون لديه القدرة على الحكم على الفروق الفردية بينهم والتعامل مع هذه الفروق بما يحقق الكفاية والفاعلية لجميع التلاميذ في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية .
ولما كانت المدرسة ، وكان المعلم يتعامل داخل الفصل الدراسي ، لا مع تلاميذ أفراد وإنما مع مجموعات تتكون من أفراد بينهم عدد من الفروق ، تصبح هذه الفروق أمرا ضروريا يجب دراسة أنواعها المختلفة ونظرياتها والعوامل التى تكمن ورائها وطرق قياسها ، وطرق العمل على ضوئها ؛ فمما لا شك فيه وبالتأكيد أنه كلما زادت معرفة المدرس بهذه الفروق كلما سهل عليه تدريب التلاميذ وكيفية التعامل معهم وتوجيههم نحو تحقيق الأغراض التربوية المختلفة.. ❝ ⏤معتز متولي
❞ الفروق الفردية المدرسية
الفروق الفردية هى التباين الذى يميز فرد عن غيره فى السمات والقدرات سواء كانت عقلية أو جسمية أو متعلقة بالفروق الإجتماعية والإقتصادية وغيرها ، فإن الفروق الفردية القائمة بين الأفراد تعتمد على تحديد الصفة التى نريد دراستها ثم نقيس مدى تفوق أو ضعف الفرد فى هذه الصفة ، وعندما نحدد مستويات الأفراد فى صفة ما ، فإننا نكون بذلك قد حددنا الفروق القائمة بينهم بالنسبة لتلك الصفة ومنها نستطيع إيجاد والتعامل مع الفروق الفردية بين الأفراد كى يحقق كل منهم أقصى ما يمكن تحقيقه من الأهداف التربوية الموضوعية .
تعد المدرسة هى المؤسسة الرئيسية والثانية بعد الأسرة فى تشكيل الفروق الفردية ومسؤلية إعداد الأفراد الإعداد السليم ، فإن لها أدوار متعددة وأهمها حتى وإن لم تكن مسؤلة عن الوصول بالفرد ( التلميذ ) إلى أقصى درجات التعليم ، فهى مجبره على تنشئته التنشئة السليمة الصحيحه ، لكى لا يصير المجتمع مسرح للتطرف والانحراف والعنصرية والتأخر ، ويعيش فى التخلف العلمي والإجتماعي وما شابه ، وهنا تكمن مسؤلية الإدارة المدرسية فى تحقيق ما عليها من التزامات فى غاية الأهمية ( فالإدارة إرادة )
إرادة فى تحقيق النظام والفكر المستنير وتطبيق اللوائح والقوانين المدرسية فنحن نشرع ولا ننفذ مما يتعارض مع القدرة على اكتشاف وتنمية الفروق والقدرات والتنشئة السليمة .
إرادة فى نمو وإعداد الأفراد مما يتفق مع مطالب النمو فى مراحله المختلفة من اكتساب أساليب السلوك الوجدانى والمعرفى لتحقيق تعلم المهارات وتكوين العادات .
ويؤدي المعلم الدور الأساسي فى تحقيق الإرادة والمطالب من خلال مسؤلياته كمربي ، وما تحدده له وظائفه المتعددة ، فمن خلال عمله اليومي مع التلاميذ يستطيع معرفة المشكلات التى تواجههم سواء كانت تعليمية معرفية أو اجتماعية انفعالية ، كما يستطيع أيضآ التعامل مع التلاميذ المتفوقين أو المتخلفين ؛ وبالتالي تكون لديه القدرة على الحكم على الفروق الفردية بينهم والتعامل مع هذه الفروق بما يحقق الكفاية والفاعلية لجميع التلاميذ في جميع الأنشطة الاجتماعية والتعليمية .
ولما كانت المدرسة ، وكان المعلم يتعامل داخل الفصل الدراسي ، لا مع تلاميذ أفراد وإنما مع مجموعات تتكون من أفراد بينهم عدد من الفروق ، تصبح هذه الفروق أمرا ضروريا يجب دراسة أنواعها المختلفة ونظرياتها والعوامل التى تكمن ورائها وطرق قياسها ، وطرق العمل على ضوئها ؛ فمما لا شك فيه وبالتأكيد أنه كلما زادت معرفة المدرس بهذه الفروق كلما سهل عليه تدريب التلاميذ وكيفية التعامل معهم وتوجيههم نحو تحقيق الأغراض التربوية المختلفة. ❝
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ...
فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!!
الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,,,,,,فمُعامل الولوج والخروج الخاص بالكُليات المجموعة من الامور لتبعيض او تهويل ماهوأصلي او حقيقي أو فعلي ,, أولويات له دوام لمنطق وعقول اعمال ,, وفي حال فقدان لها يكون التناوب بمغنم ما بين المُعجز أو المُصيب من التوجيهات التحفيزية أو العكس من ذلك نحو إعجاز أو تعجيز وتاريخ ما بخل سرد أو إخبار ,, فما كان من ضد موسي لما كان من ضد هاروت وماروت أطياف وألوان ,, والكل إلي ربهم منقلبون وهُم عالمون بذا يقينا ,, فبما اعان القدير موسي علي التخييل !!! وكيف كان لحول سليمان بالمُتمم ,, فهو الرحمن القدير المتعال ,,, سبحان رب العزة عما يُشركون ,, فما بقي إلا موسي وسليمان مصطفين بصناعة ومُلك من ربهم وربنا ,, ذا وبه يكون ان بضدهم كانوا هُم الملعونون ,, أسرار هي بالفراسة والقراءات التناسبية التاريخية فما اصله علم أرضي بشموليته فقد يتصادف للأسف ان له واضعون !!! فطموح أو نجاح مواثيق مختلفات للأشياء كانت أو لواضعين تنقلات ,, وحقيقة بهم انهما من الزينات عند اتحاد بعمق الاصليات ,, وذا هو العسير ,, وإلا ما كان تدافع وتمحيص ,, وحتي وصول لنفور صميم ,, فسحق تدافعات مميت للمعايير ,, المنهج والمنهاج ,, عجيب أمر يكون أو قد كان ,, فالإمكان وكأنه احجيات تلصص وإثبات المعكوسات ولن يكون ولا كان ,, إلا ما به مشيئة الرحمن ,, وبرغم المنصوبات أسهما مقذوفات ,, فبها كذا ماشاء الرحمن ,, لا كان علي ذا ولا يكون إلا تضاربات التشاؤم والتفاؤل من المضمون بسطور وكلمات وافتعال القنص والاصطياد ,, وما إلا سبحانه رحمن رحيم بالغدو والآصال ,, تلاعب كلمات ومستورات من أهداف بتوقيع المختفين والظانين أن ما بهم ولا عنهم بكتاب ربنا إخبار أو يقين بلاغ ,, وما إلا كان عليهم حسرات هكذا اخبرنا ربنا عن ما به كان سعيهم ,, والأمر بحقيق منه مباعد كما الآجام ,, إلا لمن به وإليه حصاد المجملات ..
فأسرة آدم بعربي منها وأعجمي بتمام معاقد الأوقات والمكانات ما هم إلا كأهل بيت واحد إلا من شاء أو كان من المغايرين ,, فأمرهم لما شاء الرحمن الخبير ,, وأيوب برؤي كانت ويقينيات أن ربي مسني الضر ,, فكان ماكان ,, والقرآن إخبار ,, ومن عهد قديم وجديد كذا إلفات ,, فالزج والتداخل والإجبار لتحويل ما كنهه سائغا للشاربين ,, للمختلف كليا أو جزئيا فذا إنما ظن أن لا سائغ ولا شراب ,, وذا علي احدين أمرين نحن في غني عن ذكرهما ,, فالمُصفي السائغ هو ما عنه مثال أعلي بذكر قرآني ولنا مجمعون منه وبه قدوة واقتداء ,, بينما تحويل المسار لهو الشئ العسير في التناول والأهداف أيضا !!! فمثال أن ألعاب لا تتغير قواعد لها حتي وان تغيرت لوائح لها مادامت ملاعبها هي هي ,, فالارتباط بالأشياء وتكرار أن الامر بمراميه ,, وله فاطنيه ,, أو ما كان إدراك ,, فالنزع الكامل لتجذير وإحالته لما به منالات أو أهداف اخري ,, ذا مابه الإرادات المُحددات ,, وذا من حيث العود لأجزاء الكتاب متكاملة وأفكار بداخله أو معنونات ,, وأسف لتكرار أن كتاب بكامل ما فيه هو مسؤولية كاتبه أو كاتبيه وليس حجة علي قارئين ,, وإن كان انضمام تخيلي بأجزاء اخيره لأليس وعقلة إصبع أو أصدقاء او موهومات فذا مابه كان سيولة للإخبار والتناولات ,, وما بقي من أجزاء إن كان لها تمام ,, فقد غادرتنا أليس برفاق لها من حيث بعض الشئون الخاصة بالبضاعات والكواكب والسياحات المجرية بأكوان هي متعددة الغير مرتبطة بباقي أجزاء ,, وذا من حيث اصلية إرتباطهم ,, فما به جريان أمر معلوم من حيث المعني والمقصد والأهداف بحسب سطور لكتاب بينما تفاوت هو لأدوات ومرامي كذلك فبه إخراج الأمر عن موضع به وعنه مسار ,, فالمواجهات العقلية لا تكون ولا تتم إلا بتوحيد المعايير فما جاز إلا ما جاز ومعلوم عنه بفصل الخطاب ,, أن لا حق إلا الحق بما كان مستطاع ,, بينما الدفع بمقاصد عن مقاصد بمخالفات نسبة لإرادات فذا ما به عين ,, الإرادة المحددة بإصباغ إطارات أو بناء لها بتباعد الاطواق وإرتباط مجموع لها بما هو إحكام متنامي أو متجاور او متوالي نحو الوصول لمطلوب بنائي بتأسيس ,, لوصول يكون معادلا لإخراج كامل لقاطرة ما ,, عن قضبان لها ,, بدلا من أن يكون لها وصول ,, فطرح شباك مكيدة ومكر كما مثال موسي وسليمان عليهما السلام ليست هي المعيار الفعلي أنما هي المعيار الضامن بكل تأكيد لما به أن المعايير الاحاطيه هي الأولي بلا شك أو تعديل ,, بينما يبقي أن إحاطة هي وبماذا ولماذا ونحو ماذا !!!
الهروب الذاتي من القيمية الفعلية بإعلاء لها أو تهرب منها بعكسها أو ما صار عنه إلا جنوح عن قيمية أو قدوة أو اقتداء بأصليات ,, فذا وجه من وجهين كما زوجية سُننيه أخبرنا بها ويدور حولها كتابنا والوجهان لا يختلفان كثيران فهما المنتميان معا لوجه أصلي من وجوه العملة الأصلية وهو الوجه المرتبط بالراحة والإراحة ,, وهو الوجه المتعارف عليه تاريخيا ,, ونحسب أننا بمعزل عنه ,, كذا فما مصان ولا لدينا إلا ماعنه بكتاب سطور. ❝
❞ تندرج ضمن الرُعب الاجتماعيّ والرعب السياسي. تنحسر الأنظمة برواية خديعة الخديعة إلى لوائح هامشيّة شوهاء، قوى عارمة تُسيطر عليها، تتحكّم في أفراد وجماعات يكاد كل منهم أن يكون مجرّد رقم مفقود في الإحصاء، من يوفي بمهامه يخلّ بفعاليّتها ونزاهتها، حيث يستحيل الأمني إلى ترهيب، والطبيب إلى مُعذّب للمريض، والثقة إلى شُبهات متراكمة، والحارس إلى تجريم. الرواية عن حياة يسكنها الرعب جرّاء لانظام أنظمتها. .. ❝ ⏤ياسين الغماري
❞ تندرج ضمن الرُعب الاجتماعيّ والرعب السياسي. تنحسر الأنظمة برواية خديعة الخديعة إلى لوائح هامشيّة شوهاء، قوى عارمة تُسيطر عليها، تتحكّم في أفراد وجماعات يكاد كل منهم أن يكون مجرّد رقم مفقود في الإحصاء، من يوفي بمهامه يخلّ بفعاليّتها ونزاهتها، حيث يستحيل الأمني إلى ترهيب، والطبيب إلى مُعذّب للمريض، والثقة إلى شُبهات متراكمة، والحارس إلى تجريم. الرواية عن حياة يسكنها الرعب جرّاء لانظام أنظمتها. ❝