❞ المرضى ومعهم السادة الأطباء.. لا تهمهم الحالة النفسية.. وعادة ما يكون وراء المرض كارثة نفسية.. ومصائب لا يجد المريض لها حلاً.. فتسوء حالته وكذلك لا تهمهم الرياضة ولا المشى ولا التدليك.. فتبقى الدورة الدموية راكدة... ويقف عمل الدواء !
وكذلك لا يهمهم الغذاء المناسب للمريض.. فهم لا يعرفونه أصلا.. كل ما يعرفونه هو (كل المسلوق والبعد عن الحوادق والمسبكات).
المهم عند الجميع هو الدواء.. الدواء فقط.. والذى لا يعمل أبدا إلا فى وجود(الحالة النفسية المتفائلة الحالة الرياضية النشطة الغذاء الصحى المناسب).. ❝ ⏤جودة محمد عواد
❞ المرضى ومعهم السادة الأطباء. لا تهمهم الحالة النفسية. وعادة ما يكون وراء المرض كارثة نفسية. ومصائب لا يجد المريض لها حلاً. فتسوء حالته وكذلك لا تهمهم الرياضة ولا المشى ولا التدليك. فتبقى الدورة الدموية راكدة.. ويقف عمل الدواء !
وكذلك لا يهمهم الغذاء المناسب للمريض. فهم لا يعرفونه أصلا. كل ما يعرفونه هو (كل المسلوق والبعد عن الحوادق والمسبكات).
المهم عند الجميع هو الدواء. الدواء فقط. والذى لا يعمل أبدا إلا فى وجود(الحالة النفسية المتفائلة الحالة الرياضية النشطة الغذاء الصحى المناسب). ❝