❞ إنني لا أرى في أي مكان شيئاً سواك ، و كل ما عداك فهو عندي سواء .
لماذ أحبك ؟ و كيف أحبك ؟ لا أدري .
قد لا تكونين من الجمال على شيء البتة .
هل تتصورين أنني لا أعرف أأنت جميلة أم لا ، حتى من ناحية جمال الوجه ؟
أما قلبك فسيئ ولا شك ، و أما فكرك فمن الجائز جداً أن يكون مجرداً من كل رفعة و نبل .. ❝ ⏤فيودور دوستويفسكي
❞ إنني لا أرى في أي مكان شيئاً سواك ، و كل ما عداك فهو عندي سواء .
لماذ أحبك ؟ و كيف أحبك ؟ لا أدري .
قد لا تكونين من الجمال على شيء البتة .
هل تتصورين أنني لا أعرف أأنت جميلة أم لا ، حتى من ناحية جمال الوجه ؟
أما قلبك فسيئ ولا شك ، و أما فكرك فمن الجائز جداً أن يكون مجرداً من كل رفعة و نبل. ❝
❞ الحب، ذلك الإحساس الفسيح كالمحيط، عميق كالسماء، هو رحلة الروح في أعماق الوجود. هل يمكن للإنسان أن يحيا بلا حب؟ ليتخيل كل منا عالماً مجرداً من هذا الشعور العميق، كيف ستبدو الحياة؟ ستكون خاوية كالصحراء، باردة كقمم الجبال المثلجة.
الحب ليس ضجيج كلمات تُردد أو حروف تُخط. إنه أكبر بكثير من أن تحتويه اللغات والأقلام. يعرف القلب المحب أن \"أحبك\" ليست كافية لوصف أعماق ما يكنه.
في هذا الكون، الجميع يبحث عن الحب، عن السعادة - الطفل البريء، المراهق المتحمس، البالغ الرزين. الحب لا يعرف قوانين، يفوق قواعد ولوائح، إنه جودة موجودة بذاتها.
إنه المعبِّر عن الخصال الكريمة في الوجود؛ فمن الحب تنبع التضحية، ومن الحنان تتفجر ينابيع السعادة. هناك الحب الصادق، النابع من قلب مشاعره صافية، وروحٌ بها تلامس أرواح الآخرين بلمسة ندى. ولكن للحب أيضاً مظاهر أخرى، مثل حب المتعة والشهوة العابرة، الذي يخبو كشمعة في ريح، وحب التملك الذي يجثم على صدور العاشقين كحجر ثقيل، يسلبهم الأنفاس ويسحب منهم جوهر الحياة.
كلماتي هذه ليست سوى تأمل في طبيعة الحب ومشكلاته، في ذلك الحزن الذي يأتي من فقدان الأمل. ولكن على كل فرد أن يواجه نفسه في مرآة الحقيقة، أن يتحمل مسؤوليات اختياراته ويفهم العلاقات بمنظورها العميق.. ❝ ⏤وداد جلول
❞ الحب، ذلك الإحساس الفسيح كالمحيط، عميق كالسماء، هو رحلة الروح في أعماق الوجود. هل يمكن للإنسان أن يحيا بلا حب؟ ليتخيل كل منا عالماً مجرداً من هذا الشعور العميق، كيف ستبدو الحياة؟ ستكون خاوية كالصحراء، باردة كقمم الجبال المثلجة.
الحب ليس ضجيج كلمات تُردد أو حروف تُخط. إنه أكبر بكثير من أن تحتويه اللغات والأقلام. يعرف القلب المحب أن ˝أحبك˝ ليست كافية لوصف أعماق ما يكنه.
في هذا الكون، الجميع يبحث عن الحب، عن السعادة - الطفل البريء، المراهق المتحمس، البالغ الرزين. الحب لا يعرف قوانين، يفوق قواعد ولوائح، إنه جودة موجودة بذاتها.
إنه المعبِّر عن الخصال الكريمة في الوجود؛ فمن الحب تنبع التضحية، ومن الحنان تتفجر ينابيع السعادة. هناك الحب الصادق، النابع من قلب مشاعره صافية، وروحٌ بها تلامس أرواح الآخرين بلمسة ندى. ولكن للحب أيضاً مظاهر أخرى، مثل حب المتعة والشهوة العابرة، الذي يخبو كشمعة في ريح، وحب التملك الذي يجثم على صدور العاشقين كحجر ثقيل، يسلبهم الأنفاس ويسحب منهم جوهر الحياة.
كلماتي هذه ليست سوى تأمل في طبيعة الحب ومشكلاته، في ذلك الحزن الذي يأتي من فقدان الأمل. ولكن على كل فرد أن يواجه نفسه في مرآة الحقيقة، أن يتحمل مسؤوليات اختياراته ويفهم العلاقات بمنظورها العميق. ❝
❞ العدد مجرداً من دون الموضوع ، أي المعدود ، لا وجود له في ذاته ، فإنه عرض ، والعرض من دون حامله لا يوجد .
#كتاب التعليقات
#الميتافيزيقا
#ابن سينا. ❝ ⏤ابن سينا
❞ العدد مجرداً من دون الموضوع ، أي المعدود ، لا وجود له في ذاته ، فإنه عرض ، والعرض من دون حامله لا يوجد .
❞ “لم أكن أعرف معنى أن يكون الحب مجرداً، أن يأتي وحده دون مبررات يستند إليها ، أن يكون أول الحكاية وخاتمتها ، أن يكون الحدث والراوي والمستمع. لم أكن أعرف أن الحب قضية في حد ذاته وليس بحاجة إلى إحدى القضايا الكبيرة ليصبح مفهوماً ومشروعا”. ❝ ⏤حجي جابر
❞ لم أكن أعرف معنى أن يكون الحب مجرداً، أن يأتي وحده دون مبررات يستند إليها ، أن يكون أول الحكاية وخاتمتها ، أن يكون الحدث والراوي والمستمع. لم أكن أعرف أن الحب قضية في حد ذاته وليس بحاجة إلى إحدى القضايا الكبيرة ليصبح مفهوماً ومشروعا”. ❝
❞ تأبى فطرة الإنسان دوماً هذه الأفكار الملتصقة ببعض عقول التيارات المختلفة من تفسيرات مخلة لما عليه الكون من نظام وإبداع .
إنها نزعة سجيّـة في الخلق مصبوغة بأرواحهم ، تأخذهم إلى ما يُـلبي احتياجاتهم الروحية والعقلية وكذلك تُـلبي حاجاتهم الكونية .
إنّ القوة الغيبية التي يلجأ إليها البشر قد تعددت نظرتهم إليها ، فالبعض يملي عليه عقله أنها مادية ومع الأسف يعطيها صفاتاً لا تليق بالمادي!
والبعض يجعلها روحية ومن ثم يعطيها صفاتاً ملموسة !
والبعض يفسرها استناداً للعلم مجرداً عن غيره !
والبعض يجمع بين العقل والعلم والوحي ويجاهد في الوصول إلى الصواب .. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ تأبى فطرة الإنسان دوماً هذه الأفكار الملتصقة ببعض عقول التيارات المختلفة من تفسيرات مخلة لما عليه الكون من نظام وإبداع .
إنها نزعة سجيّـة في الخلق مصبوغة بأرواحهم ، تأخذهم إلى ما يُـلبي احتياجاتهم الروحية والعقلية وكذلك تُـلبي حاجاتهم الكونية .
إنّ القوة الغيبية التي يلجأ إليها البشر قد تعددت نظرتهم إليها ، فالبعض يملي عليه عقله أنها مادية ومع الأسف يعطيها صفاتاً لا تليق بالمادي!
والبعض يجعلها روحية ومن ثم يعطيها صفاتاً ملموسة !
والبعض يفسرها استناداً للعلم مجرداً عن غيره !
والبعض يجمع بين العقل والعلم والوحي ويجاهد في الوصول إلى الصواب. ❝