█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ فوائد الإنترنت تمكين الجميع من الحُصول على المعلومات سواءً كانوا طلاباً في الجامعات او موظّفين أو مدرّسين، حيث أنّ المعلومة تستطيع إيجادها على كافّة المُستويات وبطرق بحث مُتعدّدة، وتستطيع من خلال شبكة الإنترنت أن تتصفّح الكُتب الإلكترونيّة وأن تحصل على بعضها بالمجانّ وهذهِ النُسخ الإلكترونيّة توفّر عليك الكثير من المال مُقابل اقتنائها، ومن خلال الكُتب الإلكترونيّة المتوفّرة على شبكة الإنترنت تستطيع البحث عن أي شيء داخل النصّ. من خلال شبكة الإنترنت تستطيع التواصل مع الآخرين من خلال مواقع التواصل الاجتماعيّ وتستطيع الحديث مع الأهل والأصدقاء من خلال التطبيقات المجانيّة التي توفّرها شبكة الإنترنت كمواقع الفيسبوك وتويتر والسكايب وغيرها. تستطيع مُراسلة الشركات وكذلك خدمات المُراسلات التجاريّة، وارفاق الملفّات والوسائط المتعدّدة سواءً الملفّات الصوتيّة أو الفيديوية. الحُصول على آخر الأخبار والمُستجدّات عبر العالم من خلال القدرة على مُطالعة الصُحف والجرائد الإلكترونيّة ومعرفة تفاصيل الأحداث. تقديم خدمة الربط للأنظمة الذكيّة كخدمات الكاميرات وأنظمة التحكّم والمراقبة.
الاتّصال والتفاعل والتواصل مع الآخرين على اختلاف أماكن سكنهم. سرعة نقل البيانات والمعلومات عبر العالم بكفاءة. البحث عن المعلومات والأخبار والقصص وغيرها، ومعرفة معاني الأشياء الغامضة بسهولةٍ شديدة. الشراء والبيع عبر الإنترنت، فيما يعرف بالتسوق والبيع الإلكتروني، من خلال عرض البضائع وأسعارها مثل أمازون وغيره. تسهيل التعاملات البنكية، حيث تمتلك أغلب البنوك المواقع الإلكترونية التي يتمّ من خلالها طلب البطاقات الائتمانية، ومراقبة الرصيد وأي حركاتٍ تتمّ عليه، وعمل حوالاتٍ داخليةٍ وخارجية، الأمر الذي يريح الشخص ويخفف من الضغط داخل البنوك على الموظفين. التعليم الإلكتروني عبر الإنترنت من خلال حضور الحصص والدروس والمؤتمرات والمحاضرات باتّباع أسلوب التعليم عن بعد. اكتساب الخبرات في كل المجالات الطبيّة، والعلميّة، والأدبيّة، والفنيّة وغيرها. تصفح الأخبار والتقارير والتحقيقات الصحفيّة والسياسيّة كما يستطيع الشخص قراءة الجرائد والمجلات أثناء تواجده في بيته كل يوم. وسيلة ترفيهٍ من خلال الألعاب والأفلام والبرامج الترفيهية والمنتديات والمواقع النسائية والموضة والأزياء. مواقع التواصل الاجتماعي في وقتنا هذا مثل تويتر وفيس بوك وانستغرام وتساب شات وغيرها. الحصول على وظائف أو الإعلان عنها من خلال مواقع الإنترنت المختلفة والمخصصة للعمل. حجز تذاكر الطيران إلى أي مكانٍ في العالم، والاستفسار عن السفر وأوضاع المطارات المختلفة. يعد الإنترنت مكتبةً ضخمةً عملاقة، تحتوي على مختلف المراجع والكتب والوثائق التي يستفيد منها الدارسون والأكاديميون وغيرهم. اكتساب اللغات الجديدة، فالكثير من الأشخاص تعلموا الإسبانيّة والتركيّة والألمانيّة وغيرها عبر الإنترنت . ❝
❞ نظرة على الشارع وعلى فاترينة الأزياء ومجلات الموضة وصالونات الكوافير وإعلانات الروج والمانيكير .. سوف تشعرنا بمدى الجناية التي جنتها الحضارة المادية العصرية على عقلية المرأة .. ومن الوهلة الأولى سوف نفهم أن هذه .. الحضارة لم تر في المرأة إلا دمية أو إلا لعبة أو متعة لإثارة الرغبة والشهوة وإشعال الخيال .
هكذا أرادوا بالمرأة حينما صمّموا لها الفساتين ووسّعوا لها الفتحات على الصدر والظهر وحينما حزقوا لها البنطلونات وضيقوا البلوزات .. واستدرجوا المرأة من غرورها حينما قالوا لها .. ما أجمل صدرك .. ما أجمل كتفيك .. ما أروع ساقك .. ما أكثر جاذبيتك حينما يكون كل هذا عارياً .. ووقعت المرأة في الفخ .. وخلعت ثوب حيائها .. وعرضت جسمها سلعة تنهشها العيون .
وقالوا لها البيت سجن .. وإرضاع الأطفال تخلف .. وطهي الطعام بدائية ..
مكانك إلى جوار زوجك في المصنع وفي الأتوبيس و في الشارع .
وخرجت المرأة من البيت لتباشر ما تصلح له و ما لا تصلح له ..من أعمال و ألقت بأطفالها للشغالة .. وقالوا لها جسمك ملكك أنت حرة فيه بلا حسيب ولا رقيب وليس لك إلا حياة واحدة وكل يوم يمضي من أيامك لن يعود .. عيشي حياتك بالطول وبالعرض .. أنفقي شبابك قبل أن ينفد .. واستثمري أنوثتك قبل أن تشيخ ولا تعود لها سوق !
وساهم الفن بدوره ليروج هذا المفهوم .. ساهمت السينما والمسرح والإذاعة والأغنية والرقصة والقصيدة .. ودخلت الغواية إلى البيوت من كل باب وتسربت إلى العقول وتخللت الجلد وأشعلت الخيال بسعار الشهوات.. وأصبحت المُثل العليا في المجتمع هى أمثال مارلين مونرو .. وكلوديا كردينالي ولولو بريجيدا ..
وأصبحت البطلات صاحبات المجد عندنا ..أمثال شفيقة القبطية و بمية كشر و منيرة المهدية !
وأصبحت القدوة هي زوجة هربت من بيت الزوجية !
وظنت المرأة بنفسها الشطارة والفهلوة فظنت أنها تقدمت على أمها وجدتها حينما اختارت لنفسها هذه المسالك .. والحقيقة أنها استدرجت من حيث لا تدري .. وكانت ضحية الإيحاء والإستهواء وبريق الألفاظ وخداع الفن والإعلام الذي تصنعه حضارة مادية وثنية لا تؤمن إلا باللحظة ولا تعترف إلا بلذائذ الحس .. الصنم المعبود لكل إنسان فيها هو نفسه وهواه .
والمحراب هو فاترينة البضائع الإستهلاكية .. والهدف الذي من أجله يلهث هو إشباع الحاجات العاجلة !
ترى كيف كانت نظرة الإسلام للمرأة ؟ .. الإسلام المتهم بالرجعية والتخلف و البداوة .. الإسلام الذي قالوا عنه إنه أفيون الشعوب !
لم ينظر الإسلام للمرأة على أنها دمية أو لعبة أو متاع ، بل نظر إليها على أنها أم ورأى فيها شريكة عمر لا شريكة ليلة .
وقال عنها القرآن الكريم إنها السكن و المودة و الحرمة وقرة العين .. واختار لها البيت والحجاب و الرجل الواحد تعظيمًا لها وحفاظًا عليها ..
وكانت خديجة لمحمد عليه الصلاة والسلام .. أكثر من مجرد شريكة لقمة أو شريكة فراش ، فقد شاركته الدعوة والرسالة .
واحتضنت هموم النبوة .. وكانت الناصح والصديق والأم الرءوم والسند المعين ..
واشتغلت المرأة بالتمريض ، وصاحب النساء أزواجهن في الغزوات .. وجلست المرأة للفقه .. وجلست لتلقي العلم .. و أنشدت الخنساء الشعر بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام .. وكان يستزيدها قائلًا .. هيه يا خناس ..
ولم يبح الإسلام التعدد إلا للضرورة وبشرط العدل ..
وما أباح التعدد إلا إيثارًا لأن تكون المرأة زوجة ثانية بدلًا من أن تكون عشيقة ! وهذا أكرم .. ثم عل القاعدة العامة في الزواج هي الزوجة الواحدة لأن العدل بين النساء أمر لا يستطيعه الرجال ..
وقد عهد الإسلام إلى الرجل بأن يبني ويُعمّر ويفتح الأمصار ويتاجر ، ولكنه عهد إلى المرأة بما هو أشرف من كل هذا .. بحضانة الإنسان و تربيته .
إن الرجل له أن يصنع أي شيء و لكن المرأة وحدها هي التي سوف تصنع الرجال .. وهذا غاية التكريم وغاية الثقة .. هل هذا هو التخلف ؟! .. أم أن التخلف الحقيقي هو أن تسير المرأة نصف عارية حلمها إثارة رجل وغايتها متاع ليلة ، ومثلها الأعلى إمرأة هلوك يقتتل حولها السكارى !
كم خدعوك يا أختي .. وكم استدرجوك إلى حتفك .. وخلعوكي من عرشك وانتزعوكي من خدرك .. وباعوكِ في أسواق النخاسة رقيقاً تثمن بقدر ما فيها من لحم ..
وأنت نصف الأمة .. ثم إنك تلدين لنا النصف الآخر .. فأنت أُمّة بأسرها .. ولا يستطيع الرجل أن يقود التطور وحده .. تُرى هل آن الأوان أن تعيدي النظر .. تُرى هل آن الأوان لتعرفي قدرك وتعرفي دورك ؟!
..
مقال : المرأة
من كتاب / الإسلام .. ما هو ؟ . ❝
❞ المجلة هي منشور يصدر بشكل دوري، وتحتوي على العديد من المقالات المختلفة. تقدم المجلات مجموعة متنوعة من المعلومات والآراء ووسائل التسلية، وقد تغطي الأحداث الجارية والأزياء وتناقش الشؤون الخارجية، أو تشرح كيفية إصلاح المعدات وإعداد الطعام.
وتشمل الموضوعات المنشورة في المجلات، الأعمال التجارية، والثقافية، والأحداث الجارية، والهوايات، والطب، والسياسة، والدين، والعلوم، والرياضة بالإضافة إلى الأدب القصصي، والشعر، والتصوير وتختلف المجلات عن الجرائد من حيث الشكل والمضمون.
فالمجلات مصممة للاحتفاظ بها مدة أطول من الجرائد. ولهذا تكون أصغر حجما وأفضل شكلا. ومن حيث المضمون فإن المجلات أقل اهتماما بالأحداث سريعة التغير. وتختلف المجلة عن الجريدة إلا أن كلاهما يدخل تحت تصنيف ˝الصحيفة˝ كما يطلق على من يعمل بالمجلة ˝صحفي˝.
أنواع المجلات:
تنقسم المجلات عادة إلى قسمين متخصصة وتسمى أيضا مجلات تجارية وفنية وهي تلبي الاهتمامات الخاصة برجال الأعمال والصناعة والحرفيين، ومجلات المستهلكين وهي تلبي الاهتمامات الأوسع للجماهير وتكتظ بها مكتبات ومحلات بيع الصحف، وتشمل:
مجلات الأطفال وتقدم هذه المجلات قصصًا وفكاهات وموضوعات تهم الأطفال.
مجلات الهوايات ويضم جمهور مجلات الهوايات جامعي العملات المعدنية، والطوابع، وغيرها. كما يضم المهتمين برياضات، أو ألعاب خاصة، أو بزخرفة البيوت، أو أعمال البساتين، أو التصوير.
المجلات الفكرية وتقدم المجلات الفكرية تحليلاً عميقًا للأحداث الجارية، والثقافية، والسياسية. وتشمل هذه المنشورات: مجلات الرأي التي تناقش الأحداث الجارية، الاقتصادية، أو السياسية، كما تنشر الأدب القصصي والشعر.
مجلات علمية وتهتم بأمور العلوم والأبحاث العلمية، وتصدر عن مؤسسات علمية مرموقة، وتعتبر الوسيلة لنشر البحوث العلمية ومرجعاً لطالبي العلوم. ومن أهمها المجلات العلمية الطبية التي تصدر عن المؤسسات الطبية ونقابات الأطباء وتنشر آخر ماتوصل إليه العلم في مجالات الطب.
مجلات الرجال وتضم مجلات الرجال مقالات أو قصصًا عن موضوعات كالمغامرات والتَّرويج وأزياء الرجال والرياضة.
المجلات النسائية وتقدم المجلات النسائية أفكارًا عن مهارات كالطهي، وزخرفة البيوت. وتعالج بعض الدوريات النسائية تربية الطفل، ودور المرأة في المجتمع.
مجلات خدمات تشمل مجلات الخدمات نصائح متنوعة عن كيفية صنع شيء ما ونصائح طبية وغيرها والاعتماد على النفس. وتشمل هذه الفئة مجلات
وتنتمى المجلات إلى ما يسمى بالدوريات وتنقسم من حيث تاريخ الإصدار إلى : مجلات يومية أو اسبوعية أو نصف شهرية أو كل اسبوعين أو شهرية أو سنوية أو كل سنتين أو كل 3سنوات أو كل 5 سنوات. كما توجد مجلات تصدر لفترة محددة، ومجلات أخرى باستمرار بلا انقطاع. وتتميز الدورية أو المجلة بثلاث خصائص :
1-التتابع :أي أن أعدادها تصدر متلاحقة بصورة منتظمة.
2-الرقم المميز :الذي يتمثل في رقم الإصدار وتاريخ النشر.
3-الاستمرارية :أي تصدر إلى مالا نهاية (ما لم تحدث ظروف قاهرة). مجلة جمعية الهيئة الصحية الإسلامية
المجلة في العالم العربي:
تطورت المجلات العربية تطورا كبيرا، فأصبحت تطبع على ورق مصقول وأغلبها بالألوان، وتحوي مادة غنية تنافس أرقى المجلات العالمية من حيث التحرير والإخراج والطباعة، وتعددت المجلات، فهناك مجلات للشباب وللأطفال والكبار وللجامعيين والمثقفين وألوان التخصص كافة.
من وحي الثورة الجزائرية المجيدة وفي إطار الاحتفالات بالذكرى الستون المخلدة لها ، جاءت فكرة إنشاء هاته المجلة الموسومية (مجلة المعارف للبحوث و الدراسات التاريخية) التي حازت على موافقة المجلس العلمي لكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية لتكون فضاء متميزا للمعرفة.
إن مجلة المعارف تسعى لأن توجد لنفسها مكانا بين الدوريات التاريخية المتخصصة لتسهم بفضل جهود الأقلام المتألقة في فضاءها في الغوص في مجال البحوث والدراسات التاريخية لتخرج بها نحو أرحب الآفاق الدالة على مدى قدرة التاريخ في الإسهام إلى جانب العلوم والمعار الأخرى في صناعة واقع الأمة انطلاقا من فهم واقعها و محاولة لرسم مستقبلها.
و تبقى المعرفة التي جاء بها أول غيث الوحي السماوي خير ما تستهدي به البشرية في دروب الحياة .
تصدر مجلة المعارف للبحوث و الدراسات التاريخية عن قسم العلوم الإنسانية بكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية لجامعة الشهيد حمه لخضر بالوادي / وادي سوف ـ الجزائر . ❝
❞ لقد أشاد النقاد المعاصرين بالرواية لمواضيعها الإنسانية. حيث قال عنها فيساريون بلنسكي أنها أول «رواية اجتماعية» في روسيا، ودعاها ألكسندر هيرزن بأنها “عمل اشتراكي كبير«، وكشف نقاد آخرون ناحية السخرية بها. تستخدم الرواية تعدد الأصوات بشكل معقد من وجهات نظر مختلفة ورواة مختلفين. في البداية، عرض دوستويفسكي الرواية لمجلة» مذكرات الوطن˝ الليبرالية، وقد نشرت الرواية في مجلد “مجموعة سانت بطرسبرغ˝ في 15 يناير 1846. وحققت نجاحا كبيرا على الصعيد الوطني. وترجمت أجزاء منها إلى الألمانية من قبل فيلهلم وولفسون، ونشرت في إحدى المجلات عامي 1846/1847. وقدمت الترجمة الإنجليزية الأولى بقلم لينا ميلمان في عام 1894، مع مقدمة كتبها جورج مور، ولوحة غلاف بريشة أوبري بيردزلي ونشر من قبل ماثيوز ولين في لندن . ❝