❞ كيف تجذبين طفلك للصلاه :
من خلال غرس وبناء القيم ولبناء القيم خطوات ومنهج منها :
-التدرج والمرونه
-استثمار المواقف:
انتي وطفلك الصغير ف طريقهما الي المنزل فإذا بكما تسمعان آذان الجمعه فماذا تفعلين ؟
عليكي ان تتوقفي عن متابعه السير وان تخبري طفلك ان صلاه الجمعه للرجال في المسجد وحديثه بإبتسامه عذبه وصوت رقيق عن رؤيتك لسمات الرجوله فيه وانكِ لذلك حريصه ان يصلي الجمعه ف المسجد كالرجال واطلبي منه ان يدخل المسجد ليصلي وبعد الصلاه اظهري فرحتك وإفتخارك برجوله طفلك .
-الارتباط الشرطي الايجابي:
اربطي لطفلك وقت الصلاه بشئ ايجابي يحبه ، كلعبه يلعبها بعد الصلاه او جلسه تجلسونها سويا بعد الصلاه ، فهذا من شأنه تعزيز مكانه الصلاه في قلبه واربطي الصلاه لدي طفلك بكل ماهو جميل كأن تمدحي صلاته امام اقاربه او تُثني عليه بعد الصلاه وإعلمي انا مثل هذه الاشياء تصنع فارقا كبيرا في شخصيه الطفل وسلوكه ومعتقداته وافكاره .
-ان تكوني قدوه حسنه
-دعاء لاتتجاهليه:
ادعي لأبناء غيرك بظهر الغيب بأن يرزقهم الله عز وجل حب الصلاه ويجعلها قره اعينهم وأن يرزقهم القيم التي تودين ان تكون لدي طفلك حتي يقول لكِ الملك آمين ولكِ بالمثل .
-استخدام اسلوب التفويض :
فيمكنك ان تفرضي مسؤوليه متابعه صلاه ابنائك الصغار لأخيهم الاكبر ، حتي يحافظ هو علي صلاته وفي الوقت نفسه يشعر بقيمته في المنزل
-هل تغفلني عن وقت المعجزات :
وقت النوم وقت لاغني عنه لبناء القيم في حياه اطفالنا يمكنك الاستفاده منه في اقامه علاقه ايجابيه بين طفلك وبين الصلاه من خلال مدحه لانه صلي في هذا اليوم وكذلك ممكن ان تثبتي القيمه في ذهنه من خلال القصه فالقصه تترك أثرا عميقا في نفسيه الطفل يظل معه مدي الحياه خاصه اذا كانت قبل النوم لان ماتفصلينه عليه يثبت في العقل الباطن لذلك احرصي علي ان احكي لطفلك حكايه قبل النوم واجعلي الابطال اهم صفات مميزه تثبت في ذهنه. ❝ ⏤رضا الجنيدي
❞ كيف تجذبين طفلك للصلاه :
من خلال غرس وبناء القيم ولبناء القيم خطوات ومنهج منها :
التدرج والمرونه
استثمار المواقف:
انتي وطفلك الصغير ف طريقهما الي المنزل فإذا بكما تسمعان آذان الجمعه فماذا تفعلين ؟
عليكي ان تتوقفي عن متابعه السير وان تخبري طفلك ان صلاه الجمعه للرجال في المسجد وحديثه بإبتسامه عذبه وصوت رقيق عن رؤيتك لسمات الرجوله فيه وانكِ لذلك حريصه ان يصلي الجمعه ف المسجد كالرجال واطلبي منه ان يدخل المسجد ليصلي وبعد الصلاه اظهري فرحتك وإفتخارك برجوله طفلك .
الارتباط الشرطي الايجابي:
اربطي لطفلك وقت الصلاه بشئ ايجابي يحبه ، كلعبه يلعبها بعد الصلاه او جلسه تجلسونها سويا بعد الصلاه ، فهذا من شأنه تعزيز مكانه الصلاه في قلبه واربطي الصلاه لدي طفلك بكل ماهو جميل كأن تمدحي صلاته امام اقاربه او تُثني عليه بعد الصلاه وإعلمي انا مثل هذه الاشياء تصنع فارقا كبيرا في شخصيه الطفل وسلوكه ومعتقداته وافكاره .
ان تكوني قدوه حسنه
دعاء لاتتجاهليه:
ادعي لأبناء غيرك بظهر الغيب بأن يرزقهم الله عز وجل حب الصلاه ويجعلها قره اعينهم وأن يرزقهم القيم التي تودين ان تكون لدي طفلك حتي يقول لكِ الملك آمين ولكِ بالمثل .
استخدام اسلوب التفويض :
فيمكنك ان تفرضي مسؤوليه متابعه صلاه ابنائك الصغار لأخيهم الاكبر ، حتي يحافظ هو علي صلاته وفي الوقت نفسه يشعر بقيمته في المنزل
هل تغفلني عن وقت المعجزات :
وقت النوم وقت لاغني عنه لبناء القيم في حياه اطفالنا يمكنك الاستفاده منه في اقامه علاقه ايجابيه بين طفلك وبين الصلاه من خلال مدحه لانه صلي في هذا اليوم وكذلك ممكن ان تثبتي القيمه في ذهنه من خلال القصه فالقصه تترك أثرا عميقا في نفسيه الطفل يظل معه مدي الحياه خاصه اذا كانت قبل النوم لان ماتفصلينه عليه يثبت في العقل الباطن لذلك احرصي علي ان احكي لطفلك حكايه قبل النوم واجعلي الابطال اهم صفات مميزه تثبت في ذهنه . ❝
❞ أرأيت يا بني كيف يجمع الإيمان الناس وتفرقهم الطباع ؟! - رأيت يا أمير المؤمنين ، وما أحسب الناس تختلف أحكامهم ومواقفهم إلا لأن طباعهم اختلفت وإن تشابهت معتقداتهم . - صدقت ، وليس الأمر في الدين فقط ، ولكنه في الدنيا كذلك ، جرب أن تخبر أشخاصاً كل على حدة أن امرأتك رفعت صوتها في وجهك ، وانظر كيف تختلف أحكامهم ، ونظرتهم
للأمور ، عندها فقط تعرف من أية طينة جبلوا !
سيقول أحدهم : أنت المسؤول عن هذا ، إن كثرة الدلال تفسد النساء ، ولو أنك كنت حازمًا معها من أول أمرك لما كان منها ما كان فاعرف أن هذا قد خلق من تربة قاسية شديدة وسيقول لك آخر : المرأة سريعة الغضب بطبعها ، ولو أنك نظرت إلى ما يُغضبها منك فتحاشيت فعله فسترى كيف يتبدل
حالها ، ثم إن كل النساء كذلك ، وكل البيوت على هذا ، يوم وفاق ويوم شقاق ، فامسك عليك امرأتك ، ولا تفسد حياتك لموقف عابر
قد يتغير غدًا!
فاعلم أن هذا قد خلق من تراب كريم خصيب يعطي ولا يأخذ!
وسيقول لك آخر : لا تكن صلباً فتكسر ولا لينا فتعصر ، كُن حازما وامسك زمام بيتك ، ولا تعطها مساحة أكثر من ما يجب، وفي المقابل لا تنس أنها إنسان ، ولا يوجد إنسان إلا وينفد صبره
ويخرج عن طوره ، فأدبها ولا تكسرها!
فاعلم أن هذا قد خلق من تربة بين التربتين السابقتين وجرب أن تخبر أشخاصا آخرين كل على حدة أن أخاك قد حرمك نصيبك من الميراث ، وسله أن يرشدك ماذا تفعل . ستجد أحدهم يقول لك : إن المال يعادل الروح ، فلا تنزل له عن حقك ، خُذ حقك بيدك ، فلو علم أخوك أن لك بأسا ما تجرأ عليك ، فأره منك ما ظنه ليس فيك! فاعلم على الفور أن هذا قد خلق من تربة تأخذ ولا تعطي ، ومصلحتها فوق أي اعتبار .... وسيقول لك الثاني : كن كخير ابني آدم عليه السلام إذ قال لأخيه :
لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك»!. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ أرأيت يا بني كيف يجمع الإيمان الناس وتفرقهم الطباع ؟! رأيت يا أمير المؤمنين ، وما أحسب الناس تختلف أحكامهم ومواقفهم إلا لأن طباعهم اختلفت وإن تشابهت معتقداتهم . صدقت ، وليس الأمر في الدين فقط ، ولكنه في الدنيا كذلك ، جرب أن تخبر أشخاصاً كل على حدة أن امرأتك رفعت صوتها في وجهك ، وانظر كيف تختلف أحكامهم ، ونظرتهم
للأمور ، عندها فقط تعرف من أية طينة جبلوا !
سيقول أحدهم : أنت المسؤول عن هذا ، إن كثرة الدلال تفسد النساء ، ولو أنك كنت حازمًا معها من أول أمرك لما كان منها ما كان فاعرف أن هذا قد خلق من تربة قاسية شديدة وسيقول لك آخر : المرأة سريعة الغضب بطبعها ، ولو أنك نظرت إلى ما يُغضبها منك فتحاشيت فعله فسترى كيف يتبدل
حالها ، ثم إن كل النساء كذلك ، وكل البيوت على هذا ، يوم وفاق ويوم شقاق ، فامسك عليك امرأتك ، ولا تفسد حياتك لموقف عابر
قد يتغير غدًا!
فاعلم أن هذا قد خلق من تراب كريم خصيب يعطي ولا يأخذ!
وسيقول لك آخر : لا تكن صلباً فتكسر ولا لينا فتعصر ، كُن حازما وامسك زمام بيتك ، ولا تعطها مساحة أكثر من ما يجب، وفي المقابل لا تنس أنها إنسان ، ولا يوجد إنسان إلا وينفد صبره
ويخرج عن طوره ، فأدبها ولا تكسرها!
فاعلم أن هذا قد خلق من تربة بين التربتين السابقتين وجرب أن تخبر أشخاصا آخرين كل على حدة أن أخاك قد حرمك نصيبك من الميراث ، وسله أن يرشدك ماذا تفعل . ستجد أحدهم يقول لك : إن المال يعادل الروح ، فلا تنزل له عن حقك ، خُذ حقك بيدك ، فلو علم أخوك أن لك بأسا ما تجرأ عليك ، فأره منك ما ظنه ليس فيك! فاعلم على الفور أن هذا قد خلق من تربة تأخذ ولا تعطي ، ومصلحتها فوق أي اعتبار .... وسيقول لك الثاني : كن كخير ابني آدم عليه السلام إذ قال لأخيه :
لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك»! . ❝
❞ كُنت مثل الملَاكـ البرئ، كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم يدعوني وأمسكوا أجنحتي؛ لكي لا أطير في عالم خاص بي، لكي لا يكُون هناك عالم يخُصني، كم كان هذا مؤلمًا؟! وأنا أرى أحلامي تتبخر بعيدًا عني، وأنا لا أستطيع مُلَاحقتُها! كُنت أشعُر بتلاشي قلبي، كمَا كَانت تَتَلاشى أحلامي، يالهُ من ألم، أريد أن تُفك قيودي، وأصبح حُره طليقه، أوريد أن أصل لعالمي، كُنت بريئه وسط ذئاب وشياطين، يُكتْفُون أجنحتي ولا يدعوني أصل لمبتغايا، وأصبح حُره طليقه، هل سيأتي يوم وأكون مثل الباقيون؟ حُرا طليقه، لا أحد يُكتفُني، هل لأني أنثى! هذا يُعطيهم الحق بأن يكسرو أحلامي؟!! ويمسكُون أجنحتي، ولا يدعوني أصبح مثل الفراشات في عالمي، أوريد هذا اليوم، الذي سيتخلصون فيه من معتقداتهم وتعقداتهم!!، ويطلقوني لأطيرَ بعيدًا في عالمي الذي أحبهُ!.
❞ كُنت مثل الملَاكـ البرئ، كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم يدعوني وأمسكوا أجنحتي؛ لكي لا أطير في عالم خاص بي، لكي لا يكُون هناك عالم يخُصني، كم كان هذا مؤلمًا؟! وأنا أرى أحلامي تتبخر بعيدًا عني، وأنا لا أستطيع مُلَاحقتُها! كُنت أشعُر بتلاشي قلبي، كمَا كَانت تَتَلاشى أحلامي، يالهُ من ألم، أريد أن تُفك قيودي، وأصبح حُره طليقه، أوريد أن أصل لعالمي، كُنت بريئه وسط ذئاب وشياطين، يُكتْفُون أجنحتي ولا يدعوني أصل لمبتغايا، وأصبح حُره طليقه، هل سيأتي يوم وأكون مثل الباقيون؟ حُرا طليقه، لا أحد يُكتفُني، هل لأني أنثى! هذا يُعطيهم الحق بأن يكسرو أحلامي؟!! ويمسكُون أجنحتي، ولا يدعوني أصبح مثل الفراشات في عالمي، أوريد هذا اليوم، الذي سيتخلصون فيه من معتقداتهم وتعقداتهم!!، ويطلقوني لأطيرَ بعيدًا في عالمي الذي أحبهُ!.