❞ (كلمة واحدة تغير مسار الحياة)
بقلم. سعاد محمد عمر
تقوم الدراسات السيكولوجية لعلم النفس على تحليل الذات ومعرفة عمليات الإدراك الحسي والتفكير والتعلم والانفعالات والدوافع وتكوين الشخصية لمعرفة الهيكل التكويني للإنسان وكيفية التعامل معه،
وبالرغم من كل هذه الدراسات فإن الإنسان بالفطرة يمكن تغيير مسار حياته بكلمة واحدة.
ربنا سبحانه وتعالى خلق الإنسان في أبسط صورة فبكلمة واحدة يمكن تغييره من حال إلى حال و يمكن جعل ذوي الإعاقة علماء ومن الانطوائيين فلاسفة وبالحياة أمثلة كثيرة من هؤلاء الفئات العظيمة التي نالت شهرة ومكانة كبيرة بِالْعَالَمِ،فلا تحقروا من شأن كلمة تستطيع بها تغيير مسار ولا تستهينوا بالاعجازات التي تخلقها كلمة في نفوس البشر.
فبكلمة شكر تسعد النفوس وكلمة ثناء قد تحيي الشعور والافتخار بالذات وبكلمة حب يرتاح البال وتنتشر السعادة وكلمة تحفيز تصنع الإرادة.
فبها خلق العالِمٌ والفنان والفيلسوف والكاتب ( الكلمة نور وبعضها قبور)
كلمة بالفطرة الإلهية كفيلة بتغيير مسار حياة شخص ما.
فحافظو عليها فالله تعالى يقول (وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) صدق الله العظيم.
الكلمة الطيبة في غينه عن الدراسات والأبحاث وبحور علم النفس، وتستطيع من خلالها تغيير مسار البشرية و أفكارهم ودوافعهم، من العدوانية إلى السلام،ومن الحزن الى الفرح.
وكما قال: الأديب عبدالرحمن الشرقاوى في كلمات قصيدته المشهورة
(أتعرف ما معنى الكلمة…؟
مفتاح الجنة فى كلمة دخول النار على كلمة وقضاء الله هو الكلمة الكلمة لو تعرف حرمه زاد مزخور الكلمة نور وبعض الكلمات قبور
بعض الكلمات قلاعاً شامخة يعتصم بها النبل البشرى الكلمة فرقان بين نبي وبغي بالكلمة تنكشف الغمة الكلمة نور ودليل تتبعه الأمة عيسى ما كان سوى كلمة أَضاء الدنيا بالكلمات وعلمها للصيادين فساروا يهدون العالم! الكلمة زلزلت الظالم الكلمة حصن الحرية إن الكلمة مسؤولية)
فالكلمة تستطيع تغيير مسار الحياة، وتغيير حياة شعوب بأكملها.. ❝ ⏤ⓈⓄⓊⒶⒹ
❞ (كلمة واحدة تغير مسار الحياة)
بقلم. سعاد محمد عمر
تقوم الدراسات السيكولوجية لعلم النفس على تحليل الذات ومعرفة عمليات الإدراك الحسي والتفكير والتعلم والانفعالات والدوافع وتكوين الشخصية لمعرفة الهيكل التكويني للإنسان وكيفية التعامل معه،
وبالرغم من كل هذه الدراسات فإن الإنسان بالفطرة يمكن تغيير مسار حياته بكلمة واحدة.
ربنا سبحانه وتعالى خلق الإنسان في أبسط صورة فبكلمة واحدة يمكن تغييره من حال إلى حال و يمكن جعل ذوي الإعاقة علماء ومن الانطوائيين فلاسفة وبالحياة أمثلة كثيرة من هؤلاء الفئات العظيمة التي نالت شهرة ومكانة كبيرة بِالْعَالَمِ،فلا تحقروا من شأن كلمة تستطيع بها تغيير مسار ولا تستهينوا بالاعجازات التي تخلقها كلمة في نفوس البشر.
فبكلمة شكر تسعد النفوس وكلمة ثناء قد تحيي الشعور والافتخار بالذات وبكلمة حب يرتاح البال وتنتشر السعادة وكلمة تحفيز تصنع الإرادة.
فبها خلق العالِمٌ والفنان والفيلسوف والكاتب ( الكلمة نور وبعضها قبور)
كلمة بالفطرة الإلهية كفيلة بتغيير مسار حياة شخص ما.
فحافظو عليها فالله تعالى يقول (وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) صدق الله العظيم.
الكلمة الطيبة في غينه عن الدراسات والأبحاث وبحور علم النفس، وتستطيع من خلالها تغيير مسار البشرية و أفكارهم ودوافعهم، من العدوانية إلى السلام،ومن الحزن الى الفرح.
وكما قال: الأديب عبدالرحمن الشرقاوى في كلمات قصيدته المشهورة
(أتعرف ما معنى الكلمة…؟
مفتاح الجنة فى كلمة دخول النار على كلمة وقضاء الله هو الكلمة الكلمة لو تعرف حرمه زاد مزخور الكلمة نور وبعض الكلمات قبور
بعض الكلمات قلاعاً شامخة يعتصم بها النبل البشرى الكلمة فرقان بين نبي وبغي بالكلمة تنكشف الغمة الكلمة نور ودليل تتبعه الأمة عيسى ما كان سوى كلمة أَضاء الدنيا بالكلمات وعلمها للصيادين فساروا يهدون العالم! الكلمة زلزلت الظالم الكلمة حصن الحرية إن الكلمة مسؤولية)
فالكلمة تستطيع تغيير مسار الحياة، وتغيير حياة شعوب بأكملها. ❝
❞ أركان \"لا إله إلا الله\" أبو الحسن هشام المحجوبي و أبو مريم عبدالكريم صكاري
بسم الله الرحمن الرحيم تشتمل لا إله إلا الله في لفظها على ركنين هما أساس معتقد توحيد الله و هيكل مفتاح الجنة وهما: نفي إستحقاق العبادة عن غير الله و إثبات إستحقاقها لله وحده لا شريك له.
الركن الأول الذي هو نفي استحقاق العبادة عن غير الله نجده متضمنا في الشق الأول \" لا إله إلا الله\" و الركن الثاني الذي هو إثبات استحقاق العبادة لله نجده متضمنا في \" إلا الله\", وقد عبر القرآن الكريم على هذين الركنين بتعبير جميل حيث قال تعالى:\" و من يكفر بالطاغوت و يومن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها\" فحقيقة الكفر بالطاغوت نفي إستحقاق العبادة عن غير الله ، و بتعبير آخر لا تؤمن بإله غير الله ، و حقيقة الإيمان بالله هو استحقاق العبادة له وحده لا شريك له و العروة الوثقى هنا هي لا إله إلا الله التي تنجي صاحبها من النار.
( إنتظر الجديد في سلسلة تدوينات و تغريدات العقيدة الإسلامية الصحيحة)
#Translation
The pillars of \"La ilaha illallah\" (There is no god but Allah) are Abu al-Hasan Hisham Al-Mahjoubi and Abu Maryam Abdul Kareem Sukkari.
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful, \"La ilaha illallah\" consists of two pillars: the foundation of monotheism and the key structure of Paradise. These pillars are the negation of worship deserving anyone other than Allah and the affirmation that worship is solely deserving of Allah alone, with no partners.
The first pillar, which is the negation of worship deserving anyone other than Allah, is found in the first part of the statement \"La ilaha illallah.\" The second pillar, which is the affirmation that worship is deserving of Allah, is found in the phrase \"Illallah\" (except Allah).
The Qur\'an beautifully expresses these two pillars, where Allah says, \"Whoever disbelieves in Taghut and believes in Allah has grasped the most trustworthy handhold with no break in it.\" The reality of disbelieving in Taghut is the negation of worship deserving anyone other than Allah. In other words, it means not believing in any deity other than Allah. The reality of believing in Allah is that worship is exclusively deserving of Him, with no partners. The most trustworthy handhold mentioned here is \"La ilaha illallah,\" which saves its holder from the Hellfire.
(Await the new updates in the series of writings and tweets on the correct Islamic creed.). ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ أركان ˝لا إله إلا الله˝ أبو الحسن هشام المحجوبي و أبو مريم عبدالكريم صكاري
بسم الله الرحمن الرحيم تشتمل لا إله إلا الله في لفظها على ركنين هما أساس معتقد توحيد الله و هيكل مفتاح الجنة وهما: نفي إستحقاق العبادة عن غير الله و إثبات إستحقاقها لله وحده لا شريك له.
الركن الأول الذي هو نفي استحقاق العبادة عن غير الله نجده متضمنا في الشق الأول ˝ لا إله إلا الله˝ و الركن الثاني الذي هو إثبات استحقاق العبادة لله نجده متضمنا في ˝ إلا الله˝, وقد عبر القرآن الكريم على هذين الركنين بتعبير جميل حيث قال تعالى:˝ و من يكفر بالطاغوت و يومن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها˝ فحقيقة الكفر بالطاغوت نفي إستحقاق العبادة عن غير الله ، و بتعبير آخر لا تؤمن بإله غير الله ، و حقيقة الإيمان بالله هو استحقاق العبادة له وحده لا شريك له و العروة الوثقى هنا هي لا إله إلا الله التي تنجي صاحبها من النار.
( إنتظر الجديد في سلسلة تدوينات و تغريدات العقيدة الإسلامية الصحيحة)
#Translation
The pillars of ˝La ilaha illallah˝ (There is no god but Allah) are Abu al-Hasan Hisham Al-Mahjoubi and Abu Maryam Abdul Kareem Sukkari.
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful, ˝La ilaha illallah˝ consists of two pillars: the foundation of monotheism and the key structure of Paradise. These pillars are the negation of worship deserving anyone other than Allah and the affirmation that worship is solely deserving of Allah alone, with no partners.
The first pillar, which is the negation of worship deserving anyone other than Allah, is found in the first part of the statement ˝La ilaha illallah.˝ The second pillar, which is the affirmation that worship is deserving of Allah, is found in the phrase ˝Illallah˝ (except Allah).
The Qur˝an beautifully expresses these two pillars, where Allah says, ˝Whoever disbelieves in Taghut and believes in Allah has grasped the most trustworthy handhold with no break in it.˝ The reality of disbelieving in Taghut is the negation of worship deserving anyone other than Allah. In other words, it means not believing in any deity other than Allah. The reality of believing in Allah is that worship is exclusively deserving of Him, with no partners. The most trustworthy handhold mentioned here is ˝La ilaha illallah,˝ which saves its holder from the Hellfire.
(Await the new updates in the series of writings and tweets on the correct Islamic creed.). ❝