❞ *المواجهة*
في بعض لاحيان يجب علينا أن نتصنع امام بعض الناس لي منع ملاحظتهم ملامح وجهي البائسه وعيوني الحمراء من شددت البكاء لكي نتغلب علي مواجهة العالم كله لإن العالم لا يريد الحزن ولا التعب بل ليكي يستمر لابد من مواصله الحياه فا بعض الناس اذا وجدو انك غير قادر سيعتبرونكَ فريسه كما يحدث في عالم الحيوان والاختلاف أننا نمتلك عقول ولاكن لم نحسن استخدمها الي في اذاء لاخرين ولكن الحيوانات في بعض لاحيان تهاب من لاسد ولكن لاتعلم ان لاسد يخاف من لبوئتهو ولكن لهو هيبتهو عند بعض الحيوانات بأنهو يرتدي قناع واسمو ملك الغابه هكذا البشر ترتدي قناع القوه وعندنا يتجالسون في غرفه من أربع أسوار تبداء نقاط ضعفهم تظهر ولكن لا احد يعلمها سواه، ويلقب بأنهو قائد و مساعد قوي ويقدر علي تحمل المسؤوليات الشاقه .
گ/ناريمان تامر |مارسلين|\".. ❝ ⏤دار قهوة الأدباء للنشر والتوزيع الإلكتروني
❞*المواجهة* في بعض لاحيان يجب علينا أن نتصنع امام بعض الناس لي منع ملاحظتهم ملامح وجهي البائسه وعيوني الحمراء من شددت البكاء لكي نتغلب علي مواجهة العالم كله لإن العالم لا يريد الحزن ولا التعب بل ليكي يستمر لابد من مواصله الحياه فا بعض الناس اذا وجدو انك غير قادر سيعتبرونكَ فريسه كما يحدث في عالم الحيوان والاختلاف أننا نمتلك عقول ولاكن لم نحسن استخدمها الي في اذاء لاخرين ولكن الحيوانات في بعض لاحيان تهاب من لاسد ولكن لاتعلم ان لاسد يخاف من لبوئتهو ولكن لهو هيبتهو عند بعض الحيوانات بأنهو يرتدي قناع واسمو ملك الغابه هكذا البشر ترتدي قناع القوه وعندنا يتجالسون في غرفه من أربع أسوار تبداء نقاط ضعفهم تظهر ولكن لا احد يعلمها سواه، ويلقب بأنهو قائد و مساعد قوي ويقدر علي تحمل المسؤوليات الشاقه .
❞ *نحو الفناء: تأملات في صمت الحياة*
في عالم يتسارع فيه نبض الحياة وتعج فيه الأفكار والمشاعر، نصادف كثيرًا حالات من الفقد، بل وفقد الذات. إن التأمل في تجربة الحياة يُظهر لنا أن الوجود يحمل في طياته أبعادًا متعددة من المعاناة والصمت. لا شك أن كل واحد منا ينظر إلى هذه النقاط الهشة من منظور مختلف، لكن في جوهر كل تجربة، نقف جميعًا أمام حقيقة واحدة: نحن جميعًا في طريقنا نحو الفناء.
عندما نتناول هذه الكلمات، نشعر ببعض الصعوبة في التعبير عن ما يجول في الخواطر. وكأن الرغبة في الكلام تصطدم بجدار من الخوف أو اللامبالاة. فنحن ندرك صعوبة الحياة، لكننا نختار أحيانًا الصمت كوسيلة للبقاء.
لقد أصبح الصمت الكثير منّا ملاذًا يحمينا من قسوة الواقع، ومع ذلك، يمكن لهذا الصمت أن يكون سلاحًا ذا حدين. فهو يحافظ على آلامنا، لكنه أيضًا يمنعنا من التواصل مع الآخرين وخلق تلك الروابط التي تضيء دروبنا.
شاهدنا كيف يمكن للناس أن يصبحوا كالكائنات الذي تتجول في غابة مظلمة، كما لو كنا جميعًا ذئابًا عطشى في بحث عن الفريسة، لكن محاصرون بواقعنا المظلم. ربما لا يختلف أحد عن الآخر في عمق المعاناة، لكننا نختلف بالتأكيد في كيفية التعامل مع هذه المعاناة. بينما قد يشعر البعض بالمظلومية، يشعر آخرون بأنهم في موقف الجلاد، مما يعمق من شعور الاغتراب والافتقاد للهدف.
إن الفهم العميق لما يجري حولنا جزء أساسي من التجربة الإنسانية، فالأفكار والذكريات يمكن أن تعبر بنا محطات مرتقبة أو حتى مشاعر كئيبة تعمق في جروحنا. وعندما نفكر في تلك اللحظات التي فقدنا فيها أنفسنا، نجد أن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا نحن فاعلون؟ في تعبنا من التعبير، نلمس حقيقة مؤلمة؛ قد يتآكل صمتنا تدريجيًا من الداخل، تاركًا لنا شعورًا بالفوضى والضياع.
ومع ذلك، تكمن القوة في إدراك أننا نشترك في هذا النمط الإنساني؛ نحن جميعًا نحيط بزجاجة واحدة تُشكلنا وتكسرنا في نفس الوقت. ربما يكون هذا الفهم هو ما يجعلنا أكثر اتصالًا ببعضنا البعض، بين ضوء الظلمات والألم والضعف.
في النهاية، نجد أنفسنا في رحلة تمزج بين البحث عن الذات والفهم الأعمق للوجود. بجرأة نستطيع أن نعبر عن آلامنا ونقبل حقيقة الفناء، مما يشكل بداية جديدة للشفاء والتواصل. إنه ليس نهاية، بل بداية لعصر جديد من التعاطف والبناء.
فاطمة حسن الفحل. ❝ ⏤فاطمه الفحل
❞*نحو الفناء: تأملات في صمت الحياة*
في عالم يتسارع فيه نبض الحياة وتعج فيه الأفكار والمشاعر، نصادف كثيرًا حالات من الفقد، بل وفقد الذات. إن التأمل في تجربة الحياة يُظهر لنا أن الوجود يحمل في طياته أبعادًا متعددة من المعاناة والصمت. لا شك أن كل واحد منا ينظر إلى هذه النقاط الهشة من منظور مختلف، لكن في جوهر كل تجربة، نقف جميعًا أمام حقيقة واحدة: نحن جميعًا في طريقنا نحو الفناء.
عندما نتناول هذه الكلمات، نشعر ببعض الصعوبة في التعبير عن ما يجول في الخواطر. وكأن الرغبة في الكلام تصطدم بجدار من الخوف أو اللامبالاة. فنحن ندرك صعوبة الحياة، لكننا نختار أحيانًا الصمت كوسيلة للبقاء.
لقد أصبح الصمت الكثير منّا ملاذًا يحمينا من قسوة الواقع، ومع ذلك، يمكن لهذا الصمت أن يكون سلاحًا ذا حدين. فهو يحافظ على آلامنا، لكنه أيضًا يمنعنا من التواصل مع الآخرين وخلق تلك الروابط التي تضيء دروبنا.
شاهدنا كيف يمكن للناس أن يصبحوا كالكائنات الذي تتجول في غابة مظلمة، كما لو كنا جميعًا ذئابًا عطشى في بحث عن الفريسة، لكن محاصرون بواقعنا المظلم. ربما لا يختلف أحد عن الآخر في عمق المعاناة، لكننا نختلف بالتأكيد في كيفية التعامل مع هذه المعاناة. بينما قد يشعر البعض بالمظلومية، يشعر آخرون بأنهم في موقف الجلاد، مما يعمق من شعور الاغتراب والافتقاد للهدف.
إن الفهم العميق لما يجري حولنا جزء أساسي من التجربة الإنسانية، فالأفكار والذكريات يمكن أن تعبر بنا محطات مرتقبة أو حتى مشاعر كئيبة تعمق في جروحنا. وعندما نفكر في تلك اللحظات التي فقدنا فيها أنفسنا، نجد أن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ماذا نحن فاعلون؟ في تعبنا من التعبير، نلمس حقيقة مؤلمة؛ قد يتآكل صمتنا تدريجيًا من الداخل، تاركًا لنا شعورًا بالفوضى والضياع.
ومع ذلك، تكمن القوة في إدراك أننا نشترك في هذا النمط الإنساني؛ نحن جميعًا نحيط بزجاجة واحدة تُشكلنا وتكسرنا في نفس الوقت. ربما يكون هذا الفهم هو ما يجعلنا أكثر اتصالًا ببعضنا البعض، بين ضوء الظلمات والألم والضعف.
في النهاية، نجد أنفسنا في رحلة تمزج بين البحث عن الذات والفهم الأعمق للوجود. بجرأة نستطيع أن نعبر عن آلامنا ونقبل حقيقة الفناء، مما يشكل بداية جديدة للشفاء والتواصل. إنه ليس نهاية، بل بداية لعصر جديد من التعاطف والبناء.
❞ \"وكانت النتيجة أن حسبوا الأنبياء وجميع الفلاسفة والحكماء وأصحاب الأديان المختلفة على المدرسة المثالية، وشيئا فشيئا تسربت النظرة إلى الأوساط المتدينة في مجتمعاتنا الإسلامية\"
من كتاب أصول المعرفة والمنهج العقلي - أيمن المصري
_________
كنت بتناقش مع مديري أول البارحة في سؤاله لي عن نقدي اللاذع لمحمد علي ورغم أنه كان لا يتفق مع بعض أفعال محمد علي، إلا أنه كان يرى أن فيما فعل بعض ضرورات، وأن مسلكي ومذهبي \"من كوكب المثالية\" ولما ضربت له أمثلة مما فعل الخلفاء الراشدين في بعض أمورهم، قالي لي أنني أقارن بالمبشرين بالجنة، وأن ذلك لا يستقيم، فرددت له في عدة نقاط:
1) أن سيدنا علي رضي الله عنه احرق بعض الزنادقة وأنكر عليه ذلك الإمام ابن العباس رضي الله عنه:
أُتِيَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، بزَنادِقَةٍ فأحْرَقَهُمْ، فَبَلَغَ ذلكَ ابْنَ عبَّاسٍ، فقالَ: لو كُنْتُ أنا لَمْ أُحْرِقْهُمْ، لِنَهْيِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا تُعَذِّبُوا بعَذابِ اللَّهِ ولَقَتَلْتُهُمْ، لِقَوْلِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن بَدَّلَ دِينَهُ فاقْتُلُوهُ.
2) بَعَثَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَالِدَ بنَ الوَلِيدِ إلى بَنِي جَذِيمَةَ، فَلَمْ يُحْسِنُوا أنْ يقولوا أسْلَمْنَا، فَقالوا: صَبَأْنَا صَبَأْنَا، فَجَعَلَ خَالِدٌ يَقْتُلُ ويَأْسِرُ، ودَفَعَ إلى كُلِّ رَجُلٍ مِنَّا أسِيرَهُ، فأمَرَ كُلَّ رَجُلٍ مِنَّا أنْ يَقْتُلَ أسِيرَهُ، فَقُلتُ: واللَّهِ لا أقْتُلُ أسِيرِي، ولَا يَقْتُلُ رَجُلٌ مِن أصْحَابِي أسِيرَهُ، فَذَكَرْنَا ذلكَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: اللَّهُمَّ إنِّي أبْرَأُ إلَيْكَ ممَّا صَنَعَ خَالِدُ بنُ الوَلِيدِ مَرَّتَيْنِ.
فحتى في زمن أول وأفضل المسلمين كان هناك تأويل ولكن كانت المرجعية واضحة، وإن حدث اجتهاد فخطأ فلم تكن تلك هي القاعدة بل ما شذ عنها، وكانت النية صالحة.
______
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: \"إنَّه مَن يَعِشْ منكم بعدي، فسيرى اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ مِن بعدي، تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضَلالةٌ.\"
فلم يكن الخلفاء الراشدون إلا أسوة حسنة ومثال يحتذى به لا قصص للتندر والتأسي، فكم ذكر لطلبة الجامعة أن من سعى للامتياز نال أقل منها درجة ومن سعى للمقبول لم ينل شيئا، وكذلك من سعى للرشاد فحتى إن لم يصل فسيقارب، أما من سعى دون ذلك فكفى بالتاريخ من أمثاله.. ❝ ⏤علي حسن المنجو
❞ ˝وكانت النتيجة أن حسبوا الأنبياء وجميع الفلاسفة والحكماء وأصحاب الأديان المختلفة على المدرسة المثالية، وشيئا فشيئا تسربت النظرة إلى الأوساط المتدينة في مجتمعاتنا الإسلامية˝
من كتاب أصول المعرفة والمنهج العقلي - أيمن المصري
________
كنت بتناقش مع مديري أول البارحة في سؤاله لي عن نقدي اللاذع لمحمد علي ورغم أنه كان لا يتفق مع بعض أفعال محمد علي، إلا أنه كان يرى أن فيما فعل بعض ضرورات، وأن مسلكي ومذهبي ˝من كوكب المثالية˝ ولما ضربت له أمثلة مما فعل الخلفاء الراشدين في بعض أمورهم، قالي لي أنني أقارن بالمبشرين بالجنة، وأن ذلك لا يستقيم، فرددت له في عدة نقاط:
1) أن سيدنا علي رضي الله عنه احرق بعض الزنادقة وأنكر عليه ذلك الإمام ابن العباس رضي الله عنه:
أُتِيَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، بزَنادِقَةٍ فأحْرَقَهُمْ، فَبَلَغَ ذلكَ ابْنَ عبَّاسٍ، فقالَ: لو كُنْتُ أنا لَمْ أُحْرِقْهُمْ، لِنَهْيِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا تُعَذِّبُوا بعَذابِ اللَّهِ ولَقَتَلْتُهُمْ، لِقَوْلِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن بَدَّلَ دِينَهُ فاقْتُلُوهُ.
فحتى في زمن أول وأفضل المسلمين كان هناك تأويل ولكن كانت المرجعية واضحة، وإن حدث اجتهاد فخطأ فلم تكن تلك هي القاعدة بل ما شذ عنها، وكانت النية صالحة.
_____
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ˝إنَّه مَن يَعِشْ منكم بعدي، فسيرى اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخلفاءِ الرَّاشدينَ مِن بعدي، تمسَّكوا بها، وعَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ، وإيَّاكم ومُحدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ بدعةٍ ضَلالةٌ.˝
فلم يكن الخلفاء الراشدون إلا أسوة حسنة ومثال يحتذى به لا قصص للتندر والتأسي، فكم ذكر لطلبة الجامعة أن من سعى للامتياز نال أقل منها درجة ومن سعى للمقبول لم ينل شيئا، وكذلك من سعى للرشاد فحتى إن لم يصل فسيقارب، أما من سعى دون ذلك فكفى بالتاريخ من أمثاله. ❝
❞ القانون الأول: لا تحاول أن تتفوّق على الخبير.
القانون الثاني: لا تثق كثيراً بأصدقائك، تعلم كيف تستفيد من أعدائك.
القانون الثالث: لا تبيّن نواياك أو تعلن عنها.
القانون الرابع: تحدث دوماً بأقل مما يجب.
القانون الخامس: الكثير يعتمد على السمعة، فاحمها بحياتك.
القانون السادس: إلفت الانتباه إليك بأي ثمن.
القانون السابع: دع الآخرين يقومون بالعمل نيابة عنك، وسجل ذلك لحسابك.
القانون الثامن: دع الآخرين يأتون إليك، واستخدم طعماً لذلك إن لزم الأمر.
القانون التاسع: إكسب بأفعالك وليس بالجدال.
القانون العاشر: تجنب العدوى من غير المحظوظين والتعساء.
القانون الحادي عشر: تعلم أن تجعل الآخرين يعتمدون عليك.
القانون الثاني عشر: جرّد خصمك من أسلحته بكرم وشرف.
القانون الثالث عشر: عند طلبك للمساعدة، اعتمد على حاجات الآخرين واهتماماتهم، وليس من طريق الشفقة والحاجة.
القانون الرابع عشر: إظهر كصديق، وتصرف كجاسوس.
القانون الخامس عشر: إسحق خصمك تماماً.
القانون السادس عشر: استخدم الغياب لكسب الاحترام والشرف عبر هالة الغموض.
القانون السابع عشر: دع الآخرين مشوّشين دوماً وفي جو من الحيرة.
القانون الثامن عشر: لا تبنِ جداراً حول نفسك، فالعزلة خطرة.
القانون التاسع عشر: تعرف على الشخص الذي تتعامل معه جيداً، لا تُهن الشخص الخطأ.
القانون العشرين: لا ترتبط أو تتعلق بأي شخص.
القانون الحادي والعشرين: تظاهر بالحمق لتكتشف الحمقى، وتظاهر بأنك أغبى من خصمك.
القانون الثاني والعشرين: تعلّم متى تستسلم، ثم حوّل خسارتك إلى فوز.
القانون الثالث والعشرين: ركّز قواك وجهودك.
القانون الرابع والعشرين: إلعب دورك جيداً كخادم.
القانون الخامس والعشرين: أعد بناء حياتك.
القانون السادس والعشرين: حافظ على نظافة يديك.
القانون السابع والعشرين: اعتمد على احتياجات الآخرين لبناء طائفة من الأتباع لك.
القانون الثامن والعشرين: كن جريئاً في كل أفعالك.
القانون التاسع والعشرين: خطط طريقك حتى النهاية.
القانون الثلاثين: حاول أن تجعل إنجازاتك تبدو سهلة وبدون جهد.
القانون الحادي والثلاثين: تحكم بالخيارات، دع الآخرين يختارون من بين ما تقدمه أنت لهم.
القانون الثاني والثلاثين: اعتمد على أحلام الآخرين لتحقيق أهدافك الخاصة.
القانون الثالث والثلاثين: حاول أن تتعرف على نقاط ضعف الآخرين.
القانون الرابع والثلاثين: كن ملكياً في ارتدائك للملابس، تصرف كملك كي تعامل كملك. ❝ ⏤روبرت جرين
❞ القانون الأول: لا تحاول أن تتفوّق على الخبير.
القانون الثاني: لا تثق كثيراً بأصدقائك، تعلم كيف تستفيد من أعدائك.
القانون الثالث: لا تبيّن نواياك أو تعلن عنها.
القانون الرابع: تحدث دوماً بأقل مما يجب.
القانون الخامس: الكثير يعتمد على السمعة، فاحمها بحياتك.
القانون السادس: إلفت الانتباه إليك بأي ثمن.
القانون السابع: دع الآخرين يقومون بالعمل نيابة عنك، وسجل ذلك لحسابك.
القانون الثامن: دع الآخرين يأتون إليك، واستخدم طعماً لذلك إن لزم الأمر.
القانون التاسع: إكسب بأفعالك وليس بالجدال.
القانون العاشر: تجنب العدوى من غير المحظوظين والتعساء.
القانون الحادي عشر: تعلم أن تجعل الآخرين يعتمدون عليك.
القانون الثاني عشر: جرّد خصمك من أسلحته بكرم وشرف.
القانون الثالث عشر: عند طلبك للمساعدة، اعتمد على حاجات الآخرين واهتماماتهم، وليس من طريق الشفقة والحاجة.
القانون الرابع عشر: إظهر كصديق، وتصرف كجاسوس.
القانون الخامس عشر: إسحق خصمك تماماً.
القانون السادس عشر: استخدم الغياب لكسب الاحترام والشرف عبر هالة الغموض.
القانون السابع عشر: دع الآخرين مشوّشين دوماً وفي جو من الحيرة.
القانون الثامن عشر: لا تبنِ جداراً حول نفسك، فالعزلة خطرة.
القانون التاسع عشر: تعرف على الشخص الذي تتعامل معه جيداً، لا تُهن الشخص الخطأ.
القانون العشرين: لا ترتبط أو تتعلق بأي شخص.
القانون الحادي والعشرين: تظاهر بالحمق لتكتشف الحمقى، وتظاهر بأنك أغبى من خصمك.
القانون الثاني والعشرين: تعلّم متى تستسلم، ثم حوّل خسارتك إلى فوز.
القانون الثالث والعشرين: ركّز قواك وجهودك.
القانون الرابع والعشرين: إلعب دورك جيداً كخادم.
القانون الخامس والعشرين: أعد بناء حياتك.
القانون السادس والعشرين: حافظ على نظافة يديك.
القانون السابع والعشرين: اعتمد على احتياجات الآخرين لبناء طائفة من الأتباع لك.
القانون الثامن والعشرين: كن جريئاً في كل أفعالك.
القانون التاسع والعشرين: خطط طريقك حتى النهاية.
القانون الثلاثين: حاول أن تجعل إنجازاتك تبدو سهلة وبدون جهد.
القانون الحادي والثلاثين: تحكم بالخيارات، دع الآخرين يختارون من بين ما تقدمه أنت لهم.
القانون الثاني والثلاثين: اعتمد على أحلام الآخرين لتحقيق أهدافك الخاصة.
القانون الثالث والثلاثين: حاول أن تتعرف على نقاط ضعف الآخرين.
القانون الرابع والثلاثين: كن ملكياً في ارتدائك للملابس، تصرف كملك كي تعامل كملك. ❝
❞ خامساً: طوّر مهارات الإنصات للآخرين
معظم الأشخاص يديرون حوارا داخليا مع أنفسهم، أي يتحدثون إلى أنفسهم ضمنيا. وقد يكون لهذا آثار سلبية أثناء المفاوضات إن لم يتمكن المرء من أن يسيطر على الحوار الداخلي وينصت إلى ما يقوله، بل و يراقب تعابير وجه ونبرات صوت الطرف الآخر، وبالتالي لا تفوته أي رسالة شفهية أو تعبيرية مهمة والتي قد تساعده في كشف نقاط ضعف وقوة الخصم.. ❝ ⏤باربارا أندرسون
❞ خامساً: طوّر مهارات الإنصات للآخرين
معظم الأشخاص يديرون حوارا داخليا مع أنفسهم، أي يتحدثون إلى أنفسهم ضمنيا. وقد يكون لهذا آثار سلبية أثناء المفاوضات إن لم يتمكن المرء من أن يسيطر على الحوار الداخلي وينصت إلى ما يقوله، بل و يراقب تعابير وجه ونبرات صوت الطرف الآخر، وبالتالي لا تفوته أي رسالة شفهية أو تعبيرية مهمة والتي قد تساعده في كشف نقاط ضعف وقوة الخصم. ❝