[مراجعات] 📘 ❞ قرة عيون الموحدين ط المغني ❝ كتاب ــ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ اصدار 2011

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 فيديوهات كتاب ❞ قرة عيون الموحدين ط المغني ❝ ــ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ 📖

█ _ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ 2011 حصريا كتاب ❞ قرة عيون الموحدين ط المغني ❝ عن دار 2025 المغني: نبذه الكتاب: لا شك أن العلم بتوحيد الله تعالى هو من أشرف العلوم وأجلها وأفضلها يحتاجه الخلق كلهم لأن به سعادتهم وفلاحهم وفوزهم ونجاتهم هذه الدينا وفي الآخرة وقد ألف العلماء الكتب الكثيرة بيان هذا الأصل العظيم ألا وهو توحيد وصنفوا فيه المصنفات العديدة؛ ومن أفضل التوحيد للإمام محمد الوهاب حيث وضح الذي أوجبه العباد وخلقهم لأجله وذكر ما ينافي أصله الشرك الأكبر أو كماله الواجب الأصغر والبدع فصار بحق كتاباً فريداً بديعاً تصدى لشرحه وتوضيحه ثلة والأئمة بينهم حفيد المؤلف العلامة كتابه نقلب صفحاته "قرة عين الموحدين" فقام بشرح شرحاً قيماً بأسلوب جميل وعبارات سهلة فيها الفوائد والفرائد الشيء الكثير كتب والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] جمع جملة الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]