[ملخصات] 📘 ❞ قيصر وكليوباترا ❝ كتاب ــ جورج برنارد شو اصدار 1966
كتب المسرح العالمى - 📖 ملخصات كتاب ❞ قيصر وكليوباترا ❝ ــ جورج برنارد شو 📖
█ _ جورج برنارد شو 1966 حصريا كتاب ❞ قيصر وكليوباترا ❝ عن الدار القومية للطباعة والنشر 2025 وكليوباترا: يعرض مسرحية مثلا من أمثلة اختلافه الرأي مع شكسبير موضوع تعرض له كلاهما كتب المسرح العالمى مجاناً PDF اونلاين ترجع نشأة الفن المسرحي حسب المؤرخين الباحثين إلى تلك الاحتفالات الطقوس الدينية المرتبطة بكل الحضارات القديمة بما فيها الحضارة الفرعونية الرغم أن يعزون البداية الحقيقية للمسرح شكله المتقدم قوالبه المنتظمة الإغريقية احتفالات الاله ديونيزوس الفراعنة قبل ذلك عرفوا اشكالا الفرجة الاحتفال والدليل مخطوط لمسرحية دينية مصرية كتبت 2000 سنة ق م تؤرخ لقصة أوزوريس وبعثه وهو المكلف بمحاكمة الموتى الاساطير الذي قال يد أخيه ست رغم عرفت متعددة إلا الدراما الاغريقية تعد اصل النشأة ملهمة التاليف الغربية وقد انبثقت الفرحة بعبادة ديونيزوي اله الخمرة الخصب اذ الناس يضعون أقنعة وجوههم يرقصون ويتغنون احتفالا بذكراه بوفرة المحصول كان بداية الأمر يتشكل جماعة المحتفلين التي تردد الاهازيج الاسعار غير انفصال ثسبس الجماعة والذي يعد أول ممثل التاريخ أدى الفعل ظهور الحوار منطلق الصراع الدرامي بعدها أضاف الشاعر التراجيدي اسخيلوس ممثلا ثانيا ليبلغ الإغريقي أوجه سوفوكلوس يوربيديس إذ يعدون ابرز شعراء التراجيديا تركوا ارثا مسرحيا غنيا بالمآسي لا تنسى كثلاثية سوفوكل الشهيرة المكونة ' اوديب ملكا كولون'و انتيغون' ليظهر بعد ارسطوفانس يبدع كتابة الكوميديا لتصلنا نصوصه اعمال كالضفادع الطيور ليسيستراتا تأثرت الرومانية ايضا بهذا الإرث أنها لم تصل مستوى اليونانية امثال سينيكا' 'بلاوتوس' لهم تأثير بالغ القرن 16 تراجع كثيرا ما كاد يختفي امام أمام معارضة الكنيسةليظهر نوع آخر المسرحيات كمسرحية 'الأسرار'و المعجزات استمر تدريجيا الانفصال الكنيسة موضوعاتها ليتاثر لحركات الفكر الفلسفة احياء العلوم
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ “صباح الخير أيها الحزن” رواية يمكن قراءتها من دون ملل ومن دون الإحساس بالسقوط أو الخيبة المؤلف : فرانسواز ساكان تاريخ النشر : 1954 عدد صفحات الرواية : 160 : – لا يمكن النظر إلى ”مرحبا ً أيها الحزن” على أنها رواية تقليدية على الإطلاق ، نظرا ً لظروف كتابتها و موضوعها في آن معاً ، فهي من جهة تدور حول عالم المراهقين المتقلب و المضطرب ، ورؤية لهذا العالم البراق من الداخل دون إقحام فلسفة التعقيد الناضج للكتاب الأكبر سنا ً على تفكير الشخصيات في أعمال تحاكي الفضاء نفسه ، و من جهة أخرى تتجاوز الرواية أحداثها لتكشف مع آخر عبارة فيها الستار عن تقييم خفي بين السطور للحياة العابثة في المجتمع الفرنسي البرجوازي إن صح التعبير .. – تدور أحداث الرواية في مكان ما من الريفيرا الفرنسية الجميلة ، حول سيسيل ذات السبعة عشر عاما ً و حياة العبث التي تعيشها مع والدها ( الأب زير نساء معروف بخوضه علاقات متتالية ) ريموند و عشيقته الجميلة إيلزا ، قبل أن تقع في حب لطيف بريء مع سيريل الشاب المتزن و المستقيم ، لكن الأمور تتعقد فجأة بمجيء آن صديقة والدتها المتوفاة لقضاء إجازتها بينهم ، واضعة حدا ً للاستهتار الذي يتسيد حياة الجميع في المصيف ، بتأثير القوة الداخلية التي تتمتع بها و الحزم الذي تحقق به ما تؤمن به من مبادئ و مثل عليا . – تنجح آن في إيقاع ريموند في حبها و تقنعه بالزواج منها دون صعوبة تذكر ، بينما تختفي إيلزا عن الأنظار قليلا ً دون أن تبالي كثيرا ً بما يجري من حولها ، لكن سيسيل تشعر – و هي الخارجة حديثا ً من مدرسة داخلية في أحد الأديرة – أن الحياة الجميلة الهانئة توشك على الانتهاء بتأثير القيود الشديدة التي تفرضها طريقة آن في الحياة ، فتبدأ في لاوعيها بالتمرد على ذلك الواقع المستقبلي ، و ترسم خطة للحيلولة دون ذلك ، تقوم أساسا ً على إيهام والدها بعلاقة حب بين إيلزا و سيريل ما يؤدي لاشتعال غيرته و ابتعاده عن آن ، و فعلا ً هذا ما يحصل ، لكن سيسيل لم تفكر بعواقب ما قامت به و خططت له ، حيث تصطدم فجأة بانتحار آن من شدة الحزن بإلقاء سيارتها فوق جرف صخري قرب المصيف ، لتعود الحياة العابثة إلى سيسيل و والدها مع مسحة عميقة من الحزن و الندم على الفرصة الذهبية التي أضاعاها للنجاة من الظلام الذي يغرقان فيه يوماً إثر يوم ... ❝ ⏤فرنسواز ساغان
“صباح الخير أيها الحزن” رواية يمكن قراءتها من دون ملل ومن دون الإحساس بالسقوط أو الخيبة المؤلف : فرانسواز ساكان تاريخ النشر : 1954 عدد صفحات الرواية : 160
– لا يمكن النظر إلى ”مرحبا ً أيها الحزن” على أنها رواية تقليدية على الإطلاق ، نظرا ً لظروف كتابتها و موضوعها في آن معاً ، فهي من جهة تدور حول عالم المراهقين المتقلب و المضطرب ، ورؤية لهذا العالم البراق من الداخل دون إقحام فلسفة التعقيد الناضج للكتاب الأكبر سنا ً على تفكير الشخصيات في أعمال تحاكي الفضاء نفسه ، و من جهة أخرى تتجاوز الرواية أحداثها لتكشف مع آخر عبارة فيها الستار عن تقييم خفي بين السطور للحياة العابثة في المجتمع الفرنسي البرجوازي إن صح التعبير .. – تدور أحداث الرواية في مكان ما من الريفيرا الفرنسية الجميلة ، حول سيسيل ذات السبعة عشر عاما ً و حياة العبث التي تعيشها مع والدها ( الأب زير نساء معروف بخوضه علاقات متتالية ) ريموند و عشيقته الجميلة إيلزا ، قبل أن تقع في حب لطيف بريء مع سيريل الشاب المتزن و المستقيم ، لكن الأمور تتعقد فجأة بمجيء آن صديقة والدتها المتوفاة لقضاء إجازتها بينهم ، واضعة حدا ً للاستهتار الذي يتسيد حياة الجميع في المصيف ، بتأثير القوة الداخلية التي تتمتع بها و الحزم الذي تحقق به ما تؤمن به من مبادئ و مثل عليا . – تنجح ....... [المزيد]
- : هذا الشعور المجهول حيث الملل والنعومة فيه تسيطران عليّ، أتراجع عن تسميته، عن إعطائه الإسم الجميل والقاسي ألا وهو الحزن. انه شعور متكامل وأناني الى درجة أنه يشعرني بالخجل، غير أن الحزن يبدو لي مشرفاً. لم أكن أعرفه هو، لكنني عرفت الملل والأسف وبكمية أقل الندم. اليوم، شيء ما تماماً مثل حرير ناعم ومزعج ينطوي عليّ ويجعلني أنفصل عن الآخرين – في ذلك الصيف، كنت قد بلغت السابعة عشرة وكنت في غاية السعادة. أما “الآخرون” فكانوا أبي و”إلسا”، عشيقته. عليّ أن أشرح وبسرعة هذا الوضع لأنه قد يبدو على شيء من الخطأ للوهلة الأولى. كان والدي في الأربعين، وكان قد ترمّل قبل خمسة عشر عاماً. كان رجلاً شاباً، مليئاً بالحيوية، وبالاحتمالات، ولدى خروجي من المدرسة الداخلية، قبل عامين، لم يكن بإمكاني عدم تفهّم أنه يعيش مع امرأة. لكنني تقبّلت وبصعوبة كبرى فكرة أنه يغيّر عشيقته كل ستة أشهر! لكن سرعان ما تأقلمت مع جاذبيته ومع حياته الجديدة والسهلة. كان رجلاً خفيفاً، صادقاً في أعماله، دائم الفضولية وسريع العطب ويروق كثيراً النساء. لم أجد أي صعوبة في محبته، وبحنان، لأنه كان.... المزيد.