❞ الـتَـقـيـتُ بِـالـذي جَـعَـل الـنـبـضُ مُـضـطـرِب، بِـالـذي جَـعـل أَمـواجُ الـبـحـرُ بَـاسِـقـة
الـتَـقـيـتُ بِـالـذي جَـعَـل الـنـفـسُ فَـوق الـسُـحـب عَـالـيـةٍ.
فَـبِـأي مَـنْـطِـق اتَـخَـذتُ عَـيـنـاكَ، أَمَـانِـي و سَـلـامِـي، ودِفءٌ مِـنْ الـعَـالـم الـذي يُـحَـاوِطـنـي.
فَـبِـأي مَـنْـطِـق اتـخـذُت الـنَـظـرةُ مِـنْـهُ ذِكـريٌ خَـالـدِه
أنـا لـا أَوِدُ أَنْ أَقْـرأ كُـتـب غَـيـر عَـيـنـيـهِ، لـأ أَودُ أَنْ اسْـتَـوطَـن مَـوطِـن غَـيـر قَـلـبِـهِ، لـا أَوِدُ أَن أَري غَـيـر ابـتِـسَـامـتـهِ
فَـهُـو الـمَـسـكَـن، الـمـوطـن، الـأمـان، الـسِـلـم والـسـلـام
فَـأنـا أري الـعـالـم بِـعـيـنـيـهِ « مُـسـتـعـمَـر قَـلـبِـي الـأزَلِـيّ. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ الـتَـقـيـتُ بِـالـذي جَـعَـل الـنـبـضُ مُـضـطـرِب، بِـالـذي جَـعـل أَمـواجُ الـبـحـرُ بَـاسِـقـة
الـتَـقـيـتُ بِـالـذي جَـعَـل الـنـفـسُ فَـوق الـسُـحـب عَـالـيـةٍ.
فَـبِـأي مَـنْـطِـق اتَـخَـذتُ عَـيـنـاكَ، أَمَـانِـي و سَـلـامِـي، ودِفءٌ مِـنْ الـعَـالـم الـذي يُـحَـاوِطـنـي.
فَـبِـأي مَـنْـطِـق اتـخـذُت الـنَـظـرةُ مِـنْـهُ ذِكـريٌ خَـالـدِه
أنـا لـا أَوِدُ أَنْ أَقْـرأ كُـتـب غَـيـر عَـيـنـيـهِ، لـأ أَودُ أَنْ اسْـتَـوطَـن مَـوطِـن غَـيـر قَـلـبِـهِ، لـا أَوِدُ أَن أَري غَـيـر ابـتِـسَـامـتـهِ
فَـهُـو الـمَـسـكَـن، الـمـوطـن، الـأمـان، الـسِـلـم والـسـلـام
فَـأنـا أري الـعـالـم بِـعـيـنـيـهِ « مُـسـتـعـمَـر قَـلـبِـي الـأزَلِـيّ. ❝