📘 ❞ أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية ❝ كتاب ــ إدموند هوسرل اصدار 2008
كتب علمية - 📖 كتاب ❞ أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية ❝ ــ إدموند هوسرل 📖
█ _ إدموند هوسرل 2008 حصريا كتاب ❞ أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية ❝ عن المنظمة العربية للترجمة 2025 الترنسندنتالية: يحلّل هذا الكتاب المعنى والتوجهات الثقافة العصور الحديثة إنه يرى أن النزعة "الموضوعية" التي تسيطر هذه تفهم العلمَ فهماً ضيقاً يُقصي الأسئلة الحاسمة بالنسبة إلى الوجود البشري: أسئلة والغاية الحرية والتاريخ وهي تبرّر الإقصاء بأن العلم لا يمكن يعالج إلا ما يعطي بكيفية موضوعية ودقيقة أي باستقلال كل وضعية ذاتية نسبية ولتبديد التصور يبيِّن الوضعية ترتكز بالرغم من دقتها وموضوعيتها التجارب اليومية تعطى أفق عالم العيش إنّ الموضوعية تقوم إذاً نسيان العالم بصفته الأفق الذاني النسبي لكل إمكانيات تجربتنان والأرضية تنشأ عليها ممارساتنا بما فيها الممارسة النظرية العلمية وعليه الخروج الأزمة طريق إعادة ربط بأساسها المنسين بعالم (less) كتب علمية مجاناً PDF اونلاين الطريقة أو المنهج العلمي عبارة مجموعة التقنيات والطرق المصممة لفحص الظواهر والمعارف المكتشفة المراقبة حديثا من ضمن محتويات القسم : العلماء , أحيائية, بيئية خيالية, رياضيات, طب, علم والكثير
كتاب
أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية
ــ إدموند هوسرل
صدر 2008م عن المنظمة العربية للترجمة كتاب
أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية
ــ إدموند هوسرل
صدر 2008م عن المنظمة العربية للترجمة- مساهمة من: gemy
( الخميس 21 مارس 2019 ( 12:02 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يحلّل هوسرل في هذا الكتاب أزمة المعنى والتوجهات في الثقافة الأوروبية في العصور الحديثة. إنه يرى أن النزعة "الموضوعية" التي تسيطر على هذه الثقافة تفهم العلمَ فهماً ضيقاً يُقصي الأسئلة الحاسمة بالنسبة إلى الوجود البشري: أسئلة المعنى والغاية، الحرية والتاريخ. وهي تبرّر هذا الإقصاء بأن العلم لا يمكن أن يعالج إلا ما يعطي بكيفية موضوعية ودقيقة. أي باستقلال عن كل وضعية ذاتية نسبية. ولتبديد هذا التصور، يبيِّن هوسرل أن العلوم الوضعية الحديثة ترتكز، بالرغم من دقتها وموضوعيتها، على التجارب اليومية التي تعطى بكيفية ذاتية نسبية، في أفق عالم العيش. إنّ النزعة الموضوعية تقوم إذاً على نسيان هذا العالم بصفته الأفق الذاني النسبي لكل إمكانيات تجربتنان والأرضية التي تنشأ عليها كل ممارساتنا، بما فيها الممارسة النظرية العلمية. وعليه لا يمكن الخروج من الأزمة إلا عن طريق إعادة ربط العلوم الحديثة بأساسها المنسين أي بعالم العيش. (less)
#1K
0 مشاهدة هذا اليوم#28K
16 مشاهدة هذا الشهر#25K
10K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
