❞لكحل فيصل❝ أستاذ العليم العالي الجزائري - المكتبة

- ❞لكحل فيصل❝ أستاذ العليم العالي الجزائري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والمؤلِّف والأكاديمي ❞ لكحل فيصل ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها إشكالية تأسيس الدازاين Dasein أنطولوجيا مارتن هيدغر أثر مواقع التواصل الإجتماعي المجتمع الجزائري المعاصر مقاربة أنثروبولوجية فريديريك نيتشه والنقد الفلسفي لعلم المنطق سؤال الحقيقة فلسفة بين الإسلام والإسلام المعاصر: قراءة فكر محمد أركون ونقد مفهوم عند أرسطو السياسة والأخلاق منظور العقلنة العلمية الحديثة ماكس فيبر أنموذجا السؤال عن ماهية العلم الحديث الدزاين الكينونة والكائن الناشرين : الحقوق محفوظة للمؤلف مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أستاذ العليم العالي لكحل فيصل لكحل فيصل لكحل فيصل
لكحل فيصل
أستاذ العليم العالي
أستاذ العليم العالي لكحل فيصل لكحل فيصل لكحل فيصل
لكحل فيصل
أستاذ العليم العالي
مؤلفون جزائريون المؤلِّف جزائري الكاتب جزائري الأكاديمي جزائري الجزائري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ إشكالية تأسيس الدازاين Dasein في أنطولوجيا مارتن هيدغر ❝ ❞ أثر مواقع التواصل الإجتماعي على المجتمع الجزائري المعاصر مقاربة أنثروبولوجية ❝ ❞ فريديريك نيتشه والنقد الفلسفي لعلم المنطق ❝ ❞ سؤال الحقيقة في فلسفة مارتن هيدغر ❝ ❞ بين الإسلام والإسلام المعاصر: قراءة في فكر محمد أركون ❝ ❞ مارتن هيدغر ونقد مفهوم الحقيقة عند أرسطو ❝ ❞ السياسة والأخلاق في منظور العقلنة العلمية الحديثة ماكس فيبر أنموذجا ❝ ❞ مارتن هيدغر و السؤال عن ماهية العلم الحديث ❝ ❞ الدزاين بين سؤال الكينونة والكائن ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع ❝

د. لــكـحـل فـيــصـل، أستاذ العليم العالي.

جامعة ابن خلدون، تـيارت، كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية.

- التخصص ومجال الاهتمام: أسئلة الفلسفة المعاصرة في السياق الـعـربـي والغـربـــي.

مـشاريع البحث.

رئيس فرقة بحث في مخبر "الدراسات الفلسفية وقضايا الإنسان والمجتمع في الجزائر"، منذ 2020، عنوان الفرقة "أسس ومرجعيات الفكر الجزائري"، جامعة ابن خلدون تيارت، رمز المخبر W0681900.

رئيس مشروع بحث PRFU الوكالة الوطنية للبحث في العلوم الإنسانية والاجتماعية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بعنوان "سؤال الثقافة في الفكر الجزائري المعاصر"، 2023.

 

* الإسهـامات العلمية.   

. "إشكالية تأسيس الدازاين في أنطولوجيا مارتن هيدغر، منشورات دار كنوز الحكمة، الجزائر، 2011.

. "الفلسفة والوظيفة الاجتماعية في الجزائر"، جامعة ابن خلدون، تيارت، الجزائر، ديسمبر، 2013.

. "الراهن العربي المعاصر - سؤال الثورة والمآل"، الجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفية، الجزائر، 2014.  

. "الثورات العربية المعاصرة - قراءة في راهن الأزمة ومآل التغيير"، الإسماعيلية، مصر، نوفمبر، 2014.

. "لا تستوي الحياة الثقافية إلا بعودة المثقف النقدي"، جريدة الخبر الوطنية الجزائرية، 2014.

. "المعوقات الوظيفية في العلوم الاجتماعية – المجتمع الجزائري أنموذجا"، مجلة الخلدونية، الجزائر، 2015.   

. "سؤال التراث وتعدد القيم الأخلاقية والاجتماعية"، القاهرة، مصر، أفريل، 2015.

. "قراءة فلسفية نقدية للفكر الإسلامي المعاصر" جامعة أحمد زبانة غليزان، الجزائر، نوفمبر 2016. 

. "البعد الوجودي في الأخلاق قراءة في فكر عادل العوا"، مجلة الكوفة، العراق،2017.

. "مالك بن نبي والراهن الثقافي في الجزائر"، وزارة الثقافة والفنون، الجزائر، 23/10/2020.

. "فكر مالك بن نبي في منظور مفكري عصره"، مجلة مؤشر، المركز الديمقراطي، برلين، ألمانيا، 2020.  

. "سؤال الكينونة في زمن الكورونا"، مؤلف جماعي، دار الخلدونية، القبة، الجزائر، 2020.  

. "مدخل في الفلسفة قضايا ومباحث"، مؤلف، منشورات النشر الجامعي الجديد، الجزائر، 2022.

#3K

3 مشاهدة هذا اليوم

#1K

39 مشاهدة هذا الشهر

#8K

10K إجمالي المشاهدات
حاولنا البحثَ في إشكالية تأسيس الدزاين في أنطولوجيا مارتن هيدغر من خلال العناصر المنهجية التالية: بداء نحاول في الفصل الأول من هذا البحث الكشف عن الأساس الأنطولوجي للدزاين ضمن "الأنطولوجيا الأساسية" في "الكينونة والزمان"، أي البحث في البنيات الأنطولوجية الأساسية لوجود الدزاين.لكن كيف يمكنُ أن نفهم وجود الدزاين ضمن البنيات الأنطولوجية التي تشكل أساس وجوده (العالم، الفهم، العدم، القلق، الخوف الموت، الزمان، الكلام،...)؟ وكيف تشكل هذه البنياتضّربَ الوجود الأصيل للدزاين؟ نحاول هنا التفكير مع هيدغر في الأساس اللامفكر فيه في تاريخ الميتافيزيقا باعتباره كينونة وجود الدزاين ذاته، كما نسعى إلى فتح أفق التفكير مع هيدغر في ما يعنيه الأساس الأنطولوجي ضمن ضّرب الوجود الغير أصيل للدزاين مع الدزاين الأخرين في العالم؟ من خلال سبر غور وجود الدزاين في ظاهرة (الفضول والالتباس والثرثرة)، أي توضيح خاصية الوجود الساقط والغير أصيل للدزاين وعلاقته بضّرب الوجود الأصيل. إن السؤال الهادي هنا هو كيف يمكن سبر غور وجود الدزاين انطلاقا من هذه البنيات الأنطولوجية الأساسية؟ وكيف تشكل هذه البنيات الأنطولوجية أساسا لكينونة الدزاين ذاته؟ وفي نهاية الفصل تساءلنا عن ما يعينه الزمان كأفق لبنيات وجود الدزاين الأساسية، من منطلق البحث في الزمانية بما هي أساس أنطولوجي أصيل لكينونة وجود الدزاين في العالم؟ كما تم توضيح ما يعنيه هيدغر من وراء فهم مشكلة تزمن الزمانية بداء من تزمن الدزاين؟ وما يعنيه كذلك انتقال تفكير هيدغر في نهاية "الكينونة والزمان"1927من (مسألة الزمانية) إلى (معنى الكينونة)، من خلال البحث عن السبب الكامن وراء انتقال البحث من (زمانية الدزاين) بقدر ما هي الأساس الأنطولوجي لوجود الدزاين إلى (تأويل الكينونة)؟وعلاقة كل هذا بعدم اكتمال الجزء الثاني الموعود به لمؤلف "الكينونة والزمان"، والذي لم يَرَى النور إلا من خلال طرح جديد لمسألة العلاقة بين الوجود والزمان في محاضرة لاحقة بعنوان "الزمان والوجود"1962. أمَّا في الفصل الثاني من البحث، نحاول الكشف عن معنى تجاوز الميتافيزيقا في فكر هيدغر بداء من اللحظة اليونانية التي تحدد فيها الوجود عند أفلاطون في الماهية المفارقة للموجودات بما هي التصور السابق لكل سؤال عن معنى الوجود، وعند أرسطو في وجود الموجود بما هو الإجابة عن كل سؤال حول معنى الوجود، وهو ما اضطرنا إلى السؤال عن سر نسيان مسألة الوجود في تاريخ الميتافيزيقا؟ بداء من فهم قصد هيدغر من تجاوز ما أسست له الميتافيزيقا في محاولة البحث عن مسألة الوجود ضمن وجود الموجود الذي تحدد كـــ(ماهية، جوهر، مثال، صورة، وعي، ذات مفكرة إرادة...). نحاول هنا كذلك تتبع حيثيات تفكيك نسق الذاتية المتعالية كما تحدد في فكر هيدغر بداء من اللحظة الديكارتية رونيه ديكارت René Descartes(1596- 1650م)مرورا بكانطEmmanuel Kant(1724-1804م)وهيجل GeorgWilhelm Friedrich Hegel(1770-1831) إلى هوسرلEdmundHusserl (1859-1938) ثم إلى الانحلال الظافر له في نهاية الميتافيزيقا مع فريديريشنيتشه Friedrich Nietzsch(1844-1900). أمَّا في الفصل الثالث نسعى إلى محاولة تفكير ما يعنيه "المنعرج" في فكر هيدغر؟ والذي تم فيه الانتقال بمسألة الوجود من "الأنطولوجيا الأساسية" إلى "تاريخ الوجود" وهذا من خلال مساءلة ما يعنيه التفكير في الوجود بوصفه "عهد" و"حدث"Ereignis بين "الوجود" و"الزمان"؟ أي العهد والحدث الذي يُؤسسُ الصلة بين الدزاين والوجود، بما يتيح ويمنح تأسيس كل منهما في الأخر. ومن هنا كذلك أمكننا أن نتساءل مع هيدغر حول ماهية التقنية باعتبارها لحظة اكتمال تاريخ الميتافيزيقا الغربية في نسيان حقيقة الوجود؟ وهو ما يمهد لإعادة استذكار الوجود المنسي ضمن التقنية في أفق الفن والشعر، حيث تم التفكير مع هيدغر في أفق الفن والشعر بما هو الأفق الذي يؤسس ماهية الإنسان الحميمية ضمن علاقته بالوجود. أمَّا في الفصل الرابع فقد حاولنا بدءا أن نكشف عن حضور فكر هيدغر في أفق التفكير البنيوي المعاصر، حيث ساهمت الأسئلة التي أثارها نص "الكينونة والزمان"بشكل أو بأخر في انفتاح الفكر الفلسفي المعاصر على مسألة النهايات التي يمكن أن تطال كل سؤال ممكن عن أساس وأصل الوجود الإنساني، وهنا تم افتراض وجود تقارب ضمني بين فكر هيدغر والتوجه الذي ظهر مع النزعة البنيوية في المجال اللغوي والأنثروبولوجي والأركيولوجي، من منطلق استشعار أهمية النص الهيدغري كمرجع أساسي في رسم مسار التوجه البنيوي المعاصر.ومن هذا المنطلق نسعى كذلك إلى التفكير في إمكانات وحدود أنطولوجيا هيدغر، خاصة ما تعلق بمسألة إمكانية تأسيس وجود الدزاين خارج حدود "الأنطولوجيا الأساسية"، أي محاولة تفكير المشروع الهيرمينوطيقي عند كل من هانز جورج غاداميـرHans-Georg Gadamer(1900-2002م)، وبول ريكورPaul Ricœur(1913-2005م)في أفق المنظور الفينومينولوجي والأنطولوجي للفهم Verstehen الذي أسس له هيدغر، بداء من هيرمينوطيقاالدزاين، وهو ما يعنيه العودة إلى البحث عن أصول هيرمينوطيقاغادامير في أفق الحلقة الهيرمينوطيقية التي أشارت إليها تحليلات الفقرة (32) في"الكينونة والزمان"، والتي قادت غاداميـر إلى البحث عن أفاق التأويل في مجال اللغة والفن والتاريخ. وهو كذلك ما تعنيه إعادة التفكير في تأويلية بول ريكور بداء مما أشار إليه هيدغر في سياق تأويل تجربة الفهم ضمن أفق زمانية وتاريخية الوجود المشترك للدزاين مع الأخرين في العالم. كما نسعى في نهاية هذا الفصل إلى محاولة تفكير ما تعنيه دلالات تفكيك الميتافيزيقا التي أشار إليها هيدغر في "الكينونة والزمان"، ضمن أفق استراتيجية التفكيك عند جاك ديريدا من منطلق البحث عن الأصول والأسس الفينومينولوجية والأنطولوجية للتفكيك، وبيان كيفَ أنَّ العودة إلى تاريخ الميتافيزيقا سواء عند هيدغر أو ديريدا يعني تفكيك ميتافيزيقا الحضور، وبشهادة ديريدا نفسه أن قراءته لتاريخ الميتافيزيقا الغربية لم تكن إلاَّ في ضوء إعلان هيدغر عن نهاية الميتافيزيقا، ومن هنا تم مساءلة موقف ديريدا من فكر هيدغر نفسه؟ من خلال اختبار مدى صحى الافتراض القائل أن تفكير الدزاين في أفق الحضور الممكن للكينونة هو ترسيخ جديد لتقاليد ميتافيزيقا الحضور. أمَّا في خاتمة البحث، فقد خلصنا إلى تأكيد مدى أهمية التفكير مع هيدغر في الكثير من المسائل التي لا زالت تطرح اليوم في أفق علاقة الوجود الإنساني بـالعالم والتقنيةوالمجتمعوالعلم والفن.
عدد المشاهدات
289
مجاني للتحميل
نماذج من أعمال لكحل فيصل:

منشورات من أعمال ❞لكحل فيصل❝: