❞أ.د. شريف محمد شريف❝ الكاتب والمفكّر المصري

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

أ.د. شريف محمد شريف
الكاتب والمفكّر

56 عاماً

الأستاذ الدكتور شريف محمد شريف من مواليد محافظة دمياط جمهورية مصر العربية 1968/12/30. حاصل على لیسانس آداب وتربية لغة عربية 1991. و معيد بقسم أصول التربية كلية التربية بدمياط- جامعة
المنصورة 1992. عمل مدرس مساعد بقسم أصول التربية كلية التربية بدمياط- جامعة المنصورة 1997
من أحدث أعماله كتاب الكفايات القيادية لإدارة الأزمات
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الكفايات القيادية لإدارة الأزمات ❝ الناشرين : ❞ ديوان العرب للنشر و التوزيع ❝

مدرس بقسم أصول التربية كلية التربية بدمياط- جامعة

المنصورة 2002.

- أستاذ مساعد بقسم أصول التربية كلية التربية بدمياط - جامعة

المنصورة 2008.

- أستاذ التخطيط التربوي بقسم أصول التربية- كلية التربية

بدمياط - جامعة دمياط 2014.

- عمل أستاذا بقسم الإدارة والتخطيط التربوي بكلية التربية

جامعة الباحة بالمملكة العربية السعودية 2017.

- شارك في إعداد الجمعية العلمية السعودية للقيادة التربوية.

- عضو الجمعية العلمية السعودية للقيادة التربوية.

- له عدد من الأبحاث المنشورة في مجلات علمية بمصر وخارجها.

- أشرف وناقش عددا من رسائل الماجستير والدكتوراه.

- محكم للإنتاج العلمي للترقية لدرجة أستاذ وأستاذ مشارك

ببعض الدول العربية.

- حكم عددا من الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات علمية.

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#9K

45 مشاهدة هذا الشهر

#29K

1K إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:
ديوان العرب للنشر و التوزيع

كتاب الكفايات القيادية لإدارة الأزمات 2023

يعد التغيير من سمات العصر الحديث، وقد فرضت عوامل سياسية واقتصادية وتكنولوجية وعسكرية واجتماعية وبيئية... سرعة في التغيير على مختلف الأصعدة، الأمر الذي نتج عنه صراعات وتوترات داخل الدول، وبين الدول بعضها بعضا، وداخل المؤسسات في مختلف القطاعات، وقد أدى ذلك إلى حدوث أزمات عالمية ومحلية، أزمات تختلف من حيث شدتها، وتختلف في طبيعتها، ومن حيث الزمان والمكان، ومن حيث التأثير ... إن حدوث الأزمات من الأمور الطبيعية؛ نتيجة عوامل متعددة، إلا إن كيفية التعامل معها يختلف من دولة إلى أخرى ؛ فالدول المتقدمة تتعامل مع أزماتها بالأسلوب العلمي، وهو ما تفتقد إليه كثير من الدول غير المتقدمة؛ التي لا تتعامل مع أزماتها وفقا لهذا الأسلوب، مما يجعل الأزمة أشد عمقا، وأقوى تأثيرا؛ بسبب التفاعل الواضح بين عدم اتباع المناهج العلمية في التعامل مع الأزمات، والجهل بتلك المناهج والتمسك بالأساليب العشوائية في مواجهـة أزماتها، أو ربما تجاهل تلك الأزمات، وعدم الاعتراف بوجودها.

عدد المشاهدات

723