❞ حوار صحفي من جريدة "مملكة المواهب"
تحت إشراف مبادرة "مملكة المواهب"

الاسم: [آمنه العوض]
العمر: [30سنة]
الموهبة: [فنانة تشكيلية]

ترحيب:
في إطار دعم الإبداع والمواهب الصاعدة، يسعد جريدة "مملكة المواهب" أن تفتح اليوم صفحاتها لاستضافة شخصية موهوبة تستحق التقدير. نحن نؤمن بأن لكل موهبة قصة تستحق أن تُروى، وتجربة تستحق أن تُسمع، وها نحن اليوم نمنحكِ هذه المساحة لتشاركينا رحلتكِ الملهمة. نتمنى لكِ المزيد من التألق والنجاح في مسيرتكِ الإبداعية.

أسئلة الحوار:
1)كيف اكتشفتِ موهبتكِ لأول مرة؟ وهل كانت لديكِ اهتمامات أخرى قبلها؟
الإجابة: [اكتشفت موهبتي منذ الطفولة، كنت أجد راحتي دائمًا في الرسم والألوان. قبل أن أتخصص في فن الماندالا والزخرفة، كانت لدي اهتمامات بالعزف على البيانو وكرة السلة . لكن ما زاد حبي وتعلّقي بالفن أنني نشأت في بيت فني، فوالدي رحمه الله كان فنانًا، وهذا الجو ترك أثرًا كبيرًا في داخلي. ]

2)من هو الشخص الذي كان له التأثير الأكبر في دعمكِ وتطوير موهبتكِ؟
الإجابة: [ والدي كان فنانًا ، زرع في داخلي حب الجمال والفن. أشعر أنني أكمل رسالته الفنية من خلال أعمالي، وهو مصدر إلهامي الدائم.]

3)ما هو التحدي الأكبر الذي واجهكِ خلال رحلتكِ في عالم الإبداع؟
الإجابة: [التحدي الأكبر كان إثبات نفسي كفنانة وسط صعوبات الحياة، والنظرة التقليدية للفن أحيانًا. لكنني اعتبرت كل تحدي فرصة لأثبت أن الفن رسالة تتجاوز العقبات. ]

4)في رأيكِ، ما الذي يميز أسلوبكِ عن الآخرين في مجالكِ؟
الإجابة: [أميز أعمالي بالدمج بين فن الماندالا والزخارف وبين حضارات العالم المختلفة، فأنا لا أرسم مجرد شكل جمالي، بل أحاول أن أجعل كل لوحة نافذة لثقافة وتراث وهوية إنسانية.]

5)إذا أتيحت لكِ فرصة التعاون مع شخصية ملهمة في مجالكِ، من ستختارين ولماذا؟
الإجابة: [أحب أن أتعاون مع فنانين عالميين مختصين بالفن الروحي أو بالفن الثقافي، لأنني أؤمن أن تلاقي الثقافات بالفن يخلق شيئًا خالدًا.]

6)ما هو أحدث مشروع تعملين عليه حاليًا؟ وهل لديكِ خطط مستقبلية لتطوير موهبتكِ؟
الإجابة: [أعمل حاليًا على كتاب يجمع أعمالي التي تعكس حضارات العالم من خلال الماندالا والزخرفة. خطتي المستقبلية هي نشره عالميًا وإقامة معارض عالمية واقعية تحمل رسالة الفن كجسر بين الشعوب.]

7)شاركينا عملاً من إبداعكِ تشعرين أنه يعكس شخصيتكِ وأسلوبكِ بشكل مميز.
الإجابة: [لوحة "البروكار الدمشقي" هي الأقرب إليّ، لأنها تمثل ارتباطي بجذوري، وتعكس الأصالة الدمشقية العريقة بزخارفها، وفي الوقت نفسه تحمل بصمتي الخاصة في دمج الماندالا معها.]

8)ما هو الدافع الأكبر الذي يجعلكِ تستمرين رغم العقبات؟
الإجابة: [إيماني بأن الفن رسالة أبدية، وأنني أكمّل مسيرة والدي الراحل، هذا يعطيني طاقة لا تنطفئ]

9)كيف تتعاملين مع النقد السلبي أو الهجوم على أعمالكِ؟
الإجابة: [أستمع للنقد بعين الهدوء، وأميز بين النقد البنّاء والهدام. وأكثر نقد وصلني هو أن البعض يظن أن لوحاتي مطبوعة وليست مرسومة يدويًا، وهذا بالنسبة لي مصدر فخر، لأنه يعكس الدقة والإتقان في عملي.]

10)عندما تواجهين صعوبة أو فشلًا في مشروع معين، كيف يكون رد فعلكِ؟ وما هي نصيحتكِ لمن يمرون بنفس التجربة؟
الإجابة: [أعتبر الفشل خطوة نحو النجاح، وأتعامل معه كدرس لا كعقبة. نصيحتي هي: لا تخافوا من السقوط، لأن السقوط يعلّمكم كيف تنهضون بشكل أقوى]

11)إذا سمحت لكِ الفرصة لتقديم موهبتكِ على مستوى عالمي، كيف سيكون شعوركِ؟
الإجابة: [سيكون شعورًا بالامتنان والفخر، لأنني أؤمن أن الفن بلا حدود، وأن صوتي كفنانة يجب أن يصل لكل مكان.]

12)ما الدور الذي يمكن أن تلعبه المواهب الشابة في بناء مجتمع أكثر إبداعًا؟ وما رسالتكِ لهم؟
الإجابة: [المواهب الشابة هم طاقة التغيير، رسالتي لهم أن يؤمنوا بأن الفن ليس ترفًا بل قوة لصناعة مستقبل أجمل.]

13)ما هي اللحظة التي شعرتِ فيها بأنكِ فخورة بموهبتكِ؟
الإجابة: [حين شاركت في معارض عالمية ورأيت لوحاتي تحمل ثقافة بلدي إلى بلدان أخرى، شعرت أن حلمي يتحقق.]

14)كيف تستطيعين تحقيق التوازن بين حياتكِ الشخصية واهتماماتكِ الإبداعية؟
الإجابة: [أتعامل مع الفن كجزء من حياتي لا كشيء منفصل عنها، لذلك يصبح التوازن طبيعيًا، لأنني أعيش الفن يوميًا.]

15)ما هي أهدافكِ المستقبلية؟ وهل لديكِ طموح للوصول إلى مرحلة معينة في مجالكِ؟
الإجابة: [هدفي أن يصل كتابي ومعارضي الواقعية إلى العالمية، وأن أكون جسرًا للتلاقي بين الحضارات من خلال الفن.]

16)هل هناك كتب أو مصادر شكلت نقطة تحول في رحلتكِ الإبداعية؟
الإجابة: [أكثر ما أثر في مسيرتي هو قراءتي عن تاريخ الحضارات حول العالم، فقد وجدت في رموزها وزخارفها مصدر إلهام كبير لأعمالي، وهذا ما جعلني أربط فن الماندالا بالتراث الإنساني المتنوع.]

17)ما هو رأيكِ في مبادرة "مملكة المواهب" ودورها في دعم المبدعين؟
الإجابة: [مبادرة عظيمة، لأنها تتيح للمواهب أن تخرج للنور، وهذا الدعم ضروري لخلق جيل مبدع.]

18)كيف كان شعوركِ أثناء هذا الحوار؟ وهل لديكِ أي اقتراحات لنا؟
الإجابة: [شعرت بالسعادة لأنني شاركت جزءًا من رحلتي معكم. اقتراحي أن تستمروا بدعم المواهب ونشر قصصهم، فلكل قصة إلهام.]

19)ما رأيكِ في المحرر الذي أجرى معكِ هذا الحوار؟
الإجابة: [كان الحوار مميزًا ومليئًا بالأسئلة العميقة، أشكره على إتاحة الفرصة لي.]

20)إذا طُلب منكِ الانضمام إلى فريق "مملكة المواهب"، كيف تودين المشاركة أو المساهمة؟
الإجابة: [أحب أن أساهم من خلال ورشات فنية، ومعارض، وتجارب ملهمة للشباب، لأزرع فيهم أن الفن هو رسالة حياة.]

فريق المبادرة:

مؤسس المبادرة: الكاتب عبد الرحمن شعبان سعد

النائب العام: الكاتبه نورهان رمضان ❝

❞ ح
📰 حوار صحفي– جريدة قهوة الأدباء

المؤسسة: مروة جمال – عاشقة القهوة
النائبة: روان الوكيل ــ أسيرة الماضي
المحررة الصحفية : سـارة مــحــمــد الــنـوبــي
" هــدوء الــلــيــل "


الإجابة: الكاتبه ندي وليد
15 سنه ونص
محافظه الدقهليه

الإجابة: بدأت منذ نعومه اظافري وانا اكتب مذكرات الي ان بدأت اكتب في كتب خواطر مجمعه


الإجابة: الوجوه عناوين النصيب __ الكتمان

الإجابة: صديقتي

الإجابة:كانت ظاهره نوعا ما

الإجابة: نعم

الإجابة: خواطر ، احس فيها بوصف المشاعر بطريقه افضل

الإجابة: بإحساسي

الإجابة: أحاسيس عميقه

الإجابة: نعم دور كبير جدا فهم من يوصفون مشاعر عميقه بكتابتهم ويقصون حكايات للاستفاده

الإجابة: الوجوه عناوين _ الكتمان

الإجابة: شاركت بخمس خواطر واخري بعشر

الإجابة: لا الي الان لا ولكن ان شاءالله قريبا

الإجابة: اري ان الورقي افضل كثيرا من وجه نظري

الإجابة: نعم

الإجابة: استهزاء بعض المقربين من الفكره نفسها

الإجابة: نعم يأست احيانا من الفكره ولكن استمررت رغم الاعاقه 🫠😂

الإجابة: بفتكر البدايه

الإجابة: نعم لكن النقد الإيجابي وليس السلبي لاني اريد اشياء لا أراها في عيوبي

الإجابة: طموحي كبير اوي مش واقف علي حاجه معينه

الإجابة: الكاتب عماد رشاد ويوسف الحسني وادهم الشرقاوي والكاتبه فاطمه احمد

الإجابة: لا

الإجابة: نعم

الإجابة: اي مؤسسه تدعم المواهب وتنميها فهي تستحق الدعم

الإجابة: كانت رائعه جدا اتمني ان اعيدها ثانيه

الإجابة: نعم جدا

الإجابة: نشكركم لمجودكم الرائع معنا ❤️❤️

الإجابة: احبكم جدا واتمني ان اكون عند حسن ظنكم

الإجابة: استمروا استمروااا ولا تفقدوا الشغف ولا تهتموا للتعليقات السلبيه

الإجابة:
لو هأوصف رحلتي الأدبية في جملة وحدة، هقول "السعي"
رحلتي الأدبية عبارة عن رحلة اكتشاف مستمرة، تعلمت فيها أن الكلمات تملك قوة تغير النفوس وتبني عوالم جديدة ❝