❞❝
❞ أَتجَنب حديثهَا ، عِشْقهَا ، اِسمهَا ، قَلبُها ، أَتجَنب حَتَّى ملامحهَا حَتَّى لََا تُعاقبني دهْرًا كمَا حدث بِالْأَمْس وهَا أنَا فِي الأعْوام الماضية شكوْتُ قَلبِي لِأعْوَام لِمعاقبته لِذاتي لِأيَّام ؛ لِذَلك لَن أُكرِّر مَا اِقْترَفه قَلبِي فِي غَمُض عُيُون عَقلِي . ❝
❞ كُنَّ عَلَى يَقِينٍ بِحُصُولِكَ عَلَى مَحْصُولِكَ مِنْ اَلْحَيَاةِ ؛ رَبَّ اَلْمَالِ أَوْ اَلْأَوْلَادِ ؛ قَدْ يَكُونُ اَلْحُبُّ أَوْ اَلسَّعَادَةِ ؛ رُبَّمَا اَلصِّحَّةُ وَالْعَافِيَةُ وَالْبَقَاءُ رُفْقَةَ اَلرِّفَاقِ اَلْغَالِيَةِ ؛ كُنَّ عَلَى عِلْمٍ أَنَّ اَلْجَمِيعَ أَخَذَ نَصِيبُهُ مِنْ اَلْحَيَاةِ بِالتَّسَاوِي ، رَبُّ اَلنَّدَمِ لَا يُفِيدُ وَلَكِنَّ اَلرِّضَا هُوَ خَيْرُ طَرِيقٍ ؛ فَاُسْلُكُوهُ . ❝