زين للنشر و التوزيع نأمل في تحقيق الأفضل وتقديم الأرقى في مجال النشر ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ إرث من الجان الجزء الثالث ❝ ❞ بئر بني قيعان ❝ ❞ العقيدة: تحضير النفس البشرية ❝ ❞ إرث من الجان الجزء الاول ❝ ❞ إرث من الجان الجزء الثاني ❝ ❞ رسائل من العالم الآخر ❝ ❞ بطل خارق ❝ ❞ شكة دبوس ❝ ❞ يوميات مثقف جائع ❝ ❞ لقطة كاميرا ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ محمد عادل ❝ ❞ مصطفى أشرف ❝ ❞ ياسر ثابت ❝ ❞ معتز هاني ❝ ❞ أحمد عصام أبو قايد ❝ ❞ محمد شطا ❝ ❞ علياء عبد الصبور ❝ ❞ ميرفت حسين ❝ ❞ زكريا حجاج ❝ ❞ مصطفى السرجاني ❝ ❞ شادي أبو شهبة ❝ ❞ مصطفى الشاعر ❝ ❞ أمير أباظة ❝ ❞ مايكل إبراهيم ذكري ❝ ❞ ياسمين الناظر ❝ ❞ رامي عبدالقادر ❝ ❞ آية سعد الدين ❝ ❞ ميرفت عياد ❝ ❞ شريف علي صقر ❝
الذهاب الى ❞دار زين للنشر والتوزيع ❝ على منصة فيسبوك:
فيسبوك هي منصة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت تأسست في عام 2004 من قبل مارك زوكربيرغ وزملاؤه في الكلية. تعتبر فيسبوك واحدة من أكبر وأشهر منصات التواصل الاجتماعي في العالم.
تتيح فيسبوك للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية خاصة بهم حيث يمكنهم نشر المحتوى النصي والصور ومقاطع الفيديو ومشاركتها مع أصدقائهم أو جمهور أوسع بحسب إعدادات الخصوصية التي يختارونها. يمكن أيضًا للمستخدمين الاتصال بالأصدقاء ومتابعة أحداثهم ونشاطاتهم على المنصة.
بالإضافة إلى ذلك، تقدم فيسبوك مجموعة متنوعة من الخدمات والميزات، مثل صفحات الشركات والمنظمات، والمجموعات المجتمعية، والفعاليات الاجتماعية. كما يمكن للشركات والأفراد إنشاء إعلانات وترويجها للجمهور المستهدف.
رغم أن فيسبوك ابتدأت كموقع للتواصل بين الأصدقاء، إلا أنها أصبحت منصة شاملة تشمل مجموعة متنوعة من الخدمات والتطبيقات المرتبطة بها، مثل إنستغرام وواتساب، التي أصبحت جزءًا من شركة فيسبوك.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ في بداية القرن التاسع عشر .. يسير طفل يرعي الغنم من ابناء عبد رب الرسول في الصحراء، وهو يهش علي غنمه ..وإذ بعنزة تدخل الي حفرة وتحشر بداخلها وتصرخ صرخة تعيد نظر الطفل اليها ،يجري ويقترب الطفل الذي يملك من العمر 9 سنوات لينقذ تلك العنزة ويخرجها من حفرتها لينظر الطفل علي اثار قدميها ويري شبه حفرة كبيرة يحاول ان يقترب منها الا انها تهتز من اسفل قدمه ويبتعد وإذ بسرداب طويل يفتح امامه ،يحاول الطفل الدخول الي السرداب ،وينجح ليكتشف حجرة حجرية مليئة بالتوابيت الذهبية (المومياوات الملكية ) والنقش علي الجدران ..وتماثيل مرصعه مسنودة الي الجدران، لينبهر الطفل مما رأه ، يخرج وبترك غنمه ليجري مسرعا حتي وصل الي والده عبد رب الرسول ووقف امامه وقص عليه ما رأى ..ليفرح الاب واضعا جلبيته المهرولة في فمه ويجري بكل قوته ،يذهب مع الطفل ويشاهد ما تم اكتشافه بل ويخرجه بكل سهولة الي ربيعان الشمس وتسعد العائلة بذلك الاكتشاف وتتداولها في الأسواق وفجأة من العدم اصبح لديهم نسل كبير يجوب انحاء القري والوديان وأيضا لهم من الأراضي ما تسر الناظرين حتي وصل بهم الأمر لملئ نفوسهم بالطمع ويعلن احد افراد العائلة ذلك الامر الي العامة ويتباهي بأن لديهم من خيرات الأرض ما لا يعد او يحصي ، وتكتشف الحكومة امرهم وتسطو علي ما بقي من التوابيت ليكون لعائلة عبد رب الرسول اليد الاقوي والاسرع لينعما بما امتلاكاه ،فأعطوا اخوال ابناءهم بعض المقتنيات واعطوا ارباب زوجاتهم الأراضي وكان لعائلة السياف نصيب كبير من ذلك وظل علي هذا الامر حتي ورثوا نسلهم تلك التجارة والتنقيب عن الاثار. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ في بداية القرن التاسع عشر .
يسير طفل يرعي الغنم من ابناء عبد رب الرسول في الصحراء، وهو يهش علي غنمه .وإذ بعنزة تدخل الي حفرة وتحشر بداخلها وتصرخ صرخة تعيد نظر الطفل اليها ،يجري ويقترب الطفل الذي يملك من العمر 9 سنوات لينقذ تلك العنزة ويخرجها من حفرتها لينظر الطفل علي اثار قدميها ويري شبه حفرة كبيرة يحاول ان يقترب منها الا انها تهتز من اسفل قدمه ويبتعد وإذ بسرداب طويل يفتح امامه ،يحاول الطفل الدخول الي السرداب ،وينجح ليكتشف حجرة حجرية مليئة بالتوابيت الذهبية (المومياوات الملكية ) والنقش علي الجدران .وتماثيل مرصعه مسنودة الي الجدران، لينبهر الطفل مما رأه ، يخرج وبترك غنمه ليجري مسرعا حتي وصل الي والده عبد رب الرسول ووقف امامه وقص عليه ما رأى .ليفرح الاب واضعا جلبيته المهرولة في فمه ويجري بكل قوته ،يذهب مع الطفل ويشاهد ما تم اكتشافه بل ويخرجه بكل سهولة الي ربيعان الشمس وتسعد العائلة بذلك الاكتشاف وتتداولها في الأسواق وفجأة من العدم اصبح لديهم نسل كبير يجوب انحاء القري والوديان وأيضا لهم من الأراضي ما تسر الناظرين حتي وصل بهم الأمر لملئ نفوسهم بالطمع ويعلن احد افراد العائلة ذلك الامر الي العامة ويتباهي بأن لديهم من خيرات الأرض ما لا يعد او يحصي ، وتكتشف الحكومة امرهم وتسطو علي ما بقي من التوابيت ليكون لعائلة عبد رب الرسول اليد الاقوي والاسرع لينعما بما امتلاكاه ،فأعطوا اخوال ابناءهم بعض المقتنيات واعطوا ارباب زوجاتهم الأراضي وكان لعائلة السياف نصيب كبير من ذلك وظل علي هذا الامر حتي ورثوا نسلهم تلك التجارة والتنقيب عن الاثار. ❝
❞ لحظات هي بالمثابة له عمر كامل يمر عليه فهو يعمل بطريقه منظمه وينهي عمله في وقت معين ..ولكن في هذا اليوم ظل يبحث ويحفر ليعثر علي الشئ الصلب الذي امتزج بأرضه ومحصوله وبعد انتهاء العمل اليومي في الساعة الثالثة عصرا اذ يجد عبد الرازق نفسه واقفا علي صخره حجرية يحاول ان يزيحها قليلا ليجد اسفلها ارض طينيه مليئة بالقطع الذهبيه ينزل اليها ويخرج من باطن الأرض قطعه ذهبيه من أبناء تحتمس التالت .. ينظر لها بإعجاب شديد ،تتسع عيناه لتنسيه أرضه وحرثه ..واصبح يهيم بالنظرات الى التمثال كعاشق يهيم بعشيقته ، يداعب بأصباعيه ملمس التمثال ، يسير خطوة غير مبررة لتصطدم قدمه بالفأس وينتبه انه في المكان الخاطئ ويلملم اشياءه مسرعا ويمسك التمثال بجلبيته المهرولة .. ويلف التمثال داخل جلبابه وبحمل فأسه ليتجه ناحية داره مسرعا ،وعلي وجهه العرق يسيل كالشلال. يدخل الدار ويغلق بابه على نفسه.. يخرج التمثال ويستكمل تأمله وهيمانه في تلك القطعه . وبعد ذلك اصبح يذهب الأرض يضربها بكل ما أوتي من قوة فأسة لا ليحرثها ويزرعها ،لكن ليجلب المزيد من القطع الاثرية التي اكتشفها في ارضه، وبعد فتره ليست ببعيده علم أن أرضه تسبح على بحر من القطع الأثرية النارده واصبح يبحث ليل نهار عن مشتري يبيع له ما وجد..ولكن بلا جدوي . من ناحية اخري كان الانجليز لهم رأي اخر .... ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ لحظات هي بالمثابة له عمر كامل يمر عليه فهو يعمل بطريقه منظمه وينهي عمله في وقت معين .ولكن في هذا اليوم ظل يبحث ويحفر ليعثر علي الشئ الصلب الذي امتزج بأرضه ومحصوله وبعد انتهاء العمل اليومي في الساعة الثالثة عصرا اذ يجد عبد الرازق نفسه واقفا علي صخره حجرية يحاول ان يزيحها قليلا ليجد اسفلها ارض طينيه مليئة بالقطع الذهبيه ينزل اليها ويخرج من باطن الأرض قطعه ذهبيه من أبناء تحتمس التالت . ينظر لها بإعجاب شديد ،تتسع عيناه لتنسيه أرضه وحرثه .واصبح يهيم بالنظرات الى التمثال كعاشق يهيم بعشيقته ، يداعب بأصباعيه ملمس التمثال ، يسير خطوة غير مبررة لتصطدم قدمه بالفأس وينتبه انه في المكان الخاطئ ويلملم اشياءه مسرعا ويمسك التمثال بجلبيته المهرولة . ويلف التمثال داخل جلبابه وبحمل فأسه ليتجه ناحية داره مسرعا ،وعلي وجهه العرق يسيل كالشلال.
يدخل الدار ويغلق بابه على نفسه. يخرج التمثال ويستكمل تأمله وهيمانه في تلك القطعه .
وبعد ذلك اصبح يذهب الأرض يضربها بكل ما أوتي من قوة فأسة لا ليحرثها ويزرعها ،لكن ليجلب المزيد من القطع الاثرية التي اكتشفها في ارضه، وبعد فتره ليست ببعيده علم أن أرضه تسبح على بحر من القطع الأثرية النارده واصبح يبحث ليل نهار عن مشتري يبيع له ما وجد.ولكن بلا جدوي .