في بداية القرن التاسع عشر .. يسير طفل يرعي الغنم من... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب السياف
- 📖 من ❞ كتاب السياف ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ بداية القرن التاسع عشر يسير طفل يرعي الغنم من ابناء عبد رب الرسول الصحراء وهو يهش علي غنمه وإذ بعنزة تدخل الي حفرة وتحشر بداخلها وتصرخ صرخة تعيد نظر الطفل اليها يجري ويقترب الذي يملك العمر 9 سنوات لينقذ تلك العنزة ويخرجها حفرتها لينظر اثار قدميها ويري شبه كبيرة يحاول يقترب منها الا انها تهتز اسفل قدمه ويبتعد بسرداب طويل يفتح امامه الدخول السرداب وينجح ليكتشف حجرة حجرية مليئة بالتوابيت الذهبية (المومياوات الملكية ) والنقش الجدران وتماثيل مرصعه مسنودة لينبهر مما رأه يخرج وبترك ليجري مسرعا حتي وصل والده ووقف وقص عليه ما رأى ليفرح الاب واضعا جلبيته المهرولة فمه ويجري بكل قوته يذهب مع ويشاهد تم اكتشافه بل ويخرجه سهولة ربيعان الشمس وتسعد العائلة بذلك الاكتشاف وتتداولها الأسواق وفجأة العدم اصبح لديهم نسل كبير يجوب انحاء القري والوديان وأيضا لهم الأراضي تسر الناظرين بهم الأمر لملئ نفوسهم بالطمع ويعلن احد افراد ذلك الامر العامة ويتباهي بأن خيرات الأرض لا يعد او يحصي وتكتشف الحكومة امرهم وتسطو بقي كتاب السياف مجاناً PDF اونلاين 2025 صديقي القاريء اذا كنت قد وصلت هذا السطر فأنت فتحت دفتي اللعنه التي بسببها مات الكثيرون ولم يتبقى رمادهم يذكرنا بما فعلته هي لعنه كان الجميع بانتظارها ولكنهم لم يعرفوا العاقبة يعلموا هو مصيرهم يظنوا تكون النهاية بهذه البشاعة فهل انت خائف الأن ام ستكمل لتعرف كيف بدأت ؟ تخف يا فإني أرى فيك الشجاعه لتقلب الصفحات بين يديك ماهي اللعنة قضت الأخضر واليابس واصبح ذكرى تعال معي لأريك اللعنه؟
يسير طفل يرعي الغنم من ابناء عبد رب الرسول في الصحراء، وهو يهش علي غنمه .وإذ بعنزة تدخل الي حفرة وتحشر بداخلها وتصرخ صرخة تعيد نظر الطفل اليها ،يجري ويقترب الطفل الذي يملك من العمر 9 سنوات لينقذ تلك العنزة ويخرجها من حفرتها لينظر الطفل علي اثار قدميها ويري شبه حفرة كبيرة يحاول ان يقترب منها الا انها تهتز من اسفل قدمه ويبتعد وإذ بسرداب طويل يفتح امامه ،يحاول الطفل الدخول الي السرداب ،وينجح ليكتشف حجرة حجرية مليئة بالتوابيت الذهبية (المومياوات الملكية ) والنقش علي الجدران .وتماثيل مرصعه مسنودة الي الجدران، لينبهر الطفل مما رأه ، يخرج وبترك غنمه ليجري مسرعا حتي وصل الي والده عبد رب الرسول ووقف امامه وقص عليه ما رأى .ليفرح الاب واضعا جلبيته المهرولة في فمه ويجري بكل قوته ،يذهب مع الطفل ويشاهد ما تم اكتشافه بل ويخرجه بكل سهولة الي ربيعان الشمس وتسعد العائلة بذلك الاكتشاف وتتداولها في الأسواق وفجأة من العدم اصبح لديهم نسل كبير يجوب انحاء القري والوديان وأيضا لهم من الأراضي ما تسر الناظرين حتي وصل بهم الأمر لملئ نفوسهم بالطمع ويعلن احد افراد العائلة ذلك الامر الي العامة ويتباهي بأن لديهم من خيرات الأرض ما لا يعد او يحصي ، وتكتشف الحكومة امرهم وتسطو علي ما بقي من التوابيت ليكون لعائلة عبد رب الرسول اليد الاقوي والاسرع لينعما بما امتلاكاه ،فأعطوا اخوال ابناءهم بعض المقتنيات واعطوا ارباب زوجاتهم الأراضي وكان لعائلة السياف نصيب كبير من ذلك وظل علي هذا الامر حتي ورثوا نسلهم تلك التجارة والتنقيب عن الاثار. ❝
❞ في بداية القرن التاسع عشر .. يسير طفل يرعي الغنم من ابناء عبد رب الرسول في الصحراء، وهو يهش علي غنمه ..وإذ بعنزة تدخل الي حفرة وتحشر بداخلها وتصرخ صرخة تعيد نظر الطفل اليها ،يجري ويقترب الطفل الذي يملك من العمر 9 سنوات لينقذ تلك العنزة ويخرجها من حفرتها لينظر الطفل علي اثار قدميها ويري شبه حفرة كبيرة يحاول ان يقترب منها الا انها تهتز من اسفل قدمه ويبتعد وإذ بسرداب طويل يفتح امامه ،يحاول الطفل الدخول الي السرداب ،وينجح ليكتشف حجرة حجرية مليئة بالتوابيت الذهبية (المومياوات الملكية ) والنقش علي الجدران ..وتماثيل مرصعه مسنودة الي الجدران، لينبهر الطفل مما رأه ، يخرج وبترك غنمه ليجري مسرعا حتي وصل الي والده عبد رب الرسول ووقف امامه وقص عليه ما رأى ..ليفرح الاب واضعا جلبيته المهرولة في فمه ويجري بكل قوته ،يذهب مع الطفل ويشاهد ما تم اكتشافه بل ويخرجه بكل سهولة الي ربيعان الشمس وتسعد العائلة بذلك الاكتشاف وتتداولها في الأسواق وفجأة من العدم اصبح لديهم نسل كبير يجوب انحاء القري والوديان وأيضا لهم من الأراضي ما تسر الناظرين حتي وصل بهم الأمر لملئ نفوسهم بالطمع ويعلن احد افراد العائلة ذلك الامر الي العامة ويتباهي بأن لديهم من خيرات الأرض ما لا يعد او يحصي ، وتكتشف الحكومة امرهم وتسطو علي ما بقي من التوابيت ليكون لعائلة عبد رب الرسول اليد الاقوي والاسرع لينعما بما امتلاكاه ،فأعطوا اخوال ابناءهم بعض المقتنيات واعطوا ارباب زوجاتهم الأراضي وكان لعائلة السياف نصيب كبير من ذلك وظل علي هذا الامر حتي ورثوا نسلهم تلك التجارة والتنقيب عن الاثار. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ في بداية القرن التاسع عشر .
يسير طفل يرعي الغنم من ابناء عبد رب الرسول في الصحراء، وهو يهش علي غنمه .وإذ بعنزة تدخل الي حفرة وتحشر بداخلها وتصرخ صرخة تعيد نظر الطفل اليها ،يجري ويقترب الطفل الذي يملك من العمر 9 سنوات لينقذ تلك العنزة ويخرجها من حفرتها لينظر الطفل علي اثار قدميها ويري شبه حفرة كبيرة يحاول ان يقترب منها الا انها تهتز من اسفل قدمه ويبتعد وإذ بسرداب طويل يفتح امامه ،يحاول الطفل الدخول الي السرداب ،وينجح ليكتشف حجرة حجرية مليئة بالتوابيت الذهبية (المومياوات الملكية ) والنقش علي الجدران .وتماثيل مرصعه مسنودة الي الجدران، لينبهر الطفل مما رأه ، يخرج وبترك غنمه ليجري مسرعا حتي وصل الي والده عبد رب الرسول ووقف امامه وقص عليه ما رأى .ليفرح الاب واضعا جلبيته المهرولة في فمه ويجري بكل قوته ،يذهب مع الطفل ويشاهد ما تم اكتشافه بل ويخرجه بكل سهولة الي ربيعان الشمس وتسعد العائلة بذلك الاكتشاف وتتداولها في الأسواق وفجأة من العدم اصبح لديهم نسل كبير يجوب انحاء القري والوديان وأيضا لهم من الأراضي ما تسر الناظرين حتي وصل بهم الأمر لملئ نفوسهم بالطمع ويعلن احد افراد العائلة ذلك الامر الي العامة ويتباهي بأن لديهم من خيرات الأرض ما لا يعد او يحصي ، وتكتشف الحكومة امرهم وتسطو علي ما بقي من التوابيت ليكون لعائلة عبد رب الرسول اليد الاقوي والاسرع لينعما بما امتلاكاه ،فأعطوا اخوال ابناءهم بعض المقتنيات واعطوا ارباب زوجاتهم الأراضي وكان لعائلة السياف نصيب كبير من ذلك وظل علي هذا الامر حتي ورثوا نسلهم تلك التجارة والتنقيب عن الاثار. ❝
❞ مطلع صيف 1920 القاهرة .. بعد انتهاء الثورة العرابية التي كانت سببا في دخول الانجليز الى مصر ونهايتها الحزينه بنفي واعدام الكثيرين من الرجال من خيرة ما أنجبت مصر. تحكم الانجليز في كل شيء في مصر،حتي أصبح الجيش والشرطه تحت قيادة الانجليز واصبح أكثر رجال الشرطة ولائهم للحاكم الانجليزي بمصر ،حتى لا يقعون تحت طائلة شروره ويطردوا من الخدمه فكانوا يتغاضون عن أشياء كثيرة يفعلها الانجليز بلامبالاه حتى ينالون رضا الحاكم . مرورا بثورة 1919 التي استشهد فيها الكثير من المصريين الأحرار بعد ما اعلن حزب الوفد مطالبه للحاكم الانجليزي وانه يتكلم بأسم الشعب ..طالب الشعب بجمع توقيعات لمواجهة الحاكم الانجليزي وعلى اثر ذلك، تم نفي سعد زغلول الذي لم يكن يؤمن الا بالحرية للدولة وللأمه. خرج الشعب رجالا ونساءا وكانوا ندا للإنجليز يقاتلون ويقتلون يدافعون عن أرضهم ببسالة الفرسان وهم عزل بدون سلاح ..لا يملكون غير هتافات تنادي بالحرية امام محتل غادر جائع لا يوجد في قلبه شفقه ولا رحمه فكان يقتل الاطفال والنساء بلا رحمه ولا شفقه والعنف هو مبدأه والقتل الشرس أسلوبه الذي تربي عليه . فقد كان المصريين يعاملون آنذاك معاملة الكلاب الضالة.. ولكنهم كانوا أحرارا فكانوا يأبون تلك المعامله ولكن الغلبه في النهايه كانت للمحتل الغاشم الغادر الذي يملك السوط. وبين كل هذه الصراعات والاحداث اشتموا خبر وجود خيرات من الأثار في الصعيد كافة وبدأو في التلصص علي ذلك ..وكان قرارهم بأن يرسلا احد من ابناءهم المخلصين للسيطرة علي ذلك فما كان من الجنرال وقتها الا تعيين مأمور جديد لقرية المنارة يخبرهم بكل جديد في القرية . وكان ذلك الرأي عند البعض هو الصواب ..وبعد مرور يومين فقط علي ذلك القرار. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ مطلع صيف 1920 القاهرة .
بعد انتهاء الثورة العرابية التي كانت سببا في دخول الانجليز الى مصر ونهايتها الحزينه بنفي واعدام الكثيرين من الرجال من خيرة ما أنجبت مصر. تحكم الانجليز في كل شيء في مصر،حتي أصبح الجيش والشرطه تحت قيادة الانجليز واصبح أكثر رجال الشرطة ولائهم للحاكم الانجليزي بمصر ،حتى لا يقعون تحت طائلة شروره ويطردوا من الخدمه فكانوا يتغاضون عن أشياء كثيرة يفعلها الانجليز بلامبالاه حتى ينالون رضا الحاكم .
مرورا بثورة 1919 التي استشهد فيها الكثير من المصريين الأحرار بعد ما اعلن حزب الوفد مطالبه للحاكم الانجليزي وانه يتكلم بأسم الشعب .طالب الشعب بجمع توقيعات لمواجهة الحاكم الانجليزي وعلى اثر ذلك، تم نفي سعد زغلول الذي لم يكن يؤمن الا بالحرية للدولة وللأمه. خرج الشعب رجالا ونساءا وكانوا ندا للإنجليز يقاتلون ويقتلون يدافعون عن أرضهم ببسالة الفرسان وهم عزل بدون سلاح .لا يملكون غير هتافات تنادي بالحرية امام محتل غادر جائع لا يوجد في قلبه شفقه ولا رحمه فكان يقتل الاطفال والنساء بلا رحمه ولا شفقه والعنف هو مبدأه والقتل الشرس أسلوبه الذي تربي عليه .
فقد كان المصريين يعاملون آنذاك معاملة الكلاب الضالة. ولكنهم كانوا أحرارا فكانوا يأبون تلك المعامله ولكن الغلبه في النهايه كانت للمحتل الغاشم الغادر الذي يملك السوط.
وبين كل هذه الصراعات والاحداث اشتموا خبر وجود خيرات من الأثار في الصعيد كافة وبدأو في التلصص علي ذلك .وكان قرارهم بأن يرسلا احد من ابناءهم المخلصين للسيطرة علي ذلك فما كان من الجنرال وقتها الا تعيين مأمور جديد لقرية المنارة يخبرهم بكل جديد في القرية . وكان ذلك الرأي عند البعض هو الصواب .وبعد مرور يومين فقط علي ذلك القرار. ❝