مركز وقفي غير ربحي ... يهتم بالتنمية الإيمانية وتعزيز المناعة الفكرية ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ الهشاشة النفسية: لماذا صرنا أضعف وأكثر عرضة للكسر؟ ❝ ❞ أسئلة الأطفال الإيمانية ❝ ❞ رسائل ما قبل الانتحار ❝ ❞ أقوى براهين د جون لينكس في تفنيد مغالطات منكري الدين لـ م أحمد حسن ❝ ❞ لماذا نحن هنا؟ ❝ ❞ المرأة الجديدة .. من أجل أنوثة جديدة ❝ ❞ غرس محبة الله في الطفل ❝ ❞ قواعد نبوية لحل المشكلات الزوجية ❝ ❞ أزمة الفلسفة الأخلاقية ❝ ❞ بحضرة الأم ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مجموعة من المؤلفين ❝ ❞ إسماعيل عرفة ❝ ❞ ستيفن هوكينج ❝ ❞ عبدالله حمد الركف ❝ ❞ عبد الله الطارقي ❝ ❞ رضا زيدان ❝ ❞ فهد بن محمد بن محمد الغفيلي ❝ ❞ كاميل باليا ❝ ❞ عزة عبد الجواد ❝ ❞ ماجد بن عبد الله بن محمد الحبيب ❝ ❞ ايفا هيرمان ❝ ❞ ريتشارد سوينبورن ❝ ❞ أسماء محمد الجراد ❝ ❞ طارق بن طلال بن محسن عنقاوي ❝ ❞ إيناس حسين مليباري ❝ ❞ ريتشارد فيكارت ❝ ❞ سي جي ويرليمان ❝ ❞ مايكل دنتون ❝ ❞ ديفيد بيرلنسكي ❝ ❞ ألفن بلانتنجا ❝ ❞ نانسي بيرسي ❝ ❞ روبرت بي جورج ❝ ❞ ماري ميدجلي ❝ ❞ أنجوس ريتشي ❝ ❞ ألفن بلانتجا ❝
الإنترنت هي شبكة عالمية من الأجهزة والخوادم المتصلة ببعضها البعض، تعتمد على مجموعة من البروتوكولات (بروتوكول نقل النصوص، بروتوكول نقل الملفات، البروتوكولات الأمنية، وغيرها) لنقل البيانات. تتيح الإنترنت للمستخدمين تبادل المعلومات والمحتوى عبر العالم. وإليك بعض النقاط الرئيسية لفهم شبكة الإنترنت:
1. *التواصل العالمي: * تسمح الإنترنت للأفراد والمؤسسات بالتواصل وتبادل المعلومات بسهولة في جميع أنحاء العالم.
2. *المواقع الإلكترونية: * تحتوي الإنترنت على ملايين المواقع الإلكترونية التي تقدم محتوى متنوع، بدءًا من الصفحات الشخصية إلى المواقع الكبيرة للأخبار والترفيه والتعليم.
3. *البريد الإلكتروني: * يُستخدم البريد الإلكتروني للتواصل وإرسال الرسائل الإلكترونية بين المستخدمين.
4. *التجارة الإلكترونية: * تشمل الإنترنت أيضًا البيئة التجارية عبر الإنترنت، حيث يمكن للأفراد شراء وبيع المنتجات والخدمات عبر المواقع الإلكترونية.
5. *وسائل التواصل الاجتماعي: * توفر الشبكات الاجتماعية على الإنترنت مكانًا للتواصل ومشاركة المحتوى بين المستخدمين.
6. *البحث عبر الإنترنت: * يُستخدم محرك البحث للعثور على معلومات محددة على الإنترنت بسرعة.
7. *التحميل والرفع: * يمكن للمستخدمين تحميل الملفات من الإنترنت ورفعها لمشاركتها مع الآخرين.
8. *الأمان والخصوصية: * تشكل الأمان والخصوصية قضايا هامة على الإنترنت، وتُستخدم التقنيات والبروتوكولات لحماية المعلومات والبيانات الشخصية.
الإنترنت أصبحت جزءًا حيويًا من حياة الأفراد والشركات، وتأثيرها يمتد إلى مختلف جوانب الحياة اليومية والأعمال التجارية.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال كيانات النشر الإلكتروني عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المتاجر الإلكترونية عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات الدراسات والأبحاث عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ ملخص كتاب ❞العقل، الدماغ، الإرادة الحرة❝ ، بقلم ايمان خشاشنه كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة؛ هو أحد كتب الفلسفة المترجمة للكاتب والفيلسوف البريطاني ريتشارد سواينبورن، ويتكون الكتاب من 421 صفحة، يُعالج فيها الكاتب إحدى أكثر معضلات الفلسفات المادية، وهي محاولات نفي العقل والإرادة الحرة في البشر. كما يُركز على طبيعة البشر، هل هم مجرد آلات معقدة أم أرواح تتفاعل مع أجساد؟ ويبني على هذا السؤال سؤال آخر وهو هل نملك إرادة حرة بالمعنى الذي يجعلنا نتحمل المسؤولية الأخلاقية عن أفعالنا؟
موضوعات كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة يُناقش هذا الكتاب ثنائية الجوهر وهي الروح والجسد، كما يُناقش الإرادة الحرة، ففي البداية يقوم بمناقشة القضايا الفلسفية الأساسية كالمعايير التي تُحدد هُوية الأحداث والمواد، وطبيعة الاحتمال الميتافيزيقي، ثم يقوم بمناقشة قضايا المعرفية الأساسية، ويُبين لنا أنّ الأحداث العقلية تختلف عن الأحداث المادية، ومن الموضوعات التي يحتوي عليها كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة ما يأتي:
علم الوجود: يُبين الكاتب في هذا الفصل أنّ تاريخ العالم كله عبارة عن سلسلة متوالية من الأحداث، والتي قد تتكون من أشياء متماثلة في الخصائص في بعض الأحيان، فيقوم بتحليل المعايير أو الخصائص أو الأحداث المتماثلة، ثم يُحلل طبيعة الاحتمال الميتافيزيقي باستخدام تحليل الاحتمال المنطقي. عندما يُريد مصممو المعلومات اختيار الخصائص أو المواد أو الأوقات، يقوموا بالتركيز على فكرة: ما هو ممكن منطقيًا يكون ممكنًا أيضًا ميتافيزيقيًا، فالمعايير التي يُكمن من خلالها تحديد هُوية مادة معينة تعتمد على مقارنة المواد مع هذه المادة، ومعرفة إذا ما كانت من الجنس نفسه، وتحمل الصفات نفسها أم أنّها عبارة عن مجموعة من الخصائص مماثلة لها. ❝ ⏤ريتشارد سوينبورن
ملخص كتاب ❞العقل، الدماغ، الإرادة الحرة❝ ، بقلم ايمان خشاشنه
كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة؛ هو أحد كتب الفلسفة المترجمة للكاتب والفيلسوف البريطاني ريتشارد سواينبورن، ويتكون الكتاب من 421 صفحة، يُعالج فيها الكاتب إحدى أكثر معضلات الفلسفات المادية، وهي محاولات نفي العقل والإرادة الحرة في البشر. كما يُركز على طبيعة البشر، هل هم مجرد آلات معقدة أم أرواح تتفاعل مع أجساد؟ ويبني على هذا السؤال سؤال آخر وهو هل نملك إرادة حرة بالمعنى الذي يجعلنا نتحمل المسؤولية الأخلاقية عن أفعالنا؟
موضوعات كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة يُناقش هذا الكتاب ثنائية الجوهر وهي الروح والجسد، كما يُناقش الإرادة الحرة، ففي البداية يقوم بمناقشة القضايا الفلسفية الأساسية كالمعايير التي تُحدد هُوية الأحداث والمواد، وطبيعة الاحتمال الميتافيزيقي، ثم يقوم بمناقشة قضايا المعرفية الأساسية، ويُبين لنا أنّ الأحداث العقلية تختلف عن الأحداث المادية، ومن الموضوعات التي يحتوي عليها كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة ما يأتي:
يُبين الكاتب في هذا الفصل أنّ تاريخ العالم كله عبارة عن سلسلة متوالية من الأحداث، والتي قد تتكون من أشياء متماثلة في الخصائص في بعض الأحيان، فيقوم بتحليل المعايير أو الخصائص أو الأحداث المتماثلة، ثم يُحلل طبيعة الاحتمال الميتافيزيقي باستخدام تحليل الاحتمال المنطقي. عندما يُريد مصممو المعلومات اختيار الخصائص أو المواد أو الأوقات، يقوموا بالتركيز على فكرة: ما هو ممكن منطقيًا يكون ممكنًا أيضًا ميتافيزيقيًا، فالمعايير التي يُكمن من خلالها تحديد هُوية مادة معينة تعتمد على مقارنة المواد مع هذه المادة، ومعرفة إذا ما كانت من الجنس نفسه، وتحمل الصفات نفسها أم أنّها عبارة عن مجموعة من الخصائص مماثلة لها.
يُدافع الكاتب في هذا الفصل عن مبادئ معينة في المعرفة الداخلية، فهو يقوم بالدفاع عن مبدأ السذاجة الذي يُبين لنا كيف تبدو الأشياء من حولنا، وكيف تسير الأمور عندما لا يكون هناك أيّ عائق، كما أنّه يُدافع عن مبدأ الشهادة الذي ينص على أنّ ما يُخبرنا به الآخرون قد يكون صحيحًا. كما أنّه يقوم بتطبيق المبدأ القائل أنّ الطريقة التي تبدو بها الأشياء أو ما يُخبرنا به الناس لا تُشبه في النهاية الأشياء التي يُنظر إليها أو يُشهد عليها، وذلك من أجل إظهار كيف يُمكننا تحديد الجمل بالطريقة المنطقية، ثم يستمر الكاتب بتوضيح أنّ كل ما نقوم بتعلمه من خلال التجربة والشهادة يجعل النظريات العلمية تتفاوت في الاحتمالايات.
والحدث لا يُمكن الوصول للخصائص العقلية والأحداث العقلية إلّا من قِبل مادة واحدة، أمّا الخصائص الفيزيائية والأحداث الجسدية فيُمكن للجميع أن يتساوى في الوصول إليها، فلا يُوجد حدث عقلي يُطابق أو يقوم بالإشراف على حدث مادي، وتشمل الأحداث العقلية أحداثًا عقليةً خالصةً والتي من بينها الأحداث الواعية. كما أنّ الأحداث العقلية البحتة تشمل المعتقدات والأفكار والنوايا والرغبات والأحاسيس، ويستطيع الشخص تكوين معتقدات مبررة حول الحياة العقلية للآخرين، ثم يُنهي الكاتب الفصل بتحليل تفصيلي لإخفاقات إحدى النظريات الفيزيائية، وهي نظرية بابينو.
تُسبب أحداث الدماغ في الغالب أحداثاً عقليةً، وفي الغالب أيضًا تُسبب الأحداث العقلية أحداثًا دماغيةً، ولا تُوجد تجربة علمية تُظهر أو تستطيع أن تُظهر أنّ الأحداث العقلية لا تُسبب أحداثًا دماغيةً؛ وذلك بسبب الاحتياج لدليل يُبين وقت حدوث الأحداث العقلية، ويُبين ما سببته الأحداث العقلية في الأحداث دماغية، ولا يُمكن الوصول لمثل هذا الدليل. من هُنا يُمكننا القول إنّه لا يُمكن أن تكون هناك نظرية حتمية مبررة للدماغ كالتي تكون في الأنظمة الفيزيائية المغلقة، وفي نهاية هذا الفصل يقوم الكاتب بعمل تحليل لمدى سماح نظرية الكم باللاحتمية في الدماغ.
إنّ الشخص الذي لديه نية في العمل هو شخص قام بممارسة القوة السببية عن قصد، فإذا عمل على ممارستها بشكل كافٍ، وكانت الظروف المادية صحيحةً، فإنّه سيتسبب في إحداث الحدث الدماغي. يُتابع الكاتب الفصل ليقول إنّه عندما نقول إنّ الأحداث المادية تُسبب أحداثًا، فإنّ النوع نفسه من السببية يعمل؛ فتكون عبارة عن مادة مادية بحد ذاتها، وليس حدثًا يتضمنها، وتقوم بإحداث تأثير عن غير قصد، لذا فإنّ قوانين الطبيعة هي مجرد تعميمات حول القوى والالتزامات السببية للمواد.