خديجة شيبوب الكاتبة الجزائرية من مدينة بسكرة تبلغ من العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة، فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نصوص مؤجلة ❝ الناشرين : ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝
خديجة شيبوب الكاتبة الجزائرية من مدينة بسكرة تبلغ من العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة، فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نصوص مؤجلة ❝ الناشرين : ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝ ❱
فيسبوك هي منصة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت تأسست في عام 2004 من قبل مارك زوكربيرغ وزملاؤه في الكلية. تعتبر فيسبوك واحدة من أكبر وأشهر منصات التواصل الاجتماعي في العالم.
تتيح فيسبوك للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية خاصة بهم حيث يمكنهم نشر المحتوى النصي والصور ومقاطع الفيديو ومشاركتها مع أصدقائهم أو جمهور أوسع بحسب إعدادات الخصوصية التي يختارونها. يمكن أيضًا للمستخدمين الاتصال بالأصدقاء ومتابعة أحداثهم ونشاطاتهم على المنصة.
بالإضافة إلى ذلك، تقدم فيسبوك مجموعة متنوعة من الخدمات والميزات، مثل صفحات الشركات والمنظمات، والمجموعات المجتمعية، والفعاليات الاجتماعية. كما يمكن للشركات والأفراد إنشاء إعلانات وترويجها للجمهور المستهدف.
رغم أن فيسبوك ابتدأت كموقع للتواصل بين الأصدقاء، إلا أنها أصبحت منصة شاملة تشمل مجموعة متنوعة من الخدمات والتطبيقات المرتبطة بها، مثل إنستغرام وواتساب، التي أصبحت جزءًا من شركة فيسبوك.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞المصمِّم الذي يخلق أعمالًا فنية بصرية تعبّر عن أفكاره وتلامس مشاعر المشاهدين.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التصميم، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الرسّام الذي يحوّل الألوان والأشكال إلى لوحات تحكي قصصًا عميقة ومعبرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الرسم، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ إلى نفسي، أكتب لكِ هذه الكلمات على عتبة من الانكسار الذي لا تنحني له الجبال، على شفا الهاوية التي لا يسقط فيها إلا من تخلى عن صموده. أكتب لكِ وفي داخلي هدوءٌ يسبق العاصفة، ويقينٌ يلتف حوله الضباب. أتساءل، أيّ ظلال هي تلك التي تسكن أعماقكِ؟ أهي ظلال الأحلام التي كنتِ تسيرين خلفها بخطى مضطربة، أم هي ظلال الخوف الذي يلتهم كل فكرة طارت نحوكِ مبتغية النور؟ أنتِ التي تخافين من السقوط، كأن السقوط لا يعلمكِ سوى الضعف، كأن الأرض لا تعيد بناء نفسها من جديد بعد كل انهيار. أيّ وهمٍ هو الذي يطوق قلبكِ، ويحجب عنكِ حقيقتكِ القوية؟ ألم تلاحظي كيف أن الأوقات التي مرت بكِ لم تكن سوى دروسٍ مكثفة، تُمتحن فيها عزيمتكِ وفرادتكِ؟ ألا تدركين أن الألم ليس سوى مرايا لتصقل به شخصيتكِ؟ وأن الفشل، في عُرف الحياة، هو مجرد مرآة متشظية، تعكس صورًا غير مكتملة لتكتمل في النهاية؟ تتسائلين لماذا تقفين في مواجهة المجهول، في الوقت الذي كان ينبغي لكِ فيه أن تسيرين بلا التواءات؟ أهو الخوف من المجهول أم هو الجهل بقدرتكِ على تحويل المجهول إلى طيفٍ من الضوء؟ أنتِ تمتلكين مفاتيح الفهم، وتجاهلينها في ركنٍ من روحكِ المتعبة. أنتِ التي تشعرين أن الكون يعاديكِ، وأن الزمن لا يكف عن طعن قلبكِ بأشواكه؛ أذكركِ أن كل دقيقةٍ تذبل فيها أحلامكِ، هي لحظةً تضاف إلى سجلٍ غير مرئي من القوة. هل عرفتِ أن الحقيقة الوحيدة التي لا تفنى هي التي تتحقق على صخور التحديات؟ لا تتوقفي عن الخوض في لججكِ، ولا تظني أن الأبواب المغلقة هي نهاية الطريق. فكري في الأبواب التي تفتح لكِ عندما تتخلين عن انكساركِ. هل تعلمين أن التغيير يبدأ في تلك اللحظة التي تجرئين فيها على أن تكوني نفسكِ في أقصى تجلياتها، دون خوفٍ من الظهور على حقيقتكِ؟ إلى نفسي، لا تكوني فريسة للوقت أو لظروفٍ لا تحكمين عليها. فالحياة ليست سوى مرآةٍ تحتفظ بكل تفاصيلكِ، من تقلباتكِ، من صراعكِ الداخلي، ومن صمتكِ الذي يعبر عن أسرارٍ لا يسبر أغوارها إلا من رآكِ في كامل تجلياتكِ، من دون أقنعة. # شيبوب خديجة 🇩🇿. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ إلى نفسي، أكتب لكِ هذه الكلمات على عتبة من الانكسار الذي لا تنحني له الجبال، على شفا الهاوية التي لا يسقط فيها إلا من تخلى عن صموده. أكتب لكِ وفي داخلي هدوءٌ يسبق العاصفة، ويقينٌ يلتف حوله الضباب. أتساءل، أيّ ظلال هي تلك التي تسكن أعماقكِ؟ أهي ظلال الأحلام التي كنتِ تسيرين خلفها بخطى مضطربة، أم هي ظلال الخوف الذي يلتهم كل فكرة طارت نحوكِ مبتغية النور؟ أنتِ التي تخافين من السقوط، كأن السقوط لا يعلمكِ سوى الضعف، كأن الأرض لا تعيد بناء نفسها من جديد بعد كل انهيار. أيّ وهمٍ هو الذي يطوق قلبكِ، ويحجب عنكِ حقيقتكِ القوية؟ ألم تلاحظي كيف أن الأوقات التي مرت بكِ لم تكن سوى دروسٍ مكثفة، تُمتحن فيها عزيمتكِ وفرادتكِ؟ ألا تدركين أن الألم ليس سوى مرايا لتصقل به شخصيتكِ؟ وأن الفشل، في عُرف الحياة، هو مجرد مرآة متشظية، تعكس صورًا غير مكتملة لتكتمل في النهاية؟ تتسائلين لماذا تقفين في مواجهة المجهول، في الوقت الذي كان ينبغي لكِ فيه أن تسيرين بلا التواءات؟ أهو الخوف من المجهول أم هو الجهل بقدرتكِ على تحويل المجهول إلى طيفٍ من الضوء؟ أنتِ تمتلكين مفاتيح الفهم، وتجاهلينها في ركنٍ من روحكِ المتعبة. أنتِ التي تشعرين أن الكون يعاديكِ، وأن الزمن لا يكف عن طعن قلبكِ بأشواكه؛ أذكركِ أن كل دقيقةٍ تذبل فيها أحلامكِ، هي لحظةً تضاف إلى سجلٍ غير مرئي من القوة. هل عرفتِ أن الحقيقة الوحيدة التي لا تفنى هي التي تتحقق على صخور التحديات؟ لا تتوقفي عن الخوض في لججكِ، ولا تظني أن الأبواب المغلقة هي نهاية الطريق. فكري في الأبواب التي تفتح لكِ عندما تتخلين عن انكساركِ. هل تعلمين أن التغيير يبدأ في تلك اللحظة التي تجرئين فيها على أن تكوني نفسكِ في أقصى تجلياتها، دون خوفٍ من الظهور على حقيقتكِ؟ إلى نفسي، لا تكوني فريسة للوقت أو لظروفٍ لا تحكمين عليها. فالحياة ليست سوى مرآةٍ تحتفظ بكل تفاصيلكِ، من تقلباتكِ، من صراعكِ الداخلي، ومن صمتكِ الذي يعبر عن أسرارٍ لا يسبر أغوارها إلا من رآكِ في كامل تجلياتكِ، من دون أقنعة.
❞ \"لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا. خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه. كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.\" #قلم_خديجة_شيبوب😌👑💯. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ ˝لحنٌ يتقلّبُ بين مهابةِ الصمتِ وعذوبةِ البيان، سيمفونيةٌ تعزفُها الحياةُ بإيقاعٍ مُتقن، فلا نُطقٌ إلا حين تتأكدُ الكلماتُ من إسقاطِ الأقنعة وإعادةِ ترتيبِ المشهد. إجادةُ التلوّن بين وقارِ الملوك وخفّةِ الظلالِ الراقصة، تجعلُ التحوّلَ من سُلطةٍ تُلزمُ الأعناقَ بالانحناءِ إلى خفةٍ تتراقصُ بين الشفاهِ، أشبهَ بفنٍّ مُتقنٍ يَنبضُ بالحكمةِ والسحرِ معًا.
خُطى مُحسوبة، فلا حاجةَ لانتصارٍ سريع، بل هيمنةٌ تُكتبُ بمدادِ الدهر. لا وقتَ يُهدَرُ في الردِّ على كلّ نكرة، فالقِممُ لم تُخلق لتُجادلَ الصخورَ المُلقاة أسفلها. نقاءُ الظنِّ كان مبدأً حتى لقّنتْهُ الخيباتُ درسًا مفادهُ أن الشكَّ أحيانًا أصدقُ من الثقة، فلا اعتذارَ حين تُدرَكُ القيمة، فالغائبُ حين يعودُ لا يجدُ مكانَه كما تركه.
كتابٌ مُغلقُ الصفحات، لا يقرأه إلا من يُجيدُ فكَّ شيفرة الصمتِ العميق، وما من نُطقٍ إلا حين تتيقّنُ الحروفُ أن وقعها سيهزُّ أركان السكون. الصبرُ ليسَ ضعفًا، بل تَكتيكُ العظماء، ومن يَملكُ الوقتَ يَملكُ الانتصار، وحين يَحينُ الاختفاءُ، لا يكونُ الرجوعُ كما كان، فالبعضُ لا يستحقُّ حتى الظلالَ التي خلّفتها الأيامُ وراءه. لا انتقامَ يُرتجى، فالحياةُ كفيلةٌ بردّ الحقوق، والمُشاهدةُ بصمتٍ أمثل، كقدرٍ يتربّصُ بأوانه المُبهر.˝